المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى بن آدم وسائر بني آدم في شبكة الخراب


كيف حالك ؟

المفرق
12-19-2004, 03:13 PM
[size=6]قال بن آدم :( أئمة يطلقون لفظ الخوارج على من قتل عثمانأئمة ...دفاع عن الشيخ ربيع)

قلت : يا بن آدم لعلك تكون كبني آدم وتعقل ما تقول ، ليس الخلاف الواقع مع الشيخ ربيع ومحمد بن هادي و عبد الغني عوسات في إطلاق لفظ الخوارج أو عدم إطلاقها على قتلة الصحابي الجليل عثمان - رضي الله عنه - ،

وإنما الخلاف هو هل يطلق عليهم لفظ الخوارج شرعا و حكما وتطبق عليهم الأحاديث التي جاءت في الخوارج المارقة؟؟

وهل الذين خرجوا على الصحابي عثمان رضي الله عنه كانوا يكفرونه لأنها من عقيدة الخاورج المارقة ؟؟؟

فإذا قلت أن قتلة عثمان -رضي الله عنه - خوارج مارقة فأثبت لنا ذلك بالأدلة الشرعية ، وأنا اتحداك وأتحدى كل من خلفك أنكم لن تاتوا بدليل واحد يثبت ذلك .

ونقلك عن سماحة العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - لا يبين أنه يقصد الخوارج المارقة وإنما يقصد الخوارج البغاة ودليل ذلك أن سماحة الشيخ - رحمه الله - يرى كفر الخوارج المارقة ، فلا تفتري على الشيخ .[/ize

] وإليك بعض النقول عن سماحة العلامة - رحمه الله - تبين أنه يفرق بين خروج البغاة وخروج الخوارج :
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - في مجموع فتاويه الجزء السادس :
(وتقع أيضا على المصائب والعقوبات كما قال تعالى : وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً يعني : بل تعم .
جاء عن الزبير بن العوام رضي الله عنه وجماعة من السلف في هذه الفتنة أنهم قالوا : ما كنا نظن أنها فينا حتى وقعت وكانت بسبب مقتل عثمان رضي الله عنه فإن قوما جهلة وظلمة وفيهم من هو متأول خفي عليه الحق واشتبهت عليه الأمور فتابعهم حتى قتلوا عثمان رضي الله عنه بالشبه الباطلة والتأويلات الفاسدة ثم عمت هذه الفتنة وعظمت وأصابت قوما ليس لهم بها صلة وليسوا في زمرة الظالمين وجرى بسببها ما جرى بين علي رضي الله عنه ومعاوية رضي الله عنه وما حصل يوم الجمل ويوم صفين كلها بأسباب الفتنة التي وقعت بسبب ما فعله جماعة من الظلمة بعثمان رضي الله عنه ...) إلخ.

وقال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - مبينا متى خرجت الخوارج ومن قاتلها / المصدر مجموع فتاويه الجزء السادس :

(ولما وقعت الفتنة في عهد الصحابة رضي الله عنهم اشتبهت على بعض الناس وتأخر عن المشاركة فيها بعض الصحابة من أجل أحاديث الفتن كسعد ابن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة وجماعة رضي الله عنهم ولكن فقهاء الصحابة الذين كان لهم من العلم ما هو أكمل قاتلوا مع علي . لأنه أولى الطائفتين بالحق وناصروه ضد الخوارج وضد البغاة الذين هم من أهل الشام لما عرفوا الحق وأن عليا مظلوم وأن الواجب أن ينصر وأنه هو الإمام الذي يجب أن يتبع وأن معاوية ومن معه بغوا عليه بشبهة قتل عثمان .

والله جل وعلا يقول في كتابه العظيم : وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي ما قال فاعتزلوا قال : فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ فإذا عرف الظالم وجب أن يساعد المظلوم لقوله سبحانه : فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ والباغون في عهد الصحابة معاوية وأصحابه والمعتدلة علي وأصحابه فبهذا نصرهم أعيان الصحابة نصروا عليا وصاروا معه كما هو معلوم .

وقال في هذا المعنى صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح في قصة الخوارج : تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فقتلهم علي وأصحابه وهم أولى الطائفتين بالحق . وقال صلى الله عليه وسلم في حديث عمار : تقتل عمارا الفئة الباغية فقتله معاوية وأصحابه في وقعة صفين . فمعاوية وأصحابه بغاة لكن مجتهدون ظنوا أنهم مصيبون في المطالبة بدم عثمان كما ظن طلحة والزبير يوم الجمل ومعهم عائشة رضي الله عنها لكن لم يصيبوا فلهم أجر الاجتهاد وفاتهم أجر الصواب .

وعلي له أجر الاجتهاد وأجر الصواب جميعا وهذه هي القاعدة الشرعية في حق المجتهدين من أهل العلم أن من اجتهد في طلب الحق ونظر في أدلته من قاض أو مصلح أو محارب فله أجران إن أصاب الحق وأجر واحد إن أخطأ الحق أجر الاجتهاد كما قال صلى الله عليه وسلم : إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد وأخطأ فله أجر متفق على صحته) إهـ.

قال العلامة الأثري حامل راية السنة فالح بن نافع الحربي - حفظه الله من كل سوء - في محاظرته الماتعة ( تنبيه الوعاة إلى وجوب التفريق بين الخوارج والبغاة ) :

(وقد يجتمع الخوارج وغير الخوارج والمارقة في الخروج, ولكن شتان بين الخروجين, فكل من خَرَجَ يُقال له خَارج أو خارجي, مَن خرج على جماعة المسلمين وإمامهم الشرعي الذي صار في يده الحَل والعَقد, فمن خرج على الجماعة, والجماعة فيهم الإمام, أو مَن قيل أنه خرج على الجماعة فخروجه على الجماعة وعلى إمامهم, ومَن خرج ــ قيل ــ أنه خرج على الإمام فهو خارجٌ على الإمام وعلى جماعته.
فلا جماعة إلا بإمام. ولا إمام إلا بجماعة, وهذا ما يجب أن يَقْبِضَ عليه المؤمن, وأن ينتبه إليه, فهناك من يَدَّعي من أهل البدع وخصوصاً أذيال الخوارج أن جماعتهم هي الجماعة, وهي مِن الفِرق ومن أهل البدع, لأنهم لا يؤمنون بجماعة المسلمين, ولا يعترفون بها, لا يعترفون بالإمام ولا يعترفون بالجماعة التي تجتمع حول الإمام, وهنا فتنتهم, فهُم يُقاتِلون هذه الجماعة, والجماعة تُقاتلهم مع إمامهم, وكلٌ منهما ضد الآخر.

ضدان ما اجتمعا ولن يتقاربا **** حتى تَشِيْبَ مفارقُ الغِرْبانِ

كما يقول القائل, فالضدان لا يجتمعان ولا يقتربان, فإن كان خروج أولئك هو نزع اليد من الطاعة مع عدم التكفير وعدم رَدِّ السنة فإن هؤلاء يقال لهم خوارج ويقال له بُغاة, وإن كان الخُورج عن رَدٍ للسنة وعن تكفير لأصحاب المعاصي من أهل الإسلام فهؤلاء هم الخوارج المارقة.
فهنا يجتمع الصنفان أو القبيلان في الخُورج, ويفترقان في العقيدة وفي حقيقة الأمر, فيدخل الخوارج مع البغاة في الخروج, ويدخل البغاة أيضاً مع الخوارج – أو يجتمع البغاة مع الخوارج – في الخروج, ويفترق الخوارج مع البغاة أنهم يخرجون عن عقيدة, يَرُدُّون ما يُخالف بزعمهم وعلى فهمهم السقيم القرآن من السنة, والسنة لا تخالف القرآن, بل هي مُبَيِّنَة وشَارحة للقرآن, كما قال الله : { وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} (النحل: من الآية44).
ويُكَفِّرون المسلمين بالذنوب فيَفْتَرق الخوارج المارقة مع البغاة في هذا, يجتمع القبيلان في محبة الدنيا. والغضب لها, والخروج من أجلها, الخوارج والبغاة, فالبغاة دائماً خروجهم خروج دنيا, إما من أجل حظوظ النفس كأن يكون الشخص يطلب سُلطاناً أو يطلب دينا أُوثَرَ بها, أو لِخلافٍ ما استطاع أن يتحمل من يُخالفه فخرج عليه وفارق جماعة المسلمين, خرج على الإمام, كما قال الله : { فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ} (التوبة: من الآية58). فقد يُوجَد السُخط ويُوجَد التعدِّي, والذي سببه الحقد, لكونه لم يَنَل ما يريد أو حسد من خرج عليه, يُوجد هذا, ولكنه لا تلازم بينه وبين عقيدة الخوارج التي هي عقيدة, يُطاح من أجلها بالرؤوس, وتُسفك الدماء, وتُستباح الحُرمات, فإذاً لا بُدَّ من التفريق بين هذين الصنفين, خصوصاً وأننا نجد من أهل العلم من لا يوضح الفرق بين الخوارج والبغاة.

قد جاء مَنْ جاء في هذا الزمن المُتأخر من الخوارج المارقين ومن أهل البدع المخالفين لأهل السنة والجماعة, فزعم أن الخروج هو واحد ــ الخروج واحد ــ لم يُفَرِّق بين خروج الخوارج المارقة وبين خروج البغاة, وادَّعى بعضهم أنه مذهب للسلف ولكنه قديم ــ ولكنه قديم ــ ظهر لهم فيما بعد, وبعد استقرار الأمر أن يتركوه وذلك لما رأوه مما أفضى إليه من الفساد, ويعتمدون.... وهذا القائل هو ابن حجر رحمه الله في كتابه "تهذيب التهذيب" عند ترجمته للحسن – (بن حيّ) – بن صالح بن حي, والتقطه بعض أهل الأهواء, ومنهم الخوارج ــ خوارج هذا الزمان ــ وجعل عنواناً وهو صاحب كتاب "المسار" الراشد الذي اسمه مستعار "محمد أحمد الراشد" واسمه الصحيح هو "صالح العلي العزي" العراقي. فقال "السيف السلفي" أو قال مذهب سيف السلف, وأخذ يبني علالية وقصورا وأسساً منهارة أوهن من بيوت العنكبوت على هذه الكليمة من الحافظ ابن حجر رحمه الله, وهي خطأ بَيِّن وباطل ظاهر لا شك في هذا, فما كان الخروج مذهباً للسلف يوماً من الأيام, ومن خرج منهم خَطَّأُوه وجعلوه من البغاة, حتى إن الإمام أحمد وغيره من أئمة السلف طعنوا في الحسن بن حيّ مِن أجل ذلك وشَنعوا عليه ومدحوا عليه مَنْ لمْ يروا ذلك من الأئمة, الذين لهم كلامٌ ظاهر, ولهم جهادٌ في هذا الباب مدحوهم وأثنوا عليهم, وطعنوا في الحسن من أجل ذلك. والحسن لعله أُوتي من قِبَل ما ابتلي به من بعض التشيع وإن كان خفيفاً ولكنه بدعة, وعلى كل حال فلا بد لكل صاحب سنة أن يدرك خطورة هذا الأمر, وأن السلف لم يكن لهم مذهباً خلاف ما جاء في الكتاب وما جاء في السُنة, ومَنْ خَرَجَ لم يُصَوِّبُوه في خروجه ولم يُحَسِّنوا له ذلك الخروج ولم يمدحوه عليه, بل مدح الرسول  الحسن ــ الحسن بن علىّ ريحانة الرسول  ــ مدحه على الإصلاح بين المؤمنين وأنْ يكون عندما يكون سبباً لائتلاف كلمتهم واجتماع صفهم, فقال عليه الصلاة والسلام فيما صح عنه: ( إن ابني هذا سيد – وهو يشير إليه – وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين). وقد جرى ذلك.
وأظهر مثالٍ على الخروج الذي ليس خروجَ الخوارج ولا مُروقاً, وعند أئمة أهل السنة قد لا يكون قد ارتكب ما يُلام عليه عند الله أو يُآخذ عليه بسبب اجتهاده الذي أخطأ فيه حيث يكون له تأويلٌ سائغ فيكون معذوراً لذلك, وما حصل منه نوعٌ من هذا من السلف من الصحابة ومن التابعين فهذا هو موقف أهل السنة منهم, بل حتى لم يُفسقوهم فضلاً أن يُبدعوهم بذلك, وهم مجمعون ومتفقون على أن الصحابة رضوان الله عليهم من أهل الجمل وصفين لم يكونوا فُساقاً فيما حصل منهم, ولكنها فتنة جرى فيها ما جرى وصارت سبباً في شرٍ عظيم, يكفي أن رسول الله  كما في حديث حذيفة عندما قال له يا رسول الله: ــ وهذا في الصحيحين ــ (كنا في جاهلية وشر فأتانا الله بهذا الخير, فهل بعد هذا الخير من شر, قال: نعم). فجعل زمن الفتنة شراً عليه الصلاة والسلام, ولم يذكر فيه خيراً, مع أنه حينما اجتمعت الأمة على ما بينها وما في النفوس من الهَنَاد, ذكر الرسول  أنّ ما هم فيه هو خير وفيه دَخَن, ولمّا قال له حذيفة : (ما دَخَنه يا رسول الله, قال: قومٌ يستنون بغير سُنتي ويهتدون بغير هدي, ترى منهم وتُنكر). إلى أخر الحديث.

الشاهد أن هذا الزمن هو زمن فتنة, وإذا وُجد بغاة لهم تأويل أو ليس لهم تأويل فهم في هذين الفريقين, بل نجزم على أن هناك بغاة حاشا الصحابة رضوان الله عليهم, ما يُقال هذا عنهم, لكن بعض المعارك لم يحضرها في الصحابة إلا العدد القليل الذين يُعدُّون على الأصابع. وقد قال رسول الله  في الحديث المتواتر عن عمار: (تقتله الفئة الباغية). ومما يُقطع به أن هذه الفئة موجودة في الجيشين المُتَقَاتِليْن, إن لم تكن في أحدهما, وهذا هو الذي يترجح بالأدلة, تُرجحه قتل عمار , ولقد قتل من قِبل أهل الشام, ولكن الجميع تقاتلوا بسبب الفتنة التي جرت, حتى إن من الصحابة رضوان الله عليهم مَنْ اعتزل لأنها فتنة, ولكن عندما كان القتالُ قتال مبتدعة وأهل بدعة, قتال أهل البدعة, اجتمع الجميع على قتالهم, وصار أهل البدعة أولئك ليس من الفريقين, لقوله : (تَمْرُق مارقة على حين اختلاف ــ يعني في الفتنة قد عيَّن الرسول  أنهم يخرجون في هذه الفتنة المارقة, الخوارج المارقة ــ تقتلها أولى الطائفتين بالحق). فصار الذي قتلهم هو علىّ , هذا يُفهم منه بجلاء أنَّ علياً  هو الأولى بالحق, بل قوله رسول الله  أولى الطائفتين يدل على أنَّ الأمر إنما هو أولى, وأن أولئك لديهم ما لديهم من العذر, وهو التأويل, وذكرهما رسول الله  أنهما طائفتان متقابلتان, وقد تقابلا فعلاً, وتقابلت وتقاتلت, فإذاً هذه الطائفة ــ هذه المارقة ــ هي من غير الطائفتين وهم الخوارج لأنهم كفَّروا الجميع وقاتلهم على  وهم يُكفرونه ويُكفرون من معه ويُكفرون عثمان ويُكفرون طلحة والزبير وإلى آخره ويُكفرون بعض الصحابة الآخرين.....) إلخ

وقال أيضا - سلمه الله - :
(...ولهذا أجمعت الأمة بعد هذا القول الكريم اعتماداً على هذا القول أن البغاة أو الخوارج الذين خروجهم ليس عن عقيدة ــ كخروج الخوارج المارقة ــ أنهم مؤمنون, ولكنها لم تتفق ولم تُجمع على إيمان الخوارج المارقة بل اختلفت, هناك من أهل الحديث إن لم يكن عامتهم فجمهورهم يَرَوْن كُفْر الخوارج, ويُخالفهم مَنْ يُخالفهم فلا يرى كفرهم, الشاهد لنا هو الذي نعرف به الفرق بين الخوارج المارقة وبين البغاة هو أن الخلاف هنا وقع في الخوارج المارقة الخلاف في إيمانهم, ولم يقع في الذين خروجهم خروج بغي وليس خروج الخوارج عن عقيدة عن تكفير عن ردٍٍ للسنة, وعليه لا بُدَّ من معرفة هذا التفريق..)إلخhttp://sh-faleh.com/books.php?book_id=8

الفاروق
12-19-2004, 04:36 PM
يا أبن آدم: والدعاوى مالم يقيموا عليها ........ بينات أبناؤها أدعياء

عبدالوهاب
12-19-2004, 06:41 PM
آبن آدم ونفح الطيب والملاحظ السلفي وجوه لعملة واحدة هي التميع والحقد على الشيخ فالح فهم يرون علاج الشيخ فالح الموت ولكن نقول لهم موتوا بغيظكم فالشيخ فالح معروف عند علماء السنة بالعلم والرد على أهل البدع وأقرب شاهد تزكية العلامة السلفي محارب الارجاء والبدع الشيخ صالح الفوزان له قبل سنتيين تزكيةً لاتتستطيعون ان تحصلوا على مثلها انتم وشيخكم .

أبو فاطمة
12-19-2004, 09:06 PM
أبناؤها أدعياء

هم والله ادعياء

عبدالرحمن المصري
12-20-2004, 03:54 PM
عملتهم كاسدة, والعلم عندهم تقليد أعمى مذموم , فما هي النتيجة إذاً .

12d8c7a34f47c2e9d3==