سفيان
07-27-2004, 11:19 PM
إيرادات الشيخ ربيع للفظة الجنس !!!
الحمد لله والصلاة والسلام على سيد ولد آدم وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً ، أما بعد:
فهذه نبذة ننقلها من كتاب الشيخ ربيع بن هادي المدخلي ـ حفظه الله وهداه إلى رشده ــ وهو مَنهج
أَهْل السُّنَّةِ والجَماعةِ في نَقْدِ الرِّجال والكُتُبِ والطَّوائِف حول إيراده لفظة الجنس:
1) من جنس الجهاد في سبيل الله، ص 44، 124
2) ولهم من جنس هذا الكلام الذي يوافقون به الرافضة ونحوهم من أهل البدع،ص97
3) فهم من جنس الرافضة، ص 97
4) وهذا من جنس الرفض والتشيع،ص110
وغير ذلك الكثير....
قال الشيخ ربيع في كلمة حق حول لفظة جنس العمل (ص1 ) : ( وأدركت دندنة هؤلاء
حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس
العمل– والخوض فيه لا سيما وكثير ممن يردده لا يفهم معناه وكثير ممن يعرض عليهم من أذكياء
حملة العلم يشتبه عليهم حتى قال لي بعض المدرسين الجامعيين الأذكياء قبل أيام: أنا لا أدري ما
المراد بجنس العمل إلى الآن.).
ثم قال في (ص 3) : ( لأن الجنس قد يراد به الواحد وقد يراد به الكل وقد يراد به الغالب ).
سؤال : هل الشيخ ربيع عندما أورد هذه الفظة في كتابه (مَنهج
أَهْل السُّنَّةِ والجَماعةِ في نَقْدِ الرِّجال والكُتُبِ والطَّوائِف )لم يكن يعلم معنا لفظة الجنس وقد كررها كثيرا. ؟!
بدون تعليق.
تنبيه: ولا نعلم لماذا لم ينهى حمد العتيق حول إيراده لفظة جنس العمل في بحثه المشار إليه.؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على سيد ولد آدم وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً ، أما بعد:
فهذه نبذة ننقلها من كتاب الشيخ ربيع بن هادي المدخلي ـ حفظه الله وهداه إلى رشده ــ وهو مَنهج
أَهْل السُّنَّةِ والجَماعةِ في نَقْدِ الرِّجال والكُتُبِ والطَّوائِف حول إيراده لفظة الجنس:
1) من جنس الجهاد في سبيل الله، ص 44، 124
2) ولهم من جنس هذا الكلام الذي يوافقون به الرافضة ونحوهم من أهل البدع،ص97
3) فهم من جنس الرافضة، ص 97
4) وهذا من جنس الرفض والتشيع،ص110
وغير ذلك الكثير....
قال الشيخ ربيع في كلمة حق حول لفظة جنس العمل (ص1 ) : ( وأدركت دندنة هؤلاء
حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس
العمل– والخوض فيه لا سيما وكثير ممن يردده لا يفهم معناه وكثير ممن يعرض عليهم من أذكياء
حملة العلم يشتبه عليهم حتى قال لي بعض المدرسين الجامعيين الأذكياء قبل أيام: أنا لا أدري ما
المراد بجنس العمل إلى الآن.).
ثم قال في (ص 3) : ( لأن الجنس قد يراد به الواحد وقد يراد به الكل وقد يراد به الغالب ).
سؤال : هل الشيخ ربيع عندما أورد هذه الفظة في كتابه (مَنهج
أَهْل السُّنَّةِ والجَماعةِ في نَقْدِ الرِّجال والكُتُبِ والطَّوائِف )لم يكن يعلم معنا لفظة الجنس وقد كررها كثيرا. ؟!
بدون تعليق.
تنبيه: ولا نعلم لماذا لم ينهى حمد العتيق حول إيراده لفظة جنس العمل في بحثه المشار إليه.؟؟