منصور الإبراهيمي
07-02-2004, 11:31 PM
الإيضاح البديع على بعض إشكالات الشيخ ربيع جواباً على بعض الأسئلة التي وجهت للشيخ فالح الحربي في ليلة الجمعة 14 جمادى الأولى 1425 هـ الموافق 2/ 7/ 2004م , وإليكم بعض أقوال الشيخ قبل تنزيل الشريط كاملاً :
· الردود بين أهل السنة مفتوحة ولا مجال لأن يُسكت عن الخطأ .
· والمُخطئ عليه أن يعود لما قاله المصيب للحق , ومن عرف الحق وجب عليه اتباعه مع فلان أو مع فلان , ولا يحل له –أي المتوقف – بعد اتضاح الحق أن يتوقف , وعليه أن ينصر (( أخاه ظالماً أو مظلوماً )).
· ولا شك أن الذي يقول بالتوقف مطلقاً – عن بيان الحق - لم يُصب الحق وخالف منهج أهل السنة والجماعة , وليس هذا هو المنهج , كائناً من كان .
· الشيخ ربيع من علماء أهل السنة والجماعة , وفيه خير كبير , ويناصر السنة ويناصر أهلها.
· وما ذهبنا إليه وما أفتينا به هو موافق للنصوص وآثار السلف فهي واضحة على خطأه .
· ومسألة جنس العمل , وكون الذي ينهى الناس , أو الشباب عن الخوض فيه , هذه قضية عظيمة وكبيرة وهي مسألة الإيمان , وليست مسألة عادية – كمقابلة شخصية كماذا تأكل وماذا تشرب!!–.
· وكونه لا يعلم أحداً من السلف قد خاضوا في هذا – على كل حال – الانسان قد يذهل و يخطأ , وليس خطأه أو ذهوله حجة على غيره , وليس له أن ينهى غيره , وإنما عليه هو أن ينظر في قوله وأن يراجع نفسه , وهذا هو الذي ينبغي عليه .
· لا يجوز الحكم على أديان الناس بالضلال والباطل من غير بيّنة , وأن ُيحكم عليهم بالانحراف , وأن ُيتهَمون بتهم خطيرة , لأنهم خالفوا فلانا أو علاناً هذا ما يجوز بحال من الأحوال أبداً , ولا يحل ولا يصح وهو من ظلم الناس ومن غمطهم .
· بيّن ما هي الحدادية ؟ وبيان صاحبها ومنهجه ؟
· فكل من خالف فلاناً ُيرمى بالحدادية ويُرمى بالإخوانية ويرمى بالتبليغية ويقال أن أصوله هي أصول أهل البدع علينا أن تنقي الله تعالى والتوجيه للعلماء وعوام الناس .
· نسمع اناساً يقولون لا تدخلوا الخلاف بين الشيخين , هذا ليس بصحيح .
· وتسمعون وتجدون من يستفزنا ومن يتعدى علينا ويطعن ويتكلم فينا ولم نتكلم بعد .
· وقد رد إخوانكم ردوداً كثيرة ربما اجتازت الأن الثمانية ردود أو أكثر , ردود علمية , بحجة , وبحق وبيان , ومن الجانب الآخر لم يستطيع أن يدفع هذه الحجج .
هذه مقتطفات قبل تنزيل لشريط أحببت أن أفيدكم بها مقدماً .. فانتظروها !!!!!
· الردود بين أهل السنة مفتوحة ولا مجال لأن يُسكت عن الخطأ .
· والمُخطئ عليه أن يعود لما قاله المصيب للحق , ومن عرف الحق وجب عليه اتباعه مع فلان أو مع فلان , ولا يحل له –أي المتوقف – بعد اتضاح الحق أن يتوقف , وعليه أن ينصر (( أخاه ظالماً أو مظلوماً )).
· ولا شك أن الذي يقول بالتوقف مطلقاً – عن بيان الحق - لم يُصب الحق وخالف منهج أهل السنة والجماعة , وليس هذا هو المنهج , كائناً من كان .
· الشيخ ربيع من علماء أهل السنة والجماعة , وفيه خير كبير , ويناصر السنة ويناصر أهلها.
· وما ذهبنا إليه وما أفتينا به هو موافق للنصوص وآثار السلف فهي واضحة على خطأه .
· ومسألة جنس العمل , وكون الذي ينهى الناس , أو الشباب عن الخوض فيه , هذه قضية عظيمة وكبيرة وهي مسألة الإيمان , وليست مسألة عادية – كمقابلة شخصية كماذا تأكل وماذا تشرب!!–.
· وكونه لا يعلم أحداً من السلف قد خاضوا في هذا – على كل حال – الانسان قد يذهل و يخطأ , وليس خطأه أو ذهوله حجة على غيره , وليس له أن ينهى غيره , وإنما عليه هو أن ينظر في قوله وأن يراجع نفسه , وهذا هو الذي ينبغي عليه .
· لا يجوز الحكم على أديان الناس بالضلال والباطل من غير بيّنة , وأن ُيحكم عليهم بالانحراف , وأن ُيتهَمون بتهم خطيرة , لأنهم خالفوا فلانا أو علاناً هذا ما يجوز بحال من الأحوال أبداً , ولا يحل ولا يصح وهو من ظلم الناس ومن غمطهم .
· بيّن ما هي الحدادية ؟ وبيان صاحبها ومنهجه ؟
· فكل من خالف فلاناً ُيرمى بالحدادية ويُرمى بالإخوانية ويرمى بالتبليغية ويقال أن أصوله هي أصول أهل البدع علينا أن تنقي الله تعالى والتوجيه للعلماء وعوام الناس .
· نسمع اناساً يقولون لا تدخلوا الخلاف بين الشيخين , هذا ليس بصحيح .
· وتسمعون وتجدون من يستفزنا ومن يتعدى علينا ويطعن ويتكلم فينا ولم نتكلم بعد .
· وقد رد إخوانكم ردوداً كثيرة ربما اجتازت الأن الثمانية ردود أو أكثر , ردود علمية , بحجة , وبحق وبيان , ومن الجانب الآخر لم يستطيع أن يدفع هذه الحجج .
هذه مقتطفات قبل تنزيل لشريط أحببت أن أفيدكم بها مقدماً .. فانتظروها !!!!!