ابو حاتم الأثري
01-23-2005, 03:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم يقول جلا وعلا" وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
يا أخوتي في الله، والله إن هذه الفتنة التي جرت والتي أشعلها الشيخ ربيع و زاد من لهيبها تلك الشبكة النتنة التي تدعوا للأرجاءو...الذي تأذى بسببها قامع المرجئة الشيخ فالحا" وأهل شبكة الأثري فأنهم تأدوا وأحرقهم ذالك اللهيب النتن ولكن والحمد لله صبروا وكافحوا وقاوموا ذالك اللهيب الخارجي المرجئي بالأدلة والحجة والبيان وقد أحرق أخرين فأصبحوا رماد وهم كثر .
وقول الله جلا وعلا" وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم" هذه الفتنة خير لنا يا أهل الأثر فأبشروا خيرا؛ وهذه الفتنة كاغربال الذي يصفي فعرفنا بها السلفي من الخلفي والسني من المرجئي وعرفنا الحزبيين الذين كانوا مندسين بين السلفيين وحتى كانوا في شبكة الأثري والحمد لله فإن هذه الفتنة فضحتهم وكشفتهم وعرتهم تعريتا وفي نفس الوقت تعلمنا من هذه الفتنة أمور كثير تعلمنا منها الصبر وتعلمنا المسائل العلمية التي كنت أنا بنفسي لأعرفها مثل المصالح والمفاسد والخوارج هم المرجئة وخاصة مسائل الإمان و.... فلهذا أوصيكم ونفسي بالصبر وأنا هذه الفتة حكمة من الله عز وجل الذي من أسمائه الحكيم وفي الأخير أحمد الله جلا وعلا الذي قال " الحمد لله الذي هدنا لهذا وما كن لنهتدي لولا أن هدنا الله"
يا أخوتي في الله، والله إن هذه الفتنة التي جرت والتي أشعلها الشيخ ربيع و زاد من لهيبها تلك الشبكة النتنة التي تدعوا للأرجاءو...الذي تأذى بسببها قامع المرجئة الشيخ فالحا" وأهل شبكة الأثري فأنهم تأدوا وأحرقهم ذالك اللهيب النتن ولكن والحمد لله صبروا وكافحوا وقاوموا ذالك اللهيب الخارجي المرجئي بالأدلة والحجة والبيان وقد أحرق أخرين فأصبحوا رماد وهم كثر .
وقول الله جلا وعلا" وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم" هذه الفتنة خير لنا يا أهل الأثر فأبشروا خيرا؛ وهذه الفتنة كاغربال الذي يصفي فعرفنا بها السلفي من الخلفي والسني من المرجئي وعرفنا الحزبيين الذين كانوا مندسين بين السلفيين وحتى كانوا في شبكة الأثري والحمد لله فإن هذه الفتنة فضحتهم وكشفتهم وعرتهم تعريتا وفي نفس الوقت تعلمنا من هذه الفتنة أمور كثير تعلمنا منها الصبر وتعلمنا المسائل العلمية التي كنت أنا بنفسي لأعرفها مثل المصالح والمفاسد والخوارج هم المرجئة وخاصة مسائل الإمان و.... فلهذا أوصيكم ونفسي بالصبر وأنا هذه الفتة حكمة من الله عز وجل الذي من أسمائه الحكيم وفي الأخير أحمد الله جلا وعلا الذي قال " الحمد لله الذي هدنا لهذا وما كن لنهتدي لولا أن هدنا الله"