الشيخ ابن باز والشيخ بن العثيمين يردون على الديواني ومن كان على شاكلته

[ميرزا حسن]

الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله


يقول السائل ما حكم إلصاق الشائعات بالعلماء وطلبة العلم ليبعدوا عن توجيه الناس وإرشادهم وإبعاد النا س عن الاستماع لهم: هذا من الظلم وسوء العقيدة نسأل الله العافية ( ------- ) النهي عن العلماء ويسألوهم ولم يحضروا حلقات العلم فهم الجهلاء العلم طريق العلماء قال لله وقال رسوله وهم حملته كما بين النبي صلى الله عليه وسلم أن حملة العلم هم أصحاب الغيث الذين اتخذ الله (----- ) أو شرب منها الناس ( ------- ) الجهال
( ------ ) الناس كما جاء في الحديث الصحيح ( ----- ما ضلوا ) الشباب الجاهل فد يضن أن ( ) أو في الإفتاء ( )
فالجهل ( ----- )
( ----- )
( ----- )
( ----- )
اللي ما عندي علم كيف يداوي الناس يداوي الناس وإهو مريض


==========================

قلت:
هذا كلام شيخنا ابن بازرحمه الله كلام حق وهو يقصد به العلماء الصادقين المخلصين اصحاب العقيده الطيبه واصحاب المنهج السليم


تفضل اضغط هنا على الرابط للسماع

[ميرزا حسن]

الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

هذا لايجوز بارك الله فيك ، تتبع عورات المسلمين ولاسيما العلماء محرّمة، فقد جاء في الحديث:" يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته فضحه - أظنه قال- ولو في جحر أمه " . أي في بيتها.
فلا يجوز لنا أن نتتبع العورات.
وتتبع العورات عورة...يعني هذا الذي ذهب يتتبع عورات الناس هو الآن واقع في عورة.

والواجب – بارك الله فيك- لمن صدر منه ما يُنتقد عليه ، أن يدافع الإنسان عن أخيه إذا سمع من ينتقده في هذا، ويقول: لعله اشتبه عليه الأمر..لعل له تأويلاً ، لاسيما من عُرف بالصدق والإخلاص، وحب نشر العلم.

=========
قلت:نعم كلام الشيخ بن العثيمين حق وصدق وهذا مايريده كل سلفي صادق وأوجه هذا الكلام لشبكة سحاب وكتابها ولكن لايظن الناس ان الشيخ يقصد عموم الناس لا بل يقصد العلماء المعروفين بصحة العقيدة وسلامة المنهج ولايقصد الشيخ الردود العلميه فالردود العلميه متفق عليها بين اهل العلم ولكنه يقصد تتبع العورات واما الرد العلمي فهو متفق عليه بل للشيخ تحذيرات من اهل البدع واهل الاهواء كسلمان وسفر .

تفضل اضغط هنا لسماع المقطع

[فكري الدينوري]

صنفان من أمتي لا يردان عليّ الحوض الـقـدريّة و الـمـرجـئـة )