ديما
05-28-2004, 04:50 PM
فضيلة الشيخ فالح بن نافع الحربي –حفظه الله-:
قال في كتابه "صد العدوان الشنيع عن فضيلة الشيخ ربيع" : ((فقد اطلعت في الإنترنت على وريقات كتبها أبو الحسن مصطفى بن إسماعيل السليماني تعليقاً على نصيحة فضيلة الشيخ العلامة المحقق الأثري السلفي الأستاذ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله- فعلقت على تعليقة (أبو الحسن) بما ستراه، وذلك من رد العادية عن أعراض أهل العلم والفضل من أهل السنة والجماعة وعن منهجهم)).
وقال فيه: ((الشيخ من أهل العدل والفضل والمروءة والصيانة والتحرّز ولم يتجاوز ذلك، فلا تقلب الأمور، ولا تتطاول على هذا الشيخ الجليل الناصر للحق وللمظلومين، والقامع للظالمين والمبتدعين.
وكما قال ابن الجوزي: ((ويل للعلماء من الجهال))، ونقول:
يا ناطح الجبل العالـي ليكلمــه
أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل)).
وقال –أيضاً-: ((لقد ناصحك الشيخ ربيع سراً وعلانية وكف الناس عن الكلام فيك لعلك تشكر وترجع إلى الحق ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، فليتك أخذت ولو قليلاً من أخلاق هذا الشيخ الوقور والحليم الصبور، لو أخذت منه قليلاً لما استعجلت وهجمت عليه لأنه قال فيك كلمة حق)).
وقال: ((والشيخ (ربيع) لم يطلب ذلك منك ولا من غيرك وإنما أهل العلم يعرضون عليه كتبهم وأشرطتهم ومقالاتهم، ويستشيرونه في أمورهم لعلمه وفضله وتجربته وخبرته في الأمور وسبره لها واستحضاره للأدلة الأثرية والتأصيل عليها -شأن أهل السنة- وانضباطه بمنهج أهل السنة والجماعة حقيقة لا كما يدعيه غيره، وإنما ذوو الفضل يعرفون لأهل الفضل فضلهم)).
فضيلة الشيخ الدكتور جابر الطيب بن علي قاضي وعضو في هيئة التمييز في محكمة مكة والمدرس في المسجد الحرام في مكّة المكرمة.
قال –رحمه الله- في تقديمه لكتاب "جماعة واحدة لا جماعات": ((هذه المقدمة التي قد يعرفها معظم الناس بمناسبة ما وفق إليه بعض طلبة العلم من استغلال وقتهم في النفع العام والحرص على إفادة إخوانهم بما هيئوه لهم مما هم في حاجة ماسة إليه، ومن هؤلاء الموفقين إن شاء الله فضيلة الدكتور ربيع بن هادي مدخلي صاحب المؤلفات الهادفة والردود الجرئية التي لا تخرج عن الكتاب والسنة وأقوال السلف الصالح …وخلاصة القول: أن أستاذنا الفاضل وعالمنا الجليل الدكتور ربيع قد أوضح الحق لطالبه المنصف والله من وراء القصد)) [انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع].
قال في كتابه "صد العدوان الشنيع عن فضيلة الشيخ ربيع" : ((فقد اطلعت في الإنترنت على وريقات كتبها أبو الحسن مصطفى بن إسماعيل السليماني تعليقاً على نصيحة فضيلة الشيخ العلامة المحقق الأثري السلفي الأستاذ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله- فعلقت على تعليقة (أبو الحسن) بما ستراه، وذلك من رد العادية عن أعراض أهل العلم والفضل من أهل السنة والجماعة وعن منهجهم)).
وقال فيه: ((الشيخ من أهل العدل والفضل والمروءة والصيانة والتحرّز ولم يتجاوز ذلك، فلا تقلب الأمور، ولا تتطاول على هذا الشيخ الجليل الناصر للحق وللمظلومين، والقامع للظالمين والمبتدعين.
وكما قال ابن الجوزي: ((ويل للعلماء من الجهال))، ونقول:
يا ناطح الجبل العالـي ليكلمــه
أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل)).
وقال –أيضاً-: ((لقد ناصحك الشيخ ربيع سراً وعلانية وكف الناس عن الكلام فيك لعلك تشكر وترجع إلى الحق ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، فليتك أخذت ولو قليلاً من أخلاق هذا الشيخ الوقور والحليم الصبور، لو أخذت منه قليلاً لما استعجلت وهجمت عليه لأنه قال فيك كلمة حق)).
وقال: ((والشيخ (ربيع) لم يطلب ذلك منك ولا من غيرك وإنما أهل العلم يعرضون عليه كتبهم وأشرطتهم ومقالاتهم، ويستشيرونه في أمورهم لعلمه وفضله وتجربته وخبرته في الأمور وسبره لها واستحضاره للأدلة الأثرية والتأصيل عليها -شأن أهل السنة- وانضباطه بمنهج أهل السنة والجماعة حقيقة لا كما يدعيه غيره، وإنما ذوو الفضل يعرفون لأهل الفضل فضلهم)).
فضيلة الشيخ الدكتور جابر الطيب بن علي قاضي وعضو في هيئة التمييز في محكمة مكة والمدرس في المسجد الحرام في مكّة المكرمة.
قال –رحمه الله- في تقديمه لكتاب "جماعة واحدة لا جماعات": ((هذه المقدمة التي قد يعرفها معظم الناس بمناسبة ما وفق إليه بعض طلبة العلم من استغلال وقتهم في النفع العام والحرص على إفادة إخوانهم بما هيئوه لهم مما هم في حاجة ماسة إليه، ومن هؤلاء الموفقين إن شاء الله فضيلة الدكتور ربيع بن هادي مدخلي صاحب المؤلفات الهادفة والردود الجرئية التي لا تخرج عن الكتاب والسنة وأقوال السلف الصالح …وخلاصة القول: أن أستاذنا الفاضل وعالمنا الجليل الدكتور ربيع قد أوضح الحق لطالبه المنصف والله من وراء القصد)) [انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع].