محب السنة
12-10-2004, 07:58 AM
قال الحدادي لا تستعجل في منتدى الإرهاب والفتن : و للتذكير :
و أذكِّر هذا السفيه بأن جماعة كبيرة من كبار العلماء أيَّدت الشيخ ربيع حفظه الله في رد قواعد غلاة الحدادية، و قاعدة واحدة منها كافية لتبديع صاحبها ! )) اهـ
هذه أحد النقاط وستتلوها إن شاء الله النقاط الأخرى وفيها يتبين أن المشايخ الذين أيدوا الشيخ ربيع هم أنفسهم ومنهم الشيخ ربيع يقولون بما ينتقدون به الشيخ فالح حفظه الله وإليكم مثال واحد الآن والبقية تأتي تباعاً :
1- مسألة الجرح والتعديل :
1- قال محمد بن هادي في رده على أبي الحسن الضال المأربي: (( والخوف كل الخوف من الذين يستمعون له وهم على غير هذا أعني قلة العلم وعدم المعرفة بموارد الألفاظ وعدم المعرفة بالمحاذير الشرعية التي تترتب على ذلك , صار بيني وبينه – يقصد المأربي - في مجلس أو جلسة من الجلسات وأنا أبين له الفرق بين الكلام في الرجل في بدعته والفرق فيه من أجل الرواية وبينت له وضربت له مثالاً وسقت له كلام الإمام أحمد في عبد الرحمن بن صالح وكلام أبي داود والناس أخذت بكلام أبي داود وأحمد كان يقول عبد الرحمن بن صالح الأزدي ... رجل يحب آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ماذا تقول فيه ,أبو داود يسألونه يقول خبيث رافضي يسب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم... )).من شريط وقفات مع أبي الحسن الوجه الثاني تسجيلات مجالس الهدى الجزائر العاصمة.
2- وقال الشيخ ربيع :
الجرح العِلمُ يُشترط في الأمور الدقيقة ، في الأمور الخفيّة _ بارك الله فيك _ ، وفي فلان كذاب ، فلان متهم ، فلان سيئ الحفظ ، فلان كذا ، فلان مدلس _ بارك الله فيك _ وهو يعرف التدليس ، ويعرف اختلاف العلماء فيه ، ويعرف الجرح واختلاف العلماء فيه ، وما يَجرح وما لا يَجرح فإذا توّفرت هذه في الأشياء في شخص _ بارك الله فيك _ له أن يَجرح ، أو يُشترط في هذا اللون شيء من الدقة في الجرح ، أمّا مثل الأمور الظاهرة مثل واحد تارك صلاة وقالوا فلان تارك صلاة -والله فلان تارك صلاة- ، فلان يشرب خمر -والله فلان يشرب خمر- ، فلان ثوري يعني يحمل فكر الخوارج وهو واضح للناس _ بارك الله فيك _ ، فهذا من الأمور التي يُقبل فيها كلام العدل الثقة وخصوصا إذا كلامه مسّجل في أشرطة أو مُثبت في كتب ، فهذا ما يُشترط فيه مثل هذه الشروط ، يكفي أن يحليه أنه يقول قال كذا وهو في الكتاب الفلاني أو في الشريط الفلاني حتى ولم يكن عالما ، يُحال ويسمع هل هو صادق متثبت فيما قال أو هو مخطأ .( شريط " الثناء العطر على كتاب مدارك النظر " .)
وقال أيضا : السائل : ماهورايكم فيمن يقول لا ناخذ جرحا من عالم متاهل لذلك فى رجل حتى يبين لنا ادلته والا فيرمى به فهل هذه طريقة السلف ام يكتفون بانه اذا قال احمد جهمى او مبتدع فينشرونه بين الناس؟
اجاب الشيخ: اذا كان هذا الرجل مثل عدنان عرعور وامثاله فيقبل فيه الكلم بدون سؤال، واذا كان المتكلم فيه مثل الالبانى وابن باز وممن اشتهرت عدالتهم وطار فى العالم صيتهم النظيف فهؤلاء لايقبل الكلام فيهم ولا يقبل فيهم الجرح واذا اخطاوا فى شىء معين فاننا ندرك ان العالم مهما بلغ من الثقه والعداله والامانه لابد ان يخطىء واذا كان الكلام فى خطا حصل منه فهذا ننظر ونتامل ان وجدنا الامر كما قالوا قبلنا وقلنا اخطا وله اجر .اما ان يرمى بالبدعه والضلال فلا نقبل من احد ابدا.
اما هؤلاء الفجره امثال عرعور لايقبل فيهم الكلام من العلماء العدول؟!!!
يقبل فيهم ولا يبحث عن شىء ابدا واذا جرح العالم شخصا ولم يعارضه عالم مثله فى هذا الشخص فالواجب قبول جرحه
واذا لم ناخذ به لاتقوم الحقوق لاتقوم حراسة الدين ولاغيره،فهؤلاء يريدون ان يضيعوا الاسلام وقواعده واصوله الثابت فى الكتاب الله وسنة رسوله
الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4699
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4670
وهذا رابط آخر للشيخ ربيع : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=2504
========================
2- مسألة جنس العلم :
الشيخ زيد المدخلي حفظه الله : (( الصنف الخامس:عموم المرجئة الذين أخرجوا العمل عن مسمى الإيمان ,وادعوا أن من حصل له مجردا لتصديق فتصديقه
هذا باق على حاله لا يتغير سواء أتى بشيء من الطاعات أم لا,وسواء اجتنب المعاصي أوارتكبها,فهم لم يفرقوا بين جنس العمل -والذي يعد شرطاً في صحة الإيمان عند أهل السنة- وبين آحاد العمل وأفراده والذي يعد تاركه غير مستكمل الإيمان ,وقد استعملوا القياس فقالوا :"لا يضر مع الإيمان معصية, كما لاتنفع مع الكفر طاعة" وأهل السنة يوافقونهم في أنه لا ينفع
مع الكفر الأكبر طاعة, ويخالفونهم في اعتقاد أنه لا تضر مع الإيمان معصية كما هو معلوم,إذ المعاصي ينقص بها الإيمان
مالم تكن كفراً فتحبطه.
وبطلانه قول هذا الصنف ظاهر لمعارضته نصوص الكتاب والسنة التي تدل على أن الإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي ,وهي كثير في الكتاب والسنة كما قد سبق ,وقد أجمع على ذلك سلف الأمة وأتباعهم.
من كتاب الأجوبة السديدة على الاسئلة الرشيدة الجزء السادس طبعة دار المنهاج المصرية ومجالس الهدى الجزائرية معاً
تاريخ الطبع هو: 1424 هـ ))
==============
3- الخوارج هم المرجئة :
1- يقول الشيخ ربيع بن هادي المدخلي : (( ... وهذا جرنا على القول بأن هؤلاء الذين إخترعوا منهج الموازنات أنهم من شر فرق الإرجاء لأن المرجئة الأولى كان عندهم شيء من التدين ، بل فيهم متدينين وعباد و صالحون وجائتهم شبه ، أما هؤلاء فإرجائهم قائم على الفجور وعلى المغالطات والكذب فأنشئوا منهج الموازنات للمغالطة فطبعاً هذا من أين نشأ؟ من حبهم لأهل البدع ويعني حبهم لمناهجهم وسياستهم فهذا دفعهم إلى إنشاء منهج الموزنات لا شك ( إنقطاع) عليهم المنهج السلفي بل قصدوا إلى طبعا – ما نقول كلهم – لكن فيهم فجار لا شك أنهم قصدوا إلى ضرب المنهج السلفي وحماية أهل البدع والظلال فطبعاً أي سلفي يرى أصر الظلم والبدع وتأثيرها على حياة المسلمين وخطرها لا بد أن يحذر من هذه البدع ويبين ما فيها من ظلال ولا بد أن يدرك أن هذا منهج الموزانات من أخطر ما وضعه أهل الإرجاء لحماية البدع و الباطل ، أنا أتصور أن غلاة المرجئة إذا عرض عليهم شخص يقول بالحلول وبوحدة الوجود ويسب أصحاب رسول الله ويكفر بعضهم أن هؤلاء لا يمكن أن يسكتوا عن هذا لا بد أن يهينوه وأن يضللوه وقد يكفرونه ، غلاة المرجئة ، لأنهم ما يرضون بسب الأنبياء ولا يرضون بسب الصحابة ، المرجئة يحترمون الصحابة ، المرجئة يحترمون الصحابة ، بل المرجئة وضعوا في كتب الردة مكفرات قريب كما يقول أهل السنة أما هؤلاء المكفرات الكبيرة والبدع الخطيرة التي تفوق ظلالات اليهود عندهم لا تضر صاحبها ، فأنا أرى أنهم أضل فرق الإرجاء على أن الإرجاء السابق ناشئ عن شبه أما هذا فناشئ عن ظلال وهوى وخبث وكيد ، هذا الإرجاء الجديد الذي يتبنى منهج الموزنات لحماية البدع وأهلها وبالمقابل يتبنى منهج الخوارج - بارك الله فيكم – في تكفير الحكام وتكفير قد يكون العلماء ويتسترون بل بعضهم يصرح بتكفير العلماء ، فهم جمعوا بين المتناقضين كبيرين جدا ، غلوا في الإرجاء فوضعوا لنا منهج الموزانات وغلوا في مذهب الخوارج فألف فيه المؤلفات الكثيرة...)إهـ (شبهات الحزبيين والرد عليها 1/ب) تسجيلات مجالس الهدى.
وقال الشيخ ربيع أيضاً كما في شريط بعنوان (القطبية والإرجاء الغالي) المتوفر في تسجيلات مكتبة التوبة بوهران الجزائر أن : (( سيد قطب وشاكلته يمثلون أفكار و مناهج قوم لم يفهموا الإسلام ولم يفهموا توحيد الله ولم يفهموا معنى لا إله إلا الله , فصاروا يا اخوتاه يتأرجحون بين الغلو في الإرجاء وهذا شيئاً ستستغربونه , وبين الغلو في مذهب الخوارج والثوريين من أوروبا وأمريكا.. الخ)).
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4659
و أذكِّر هذا السفيه بأن جماعة كبيرة من كبار العلماء أيَّدت الشيخ ربيع حفظه الله في رد قواعد غلاة الحدادية، و قاعدة واحدة منها كافية لتبديع صاحبها ! )) اهـ
هذه أحد النقاط وستتلوها إن شاء الله النقاط الأخرى وفيها يتبين أن المشايخ الذين أيدوا الشيخ ربيع هم أنفسهم ومنهم الشيخ ربيع يقولون بما ينتقدون به الشيخ فالح حفظه الله وإليكم مثال واحد الآن والبقية تأتي تباعاً :
1- مسألة الجرح والتعديل :
1- قال محمد بن هادي في رده على أبي الحسن الضال المأربي: (( والخوف كل الخوف من الذين يستمعون له وهم على غير هذا أعني قلة العلم وعدم المعرفة بموارد الألفاظ وعدم المعرفة بالمحاذير الشرعية التي تترتب على ذلك , صار بيني وبينه – يقصد المأربي - في مجلس أو جلسة من الجلسات وأنا أبين له الفرق بين الكلام في الرجل في بدعته والفرق فيه من أجل الرواية وبينت له وضربت له مثالاً وسقت له كلام الإمام أحمد في عبد الرحمن بن صالح وكلام أبي داود والناس أخذت بكلام أبي داود وأحمد كان يقول عبد الرحمن بن صالح الأزدي ... رجل يحب آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ماذا تقول فيه ,أبو داود يسألونه يقول خبيث رافضي يسب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم... )).من شريط وقفات مع أبي الحسن الوجه الثاني تسجيلات مجالس الهدى الجزائر العاصمة.
2- وقال الشيخ ربيع :
الجرح العِلمُ يُشترط في الأمور الدقيقة ، في الأمور الخفيّة _ بارك الله فيك _ ، وفي فلان كذاب ، فلان متهم ، فلان سيئ الحفظ ، فلان كذا ، فلان مدلس _ بارك الله فيك _ وهو يعرف التدليس ، ويعرف اختلاف العلماء فيه ، ويعرف الجرح واختلاف العلماء فيه ، وما يَجرح وما لا يَجرح فإذا توّفرت هذه في الأشياء في شخص _ بارك الله فيك _ له أن يَجرح ، أو يُشترط في هذا اللون شيء من الدقة في الجرح ، أمّا مثل الأمور الظاهرة مثل واحد تارك صلاة وقالوا فلان تارك صلاة -والله فلان تارك صلاة- ، فلان يشرب خمر -والله فلان يشرب خمر- ، فلان ثوري يعني يحمل فكر الخوارج وهو واضح للناس _ بارك الله فيك _ ، فهذا من الأمور التي يُقبل فيها كلام العدل الثقة وخصوصا إذا كلامه مسّجل في أشرطة أو مُثبت في كتب ، فهذا ما يُشترط فيه مثل هذه الشروط ، يكفي أن يحليه أنه يقول قال كذا وهو في الكتاب الفلاني أو في الشريط الفلاني حتى ولم يكن عالما ، يُحال ويسمع هل هو صادق متثبت فيما قال أو هو مخطأ .( شريط " الثناء العطر على كتاب مدارك النظر " .)
وقال أيضا : السائل : ماهورايكم فيمن يقول لا ناخذ جرحا من عالم متاهل لذلك فى رجل حتى يبين لنا ادلته والا فيرمى به فهل هذه طريقة السلف ام يكتفون بانه اذا قال احمد جهمى او مبتدع فينشرونه بين الناس؟
اجاب الشيخ: اذا كان هذا الرجل مثل عدنان عرعور وامثاله فيقبل فيه الكلم بدون سؤال، واذا كان المتكلم فيه مثل الالبانى وابن باز وممن اشتهرت عدالتهم وطار فى العالم صيتهم النظيف فهؤلاء لايقبل الكلام فيهم ولا يقبل فيهم الجرح واذا اخطاوا فى شىء معين فاننا ندرك ان العالم مهما بلغ من الثقه والعداله والامانه لابد ان يخطىء واذا كان الكلام فى خطا حصل منه فهذا ننظر ونتامل ان وجدنا الامر كما قالوا قبلنا وقلنا اخطا وله اجر .اما ان يرمى بالبدعه والضلال فلا نقبل من احد ابدا.
اما هؤلاء الفجره امثال عرعور لايقبل فيهم الكلام من العلماء العدول؟!!!
يقبل فيهم ولا يبحث عن شىء ابدا واذا جرح العالم شخصا ولم يعارضه عالم مثله فى هذا الشخص فالواجب قبول جرحه
واذا لم ناخذ به لاتقوم الحقوق لاتقوم حراسة الدين ولاغيره،فهؤلاء يريدون ان يضيعوا الاسلام وقواعده واصوله الثابت فى الكتاب الله وسنة رسوله
الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4699
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4670
وهذا رابط آخر للشيخ ربيع : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=2504
========================
2- مسألة جنس العلم :
الشيخ زيد المدخلي حفظه الله : (( الصنف الخامس:عموم المرجئة الذين أخرجوا العمل عن مسمى الإيمان ,وادعوا أن من حصل له مجردا لتصديق فتصديقه
هذا باق على حاله لا يتغير سواء أتى بشيء من الطاعات أم لا,وسواء اجتنب المعاصي أوارتكبها,فهم لم يفرقوا بين جنس العمل -والذي يعد شرطاً في صحة الإيمان عند أهل السنة- وبين آحاد العمل وأفراده والذي يعد تاركه غير مستكمل الإيمان ,وقد استعملوا القياس فقالوا :"لا يضر مع الإيمان معصية, كما لاتنفع مع الكفر طاعة" وأهل السنة يوافقونهم في أنه لا ينفع
مع الكفر الأكبر طاعة, ويخالفونهم في اعتقاد أنه لا تضر مع الإيمان معصية كما هو معلوم,إذ المعاصي ينقص بها الإيمان
مالم تكن كفراً فتحبطه.
وبطلانه قول هذا الصنف ظاهر لمعارضته نصوص الكتاب والسنة التي تدل على أن الإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي ,وهي كثير في الكتاب والسنة كما قد سبق ,وقد أجمع على ذلك سلف الأمة وأتباعهم.
من كتاب الأجوبة السديدة على الاسئلة الرشيدة الجزء السادس طبعة دار المنهاج المصرية ومجالس الهدى الجزائرية معاً
تاريخ الطبع هو: 1424 هـ ))
==============
3- الخوارج هم المرجئة :
1- يقول الشيخ ربيع بن هادي المدخلي : (( ... وهذا جرنا على القول بأن هؤلاء الذين إخترعوا منهج الموازنات أنهم من شر فرق الإرجاء لأن المرجئة الأولى كان عندهم شيء من التدين ، بل فيهم متدينين وعباد و صالحون وجائتهم شبه ، أما هؤلاء فإرجائهم قائم على الفجور وعلى المغالطات والكذب فأنشئوا منهج الموازنات للمغالطة فطبعاً هذا من أين نشأ؟ من حبهم لأهل البدع ويعني حبهم لمناهجهم وسياستهم فهذا دفعهم إلى إنشاء منهج الموزنات لا شك ( إنقطاع) عليهم المنهج السلفي بل قصدوا إلى طبعا – ما نقول كلهم – لكن فيهم فجار لا شك أنهم قصدوا إلى ضرب المنهج السلفي وحماية أهل البدع والظلال فطبعاً أي سلفي يرى أصر الظلم والبدع وتأثيرها على حياة المسلمين وخطرها لا بد أن يحذر من هذه البدع ويبين ما فيها من ظلال ولا بد أن يدرك أن هذا منهج الموزانات من أخطر ما وضعه أهل الإرجاء لحماية البدع و الباطل ، أنا أتصور أن غلاة المرجئة إذا عرض عليهم شخص يقول بالحلول وبوحدة الوجود ويسب أصحاب رسول الله ويكفر بعضهم أن هؤلاء لا يمكن أن يسكتوا عن هذا لا بد أن يهينوه وأن يضللوه وقد يكفرونه ، غلاة المرجئة ، لأنهم ما يرضون بسب الأنبياء ولا يرضون بسب الصحابة ، المرجئة يحترمون الصحابة ، المرجئة يحترمون الصحابة ، بل المرجئة وضعوا في كتب الردة مكفرات قريب كما يقول أهل السنة أما هؤلاء المكفرات الكبيرة والبدع الخطيرة التي تفوق ظلالات اليهود عندهم لا تضر صاحبها ، فأنا أرى أنهم أضل فرق الإرجاء على أن الإرجاء السابق ناشئ عن شبه أما هذا فناشئ عن ظلال وهوى وخبث وكيد ، هذا الإرجاء الجديد الذي يتبنى منهج الموزنات لحماية البدع وأهلها وبالمقابل يتبنى منهج الخوارج - بارك الله فيكم – في تكفير الحكام وتكفير قد يكون العلماء ويتسترون بل بعضهم يصرح بتكفير العلماء ، فهم جمعوا بين المتناقضين كبيرين جدا ، غلوا في الإرجاء فوضعوا لنا منهج الموزانات وغلوا في مذهب الخوارج فألف فيه المؤلفات الكثيرة...)إهـ (شبهات الحزبيين والرد عليها 1/ب) تسجيلات مجالس الهدى.
وقال الشيخ ربيع أيضاً كما في شريط بعنوان (القطبية والإرجاء الغالي) المتوفر في تسجيلات مكتبة التوبة بوهران الجزائر أن : (( سيد قطب وشاكلته يمثلون أفكار و مناهج قوم لم يفهموا الإسلام ولم يفهموا توحيد الله ولم يفهموا معنى لا إله إلا الله , فصاروا يا اخوتاه يتأرجحون بين الغلو في الإرجاء وهذا شيئاً ستستغربونه , وبين الغلو في مذهب الخوارج والثوريين من أوروبا وأمريكا.. الخ)).
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=4659