أيهما نصدق الدكتور ربيع حين قال أسامه هو فالح أو نصدق الدكتور خالد لما قال هو خلف!!!

[أسامه سالم]

قال الدكتور ربيع المدخلي في مقاله المعنون بـ((هل يجوز التنازل عن الواجبات مراعاة للمصالح والمفاسد وعند الحاجات والضرورات))

قال((ومن ألاعيبهم التي يلهون بها الناس ويشغلونهم عن ضلالاتهم الأساسية والحقيقية هذا الأمر الذي سأناقشهم فيه اليوم ألا

وهو قولهم : " لا يجوز التنازل عن الأصول " ، وقد كتب أحدهم مقالاً متستراً باسمٍ مجهول ألا وهو ( أسامة سالم ) وقد يكون

هو فالح بعنوان " جمع أقوال السلف في مسألة : عدم التنازل عن الأصول " وتخطئة الشيخ ربيع .))


وقال الدكتور خالد الردادي في مقاله المعنون بـ((اقرأ لتعرف من المخلط ياغلام الأثري(أسامة سالم)!! ))

قال((فهاهو السفيه الجهول المدعو(أسامة سالم )ولاأظنه سوى غلام الأثري الأرعن(خلف الجسمي).))





أيهما نصدق الدكتور ربيع المدخلي حين قال أسامه سالم هو فالح الحربي!!!

أو نصدق الدكتور خالد الردادي حين قال أسامه سالم هو خلف الجسمي!!!

أرجع وأقول على قدر الألم يكون الصراخ

[عبد السلام الليبي الآثري]

اخي لو تكرمت الذي اعتقد ان الذي كتب الرد الاخير هو السلفي الحربي وليس خالد الرداددي

[عبدالعزيز السارني]

ومن الحربي السلفي إلا خالد الردادي

فالأثنين واحد كلاهم جبناء


وأرجع إلى أكثر مقالات الردادي ستجد إنه مجرد ينقل مقالات الردادي وهذا دليل إنه الردادي

[حاكم العوام]

عبدالعزيز السارني
الأثري تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 115

ومن الحربي السلفي إلا خالد الردادي

فالأثنين واحد كلاهم جبناء


وأرجع إلى أكثر مقالات الردادي ستجد إنه مجرد ينقل مقالات الردادي وهذا دليل إنه الردادي

[سراقة]

لا أصدق لا ربيع و لا حربي و لا سلمي في فضيلة الشيخ فالح الحربي

هذه الأسماء سقطت و أكل عليها الزمان و شرب.

[عبيد الأثري]

عندما انفضح إمام الأسماء المستعارة ( الناصح ) قام يتوهم على كبر سنه أن الناس كلهم فالح , وكان فالحاً كابوساً في منامه , وهاهم يتلقون كابوسهم من شيخهم لعلهم وعساهم يلقون شيئاً اسمه ( فالح ) في مقال شبكة الأثري السلفية , وفي نفس الوقت الشيخ فالح قابعٌ في بيته من البيت إلى الصلاة منشغلاً عنهم في التعلم والتعليم , وليس له جريدة يومية كما هي عادة ربيع الذي لا ينام إلا بعد قراءة الانترنت . ودمتم سالمين .

أخي أسامه فعلاً على قدر الألم يكون الصراخ .

[هادي بن علي]

لكشف حقيقة هذا الكذب الذي يعمل من وراء الكواليس