المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قال: علي حسن الحلبي-المميع- في كتابه( الرد البرهاني)............


كيف حالك ؟

الفاروق
12-02-2004, 01:01 PM
قال علي حسن في كتابه الرد البرهاني .... بعد أن ذكر أن جنس العمل من الابتداعات:(قال:ولقد سألت بنفسي أستاذنا الشيخ أبا محمد ربيع بن هادي المدخلي في منزله بمكه يوم 28/9/1422 عن ذلك فأقر بالموافقة على ماقلت). ص146


قال شيخ : الاسلام ابن تيمية -رحمه الله -:فقول السلف:الإيمان قول وعمل(لبينوا أشتماله على الجنس ولم يكن مقصودهم ذكر صفات الاقوال والاعمال)-الفتاوى7/506-

المفرق
12-02-2004, 04:34 PM
جزاك الله خيرا أخي الفاروق ، نعم لذلك إجتمع معهم في شهر رمضان1425 هـ وصدق الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم ( إنما الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها إختلف) أو كما قال.

السبيق
12-02-2004, 04:42 PM
هذه ملاحظة دقيقية يافاروق .
نرجوا من الشيخ ربيع وفقه الله ان ينكر كلام هذا المتعالم علي حسن فأن الناس ربما يفهمون من هذا الكلام تاييد الشيخ ربيع لرد علي حسن على العلماء الكبار امثال الشيخ الفوزان حفظه الله واما عن موافقته في الكلام عن جنس العمل فقد صدق فأن الشيخ ربيع يوافقه في ذلك وقريباً انشألله ينزل رد الشيخ المجاهد فالح بن نافع الحربي عليهما وعلى من يوافقهما في هذه المسألة وفي مسائل اخرى .

محب السنة
12-02-2004, 10:48 PM
الإجتماع المبارك !!! بتاريخ 28/9/1422 وفتوى اللجنة الدائمة بتاريخ 14/6/1421

أي الفتوى قبل الإجتماع بعام !!!

لا تعليق ( الأرواح جنود مجنده .... )


http://www.salafi.net/images/ftwhalabi1.jpg


http://www.salafi.net/images/ftwhalabi2.jpg

عبدالملك السلفي
12-03-2004, 01:19 AM
جزاك الله خير يا أخي الفاروق

أبو عبدالله الأثري
12-03-2004, 10:19 AM
جزاكم الله خيرا

المرحباني
12-03-2004, 01:11 PM
يقول ابن رجب (جامع العلوم والحكم:1/58) ايضاً: والمشهور عن السلف وأهل الحديث أن الايمان :قول وعمل ونية , وأن الاعمال كلها داخلة في مسمى الايمان , وحكى الشافعي على ذلك إجماع الصحابة والتابعين ومن بعدهم ممن أدركهم , وأنكر السلف على من أخرج الاعمال من الايمان أنكاراً شديداً , وممن أنكر ذلك على قائله , وجعله قولا محدثاً: سعيد بن جبير , وميمون ابن مهران,وقتادة, وأيواب السختياني, وأبراهيم النخعي , والزهري, ويحي ابن كثير ,وغيرهم . وقال الثوري : هو رأي محدث , أدركنا الناس على غيره, قال الأوزاعي:(كان من مضى من السلف لايفرقون بين العمل والايمان)

عبدالملك السلفي
12-03-2004, 01:54 PM
فتوى حول ظاهرة الإرجاء وخطورتها على عقيدة المسلمين
فتوى رقم (21436) وتاريخ 8/4/1421هـ



الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وبعد
فقد اطَّلَعَت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من عدد من المستفتين المقيدة استفتاءاتهم بالأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5411) وتاريخ 7/11/1420هـ . ورقم (1026) وتاريخ 17/2/1421هـ . ورقم (1016) وتاريخ 7/2/1421هـ . ورقم (1395) وتاريخ 8/3/1421هـ . ورقم (1650) وتاريخ 17/3/1421هـ . ورقم (1893) وتاريخ 25/3/1421هـ . ورقم (2106) وتاريخ 7/4/1421هـ .
وقد سأل المستفتون أسئلة كثيرة مضمونها : (( ظهرت في الآونة الأخيرة فكرة الإرجاء بشكل مخيف ، وانبرى لترويجها عدد كثير من الكتَّاب ، يعتمدون على نقولات مبتورة من كلام شيخ الإسلام بن تيمية ، مما سبب ارتباكاً عند كثير من الناس في مسمِّى الإيمان ، حيث يحاول هؤلاء الذين ينشرون هذه الفكرة أن يُخْرِجُوا العمل عن مُسمَّى الإيمان ، ويرون نجاة من ترك جميع الأعمال . وذلك مما يُسَهِّل على الناس الوقوع في المنكرات وأمور الشرك وأمور الردة ، إذا علموا أن الإيمان متحقق لهم ولو لم يؤدوا الواجبات ويتجنبوا المحرمات ولو لم يعملوا بشرائع الدين بناء على هذا المذهب .
ولا شك أن هذا المذهب له خطورته على المجتمعات الإسلامية وأمور العقيدة والعبادة .
فالرجاء من سماحتكم بيان حقيقة هذا المذهب ، وآثاره السيئة ، وبيان الحق المبني على الكتاب والسًُّنَّة ، وتحقيق النقل عن شيخ الإسلام بن تيمية ، حتى يكون المسلم على بصيرة من دينه . وفقكم الله وسدد خطاكم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته )) .

* وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي :
هذه المقالة المذكورة هي مقالة المرجئة الذين يُخْرِجُون الأعمال عن مسمى الإيمان ، ويقولون : الإيمان هو التصديق بالقلب ، أو التصديق بالقلب والنطق باللسان فقط ، وأما الأعمال فإنها عندهم شرط كمال فيه فقط ، وليست منه ، فمن صدَّق بقلبه ونطق بلسانه فهو مؤمن كامل الإيمان عندهم ، ولو فعل ما فعل من ترك الواجبات وفعل المحرمات ، ويستحق دخول الجنة ولو لم يعمل خيراً قط ، ولزم على ذلك الضلال لوازم باطلة ، منها : حصر الكفر بكفر التكذيب والإستحلال القلبي .
* ولا شك أن هذا قولٌ باطلٌ وضلالٌ مبينٌ مخالفٌ للكتاب والسنة ، وما عليه أهل السنة والجماعة سلفاً وخلفاً ، وأن هذا يفتح باباً لأهل الشر والفساد ، للانحلال من الدين ، وعدم التقيد بالأوامر والنواهي والخوف والخشية من الله سبحانه ، ويعطل جانب الجهاد في سبيل الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ويسوي بين الصالح والطالح ، والمطيع والعاصي ، والمستقيم على دين الله ، والفاسق المتحلل من أوامر الدين ونواهيه ، مادام أن أعمالهم هذه لا تخلّ بالإيمان كما يقولون .
ولذلك اهتم أئمة الإسلام - قديماً وحديثاً - ببيان بطلان هذا المذهب ، والرد على أصحابه وجعلوا لهذه المسألة باباً خاصاً في كتب العقائد ، بل ألفوا فيها مؤلفات مستقلة ، كما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - وغيره .
* قال شيخ الإسلام - رحمه الله - في العقيدة الواسطية : ( ومن أصول أهل السنة والجماعة : أن الدين والإيمان قول وعمل ، قول القلب واللسان ، وعمل القلب واللسان والجوارح ، وأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ) .
* وقال في كتاب الإيمان : ( ومن هذا الباب أقوال السلف وأئمة السنة في تفسير الإيمان ، فتارة يقولون : هو قول وعمل ، وتارة يقولون : هو قول وعمل ونية ، وتارة يقولون : هو قول وعمل ونية واتباع سنة ، وتارة يقولون : قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح ، وكل هذا صحيح ) .
* وقال رحمه الله : ( والسلف اشتد نكيرهم على المرجئة لمَّا أخرجوا العمل من الإيمان ، ولا ريب أن قولهم بتساوي إيمان الناس من أفحش الخطأ ، بل لا يتساوى الناس في التصديق ولا في الحب ولا في الخشية ولا في العلم ، بل يتفاضلون من وجوه كثيرة ) .
* وقال رحمه الله : ( وقد عدلت المرجئة في هذا الأصل عن بيان الكتاب والسنة وأقوال الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، واعتمدوا على رأيهم وعلى ما تأولوه بفهمهم للغة ، وهذا طريق أهل البدع ) . انتهى .
* ومن الأدلة على أن الأعمال داخلة في حقيقة الإيمان وعلى زيادته ونقصانه بها ، قوله تعالى : (( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا )) [ الأنفال 2- 4 ] .
وقوله تعالى : (( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ )) [ المؤمنون 1- 9] .
وقوله الرسول صلى الله عليه وسلم (( الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان )) .
* قال شيخ الإسلام - رحمه الله – في كتاب الإيمان أيضاً : ( وأصل الإيمان في القلب وهو قول القلب وعمله ، وهو إقرار بالتصديق والحب والانقياد . وما كان في القلب فلابد أن يظهر موجبه ومقتضاه على الجوارح ، وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دلَّ على عدمه أو ضعفه . ولهذا كانت الأعمال الظاهرة من موجب إيمان القلب ومقتضاه ، وهي تصديق لما في القلب ودليل عليه وشاهد له ، وهي شعبة من الإيمان المطلق وبعض ُُله ) .
* وقال أيضاً : ( بل كل مَنْ تأمل ما تقوله الخوارج والمرجئة في معنى الإيمان ، علم بالاضطرار أنه مُخالف للرسول ، ويعلم بالاضطرار أن طاعة الله ورسوله من تمام الإيمان ، وأنه لم يكن يجعل كل من أذنب ذنباً كافراً . ويعلم أنه لو قُدِّرَ أن قوماً قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : نحن نُؤمن بما جئتنا به بقلوبنا من غير شك ونُقر بألسنتنا بالشهادتين ، إلا أنا لا نُطيعك في شيء مما أمرت به ونهيت عنه ، فلا نصلي ولا نحج ولا نصدق الحديث ولا نؤدي الأمانة ولا نفي بالعهد ولا نصل الرحم ولا نفعل شيئاً من الخير الذي أمرت به . ونشرب الخمر وننكح ذوات المحارم بالزنا الظاهر ، ونقتل مَنْ قدرنا عليه مِنْ أصحابك وأمتك ونأخذ أموالهم ، بل نقتلك أيضاً ونُقاتلك مع أعدائك . هل كان يتوهم عاقل أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول لهم : أنتم مؤمنون كاملوا الإيمان ، وأنتم أهل شفاعتي يوم القيامة ، ويرجى لكم أن لا يدخل أحد منكم النار . بل كل مسلم يعلم بالاضطرار أنه يقول لهم : أنتم أكفر الناس بما جئت به ، ويضرب رقابهم إن لم يتوبوا من ذلك ) انتهى .
* وقال أيضاً : ( فلفظ الإيمان إذا أُطلق في القرآن والسنة يُراد به ما يراد بلفظ البر وبلفظ التقوى وبلفظ الدين كما تقدم . فإنَّ النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن أن الإيمان بضع وسبعون شعبة ، أفضلها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، فكان كل ما يحبه الله يدخل في اسم الإيمان . وكذلك لفظ البر يدخل فيه جميع ذلك إذا أُطلق ، وكذلك لفظ التقوى ، وكذلك الدين أو الإسلام . وكذلك رُوي أنهم سألوا عن الإيمان ، فأنزل الله هذه الآية : (( ليس البر أن تولوا وجوهكم )) [ البقرة 177 ] . إلى أن قال : ( والمقصود هنا أنه لم يثبت المدح إلا إيمان معه عمل ، لا على إيمان خال عن عمل ) .
فهذا كلام شيخ الإسلام في الإيمان ، ومن نقل غير ذلك فهو كاذب عليه .
* وأما ما جاء في الحديث : أن قوماً يدخلون الجنة لم يعملوا خيراً قط ، فليس هو عاماً لكل من ترك العمل وهو يقدر عليه . إنما هو خاص بأولئك لعُذر منعهم من العمل ، أو لغير ذلك من المعاني التي تلائم النصوص المحكمة ، وما أجمع عليه السلف الصالح في هذا الباب .
* هذا واللجنة الدائمة إذ تبيِّن ذلك فإنها تنهى وتحذر من الجدال في أصول العقيدة ، لما يترتب على ذلك من المحاذير العظيمة ، وتوصي بالرجوع في ذلك إلى كتب السلف الصالح وأئمة الدين ، المبنية على الكتاب والسنة وأقوال السلف ، وتحذر من الرجوع إلى المخالفة لذلك ، وإلى الكتب الحديثة الصادرة عن أناس متعالمين ، لم يأخذوا العلم عن أهله ومصادره الأصيلة . وقد اقتحموا القول في هذا الأصل العظيم من أصول الاعتقاد ، وتبنوا مذهب المرجئة ونسبوه ظلماً إلى أهل السنة والجماعة ، ولبَّسوا بذلك على الناس ، وعززوه عدواناً بالنقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - وغيره من أئمة السلف بالنقول المبتورة ، وبمتشابه القول وعدم رده إلى المُحْكم من كلامهم . وإنا ننصحهم أن يتقوا الله في أنفسهم وأن يثوبوا إلى رشدهم ولا يصدعوا الصف بهذا المذهب الضال ، واللجنة - أيضاً - تحذر المسلمين من الاغترار والوقوع في شراك المخالفين لما عليه جماعة المسلمين أهل السنة والجماعة .
وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح ، والفقه في الدين .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل شيخ
عضو / صالح بن فوزان الفوزان

الفتاوى والبيانات التي صدرت من اللجنة الدائمة في التحذير من ظاهرة الإرجاء وبعض الكتب الداعية إليه

مسلم بن عبدالله
12-03-2004, 10:46 PM
جزاكم الله خيراً ،،،،،،،،،

أبو فاطمة
12-03-2004, 10:57 PM
جزاكم الله خير

المفرق
12-04-2004, 07:03 PM
من صفات المرجئة السكوت عن أهل البدع .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى (12/466) :
"وبإزاء هؤلاء المكفرين بالباطل:
أقوام لا يعرفون اعتقاد أهل السنة والجماعة كما يجب،
أو يعرفون بعضه ويجهلون بعضه – أو ما يعرفوه منه قد لا يبينونه للناس، بل يكتمونه! -،
ولا ينهون عن البدع المخالفة للكتاب والسنة،
ولا يذمون أهل البدع ويعاقبونهم؛
بل لعلهم يذمون الكلام في السنة وأصول الدين ذمّاً مطلقاً؛ لا يفرقون فيه بين ما دل عليه الكتاب والسنة والإجماع، وما يقوله أهل البدعة والفرقة،
أو يقرون الجميع على مذاهبهم المختلفة! كما يقر العلماء في مواضع الاجتهاد التي يسوغ فيها النزاع.
وهذه الطريقة قد تغلب على كثير من المرجئة وبعض المتفقه، والمتصوفة، والمتفلسفة؛ كما تغلب الأولى على كثير من أهل الأهواء والكلام.
وكلا هاتين الطريقتين [أي: الخوراج والمرجئة] منحرفة خارجة عن الكتاب والسنة".اهـ

محمد الصميلي
12-04-2004, 07:17 PM
جزاك الله خيرا...

المرحباني
12-04-2004, 09:48 PM
جزاكم الله خير

المرحباني
12-04-2004, 09:51 PM
بعد أيام قليله سيتم تفريغ شريط وهوكلام للشيخ : فالح الحربي .حفظه الله. وهو يكشف أصول المميعه !!! وذلك من لقاء الشيخ: احمد النجمي والشيخ: فالح الحربي , في الرياض قبل بضعة اشهر , والله المعين

الفاروق
12-05-2004, 12:15 AM
ترفع...............

الفاروق
12-16-2004, 01:15 AM
ترفع لفضح منهج الارجاء عند علي حسن وأشكاله

عبدالرحمن المصري
12-17-2004, 07:30 PM
هؤلاء لا يرتفع عندهم الضغط أو بمعنى آخر الحمية في الولاء والبراء , لأنهم أصلا عندهم برود .. تحياتي

الفاروق
12-28-2004, 12:37 AM
يرفع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

الفاروق
01-10-2005, 01:21 AM
يرفع...........

صالح زيد
01-10-2005, 03:55 PM
للتذكير..والتنبيه

صالح زيد
01-10-2005, 03:57 PM
لربط أحداث الموضوع تفضل بالظغط على هذا الرابط
http://alathary.net/vb2/showthread.php?p=17347#post17347

عبدالوهاب
01-25-2005, 04:10 PM
جزيت خيرا وثبتنا على السنه

12d8c7a34f47c2e9d3==