شكيب الأثري
12-12-2004, 10:15 PM
لا أقول إلا حسبي الله فيك يا نفح الطيب - فواز الجزائري -
أسأل الله تعالى أن يريني فيك عجائب قدرته إنه سميع مجيب
أتذكر عورات البيوت في محاربتك لأهل السنة ، فاتلك الله يا خبيث إن كان لديك شيء من العلم -وقد بينت لنا هذع الفتنة علمك الحقيقي - فأخرجه لنا .... ؟؟؟؟
قال أبو حامد الغزالي : ( المناظر لا ينفك عن طلب عثرات أقرانه وتتبع خصومه ، حتى إنه قد يُخبر بورود مناظر إلى بلده فيطلب من يخبره بواطن أقواله ويستخرج بالسؤال مقابحه حتى يعدها ذخيرة لنفسه في إفضاحه وتخجيله إن أمست إليه الحاجة ، حتى إنه ليستكشف عن أحوال صباه وعن عيوب بدنه فعساه يعثر على هفوة أو على عيب به من قرع أو غيره ، ثم إذا أحس بأدنى غلبة من جهته عّرض به إن كان متماسكاً ... ) [ إحياء علوم الدين ، 1/53 ] .
ثم حالهم –والله- كما قال أبو عبد الله بن بطة : ( ولقد شهدت بعض المتصدرين في جامع المنصور ، فتناظر أهل مجلسه بحضرته فأخرجهم غيظ المناظرة وحميّة المخالفة إلى أن قذف بعضهم زوجة صاحبه وولده ، فحسبك بهذه الحال بشاعة وشناعة على سفه الناس وجهلهم ) [ الإبانة ، 2/548 ] .
وقد أبلغ في وصفهم بن فرحون مالكي فقال : ( كمثل الذباب الذي لا يقدح على المواضع السليمة من الجسد ولا يترك عليها ويقع على الجروح فينكيها ) [ الزاهر في بيان ما يجتنب من الصغائر والكبائر ، 231 ] .
يا أخي لا تغضب من قول قال أبو بكر الطرطوشي -رحمه الله - لأنه يصفك حقا : ( وإذا رأيت إنسانا جبل على الخلاف ، إن قلت لا قال نعم ، وإن قلت نعم قال لا ، فألحقه بعالم الحمير ) . [ سراج الملوك 259 ]
أفلستم من الحجج حتى حاربتمونا بمثل هذه الأساليب الدنيئة ، قاتلك الله ، قاتلك الله ، قاتلك الله .
إلى الله المشتكى وأرجو من الإخوة في هذه الشبكة أن يدعو على هذا الخبيث عسى الله أن يريح المسلمين من نتنه وخبثه .
أسأل الله تعالى أن يريني فيك عجائب قدرته إنه سميع مجيب
أتذكر عورات البيوت في محاربتك لأهل السنة ، فاتلك الله يا خبيث إن كان لديك شيء من العلم -وقد بينت لنا هذع الفتنة علمك الحقيقي - فأخرجه لنا .... ؟؟؟؟
قال أبو حامد الغزالي : ( المناظر لا ينفك عن طلب عثرات أقرانه وتتبع خصومه ، حتى إنه قد يُخبر بورود مناظر إلى بلده فيطلب من يخبره بواطن أقواله ويستخرج بالسؤال مقابحه حتى يعدها ذخيرة لنفسه في إفضاحه وتخجيله إن أمست إليه الحاجة ، حتى إنه ليستكشف عن أحوال صباه وعن عيوب بدنه فعساه يعثر على هفوة أو على عيب به من قرع أو غيره ، ثم إذا أحس بأدنى غلبة من جهته عّرض به إن كان متماسكاً ... ) [ إحياء علوم الدين ، 1/53 ] .
ثم حالهم –والله- كما قال أبو عبد الله بن بطة : ( ولقد شهدت بعض المتصدرين في جامع المنصور ، فتناظر أهل مجلسه بحضرته فأخرجهم غيظ المناظرة وحميّة المخالفة إلى أن قذف بعضهم زوجة صاحبه وولده ، فحسبك بهذه الحال بشاعة وشناعة على سفه الناس وجهلهم ) [ الإبانة ، 2/548 ] .
وقد أبلغ في وصفهم بن فرحون مالكي فقال : ( كمثل الذباب الذي لا يقدح على المواضع السليمة من الجسد ولا يترك عليها ويقع على الجروح فينكيها ) [ الزاهر في بيان ما يجتنب من الصغائر والكبائر ، 231 ] .
يا أخي لا تغضب من قول قال أبو بكر الطرطوشي -رحمه الله - لأنه يصفك حقا : ( وإذا رأيت إنسانا جبل على الخلاف ، إن قلت لا قال نعم ، وإن قلت نعم قال لا ، فألحقه بعالم الحمير ) . [ سراج الملوك 259 ]
أفلستم من الحجج حتى حاربتمونا بمثل هذه الأساليب الدنيئة ، قاتلك الله ، قاتلك الله ، قاتلك الله .
إلى الله المشتكى وأرجو من الإخوة في هذه الشبكة أن يدعو على هذا الخبيث عسى الله أن يريح المسلمين من نتنه وخبثه .