المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقريب الديانات والمذاهب عند ربيع المدخلي


كيف حالك ؟

أبي الحسن الأثري
04-21-2016, 01:10 PM
🔴جديد: تقريب الديانات والمذاهب عند ربيع المدخلي

لفضيلة العلامة المحدث فوزي بن عبدالله الحميدي الأثري حفظه الله

http://youtu.be/m3uBn7ZFVGk

🔗وفيه:
-من تتبع كتب ربيع المدخلي ومقالاته واشرطته أن هذا الرجل من أخطر الناس على الدعوة
-وتبين أنه ليس كان إخوانياً سبعة عشر سنة فقط، بل خمسين سنة وهو اخوانياً
-فمنذ دخوله الجامعة وعمرة 19 سنة وفي عهد الملك فهد كان أصدر بياناً مع الإخوان المفسدين ووقع معهم ومعه سفر والعودة وابن جبرين وهؤلاء فيدل انه كان إخوانيا منذ ذلك الزمن ومتشبع بالإخوانية وهم دعاة سياسة وخروج
-جالس ربيع المخربي أهل البدع من الرافضو الإخوانية والسرورية وغيرهم للمشاركة معهم في اللقاء للتقريب بين المذاهب، للتقريب من الذهب الرافضي والاخواني والصوفي، وكان موجود الصفار الرافضي وسلمان العودة وغيرهم من الصوفية للتقريب بينهم في هذا الحوار المزعوم، فأتى من مكة إلى الرياض معهم وهذا قريب عهد
-وهذا يدل أن الرجل دسيسة على الاسلام والمسلمين، وفتنته شر من فتنة عبدالرحمن عبدالخالق وشر من فتنة القرضاوي على الأمة وغيرهم.
-فهذا يتسمى بالسلفية، فيخلط بين السلفية والاخوانية غهو دسيسة.
-وربيع ألقى كلمة وأثنى على هذا الجمع وفيه الصفار الرافضي الذي هو عدو لله وعدو للنبي وعدو للصحابة وعدو للسنة، وفي هذا الجمع الخوارج الذين سفكوا دماء المسلمين، وهذا يدل على أن الرجل خطير
-وانظر الى فتاوية في سفك الدماء في ليبيا واليمن وكيف يفتي بسفك الدماء في الثورات، فيستحيل أن هذا يحب المسلمين.
-ويدعي أنه يدعوا الى الاسلام وتأليف القلوب ولكنه على طريقة الإخوانية.
-وفتنته هذا أخطر من فتنة ابن سبأ، وانظر كيف وقع معه القصاص كعبيد الجابري والسحيمي والدكاتره كمحمد بازمول المجرم الذي يعلم أن ربيع ينشر الشرور في الأمة ومعم الى الآن وشقيقة أحمد بازمول المجرم

-والآن الذين مع ربيع المخربي لا يحسن فيهم الظن نهائياً، ومع هذا ربيع المخربي يجالس الرافضة والاخوان والسرورية والصوفية ومع ذلك لازالوا معه.

-وبين الصفار أن الاجتماع هذا كان هادئ وفيه محبة وكانوا اخوة، فيقول في موقعه الرسمي : بسبب حالة القطيعة الطويلة كانت هناك بعض الأصوات المتشنجة في البداية ولكن مع الحوار الهادئ والنقاش الموضوعي بدأ يسود الحوار الهادي وتقبل كل طرف الآخر،،،

-واتفقوا على أمور في هذا الاجتماع للتقريب:
1)التنوع المذهبي السني والشيعي.
2)التعايش بين السنة والشيعة
3)التعاون المطلوب في الأمور المشتركة.
4)تعزيز الوحدة بين الصوفية والشيعة والاخوانية وغيرهم.
5)اصدروا قاعدة فلنعمل فيما تفقنا عليه ويعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه.
وفي هذا اللقاء من الأمور العظيمة ما يلي:
1)المشاركة
2)الحوار الفكري.
3)لم يوجد أي انكار لربيع في هذا اللقاء.
4)فيه توجيهات فكرية متباينة.
5)وهذه ليست أول مرة يخالف ربيع فيها أهل السنة
6)لم يلزم ربيع بحضور اللقاء لكنه جمعته معهم الفكرة الإوانية التي لم يلفظها حتى الآن.
7)حضر باختياره لأنه إخواني.
8)لقاءه هذا يتعارض مع مذهب السلف في هجر أهل البدع.
9)المقصد من هذا اللقاء كان معروفا عند ربيع.
10)ربيع ألقى كلمة بين الحضور.
11)نشر الثوابت، فكل واحد يفسر ذلك على مراده الشيعي والإخواني والصوفي..
12)أحسن الظن بأهل البدع.
13)الحرية.
-ولذلك ربيع لم ينكر على محمد الإمام في وثيقته مع الحوثي.

12d8c7a34f47c2e9d3==