نوار الأثري
01-05-2005, 02:16 AM
الفائدة الأولى : ذكر الشيخ حسين بن محمد رحمهما الله عندما سئل عما إذا سرق الإنسان شيئا محرما ، مثل التنباك ، هل يجب فيه القطع ؟ فقال أن للقطع شروطا منها أن يكون المال محترما ، فلا يقطع بسرقة الخمر والتتن ، وآلة اللهو وكتب أهل البدع ، ونحو ذلك . ( الدرر السنية 7 - 462 ).
الفائدة الثانية : سئل الشيخ سعد بن حمد بن عتيق رحمهما الله عن من يقول أنا صبي التوحيد . فأجاب أن هذا إن كان المتكلم به ينصر حقا أويدعوا إلى حق أويدفع باطلا فلا بأس .( الدرر السنية 7 - 244 ) .
الفائدة الثالثة : سئل الشيخ عبدالله بن الشيخ محمد رحمهما الله عن من يسب المسلمين ويؤذيهم بلسانه . فأجاب أن من قال للمسلم ياعدوالله أو قال ياحمار أو ياكلب أو غيره فكل هؤلاء يؤدبهم الأمير بما يزجرهم عن كلامهم الخبيث .
( الدرر السنية 7 - 437 ).
الفائدة الثالثة : رد الشيخ عبداللطبف بن عبدالرحمن عن من قال بحرمة شرب القهوة لأنها زرعت في بلاد الكفار . فقال وأما كون مزرعها من بلاد الكفار فمتى كان عندكم امتناع عما زرعه الكفار ونسجه الكفار وخرج من بلاد الكفار وجمهورأموالكم ومأكلكم من هذا الضرب ، ثكلتك أمك يامعاذ ، وويح عمار ، قد كانت المدينة في عهد النبوة يجلب إليها من بلاد الكفار أنواع المآكل والأدهان والملابس التي نسجت وصبغت ببلاد الكفار ، كما لايخفى على من له أدنى نظر في الأخبار.
( الدرر السنية 7- 508 ) .
الفائدة الثانية : سئل الشيخ سعد بن حمد بن عتيق رحمهما الله عن من يقول أنا صبي التوحيد . فأجاب أن هذا إن كان المتكلم به ينصر حقا أويدعوا إلى حق أويدفع باطلا فلا بأس .( الدرر السنية 7 - 244 ) .
الفائدة الثالثة : سئل الشيخ عبدالله بن الشيخ محمد رحمهما الله عن من يسب المسلمين ويؤذيهم بلسانه . فأجاب أن من قال للمسلم ياعدوالله أو قال ياحمار أو ياكلب أو غيره فكل هؤلاء يؤدبهم الأمير بما يزجرهم عن كلامهم الخبيث .
( الدرر السنية 7 - 437 ).
الفائدة الثالثة : رد الشيخ عبداللطبف بن عبدالرحمن عن من قال بحرمة شرب القهوة لأنها زرعت في بلاد الكفار . فقال وأما كون مزرعها من بلاد الكفار فمتى كان عندكم امتناع عما زرعه الكفار ونسجه الكفار وخرج من بلاد الكفار وجمهورأموالكم ومأكلكم من هذا الضرب ، ثكلتك أمك يامعاذ ، وويح عمار ، قد كانت المدينة في عهد النبوة يجلب إليها من بلاد الكفار أنواع المآكل والأدهان والملابس التي نسجت وصبغت ببلاد الكفار ، كما لايخفى على من له أدنى نظر في الأخبار.
( الدرر السنية 7- 508 ) .