المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصيحة للإخوة في هذه الشبكة الموفقة بخصوص مواجهة ربيع


كيف حالك ؟

الزائر
03-13-2005, 04:03 PM
النصيحة بمواصلة كشف منهج ربيع وترهاته .. والحذر من خلطه بمنهج الشيخ العلامة محمد أمان الجامي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ..
فالأول مخلط أهوج عُرف عنه الدعوة إلى نفسه ..
والثاني سلفي خدم العقيدة السلفية وأهلها وذب عنها وقام على نشرها .. وقد شرقت بسببه رحمه الله حلوق أهل البدع من خوارج ومرجئة ورافضة ومتكلمة في الصفات ..
ثم الله الله في العدل في القول والعمل وعدم الاستعجال .. فإن النصر لا يكون إلا مع تقوى الله جل وعلا ومع الصدق والعدل في القول والعمل ..
وليعلم الإخوة أن الصدق مع الله لا يكون إلا بإخلاص النية لله جل وعلا وتحقيق التوحيد له سبحانه وتعالى .. وهذا هو مسلك الأئمة الذين أُمرنا بلزوم طريقتهم .. وعدم الحيد عنها ..
وليعلم الإخوة أن الشبه خطافة والفتن متوالية .. وانظروا رحمكم الله بأنفسكم واعتبروا كم بلغ ربيع من العمر وهو مازال في إصراره على تخليطه وترديه من هوة إلى أخرى ومن فتنة إلى فتنة ؟!
اللهم وفقنا إلى الحق وجنبنا الباطل .. اللهم ثبتنا على السنة وأحينا عليها وأمتنا عليها يا أرحم الراحمين ..اللهم آمين ..
والله المستعان.

المفرق
03-13-2005, 05:19 PM
جزاك الله خيرا أخي الزائر على هذه النصيحة الثمينة و نسأل الله الإخلاص والثبات على الحق.

عبدالوهاب
03-13-2005, 05:38 PM
جزاك الله خيراً اخي الزائر على نصيحتك وقد صدقت في قولك عدم الخلط بين دعوة الشيخ العلامه السلفي الاثري محمد آمان الجامي رحمه الله وبين ربيع الذي يبدع ويتهجم من غير دليل ولاحجه وانما الهوى الذي اعمى بصيرته هداه الله

أبو فاطمة
03-14-2005, 01:00 PM
جزاك الله خيرا أخي الزائر على هذه النصيحة الثمينة و نسأل الله الإخلاص والثبات على الحق.

جزاك الله خير الجزاء على كلماتك:عدم الخلط بين دعوة الشيخ العلامه السلفي الاثري محمد آمان الجامي رحمه الله وبين ربيع الذي يبدع ويتهجم من غير دليل ولاحجه وانما الهوى الذي اعمى بصيرته

عبدالرحمن المصري
03-14-2005, 04:48 PM
جزاكم الله خيراً وبارك الله في كلماتكم واعلم رحمني الله وإياك أخي .
ان آخر ما كنا نتصور أن نقف يوماً في وجه الشيخ ربيع الذي كنا نزوره ونتصل به ونستفيد منه , وأكثر ما استفدنا منه عدم السكوت على الباطل ولو كان أقرب قريب , أحببنا هذه لأنها قاعدة سلفية , ولكن ...!

مع الأيام كنا نرى اختلاف القول والعمل , فمرة يقولها ويصدع بها , ومرة يمنع من يقولها , فلما رأينا منه الغلط رددنا عليه , فشنع علينا وأخرجنا إلى أبعد المخارج ونسبنا إلى أبشع المذاهب وكل ذلك لأننا رددنا عليه !!

فعرفنا أن القلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء فأخذنا العزم في الرد عليه ومن قواعده ومن تأصيلاته ونفس طريقته , لأن الحديد بالحديد يفلح , ووالله ما كنا نحب هذا إلا أنه أكرهنا على هذا الأمر اكراها , والله المستعان .

فنسأل الله تعالى الاخلاص في القول والعمل .

أبو سفيان
03-14-2005, 05:25 PM
جزاك الله خيرا أخي الزائر على هذه النصيحة الثمينة و نسأل الله الإخلاص والثبات على الحق.

12d8c7a34f47c2e9d3==