شكيب الأثري
05-18-2004, 01:28 PM
** الشيخ العلامة فالح بن نافع الحربي
قال -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
عبد المالك رمضاني أنا أعلن ولا أخفي على أنه رجل في الحقيقة جاهل بالمنهج السلفي والآن هو فتنة ويرتكس فيها ويسعى فيها ، وهو مع الأسف متعصب لمن عرفوا بانحراف المنهج من دعاة بلده ولو كانوا على الباطل ، ولذلك خُدعنا زمنًا لكوننا وثقنا به ، خَدَعَنَا بتزكية ابن باديس وهؤلاء الذين انكشفوا الآن الحمد لله عرفناهم على حقيقتهم ، ومع ذلك لا يريد أن يتراجع لا يريد أن يتوب إلى رشده ولا أن يرجع إلى الحق ولا أن يتبرأ من الباطل ومن أهله ومن المناهج الفاسدة وإنما يرتكس في الفتنة ويصر على الباطل مع الأسف وعلى تأييد الباطل وأهله ، وتبيَّن لنا أنه مراوغ وأنه مخادع وكان يخاف من المشايخ فيما يبدوا وظهر فيما بعد أن الرجل صاحب فتنة وينبغي في الحقيقة التحذير من فتنته وإلا قد تعظم خصوصا عندكم في الخلاف بين الشباب والاخوة هؤلاء الذين يُدغدغ عواطفهم ( أصحاب الجزأرة ) ، وهو الآن قائم بفتنة عندنا هنا ولكنه مثل عقرب الطين ، يُحرك بعض الناس بدون ما يظهر هو في الصورة بل يظهر لأن في فتاواه هذه الأيام .. اتصل بي من يزعم أنه يدعي دعاوى فاسدة باطلة عن أشياء يزعم أنها ليست من منهج السلف وهي من منهج السلف أصلا ولكن بجهله وأنه يفتي بفتاوى سيئة جدا ، ولهذا ينبغي الحذر والتحذير من الشخص حقيقة ، وأنا أظنه سيكون فتنة تمشي على الأرض مع الأسف بعدما كنا نأمله فيه وأنه يكون على المنهج السلفي وينصره ويدافع عنه وإذا به الآن يخذل أهله ويطعن فيهم ، يطعن في علمائهم ويطعن في المنهج نفسه فينبغي أن يستحي هذا الشخص .
وأنتم ربما بلغكم قوله مثلا أن : " هؤلاء أصحاب منهج الإقصاء " يتكلم مثلما يتكلم المأربي ويسميهم " أصحاب إقصاء " مثلما يقول المأربي عن السلفيين بأنهم " حداديون وأنهم وأنهم " ، فهو مع الأسف يعني تشابهة قلوبهم ويسير معهم في خندق وعلى منهج واحد ، ولهذا ينبغي أن يُحذر من هذا الشخص قبل أن يستفحل أمره ، وقبل أن تنتشر فتنته فهي الآن تنتشر كالنار في الهشيم مع الأسف ، ونسأل الله أن يغفر لنا وأن ويعفو عنا نحن في يوم من الأيام ظننا فيه الخير وكان يلبس مسوح الظان ويُظهِر الأدب وأنه يريد الاستفادة فمع الأسف انخدعنا له زمنا وفيما بعد الرجل رأى نفسه وأنه يقول ويفعل ويفتي ويُرجع إليه مع الأسف وإذا به انكشف على حقيقته وهو أنه رجل تافه صاحب حقد في نفسه وعنده ما عنده مما أظهره ، وما في صدره أخرجه لسانه في أشرطته وفي فتاواه وفيما يسمعه الإخوان عندما يأتون إليه وقدحه في أهل السنَّة وعلماء المنهج السلفي انكشف على حقيقته.
ومهما يكون عند امرأ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم
وليس هذا بغريب على إنسان جاهل تزبب قبل أن يتحصرم فظن نفسه شيئا ، أشياء علمية دقيقة ما يدركها أمثاله وماشي على ما هو عليه وأنه هو الصح والصواب !! ، إنسان مغفل بليد ، وهو حاقد الآن وينفث حِممًا وينفث فتنة وشراً ، ولهذا ينبغي أن يُنتبه إليه وينبغي أن يعرف هذا في الجزائر وفي غيرها .(1) اهـ
** الشيخ العلامة أحمد بن يحي النجمي
سُئِل -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
سؤال : شيخنا كما لا يخفى عليكم أن عبد المالك رمضاني قد ظهرت منه أشرطة سيئة فيها طعن في بعض أهل السنَّة ، وقال بهذا اللفظ ( الذي يتكلم في مشايخ الشام شرّ الخلق والخليقة ويجب أن يلقى في البحر ) ، هل بلغكم هذا بارك الله فيكم ؟ .
الجواب : أنا بلغني بعض الشيء ، ما قد سمعت هذا الكلام إلى الآن ، على كل حال نعوذ بالله من الفتن .
سؤال : ولعلمكم يا شيخ أنه قد حذر منه بعض المشايخ .
الجواب : اعملوا بتحذير الجماعة الذين حذروكم ، أقول إذا كان الجماعة حذروكم لأشياء علموها أنا ما علمتها حتى أقولكم .
سؤال : لقد حذَّر منه الشيخ فالح فما تقول شيخنا ؟! .
الجواب : والله الذي نعرفه على الشيخ فالح الغيرة على الدين ، فنسأل الله يصلح الأحوال ، يعني الشيء الذي يحصل فيه مثل هذا الأمر اجتنبوا صاحبه واغفلوا عنه وكأنه لم يكن .(2) اهـ
** الشيخ العلامة عبيد بن عبد الله الجابري
سئل -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
سؤال : من باب متابعة أهل العلم وسؤال أهل الذكر بالقدر الشرعي ، ما موقفكم -حفظكم الله- إزاء الشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري ... ؟ .
الجواب : .... الأخ عبد المالك رمضاني فأنا أراه حتى الساعة أنه إن شاء الله على السنَّة لكن له عبارات يُخدع فيها وتضّر بأهل السنَّة ، شريطه الأخير نسيت اسمه الآن(3) ، يعني وقع في إطلاقات لا تصلح ولا تُقبل منه ، والشريط سيئ جداً ، وأظن أن السائل(4) ماكر عفريت وكثير من السائلين هم مكرة عفاريت نفاريت ولا يتفطن لهم المسؤول وهذا يدل على أن الأخ عبد المالك قليل التجربة بالناس ، يعني ما عنده خبرة ، ما عنده تجربة بأحوال الناس ، ولهذا يقع وقعات ويطب طبات ، يعني الناس الآن لهم نفسيات ولهم أساليب عفريتية نفريتية ، أساليب ماكرة تحتاج إلى رجل خاض الميدان لسنين طويلة يعرف أساليبهم ويَحسب لكل عبارة حسابها ، فالأخ عبد المالك فات عليه هذا -بارك الله فيك- ، ولهذا كان شريطه الأخير سيئ جداً ... نعم ! ، وأنا -إن شاء الله- إذا سنحت لي فرصة ناصحته وأملي فيه أن يعود -إن شاء الله- عن ما قاله .(5) اهـ
وقال أيضاً -حفظه الله- :
... وأما الشيخ عبد المالك فالذي -يعني- كنا نعرفه عنه وأرجو -إن شاء الله- أنه على السنَّة ، لكن في الحقيقة له شريط لم يعجبني ؛ نسيت ما أعرف اسمه .. شريط أنا لا أعرف اسمه(6) يعني يشتمل على لقاء أجراه معه بعض الجزائريين ، وأظن أن السائل مَاكر ولعـَّاب وسيئ القصد ، والأخ عبد المالك لم يتفطن لذلك ، فأطلق عبارات ما كانت في الحقيقة تنبغي له وما كنا نتوقع أن تصدر منه.
فهذا الشريط لا يعجبني ، بل لا يعجب من اطلَّع عليه وعرف مغزى السائل ، وفَهم ما احتوى ذلك الشريط من عبارات فيها إطلاق وإجمال وأمور لم يتفطن لها الأخ عبد المالك .
فالشريط المذكُور أنصح بعدم سماعه لما فيه من إجمال وإطلاق لا يصلح من طالب علم ينتسب إلى السنَّة ، وأنا عَازمٌ -إن شَاء الله- على مُناصحة الأخ عبد المالك وبيان ما احتواه ذلك الشريط من عبارات يتذرع بها أهل الأهواء ، وينسلّون بها للوقيعة بين أهل السنَّة .(7) اهـ
وسُئل أيضاً ما نصّه :
سؤال : يقول بعض الشباب لا تشتغل بالجرح والتعديل ، ولا يتكلم فيه إلا كبار العلماء ، وعلينا أن نشتغل بتعلم العلم ولا ندخل فيه ، ما هو مدى صحة هذا القول ؟ ، وهل يجوز للعامي المبتدئ في الالتزام أن ينقل أحكام العلماء في أهل الأهواء أو يصدر هو بعض الأحكام فيهم إذا كانت الأخطاء جلية ؟! .
الجواب : أقول عليكم أنتم أولا الانشغال بالعلم والتوحيد ، تفقهوا في الدين الله ، وثانيا من جرَّحه أهل العلم الموثقون ... ثالثا إذا سئلت عن رجل جرَّحه أهل العلم الموثقون فاذكر أنه مجروح جرَّحه فلان بكذا ، هذا لا مانع .
السائل : عندنا شباب في فرنسا يزورونه كثيراً في اليمن .
الشيخ : على السنّة ! .
السائل : طيّب ، يوزّع هنا عندنا في الجزائر شريط لعبد المالك رمضاني الجزائري سموه ( ببراءة الفضلاء من منهج الإقصاء ) ، ذكر فيه هذا ...
الشيخ : هذا الشريط ليس بجيد ، أقول هذا الشريط ليس بجيد ، ولو كان الأخ عبد المالك عندنا على السنَّة ولله الحمد .. أمور لم يدركها .
سؤال : ذَكَرَ أن علماء السلف يذكرون أن امتحان الناس بدعة وذكر اختلاف السلف في الرجال .
الجواب : هذا -بارك الله فيك- امتحان الشخص لذاته ، أما امتحان الشخص لتعرف ما هو عليه من السنَّة أو البدعة فهذا سائغ عند أهل العلم ، امتحان الشخص لذاته يعني أنت تقول لشخص أنت مع عبيد لتنظر في حاله هل هو على السنَّة أو لا ؟ ، فهذا لا مانع منه بل النبي ص امتحن الجارية جارية معاذ بن حكم قال له : (( جئنا بها انظر أمؤمنة ! )) , قال لها : (( من أنا ؟ )) ، قالت : أنت رسول الله ، ولا يزال أهل السنَّة ينظرون في حال الناس ... فإذا رأوهم يوقرون الكبار ويجلُّونهم ويحترمون أهل العلم قالوا هؤلاء أهل سنَّة ، كنصر بن الليث وأهل الكوفة بسفيان وأهل الموسم بـ ...
سؤال : علقت ببعض الشباب شبهات مِنهُ مِن بينها ذِكرُه لِقصَّة ..
الجواب : يا ولدي أقول لك هذا الشريط ليس بجيد وانتهى الحكم . (8) اهـ
** الإمام المحدث ربيع بن هادي المدخلي
سُئِلَ -حفظه الله- ما نصّه :
سؤال : يحذرون من دروس الشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله- ، فما نصيحتكم لهؤلاء الشباب ، علما بأن الشيخ عبد المالك -حفظه الله- يُدرِّس مختصر صحيح البخاري للعلامة الألباني !! ، فما نصيحتكم لهؤلاء الشباب ؟ .
الجواب : والله الشيخ عبد المالك بينه أشياء وبين الشيخ فالح !! ، ولاشك أنه عنده أخطاء -غفر الله له- ، ونحن منتظرون منه أن يرجع عن هذه الأشياء ولاشك أنه قد ( ... ) . بعض الشباب وأخطئوا في حقه ولكن ما أستطيع أجامل وأقول أنه مائة بالمائة -بارك الله فيك- , هو عليه ملاحظات وأرجو منه أن يخرج من هذا الذي دخل فيه وينسجم مع المنهج السلفي وأهله ولا يستمر على هذه الطريقة التي هو عليها .
وأنا لا أحذر من دروسه , ولكن أنا أريد منه أن يمشي مع إخوانه .
الفرقة شر ، وأبو الحسن هو الذي جاء بهذه الفتنة ولم نرى من عبد المالك موقفا مشرفا , فمن واجبه أن ينصر إخوانه ولا يخذلهم .
أبو الحسن نادى بالفرقة وفرَّق السلفيين فعلا ، نادى في اليمن بالفرقة ونادى في المدينة بالفرقة ، وقال أنا أريد من أهل المدينة إما أن يكونوا معي بعني يشتركون أو يكونوا مع الشيخ ربيع فنشترك أو نحيدهم .
فترى الآن أهل السنَّة بسبب هذه الفتنة العظيمة التي ما أدركها عبد المالك ولا غيره ولا كثير من الناس , أدركها من احترق ( ... ) كلمة غير واضحة , واكتوى بنارها , أدركها وأدرك خطورتها وأبعادها أبو الحسن , جاء بأصول فاسدة ما جاء بها مبتدع أبداً , وزلزل بها شباب السنَّة وزلزل بها أصول السنَّة ، وفرَّق بها الشباب في العالم وفرَّق بها العلماء .
فنحن نريد عبد المالك وغيره ممن لم يعطي السنَّة حقها أن يغاروا عليها ، وعبد المالك من أهلها قد خدمها وقدَّم لها الشيء الطيب ؛ ولكن والله كل المحن التي مرت بالسلفيين وبالسلفية ما تصل إلى شيء مما أتى به أبي الحسن .
أكثر من 120 شريطا يحارب بها الشيخ ربيع ومشائخ السنَّة الفضلاء النبلاء .
يريد إسقاطهم وبإسقاطهم يسقط هذا المنهج ، وهو لا يستسلم لأحد ولو قال هيئة كبار العلماء فهو يكذب ؛ لقد رد فتواهم وألَّف ثلاث مجلدات في الرد عليهم وما أثنى على هذا إلا القطبيين .
لأن الفتوى التي صدرت في الإرجاء تناسبهم ، ونحن بارك الله فيكم .
أنا لا أريد الغلو في أحد ، لا في رسول الله ، ولا في الصحابة ، ولا في التابعين ، ولا في ابن تيمية ، ولا ابن القيم ، ولا ابن عبد الوهاب ، ولا الشيخ العبَّاد ، ولا الشيخ ربيع ولا طلاب العلم مثل عبد المالك ولا أمثال هؤلاء ؛ غلو أن تنـزل إنسان فوق منزلته ، فالغلو يجب أن يُحارب .
الآن ينقسم السلفيون لأدنى سبب وأنا في هذه المناسبة أنصحهم بالأخوَّة في الله وأن لا يفترقوا من أجل الشيخ عبد المالك ولا الشيخ فالح ؛ لا يفترقون ؛ نحن كنا في أيام يحصل مشاجرة بين الألباني وبين بعض المشائخ والله ما ( ... ) .
الآن كلما تقـول هذا فلان افترقنا ؛ كلما تقول على فلان الثاني افترقنا .
هذه طريقة سفيهة ، هذه طريقة جاهلية !! ؛ نحن ضد هذه الطريقة أبداً .
اختلف الشيخ فالح والشيخ عبد المالك وما أدري من ؟؟؟ لا نفترق .
فأنا أوصيكم بتقوى الله والاعتصام بكتاب الله وسنَّة الرسول أن نكون على مستوى هذه الدعوة من العقول الناضجة الواعية والقلوب الثابتة التي لا تتذبذب .
شوف بريطانيا يفترقون من أجل فلان وفلان ؛ في فرنسا يفترقون من أجل فلان وفلان ؛ في إمارات يفترقون من أجل فلان وفلان ، فترى جسم يتهرى بكل سهولة ، فأنا أوصيك أخي علي وأوصي إخوانك العقلاء أن يتركوا هذه الطريقة ، لا يتعصبوا لفلان ولا فلان ، ولما تجيء تقول له فلان وفلان ما تبغاها لماذا ؟ ، هذا تعصب ، فاتركوا هذه الأساليب ، نحن نسعى أن يكون فالح وعبد المالك أخوين ، نحن نريد أن ننهي هذه المشكلة ، فيظهر في الساحة تعصب لفلان وفلان والنتيجة أننا نفترق .
لا ينبغي هذا ، افترَقُوا من أجل أبي الحسن ، افترقوا من أجل عدنان ، افترقوا من أجل فلان من أجل فلان !! ، لأن ما فيه حلم ، ما فيه حكمة ، الدعوة السلفية تحتاج إلى علم ، تحتاج إلى حكمة ، تحتاج إلى ثبات ، تحتاج إلى أخلاق عالية .
والله إن الألباني منذ أن عرفناه يحصل خلافات بينه وبين غيره !! ما نتعصب له ولا لغيره ، فنحن ننصحكم بهذه النصيحة الطيبة ، بارك الله فيكم ، وفقنا الله وإياكم .(9) اهـ
الحواشي :
(1) مادة صوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 26/7/2003 ميلادي ومفرغة في نفس المقال .
(2) مادة صوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 26/7/2003 ميلادي ومفرغة في نفس المقال ، وأيضا أدخل إلى إذاعة سحاب السلفية .
(3) الشريط عنوانه : ( تنبيه الفضلاء من منهج الإقصاء ) ، أو بعنوان آخر ( ببراءة الفضلاء من منهج الإقصاء ) ( الناشر ) .
(4) والسائل هو : المسؤول الأول على تسجيلات دار الغرباء الجزائر العاصمة ، اسمه خالد الجيجلي ، وهم الغرباء حقا !!! ، وهذا الرجل معروف بدفاعه المستميت على أهل الأهواء مثل ... العيد شريفي ( الناشر ) .
(5) أجرى هذه المكالمة أخينا أبو ميكائيل لقميري الجزائري ( الناشر ) .
المكالمة مساء الجمعة بتاريخ : 28 ربيع الأول 1424 هجري ، الموافق لـ : 9/5/2003 ميلادي ، نقلا عن شبكة سحاب السلفية بتاريخ 21/5/2003 ميلادي .
(6) على ما أذكر هو : ( تنبيه الفضلاء إلى ترك منهج الإقصاء ) ، سُجِّل في الأيام الأخيرة من شهر رمضان عندما زاره العيد شريفي ولزهر وآخرين ( الناشر ) .
(7) شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 3/5/2003 ميلادي .
(8) شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 3/5/2003 ميلادي ، وعلى ما يبدو من تفريغ المالكة أن الشريط غير واضح ( شكيب ) .
(9) مكالمة هاتفية مع شباب مدينة ستن الفرنسية ، بتاريخ 23/8/1424هجري ، والمادة الصوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 23/8/2003 ميلادي .
عبد الله شكيب السلفي .
الخطوط :
http://www.sahab.net/sahab/attachme...=&postid=340387
هدية :
http://www.sahab.net/up/4404/Ramadani.zip
قال -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
عبد المالك رمضاني أنا أعلن ولا أخفي على أنه رجل في الحقيقة جاهل بالمنهج السلفي والآن هو فتنة ويرتكس فيها ويسعى فيها ، وهو مع الأسف متعصب لمن عرفوا بانحراف المنهج من دعاة بلده ولو كانوا على الباطل ، ولذلك خُدعنا زمنًا لكوننا وثقنا به ، خَدَعَنَا بتزكية ابن باديس وهؤلاء الذين انكشفوا الآن الحمد لله عرفناهم على حقيقتهم ، ومع ذلك لا يريد أن يتراجع لا يريد أن يتوب إلى رشده ولا أن يرجع إلى الحق ولا أن يتبرأ من الباطل ومن أهله ومن المناهج الفاسدة وإنما يرتكس في الفتنة ويصر على الباطل مع الأسف وعلى تأييد الباطل وأهله ، وتبيَّن لنا أنه مراوغ وأنه مخادع وكان يخاف من المشايخ فيما يبدوا وظهر فيما بعد أن الرجل صاحب فتنة وينبغي في الحقيقة التحذير من فتنته وإلا قد تعظم خصوصا عندكم في الخلاف بين الشباب والاخوة هؤلاء الذين يُدغدغ عواطفهم ( أصحاب الجزأرة ) ، وهو الآن قائم بفتنة عندنا هنا ولكنه مثل عقرب الطين ، يُحرك بعض الناس بدون ما يظهر هو في الصورة بل يظهر لأن في فتاواه هذه الأيام .. اتصل بي من يزعم أنه يدعي دعاوى فاسدة باطلة عن أشياء يزعم أنها ليست من منهج السلف وهي من منهج السلف أصلا ولكن بجهله وأنه يفتي بفتاوى سيئة جدا ، ولهذا ينبغي الحذر والتحذير من الشخص حقيقة ، وأنا أظنه سيكون فتنة تمشي على الأرض مع الأسف بعدما كنا نأمله فيه وأنه يكون على المنهج السلفي وينصره ويدافع عنه وإذا به الآن يخذل أهله ويطعن فيهم ، يطعن في علمائهم ويطعن في المنهج نفسه فينبغي أن يستحي هذا الشخص .
وأنتم ربما بلغكم قوله مثلا أن : " هؤلاء أصحاب منهج الإقصاء " يتكلم مثلما يتكلم المأربي ويسميهم " أصحاب إقصاء " مثلما يقول المأربي عن السلفيين بأنهم " حداديون وأنهم وأنهم " ، فهو مع الأسف يعني تشابهة قلوبهم ويسير معهم في خندق وعلى منهج واحد ، ولهذا ينبغي أن يُحذر من هذا الشخص قبل أن يستفحل أمره ، وقبل أن تنتشر فتنته فهي الآن تنتشر كالنار في الهشيم مع الأسف ، ونسأل الله أن يغفر لنا وأن ويعفو عنا نحن في يوم من الأيام ظننا فيه الخير وكان يلبس مسوح الظان ويُظهِر الأدب وأنه يريد الاستفادة فمع الأسف انخدعنا له زمنا وفيما بعد الرجل رأى نفسه وأنه يقول ويفعل ويفتي ويُرجع إليه مع الأسف وإذا به انكشف على حقيقته وهو أنه رجل تافه صاحب حقد في نفسه وعنده ما عنده مما أظهره ، وما في صدره أخرجه لسانه في أشرطته وفي فتاواه وفيما يسمعه الإخوان عندما يأتون إليه وقدحه في أهل السنَّة وعلماء المنهج السلفي انكشف على حقيقته.
ومهما يكون عند امرأ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم
وليس هذا بغريب على إنسان جاهل تزبب قبل أن يتحصرم فظن نفسه شيئا ، أشياء علمية دقيقة ما يدركها أمثاله وماشي على ما هو عليه وأنه هو الصح والصواب !! ، إنسان مغفل بليد ، وهو حاقد الآن وينفث حِممًا وينفث فتنة وشراً ، ولهذا ينبغي أن يُنتبه إليه وينبغي أن يعرف هذا في الجزائر وفي غيرها .(1) اهـ
** الشيخ العلامة أحمد بن يحي النجمي
سُئِل -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
سؤال : شيخنا كما لا يخفى عليكم أن عبد المالك رمضاني قد ظهرت منه أشرطة سيئة فيها طعن في بعض أهل السنَّة ، وقال بهذا اللفظ ( الذي يتكلم في مشايخ الشام شرّ الخلق والخليقة ويجب أن يلقى في البحر ) ، هل بلغكم هذا بارك الله فيكم ؟ .
الجواب : أنا بلغني بعض الشيء ، ما قد سمعت هذا الكلام إلى الآن ، على كل حال نعوذ بالله من الفتن .
سؤال : ولعلمكم يا شيخ أنه قد حذر منه بعض المشايخ .
الجواب : اعملوا بتحذير الجماعة الذين حذروكم ، أقول إذا كان الجماعة حذروكم لأشياء علموها أنا ما علمتها حتى أقولكم .
سؤال : لقد حذَّر منه الشيخ فالح فما تقول شيخنا ؟! .
الجواب : والله الذي نعرفه على الشيخ فالح الغيرة على الدين ، فنسأل الله يصلح الأحوال ، يعني الشيء الذي يحصل فيه مثل هذا الأمر اجتنبوا صاحبه واغفلوا عنه وكأنه لم يكن .(2) اهـ
** الشيخ العلامة عبيد بن عبد الله الجابري
سئل -حفظه الله تعالى- ما نصّه :
سؤال : من باب متابعة أهل العلم وسؤال أهل الذكر بالقدر الشرعي ، ما موقفكم -حفظكم الله- إزاء الشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري ... ؟ .
الجواب : .... الأخ عبد المالك رمضاني فأنا أراه حتى الساعة أنه إن شاء الله على السنَّة لكن له عبارات يُخدع فيها وتضّر بأهل السنَّة ، شريطه الأخير نسيت اسمه الآن(3) ، يعني وقع في إطلاقات لا تصلح ولا تُقبل منه ، والشريط سيئ جداً ، وأظن أن السائل(4) ماكر عفريت وكثير من السائلين هم مكرة عفاريت نفاريت ولا يتفطن لهم المسؤول وهذا يدل على أن الأخ عبد المالك قليل التجربة بالناس ، يعني ما عنده خبرة ، ما عنده تجربة بأحوال الناس ، ولهذا يقع وقعات ويطب طبات ، يعني الناس الآن لهم نفسيات ولهم أساليب عفريتية نفريتية ، أساليب ماكرة تحتاج إلى رجل خاض الميدان لسنين طويلة يعرف أساليبهم ويَحسب لكل عبارة حسابها ، فالأخ عبد المالك فات عليه هذا -بارك الله فيك- ، ولهذا كان شريطه الأخير سيئ جداً ... نعم ! ، وأنا -إن شاء الله- إذا سنحت لي فرصة ناصحته وأملي فيه أن يعود -إن شاء الله- عن ما قاله .(5) اهـ
وقال أيضاً -حفظه الله- :
... وأما الشيخ عبد المالك فالذي -يعني- كنا نعرفه عنه وأرجو -إن شاء الله- أنه على السنَّة ، لكن في الحقيقة له شريط لم يعجبني ؛ نسيت ما أعرف اسمه .. شريط أنا لا أعرف اسمه(6) يعني يشتمل على لقاء أجراه معه بعض الجزائريين ، وأظن أن السائل مَاكر ولعـَّاب وسيئ القصد ، والأخ عبد المالك لم يتفطن لذلك ، فأطلق عبارات ما كانت في الحقيقة تنبغي له وما كنا نتوقع أن تصدر منه.
فهذا الشريط لا يعجبني ، بل لا يعجب من اطلَّع عليه وعرف مغزى السائل ، وفَهم ما احتوى ذلك الشريط من عبارات فيها إطلاق وإجمال وأمور لم يتفطن لها الأخ عبد المالك .
فالشريط المذكُور أنصح بعدم سماعه لما فيه من إجمال وإطلاق لا يصلح من طالب علم ينتسب إلى السنَّة ، وأنا عَازمٌ -إن شَاء الله- على مُناصحة الأخ عبد المالك وبيان ما احتواه ذلك الشريط من عبارات يتذرع بها أهل الأهواء ، وينسلّون بها للوقيعة بين أهل السنَّة .(7) اهـ
وسُئل أيضاً ما نصّه :
سؤال : يقول بعض الشباب لا تشتغل بالجرح والتعديل ، ولا يتكلم فيه إلا كبار العلماء ، وعلينا أن نشتغل بتعلم العلم ولا ندخل فيه ، ما هو مدى صحة هذا القول ؟ ، وهل يجوز للعامي المبتدئ في الالتزام أن ينقل أحكام العلماء في أهل الأهواء أو يصدر هو بعض الأحكام فيهم إذا كانت الأخطاء جلية ؟! .
الجواب : أقول عليكم أنتم أولا الانشغال بالعلم والتوحيد ، تفقهوا في الدين الله ، وثانيا من جرَّحه أهل العلم الموثقون ... ثالثا إذا سئلت عن رجل جرَّحه أهل العلم الموثقون فاذكر أنه مجروح جرَّحه فلان بكذا ، هذا لا مانع .
السائل : عندنا شباب في فرنسا يزورونه كثيراً في اليمن .
الشيخ : على السنّة ! .
السائل : طيّب ، يوزّع هنا عندنا في الجزائر شريط لعبد المالك رمضاني الجزائري سموه ( ببراءة الفضلاء من منهج الإقصاء ) ، ذكر فيه هذا ...
الشيخ : هذا الشريط ليس بجيد ، أقول هذا الشريط ليس بجيد ، ولو كان الأخ عبد المالك عندنا على السنَّة ولله الحمد .. أمور لم يدركها .
سؤال : ذَكَرَ أن علماء السلف يذكرون أن امتحان الناس بدعة وذكر اختلاف السلف في الرجال .
الجواب : هذا -بارك الله فيك- امتحان الشخص لذاته ، أما امتحان الشخص لتعرف ما هو عليه من السنَّة أو البدعة فهذا سائغ عند أهل العلم ، امتحان الشخص لذاته يعني أنت تقول لشخص أنت مع عبيد لتنظر في حاله هل هو على السنَّة أو لا ؟ ، فهذا لا مانع منه بل النبي ص امتحن الجارية جارية معاذ بن حكم قال له : (( جئنا بها انظر أمؤمنة ! )) , قال لها : (( من أنا ؟ )) ، قالت : أنت رسول الله ، ولا يزال أهل السنَّة ينظرون في حال الناس ... فإذا رأوهم يوقرون الكبار ويجلُّونهم ويحترمون أهل العلم قالوا هؤلاء أهل سنَّة ، كنصر بن الليث وأهل الكوفة بسفيان وأهل الموسم بـ ...
سؤال : علقت ببعض الشباب شبهات مِنهُ مِن بينها ذِكرُه لِقصَّة ..
الجواب : يا ولدي أقول لك هذا الشريط ليس بجيد وانتهى الحكم . (8) اهـ
** الإمام المحدث ربيع بن هادي المدخلي
سُئِلَ -حفظه الله- ما نصّه :
سؤال : يحذرون من دروس الشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله- ، فما نصيحتكم لهؤلاء الشباب ، علما بأن الشيخ عبد المالك -حفظه الله- يُدرِّس مختصر صحيح البخاري للعلامة الألباني !! ، فما نصيحتكم لهؤلاء الشباب ؟ .
الجواب : والله الشيخ عبد المالك بينه أشياء وبين الشيخ فالح !! ، ولاشك أنه عنده أخطاء -غفر الله له- ، ونحن منتظرون منه أن يرجع عن هذه الأشياء ولاشك أنه قد ( ... ) . بعض الشباب وأخطئوا في حقه ولكن ما أستطيع أجامل وأقول أنه مائة بالمائة -بارك الله فيك- , هو عليه ملاحظات وأرجو منه أن يخرج من هذا الذي دخل فيه وينسجم مع المنهج السلفي وأهله ولا يستمر على هذه الطريقة التي هو عليها .
وأنا لا أحذر من دروسه , ولكن أنا أريد منه أن يمشي مع إخوانه .
الفرقة شر ، وأبو الحسن هو الذي جاء بهذه الفتنة ولم نرى من عبد المالك موقفا مشرفا , فمن واجبه أن ينصر إخوانه ولا يخذلهم .
أبو الحسن نادى بالفرقة وفرَّق السلفيين فعلا ، نادى في اليمن بالفرقة ونادى في المدينة بالفرقة ، وقال أنا أريد من أهل المدينة إما أن يكونوا معي بعني يشتركون أو يكونوا مع الشيخ ربيع فنشترك أو نحيدهم .
فترى الآن أهل السنَّة بسبب هذه الفتنة العظيمة التي ما أدركها عبد المالك ولا غيره ولا كثير من الناس , أدركها من احترق ( ... ) كلمة غير واضحة , واكتوى بنارها , أدركها وأدرك خطورتها وأبعادها أبو الحسن , جاء بأصول فاسدة ما جاء بها مبتدع أبداً , وزلزل بها شباب السنَّة وزلزل بها أصول السنَّة ، وفرَّق بها الشباب في العالم وفرَّق بها العلماء .
فنحن نريد عبد المالك وغيره ممن لم يعطي السنَّة حقها أن يغاروا عليها ، وعبد المالك من أهلها قد خدمها وقدَّم لها الشيء الطيب ؛ ولكن والله كل المحن التي مرت بالسلفيين وبالسلفية ما تصل إلى شيء مما أتى به أبي الحسن .
أكثر من 120 شريطا يحارب بها الشيخ ربيع ومشائخ السنَّة الفضلاء النبلاء .
يريد إسقاطهم وبإسقاطهم يسقط هذا المنهج ، وهو لا يستسلم لأحد ولو قال هيئة كبار العلماء فهو يكذب ؛ لقد رد فتواهم وألَّف ثلاث مجلدات في الرد عليهم وما أثنى على هذا إلا القطبيين .
لأن الفتوى التي صدرت في الإرجاء تناسبهم ، ونحن بارك الله فيكم .
أنا لا أريد الغلو في أحد ، لا في رسول الله ، ولا في الصحابة ، ولا في التابعين ، ولا في ابن تيمية ، ولا ابن القيم ، ولا ابن عبد الوهاب ، ولا الشيخ العبَّاد ، ولا الشيخ ربيع ولا طلاب العلم مثل عبد المالك ولا أمثال هؤلاء ؛ غلو أن تنـزل إنسان فوق منزلته ، فالغلو يجب أن يُحارب .
الآن ينقسم السلفيون لأدنى سبب وأنا في هذه المناسبة أنصحهم بالأخوَّة في الله وأن لا يفترقوا من أجل الشيخ عبد المالك ولا الشيخ فالح ؛ لا يفترقون ؛ نحن كنا في أيام يحصل مشاجرة بين الألباني وبين بعض المشائخ والله ما ( ... ) .
الآن كلما تقـول هذا فلان افترقنا ؛ كلما تقول على فلان الثاني افترقنا .
هذه طريقة سفيهة ، هذه طريقة جاهلية !! ؛ نحن ضد هذه الطريقة أبداً .
اختلف الشيخ فالح والشيخ عبد المالك وما أدري من ؟؟؟ لا نفترق .
فأنا أوصيكم بتقوى الله والاعتصام بكتاب الله وسنَّة الرسول أن نكون على مستوى هذه الدعوة من العقول الناضجة الواعية والقلوب الثابتة التي لا تتذبذب .
شوف بريطانيا يفترقون من أجل فلان وفلان ؛ في فرنسا يفترقون من أجل فلان وفلان ؛ في إمارات يفترقون من أجل فلان وفلان ، فترى جسم يتهرى بكل سهولة ، فأنا أوصيك أخي علي وأوصي إخوانك العقلاء أن يتركوا هذه الطريقة ، لا يتعصبوا لفلان ولا فلان ، ولما تجيء تقول له فلان وفلان ما تبغاها لماذا ؟ ، هذا تعصب ، فاتركوا هذه الأساليب ، نحن نسعى أن يكون فالح وعبد المالك أخوين ، نحن نريد أن ننهي هذه المشكلة ، فيظهر في الساحة تعصب لفلان وفلان والنتيجة أننا نفترق .
لا ينبغي هذا ، افترَقُوا من أجل أبي الحسن ، افترقوا من أجل عدنان ، افترقوا من أجل فلان من أجل فلان !! ، لأن ما فيه حلم ، ما فيه حكمة ، الدعوة السلفية تحتاج إلى علم ، تحتاج إلى حكمة ، تحتاج إلى ثبات ، تحتاج إلى أخلاق عالية .
والله إن الألباني منذ أن عرفناه يحصل خلافات بينه وبين غيره !! ما نتعصب له ولا لغيره ، فنحن ننصحكم بهذه النصيحة الطيبة ، بارك الله فيكم ، وفقنا الله وإياكم .(9) اهـ
الحواشي :
(1) مادة صوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 26/7/2003 ميلادي ومفرغة في نفس المقال .
(2) مادة صوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 26/7/2003 ميلادي ومفرغة في نفس المقال ، وأيضا أدخل إلى إذاعة سحاب السلفية .
(3) الشريط عنوانه : ( تنبيه الفضلاء من منهج الإقصاء ) ، أو بعنوان آخر ( ببراءة الفضلاء من منهج الإقصاء ) ( الناشر ) .
(4) والسائل هو : المسؤول الأول على تسجيلات دار الغرباء الجزائر العاصمة ، اسمه خالد الجيجلي ، وهم الغرباء حقا !!! ، وهذا الرجل معروف بدفاعه المستميت على أهل الأهواء مثل ... العيد شريفي ( الناشر ) .
(5) أجرى هذه المكالمة أخينا أبو ميكائيل لقميري الجزائري ( الناشر ) .
المكالمة مساء الجمعة بتاريخ : 28 ربيع الأول 1424 هجري ، الموافق لـ : 9/5/2003 ميلادي ، نقلا عن شبكة سحاب السلفية بتاريخ 21/5/2003 ميلادي .
(6) على ما أذكر هو : ( تنبيه الفضلاء إلى ترك منهج الإقصاء ) ، سُجِّل في الأيام الأخيرة من شهر رمضان عندما زاره العيد شريفي ولزهر وآخرين ( الناشر ) .
(7) شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 3/5/2003 ميلادي .
(8) شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 3/5/2003 ميلادي ، وعلى ما يبدو من تفريغ المالكة أن الشريط غير واضح ( شكيب ) .
(9) مكالمة هاتفية مع شباب مدينة ستن الفرنسية ، بتاريخ 23/8/1424هجري ، والمادة الصوتية نشرت عبر شبكة سحاب السلفية بتاريخ : 23/8/2003 ميلادي .
عبد الله شكيب السلفي .
الخطوط :
http://www.sahab.net/sahab/attachme...=&postid=340387
هدية :
http://www.sahab.net/up/4404/Ramadani.zip