هادي بن علي
12-06-2013, 06:41 PM
الدلائل من كتب الإباضية على طعنهم في الصحابة
الدلائل من كتب الاباضية نفسها على طعنهم في الصحابة مع انهم يخفونها عن العامة الا ان بعضهم يعرفها وينكرها و يستخدمون التقية ولكن غالب الاباضية لا يعلمون عن ذلك شيئا فهذا غيض من فيض جمعته لكم على عجالة من كتب الاباضية انفسهم ابراءً للذمة امام الله سبحانه و تعالى:
1- يقول عبدالله بن اباض (الذي ينتسبون اليه) فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه سياق رسالته الطويلة] فإنا نشهد الله * وملائكته * وكتبه * ورسله * بأنا منهم براء * ولهم أعداء * بأيدينا * وألسـنتنا * وقلوبنا * نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا * ونبعث عليه إذا بعثنا * نحاسب بذلك عند الله) ثم يقول في الخوارج: ( فهذا خبر الخوارج * نشهد الله * والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء * وأنا لمن والاهم أولياء * بأيدينا * وألسنتنا * وقلوبنا * على ذلك نعيش ما عشنا * ونموت على ذلك إذا متنا) المصدر: العقود الفضية في اصول الاباضية ص121- وما بعد في رسالة طويلة و ايضا في منهج الدعوة عند الاباضية 324-337
2- يعتذر السالمي لابن النظر الاباضي حين قال (ان علي رضي الله عنه سيكون في القرار الاسفل من النار) جوابات السالمي 6: 153-154
3- السالمي (براءتهم ومعاداتهم لعثمان وعلي ومعاوية ومعاداة من يواليهم) جوابات السالمي 6: 132-133
4- القنوبي المعاصر يقول في حق معاوية (قاتله الله) الكتاب: الطوفان الجارف للقنوبي 2: 628 (في الحاشية-3)
5- الوارجلاني مرتب صحيح الربيع (يطعن في عثمان في كلام طويل) الدليل والبرهان 1: 28
6- الوارجلاني ( يقطع بالنار للزبير وطلحة ومعاوية وعمرو بن العاص) الدليل والبرهان 1: 40-41
7- ابو مؤثر الاباضي (يقول في عثمان رضي الله عنه : فحق لإمام وجبت له النار) السير والجوابات 1: 37
8- البراءة عند الاباضية من التالين (يتبرأ الاباضية من عثمان وعلي ومعاوية وابن العاص والزبير بن العوام وطلحة وابو موسى الاشعري و الحسن والحسين) السير والجوابات1: 373
9- الخليلي(معاصر): يثني على كتاب العقود الفضية في اصول الاباضية (والذي سبق ذكر ما فيه من طعن في عثمان وعلي ومعاوية) المصدر نفس الكتاب في التقريظ (مقدمة) الطبعة الثانية
10- خميس بن راشد بن سعيد العدوي (معاصر) يراجع ويشيد بكتاب الدليل والبرهان (الطبعة الثانية في مراجعة الكتاب) وهذا الكتاب كما ذكرنا سابقا يقضي بالنار لاربعة من الصحابة* اثنان منهم من المبشرين بالجنة!!!!
11- سالم الحارثي (معاصر) مؤلف كتاب العقود الفضية (انظر 1) و اثنى على الكتاب رقم (5 و 6) في المقدمة
12- القاضي سالم السيابي (معاصر) يثني على (الكتاب رقم 1) الطبعة الثانية
13- المفتي السابق يثني على الكتاب رقم 1 (الطبعة الاولى والثانية)
14- الفقيه البطاشي يثني على الكتاب رقم 1 (الطبعة الثانية)
15- يقول العلامة ابن مداد في فتوى له (جميع المذاهب غير الاباضية في النار قطعا) لباب الاثار 1: 271-272
16- (يتولون عبدالرحمن بن ملجم قاتل علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ) تحفة الاعيان للسالمي 1: 370 و السير والجوابات 2: 307 و 314 و بيان الشرع للكندي 3: 292 و 299 و كتاب الضياء للعوتبي 3: 72
كل هذا من مصادر الاباضية وكتبهم
فهذه رسالة الى كل اباضي غيور على دينه بان هذا ما يفعله علماءكم
اللهم هل بلغت* اللهم فاشهد
وتذكروا انكم ستعرضون امام الله لا ينفعكم الخليلي ولا السالمي ولا عبدالله بن اباض ولا غيرهم الا ما قدمتم* فماذا يا ترى سيكون جوابكم لربكم حين تتبعون من طعن و حكم بالنار على عدد من الصحابة الذين بشرهم الرسول صلى الله عليه و سلم بالجنة؟(يوم تاتي كل نفس تجادل عن نفسها)
فبادر - يا إباضي - بالنظر والتأمل ، وأزل الغشاوة قبل رحيلك.
كـتب الله لك الهداية ، وأخذ بيدك لمسالك الرشد والنجاة.
الدلائل من كتب الاباضية نفسها على طعنهم في الصحابة مع انهم يخفونها عن العامة الا ان بعضهم يعرفها وينكرها و يستخدمون التقية ولكن غالب الاباضية لا يعلمون عن ذلك شيئا فهذا غيض من فيض جمعته لكم على عجالة من كتب الاباضية انفسهم ابراءً للذمة امام الله سبحانه و تعالى:
1- يقول عبدالله بن اباض (الذي ينتسبون اليه) فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه سياق رسالته الطويلة] فإنا نشهد الله * وملائكته * وكتبه * ورسله * بأنا منهم براء * ولهم أعداء * بأيدينا * وألسـنتنا * وقلوبنا * نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا * ونبعث عليه إذا بعثنا * نحاسب بذلك عند الله) ثم يقول في الخوارج: ( فهذا خبر الخوارج * نشهد الله * والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء * وأنا لمن والاهم أولياء * بأيدينا * وألسنتنا * وقلوبنا * على ذلك نعيش ما عشنا * ونموت على ذلك إذا متنا) المصدر: العقود الفضية في اصول الاباضية ص121- وما بعد في رسالة طويلة و ايضا في منهج الدعوة عند الاباضية 324-337
2- يعتذر السالمي لابن النظر الاباضي حين قال (ان علي رضي الله عنه سيكون في القرار الاسفل من النار) جوابات السالمي 6: 153-154
3- السالمي (براءتهم ومعاداتهم لعثمان وعلي ومعاوية ومعاداة من يواليهم) جوابات السالمي 6: 132-133
4- القنوبي المعاصر يقول في حق معاوية (قاتله الله) الكتاب: الطوفان الجارف للقنوبي 2: 628 (في الحاشية-3)
5- الوارجلاني مرتب صحيح الربيع (يطعن في عثمان في كلام طويل) الدليل والبرهان 1: 28
6- الوارجلاني ( يقطع بالنار للزبير وطلحة ومعاوية وعمرو بن العاص) الدليل والبرهان 1: 40-41
7- ابو مؤثر الاباضي (يقول في عثمان رضي الله عنه : فحق لإمام وجبت له النار) السير والجوابات 1: 37
8- البراءة عند الاباضية من التالين (يتبرأ الاباضية من عثمان وعلي ومعاوية وابن العاص والزبير بن العوام وطلحة وابو موسى الاشعري و الحسن والحسين) السير والجوابات1: 373
9- الخليلي(معاصر): يثني على كتاب العقود الفضية في اصول الاباضية (والذي سبق ذكر ما فيه من طعن في عثمان وعلي ومعاوية) المصدر نفس الكتاب في التقريظ (مقدمة) الطبعة الثانية
10- خميس بن راشد بن سعيد العدوي (معاصر) يراجع ويشيد بكتاب الدليل والبرهان (الطبعة الثانية في مراجعة الكتاب) وهذا الكتاب كما ذكرنا سابقا يقضي بالنار لاربعة من الصحابة* اثنان منهم من المبشرين بالجنة!!!!
11- سالم الحارثي (معاصر) مؤلف كتاب العقود الفضية (انظر 1) و اثنى على الكتاب رقم (5 و 6) في المقدمة
12- القاضي سالم السيابي (معاصر) يثني على (الكتاب رقم 1) الطبعة الثانية
13- المفتي السابق يثني على الكتاب رقم 1 (الطبعة الاولى والثانية)
14- الفقيه البطاشي يثني على الكتاب رقم 1 (الطبعة الثانية)
15- يقول العلامة ابن مداد في فتوى له (جميع المذاهب غير الاباضية في النار قطعا) لباب الاثار 1: 271-272
16- (يتولون عبدالرحمن بن ملجم قاتل علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ) تحفة الاعيان للسالمي 1: 370 و السير والجوابات 2: 307 و 314 و بيان الشرع للكندي 3: 292 و 299 و كتاب الضياء للعوتبي 3: 72
كل هذا من مصادر الاباضية وكتبهم
فهذه رسالة الى كل اباضي غيور على دينه بان هذا ما يفعله علماءكم
اللهم هل بلغت* اللهم فاشهد
وتذكروا انكم ستعرضون امام الله لا ينفعكم الخليلي ولا السالمي ولا عبدالله بن اباض ولا غيرهم الا ما قدمتم* فماذا يا ترى سيكون جوابكم لربكم حين تتبعون من طعن و حكم بالنار على عدد من الصحابة الذين بشرهم الرسول صلى الله عليه و سلم بالجنة؟(يوم تاتي كل نفس تجادل عن نفسها)
فبادر - يا إباضي - بالنظر والتأمل ، وأزل الغشاوة قبل رحيلك.
كـتب الله لك الهداية ، وأخذ بيدك لمسالك الرشد والنجاة.