العريمي
12-08-2004, 06:07 PM
قال إبراهيم النخعي: لفتنتهم- يعني المرجئه أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقه .
قال الزهري: ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجاء
قال الأوزاعي: كان يحيى بن أبي كثير وقتاده يقولان: ليس شيء من الأهواء أخوف عندهم من الإرجاء.
وقال شريك القاضي: وذكر المرجئه فقال: هم أخبث قوم؛ حسبك بالرافضه خبثاً , ولكن المرجئه يكذبون على الله
قال سفيان الثوري: تركت المرجئه الإسلام أرق من ثوب سابري.
قال قتادة: أيما حدث الإرجاء بعد فتتنة فرقة ابن الأشعث
قال الزهري: ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجاء
قال الأوزاعي: كان يحيى بن أبي كثير وقتاده يقولان: ليس شيء من الأهواء أخوف عندهم من الإرجاء.
وقال شريك القاضي: وذكر المرجئه فقال: هم أخبث قوم؛ حسبك بالرافضه خبثاً , ولكن المرجئه يكذبون على الله
قال سفيان الثوري: تركت المرجئه الإسلام أرق من ثوب سابري.
قال قتادة: أيما حدث الإرجاء بعد فتتنة فرقة ابن الأشعث