المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نرجوا من الشيخ ربيع موافقة السلف والعلماء الربانيين أيضاً في المسائل المنتقدة عليه


كيف حالك ؟

قاسم علي
01-11-2005, 09:59 PM
نرجوا من الشيخ ربيع موافقة السلف والعلماء الربانيين أيضاً في المسائل المنتقدة عليه

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه رسالة شكر للشيخ ربيع المدخلي في موضوعة الجديد (حكم الإسلام في شد الرحال إلى قبور الأنبياء والصالحين) حيث وافق الشيخ للعلامة صالح الفوزان في مسألة حكم الإسلام في شد الرحال إلى قبور الأنبياء والصالحين ونقل فيه كلام أئمة السلف , وهذا هو المطلوب .
ولكن الشيخ ربيع لم يوافق السلف والعلماء ومنهم العلامة صالح الفوزان في مسائل الايمان وجرح الرواة ومسألة التقليد ومسألة جنس العمل وخالفه السلف في هذه المسائل , وله تناقضات علمية يندى لها الجبين , وهذه أقوال المشايخ في هذه المسائل:
أولا : مسألة جنس العمل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
( وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم ايمان القلب, وأن ايمان القلب التام بدون شىء من الأعمال الظاهرة ممتنع,سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان, أو جزء من الإيمان كما تقدم بيانه) مجموع الفتاوى7/616

قال الشيخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي في جريدة الجزيرة :

ــ وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز رحمه الله عام(1415هـ) ـ وكنا في أحد دروسه رحمه الله ـ عن الأعمال : أهـي شـرط صحـة للإيمان ، أم شرط كمال ؟

ــ فقال رحمه الله : من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة ، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها ، مع عصيان تاركها وإثمه .

ــ فقلت له رحمه الله : من لم يكفر تارك الصلاة من السلف ، أيكون العمل عنده شرط كمال ؟ أم شرط صحة ؟

ـــ فقال : لا ، بل العمل عند الجميع شرط صحة ، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه ؛ فقالت جماعة : إنه الصـلاة ، وعليـه إجماع الصحابـة رضـي الله عنهم ، كما حكاه عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها. إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد ، لا يصح إلا بها مجتمعة )أ.هـ.
قال العلامة محمد بن صالح العثيمين في تفسيره لسورة البقرة (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (البقرة:114)
أيضاً يتفاوت الناس في الأقوال: فالذي يسبِّح الله عشر مرات أزيد إيماناً ممن يسبِّحه خمس مرات؛ وهذه زيادة كمية الإيمان؛ كذلك يتفاوت الناس في الأعمال من حيث جنس العمل: فالمتعبد بالفريضة أزيد إيماناً من المتعبد بالنافلة؛ لقوله تعالى في الحديث القدسي: «ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه»؛ فبهذا يكون القول الصواب بلا ريب قول أهل السنة، والجماعة أن الإيمان يزيد وينقص.

وقال الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله – في شرحه لكتاب التوحيد تيسير العزيز الحميد ( باب ما جاء في منكري القدر، ص 703 ) فقال: - (وقوله ثم استدل – أي الشيخ محمد بن عبد الوهاب - بقول النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره) - فجعل النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث كأنه لما سئل عن الاسلام ذكر أركان الاسلام الخمسة لأنها أصل الاسلام ولما سئل عن الايمان أجاب بقوله أن تؤمن بالله إلى آخره، فيكون: المراد حينئذ بالإيمان جنس تصديق القلب، وبالإسلام جنس العمل، والقرآن والسنة مملوءان بإطلاق الإيمان على الأعمال كما هما مملوءان بإطلاق الإسلام على الإيمان الباطن مع ظهور دلالتهما أيضاً ...."
والباقي من هنا أقوال بعض العلماء في جنس العمل وحكم تاركه!!!:
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4558

وهذا ايضاً جمع أقوال السلف في مسألة ((جنس العمل)) وتخطئة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4868

ثانيا: الخوارج هم المرجئة:
الشيخ بن باز يقول(الخوارج هم المرجئة)تأييد للشيخ فالح وتخطئة الشيخ ربيع
وفي شرح سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز – رحمه الله – في للعقيدة الواسطية كما في الشريط الثالث وجه: ب – تسجيلات البردين الإسلامية، الرياض، «فصل الإيمان» قوله: "... فهذا بحث عظيم من عقائد أهل السنة والجماعة: أن الإيمان قول، قول القلب واللسان، وعمل القلب والجوارح هذا الذي عليه أهل السنة والجماعة خلافاً للمرجئة من المعتزلة والخوارج، المرجئة هم الخوارج – أيضاً -؛ لكن الخوارج يوافقون على هذا، لكن عندهم لا يزيد ولا ينقص، وهكذا المعتزلة عندهم لا يزيد ولا ينقص، بل إما أن يوجد كله أو يذهب كله، ولهذا كفروا بالمعاصي وخلدوهم ( العصاة ) في النار، والمعتزلة وافقتهم على ذلك في حكم الآخرة، وجعلوا العاصي مخلداً في النار، والمرجئة أخرجوا العمل من الإيمان: فقالوا إنه قول فقط أو تصديق فقط أو تصديق وقول وكل الطوائف المذكورة كلها غالطة وضالة عن السبيل.
والصواب الذي عليه أهل السنة والجماعة أنه قول وعمل: قول القلب واللسان وعمل القلب والجوارح".
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4818

ولتعلم أنك متناقض ومن وافقك على وجه التملق واسمع ماذا تقول :
(الخوارج هم المرجئة ) للشيخ ربيع بن هادي المدخلي
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=5123&highlight=%C7%E1%CE%E6%C7%D1%CC+%C7%E1%E3%D1%CC%C6 %C9

( إن الخوارج هم المرجئة ) ربيع و محمد بن هادي والحلبي والرمضاني
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4659

ثالثاً : جرح الرواة :
العلامة الفوزان يوافق الشيخ فالح مسألة التفريق بين جرح الرواة والتحذير من أهل البدع
قال الإمام الطحاوي - رحمه الله - ( وعلماء السلف من السابقين، ومن بعدهم من التابعين –اهل الخير والاثر، واهل الفقه والنظر –لا يُذكرون الا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل):‏

فال العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - معلقاُ :
( لما فرع –رحمه الله- من حقوق الصحابة واهل البيت، وما يجب لهم من المحبة والموالاة، وعدم التنقُّص لاحد منهم انتقل الى الذين يلونهم في الفضيلة وهم العلماء، فعلماء هذه الامة لهم منـزلة وفضل بعد الصحابة؛ لانهم ورثة الانبياء؛ لقوله عليه الصلاة والسلام‏:‏ ‏(‏العلماء ورثة الانبياء‏)‏ ‏ والمراد بهم ‏:‏ علماء اهل السنة والجماعة، اهل العلم والنظر والفقه، واهل الاثر، وهم اهل الحديث‏.‏

فالعلماء على قسمين‏:‏

القسم الاول‏:‏ علماء الاثر، وهم المحدثون الذين اعتنوا بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وحفظوها وذبُّوا عنها، وقدموها للامة صافية نقية، كما نطق بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وابعدوا عنها كل دخيل وكل كذب، فنحوا الاحاديث الموضوعة وبينوها وحاصروها، فهؤلاء يسمون‏:‏ علماء الرواية‏.‏

القسم الثاني ‏:‏ وهم الفقهاء، وهم الذين استنبطوا الاحكام، من هذه الادلة، وبينوا فقهها، وشرحوها وبينوها للناس، فهؤلاء يسمون‏:‏ علماء الدراية‏.‏
ومنهم من جمع بين العلمين، ويسمون‏:‏ فقهاء المحدثين، كالامام احمد، ومالك، والشافعي، والبخاري‏.‏

وكل هؤلاء العلماء لهم فضل، والنبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏نضّر الله امراً سمع مقالتي فوعاها فادّاها كما سمعها‏)‏ ‏(16)‏ فالنبي صلى الله عليه وسلم دعا لهم ومدحهم‏.‏...) إهـ ( التعليقات المختصرة على العقيدة الطحاوية )

وجاء في إحدى أجوبة الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - (منقول من موقع الشيخ):

السؤال:

لقد تفشَّى بين الشّباب ورعٌ كاذبٌ، وهو أنهم إذا سمعوا النّاصحين من طلبة العلم أو العلماء يحذّرون من البدع وأهلها ومناهجها، ويذكرون حقيقة ما هم عليه، ويردُّون عليهم، وقد يوردون أسماء بعضهم، ولو كان ميِّتًا؛ لافتتان الناس به، وذلك دفاعًا عن هذا الدّين، وكشفًا للمتلبّسين والمندسّين بين صفوف الأمّة؛ لبثِّ الفرقة والنّزاع فيها، فيدَّعون أنّ ذلك من الغيبة المحرَّمة؛ فما هو قولُكم في هذه المسألة؟


نص الفتوى
الحمد لله
القاعدة في هذا التّنبيه على الخطأ والانحراف، وتشخيصُه للناس، وإذا اقتضى الأمر أن يصرَّحَ باسم الأشخاص، حتى لا يُغتَرَّ بهم، وخصوصًا الأشخاص الذين عندهم انحراف في الفكر أو انحراف في السّير والمنهج، وهم مشهورون عند الناس، ويُحسِنون بهم الظّنّ؛ فلا بأس أن يُذكَروا بأسمائهم، وأن يُحذَّرَ منهم.
والعلماء بحثوا في علم الجرح والتّعديل، فذكروا الرُّواة وما يُقالُ فيهم من القوادح، لا من أجل أشخاصهم، وإنما من أجل نصيحة الأمة أن تتلقّى عنهم أشياء فيها تجنٍّ على الدِّين أو كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.فالقاعدة أولاً أن يُنَبَّهَ على الخطأ، ولا يُذكرَ صاحبُه، إذا كان يترتَّب على ذكره مضرَّةٌ، أو ليس لذكره فائدة، أمّا إذا اقتضى الأمر أن يصرَّحَ باسمه لتحذير الناس منه؛ فهذا من النّصيحة لله وكتاب ورسوله ولأئمّة المسلمين وعامّتهم، خصوصًا إذا كان له نشاط بين الناس، ويحسنون الظّنّ به، ويقتنون أشرطته وكتبه، لا بدّ من بيان وتحذير الناس منه؛ لأنّ في السُّكوت ضررًا على الناس؛ فلا بدّ من كشفه، لا من أجل التّجريح أو التّشفّي، وإنما من أجل النّصيحة لله وكتابه ورسوله ولأئمّة المسلمين وعامّتهم.
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=5191

الامام ابن باز يوافق الشيخ فالح في مسألة التفريق بين جرح الرواة والتحذير من اهل البدع
وإليك ايضاً موافقة الامام ابن باز رحمه الله للشيخ فالح في المسألة نفسها والذي سوف تسمعونه صوتياً باذن الله ولكن اكتب منه هذه العبارة.
حيث يقول رحمه الله كما في شريطه (شرح كتاب العلم من صحيح البخاري ) الشريط الاول الوجه الاول كما في تسجيلات البردين الاسلامية في الرياض مانصه:( المعرف، الائمة عرفوا المجروحين ،ومحذر من اهل البدع كذلك والناصح معروف كذلك مظهر الفسق والمستفتي... الخ كلامه رحمه الله.
فأنت ترى انه فرق رحمه الله بقوله الائمة عرفوا المجروحين وقوله ومحذر من اهل البدع ولقد عرضت هذا الكلام على شيخنا الفاضل فالح الحربي فوافقني بأن هذا تفريق من الامام ابن باز رحمه الله بين التحذير من اهل البدع وبين جرح الرواية وكذالك وافقني شيخنا عمر الحربي وقال هذا تفريق من الامام ابن باز رحمه الله وهذا ماعليه اهل السنه .
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=5166

الفرق بين الكلام في الرواة والطعن في أهل البدع للشيخ عبيد بن عبد الله الجابري
إستمع إلى الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري - حفظه الله
وهو يفرق بين الكلام في الرواة و الطعن في أهل البدع
وفي هذا موافقة للشيخ فالح بن نافع الحربي - حفظه الله - فيما قرره في هذه المسألة و رد على الشيخ ربيع
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=5004

وهذا كلام محمد بن هادي
قال محمد بن هادي في رده على أبي الحسن الضال المأربي:
(( والخوف كل الخوف من الذين يستمعون له وهم على غير هذا أعني قلة العلم وعدم المعرفة بموارد الألفاظ وعدم المعرفة بالمحاذير الشرعية التي تترتب على ذلك , صار بيني وبينه – يقصد المأربي - في مجلس أو جلسة من الجلسات وأنا أبين له الفرق بين الكلام في الرجل في بدعته والفرق فيه من أجل الرواية وبينت له وضربت له مثالاً وسقت له كلام الإمام أحمد في عبد الرحمن بن صالح وكلام أبي داود والناس أخذت بكلام أبي داود وأحمد كان يقول عبد الرحمن بن صالح الأزدي ... رجل يحب آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ماذا تقول فيه ,أبو داود يسألونه يقول خبيث رافضي يسب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم..) من شريط (وقفات مع أبي الحسن الوجه الثاني) تسجيلات مجالس الهدى الجزائر العاصمة.

قال محمد بن هاد ي : (( يقول بعض الناس: يزعمون بأن جرح وتعديل الناس للدعاة وغيرهم ليس له أصل ولا يمس إلى الدين بشيء , وجرحهم يخدم أعداء الإسلام ، الكفار العلمانية، فهل ينبغي أن يكون هناك رجال يهتمون بجرح وتعديل الناس في هذا الزمان ؟؟؟
إه الجرح، الجرح والتعديل على بابين أولاً:
1- ما تحفظ به الرواية وهذا قد انتهى ودُون.
2- وما تحفظ به العقيدة باق إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها لقوله تعالى: (فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ)، يقول عليه الصلاة والسلام كما في الحديث المتفق عليه كما في حديث عائشة: (إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فاحذروهم) فحذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم قبل أن يوجدوا ونحن مستمرون على ما عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وأما أنه جرح وتعديل؟!! فهو ما هُو جرح وتعديل، من باب الرواية كما هو معلوم وإنما هو جرح وتعديل من باب العقائد، هل هؤلاء سلفيين !؟ ولاّ تلفيين خلفيين ؟؟؟ ، فإن كانوا أهل سنة وأهل منهج صحيح فإنهم يئوى إليهم ويحبون وإن لم يكون كذلك فإنهم ينفر منهم ويحذر منهم حتى لا يلبسوا على الناس فهذا - بارك الله فيك - كثير من الناس يقول: (هؤلاء جاعلين من أنفسهم علماء جرح وتعديل) ويدلس على الناس ويلبس على الناس، لأجل ماذا ؟ لأجل أن ينفر الناس من هؤلاء ويقول : (أنهم ما عندهم إلا جرح العلماء والدعاة .....)!-

وهذا كلام الشيخ احمد النجمي
أحمد النجمي سلمه الله أفتى بأن جرح أهل البدع ليس من باب الرواية, فقال السائل:
السؤال الأول: كذلك شيخنا - يعني- اختلط علينا - يعني - في مسألة الجرح والتعديل فنريد توضيحاً ، هل يشترط ان يكون الجرح مفسراً ولكن هذا الجرح ليس في الرواية في الطعن في أهل البدع ، هل يشترط أن يكون مفسراً ؟
الشيخ: الطعن في أهل البدع، لا بأس أن يجرح الرجل السُّني السلفي لصاحب البدعة ويبين وجه الجرح ويبين وجه الجرح يكون أدعى للقبول.
السؤال الثاني :كذلك شيخنا هل مسألة أبو الحسن وأسامة القوصي تدخل في مجال الرواية أو في مجال الطعن في - أهل البدع - شيخنا ؟
الشيخ : هذه تدخل في مجال الطعن في المبتدع ومعروف أنّ أبا الحسن ظهرت مسألته وعملت فتنة في اليمن والآن شبه اتفاق على يعني التحذير منه وهجره على هجره والتحذير منه ، ما يشفي إنشاء الله .
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=5004

وغيرها من المسائل التي إذا أحببت أن نعطيك أيها سنفيدكم بها إنشاء الله بس أنت اطلب عيوننا ونحن نعطيك ولكن بالحق لا كما تفعله عميان سحاب .
ناصح لك ومحب لك الخير . ( أبو عبدالله البلوشي الأثري )

قاسم علي
01-13-2005, 04:22 PM
للرفع.............

قاسم علي
01-13-2005, 04:28 PM
للرفع.............

همام مسعود
01-14-2005, 06:52 PM
ولكن الشيخ ربيع لم يوافق السلف والعلماء ومنهم العلامة صالح الفوزان في مسائل الايمان وجرح الرواة ومسألة التقليد ومسألة جنس العمل وخالفه السلف في هذه المسائل , وله تناقضات علمية يندى لها الجبين

قاسم علي
01-16-2005, 07:50 PM
للرفع.............

قاسم علي
01-18-2005, 07:57 AM
ولكن الشيخ ربيع لم يوافق السلف والعلماء ومنهم العلامة صالح الفوزان في مسائل الايمان وجرح الرواة ومسألة التقليد ومسألة جنس العمل وخالفه السلف في هذه المسائل , وله تناقضات علمية يندى لها الجبين

هادي بن علي
02-04-2005, 05:05 PM
ولكن الشيخ ربيع لم يوافق السلف والعلماء ومنهم العلامة صالح الفوزان في مسائل الايمان وجرح الرواة ومسألة التقليد ومسألة جنس العمل وخالفه السلف في هذه المسائل , وله تناقضات علمية يندى لها الجبين , وهذه أقوال المشايخ في هذه المسائل:

أبو فاطمة
02-04-2005, 07:53 PM
هل جاء الوقت الذي اصبح فيه الشيخ ربيع يرى كل شي مكوس نعوذ بالله من الفتن والحور بعد الكور

12d8c7a34f47c2e9d3==