المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محمد مرسي: لا يوجد خلاف عقائدي بين المسلمين و المسيحين/ قطع يد السارق ليس من الشريعة


كيف حالك ؟

عامي
07-17-2013, 04:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده

ثم أما بعد :


يقول رئيس حزب الإخوان المسلمين ( الحرية و العدالة ) و رئيس مصر المعزول مؤخرا محمد مرسي : لا يوجد خلاف عقائدي بين المسلمين و المسيحيين



http://www.youtube.com/watch?v=zEx4aJmm9t0

و يقول أيضا:

1- قطع يد السارق ليس من الشريعة !

2- المرجعية في اختيار الرئيس هو الشعب ولا مانع أن يكون نصرانيا !

3- لا مانع أن تتولى رئاسة الحزب امرأة !


http://www.youtube.com/watch?v=nqvf1HffCus


و قد سئل الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله عن كلام محمد مرسي فأجاب بإجابات صريحة تدك معقل الإخوان المسلمين :

السؤال :
من قال قطع يد السارق ليس من الشريعة و لا يوجد فرق بين المسلمين و النصارى في الاعتقاد هل يكفر بعينة ؟
فضيلة الشيخ :
نعم ، هذه مكفرات ، الذي يقول المسلمون و النصارى سوا ما بينهم فرق في الاعتقاد ، الذي يقول الله ثالث ثلاثة مثل الذي يقول الله إله واحد ، ها ؟ كيف يسوي بينهم ؟ الذي يقول الله ثالث ثلاثة أو يقول ان الله هو المسيح ابن مريم : هذا مثل الذي يقول الله اله واحد ؟ لا ، لا سوا بينهم ، هذا كافر و هذا مسلم ، ما يجوز هذا .
فضيلة الشيخ : ما هو السؤال الثاني ؟
السؤال : يقول ان لا يوجد فرق بين المسلمين و النصارى في الاعتقاد ؟
فضيلة الشيخ : ايه ، هذا كافر ، ما يحتاج ، الذي لا يكفر الكافر يكون كافرا مثله . الحين يقول الله ثالث ثلاثة يقول هذا عقيدته مثل عقيدة المسلم ، نسأل الله العافية .نعم
السؤال :
هل يكفر بعينه أم لابد أن تقام عليه الحجه ؟
فضيلة الشيخ :
ما هوبـ شيءً غامض ، الحجة تقام في الاشياء الغامضة ، التي تحتاج الى تفهيم ، أما هذا شيء واضح ، ما يحتاج ، إذا قرأ القرآن : عرف . نعم

من درس بعد الفجر يوم السبت 20/8/1434 في مدينة جده : أحاديث الفتن و الحوادث . المؤلف محمد بن عبد الوهاب .

و قال العلامة فالح بن نافع الحربي في بيان ديموقراطيتهم و علمانيتهم : ( وكيف يكون في سبيل الله وهم يصرحون أنهم لو انتصروا -ومنهم حزب الإخوان- لا يحكمون الشريعة وإنما يحكمون الديمقراطية، ومن الديمقراطية: أن الحق للشعب في اختيار الحكم والحاكم في منأى عن الدين؛ وذلك تأليه للإنسان، إذ يعطى حق التشريع والتحليل والتحريم وذلك من حق الله - تعالى - وحده، ولا مانع عندهم أن يحكم كافر أو امرأة!!، فالدين لا دور له في ذلك الاقتتال. )

و قال أيضا حفظه الله :(والفتاوى لا تكون بالعواطف والوصول إلى أهداف وغايات دنيوية حزبية أم غير حزبية قريبة أم بعيدة، والذين يفتون بالجهاد في سوريا يفتون بغير علم وعلى غير هدى، وكذا الحركيون الذين اجتمعوا لذلك من رموز ونجومية الإخوان المسلمين زاعمين-زوراً- أنهم هم علماء المسلمين دون غيرهم، وهم - في الحقيقة - مهندسو الفتنة والفوضى في الربيع العربي، الذي لا خير فيه أو لا يرجى منه، ويدعون إلى الفتنة ويهيجون عليها ويغررون - للأسف- بالمسلمين في وسائل الإعلام.

ولا شك أنهم يتحملون تبعات سلوكهم وفتاواهم من تلك الدماء التي تراق والفساد الذي يحدث والتدمير الذي يجري بغير حق وإهلاك الحرث والنسل.)



فحكم محمد مرسي واضح من فتوى العلامة صالح الفوزان و كلام العلامة فالح الحربي الذي ينطبق أيضا على دين قاداة حركة الإخوان الملسمين القدماء و الجدد فكلهم على هذا النهج :( فما تلد الحية إلا الحية) و فيما يلي بيان ذلك :


فقد أثبت عباس السيسي في كتابه ( في قافلة الإخوان المسلمين ) جزء / 1 ص 151 خطاباً لحسن البنا موجهاً إلى زعيم اليهود في مصر هذا نصه : ( خطاب من المرشد العام إلى حاخام وكبار الطائفة الإسرائيلية : ( أحببت أن أنتهز هذه الفرصة لأقول إن الرابطة الوطنية التي تربط بين المصريين جميعاً على اختلاف أديانهم في غنى عن التدابير الحكومية والبوليسية ولكن نحن الآن أمام مؤامرة دولية محكمة الأطراف تغذيها الصهيونية لاقتلاع فلسطين من جسم الأمة العربية وأمام هذه الفورة من الشعور المتحمس في مصر وغير مصر من بلاد العروبة والإسلام لا نرى بداً من مصارحة سيادتكم وأبناء الطائفة الإسرائيلية من مواطنينا الأعزاء بأن خير حماية وأفضل وقاية أن تتقدموا ( سيادتكم ) ومعكم وجهاء الطائفة فتعلنوا على رؤوس الأشهاد مشاركتكم لمواطنيكم من أبناء الأمة المصرية في كفاحهم القومي الذي اتخذوه مسلمين ومسيحيين لإنقاذ فلسـطين .
يا صاحب السيادة بذلك تكونون قد أديتم واجبكم وأزلتم الشك الذي يريد أن يلقيه المغرضون حول موقف الإسرائيليين في مصر وواسيتم الأمة كلها والشعوب الإسلامية في أعظم محنة تواجهها في تاريخها الحديث ولن ينسى لكم الوطن والتاريخ هذا الموقف المجيد ، وتفضلوا بقبول فائق الاحترام .. أخوك / حسن البنا .)

وقال يوسف القرضاوي في حديث لجريدة الراية القطرية عدد 4696 : ( إننا لا نقاتل اليهود من أجل العقيدة وإنما من أجل الأرض ) .

وقال السباعي : ( فليس الإسلام ديناً معادياً للنصرانية بل هو معترف بها مقدس لها والإسلام لا يفرق بين مسلم ومسيحي ولايعطي للمسلم حقاً في الدولة أكثر من المسيحي والدستور سينص على مساواة المواطنين جميعاً في الحقوق والواجبات ثم أقترح أربع مواد :

(1) الإسلام دين الدولة الإسلامية .

(2) الأديان السماوية محترمة ومقدسة .

(3) الأحوال الشخصية للطوائف الدينية مصونة ومرعية .

(4) لا يحال بين مواطن وبين الوصول إلى أعلى مناصب الدولة بسبب الدين أوالجنس أو اللغة ) أ.هـ. انظر الطريق إلى الجماعة الأم ص 134 .


يقول عمر التلمساني في مجلة المستقبل التي تقول: (وكان لقاء "المستقبل" الأستاذ عمر التلمساني أحد المطالبين بتطبيق الشريعة الإسلامية، والذي ذهب إلى إقامة أول تحالف من نوعه بين الإخوان و "الوفد" والذي قال لـ "المستقبل" إن هناك مفاوضات ما زالت تجري، واللمسات الأخيرة لم توضع بعد.

وعن كيفية التحالف مع حزب عرف موقفه العلماني يقول التلمساني: (إن هناك فارقا واضحا بين العلمانية والالحاد، فالعلمانية ليست ضد الدين، إنما تعطي للمتدين الحق في التعبير عن ذاته، أما الالحاد فهو موقف خاص يؤدي إلى ملاحقة المتدينين.

وكنت زميلا للأستاذ فؤاد سراج الدين رئيس "الوفد" في كلية الحقوق، وهو رجل صالح يصلي ويصوم، كما ان "حزب الوفد" لم يؤذ الإخوان كما فعل غيره مثل الحزب السعدي)((المستقبل، عدد: 367، السنة 8، 1/3/1984، ص: 31.))

و يقول عمر التلمساني: (إننا نقف مع الأحزاب كلها موقف الاحترام الحر لرأي الآخرين، وإذا كنت حريصا على أن يأخذ الناس برأيي، فلماذا أحرم على الناس ما أبيحه لنفسي؟! وهل من الحرية أن أحول بين الناس وبين الاعتداد بآرائهم؟ بعد أن يمنحهم أحكم الحاكمين هذا الحق في وضوح لا لبس فيه؛ {فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر}) [290].)المجتمع، 27/5/86.
ويقول محمد حامد أبو النصر في حديثه لمجلة "العالم" الذي تصدره عنوان "نريدها ديقراطية شاملة وكاملة للجميع"، يدور هذا الحوار: (ما هي الفلسفة التي سيتعامل بها أبو النصر مع الشارع السياسي المصري؟ الحق للجميع، الحرية للجميع، العدالة للجميع).

ويُسأل: (البعض يتهم الإخوان بأنهم أعداء للديمقراطية ويعادون التعدد الحزبي فما هي وجهة نظركم في هذا الاتهام؟!).

فيجيب: (الذي يقول ذلك لا يعرف الإخوان إنما يلقي التهم عليهم من بعيد نحن مع الديمقراطية بكل أبعادها وبمعناها الكامل والشامل ولا نعترض على تعدد الأحزاب فالشعب هو الذي يحكم على الأفكار والأشخاص) مجلة العالم، عدد: 123، 4/شوال/1406 هـ، 21/6/1986.



يقول أيضا حين يسأل في "مجلة المصور" هل تؤمنون بجدوي الديمقراطية الغربية؟: (نحن نؤمن بالحرية وهي مطلبنا، والديمقراطية أكثر النظم الوضعية تحقيقا للحرية لذلك فنحن لا نعارضها).

(في حال الوصول إلى الحكم من يتولي الأمر، أهم أهل الحل والعقد، أم مرشحون يأتون عبر الطريق البرلماني؟

نحن لا نسعى في طلب الحكم، ولكن لا نرفضه، إذا استدعتنا الأمة لذلك، ولا شك أن أنجح الوسائل في هذا العصر النظام البرلماني، الذي يعبر عن إرادة الأمة بصدق).

ويسأل أيضا: (وماهو رأيكم في مصادرة بعض التيارات السياسية الأخرى في الجامعة؟)؛ (نحن نطالب بالحرية للجميع، والشعب هو الذي يحكم لتيار ما أو عليه) مجلة المصور، عدد: 3217، 29/رمضان/1406 هـ، 6/7/1986.

وتنشر "مجلة المجتمع" بيان الإخوان المسلمين بمناسبة فوز "حزب الجبهة الإسلامية للانقاذ في الجزائر" تحت عنوان: (الإخوان يعبرون عن سعادتهم بعرس الديمقراطية في الجزائر).

وتقول المجلة: (اعرب الإخوان المسلمون عن سعادتهم بعرس الديمقراطية الذي شهدته الجزائر مؤخرا... وصف الإخوان ما حدث بأنه يشكل منعطفا حضاريا وحدثا تاريخيا له أعمق الأثر في حياة الأمة الإسلامية والعربية)مجلة المجتمع، عدد: 972، 26/6/1990.
وأما فريد عبد الخالق في كتابه "الإخوان المسلمون في ميزان الحق"، فيفرد الباب الثاني لأ "فكر ومفاهيم الجماعة"، وتحت عنوان "دعائم الحكم الإسلامي"، يقول: (ومهما يكن من شيء فلا أعتقد أن الإسلام يرفض مبدأ وجود أحزاب سياسية نظيفة، تعبر عن اجتهادات مختلفة في البرامج الإصلاحية، ووجهات النظر السياسية والدولية).

ويقول أيضا: (فإذا تعذر وقامت المصلحة العامة بقيام التعددية الحزبية فإن الإسلام يسعها).

ويقول أيضا: (وعلى هذا فليس في قواعد هذا "النظام النيابي" ما يتنافى مع القواعد التي وضعها الإسلام لنظام الحكم، وهو بهذا الاعتبار ليس بعيدا عن النظام الإسلامي ولا غريبا عنه، وبهذا الاعتبار يمكن أيضا ان نقول في اطمئنان إن القواعد الأساسية التي قام عليها الدستور المصري لا تتنافى مع قواعد الإسلام، وليست بعيدة عن النظام الإسلامي ولا غريبة عنه، بل إن واضعي الدستور المصري رغم إنهم وضعوه على أحدث المبادئ الدستورية وأرقاها، فقد توخوا فيه ألا يصطدم أي نص من نصوصه بالقواعد الإسلامية، فهي إما متمشية معها صراحة، كالنص الذي يقول: دين الدولة الإسلام، وأن الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع، أو قابلة للتفسير الذي يجعلها لا تتنافى معها كالنص الذي يقول: حرية الاعتقاد مكفولة)فريد عبد الخالق: المصدر المذكور، ص: 177 - 179.

ويقول أيضا في حديث لـ "مجلة المصور" (إن الإسلام لا يتعارض مع قيام أحزاب سياسية ولا يتعارض مع الديمقراطية، بل إن لب الديقراطية من صميم الإسلام).

ويقول أيضا: (في رأينا أن حل الأزمة الاقتصادية يرجع إلى تعميق واطلاق الحرية والديمقراطية، وعلاج مشاكلنا بمزيد من الديمقراطية) المصور، عدد: 3217، 29/رمضان/سنة 1406 هـ، 6/7/1986


وأما محمد الغزالي فيقول: (تعلم الإخوان المسلمون من دينهم؛ أن طغيان الفرد في أمة ما جريمة غليظة، وإن الحاكم لا يستمد بقاؤه المشروع ولا يستحق ذرة من التأييد إلا إذا كان معبرا عن روح الجماعة ومستقيما مع أهدافها، ومن ثم فالأمة وحدها هي مصدر السلطة، والنزول على إرادتها فريضة والخروج على رأيها تمرد! ونصوص الدين وتجارب الحياة تتضافر كلها لتوكيد ذلك) الدعوة، 10/ربيع الثاني/1371، ص: 9.

ويقول محمد الغزالي : ( .. بين يدي هذا التقرير المثير لابد من كلمة ، إن الوحدة الوطنية الرائعة بين مسلمي مصر وأقباطها يجب أن تبقى وأن تصان، وهي مفخرة تاريخية ودليل جيد على ما تسديه السماحة من بر وقسط .

ونحن ندرك أن الصليبية تغص بهذا المظهر الطيب وتريد القضاء عليه وليس بمستغرب أن تفلح في إفساد بعض النفوس وفي دفعها إلى تعكير الصفو . .

وعلينا - والحالة هذه -أن نرأب كل صدع ونطفيء كل فتنة لكن ليس على حساب الإسلام ، وليس كذلك على حساب الجمهور الطيبمن المواطنين الأقباط .

وقد كنت أريد أن أتجاهل ما يصنع الأخ العزيز شنودة - يعنى الذي حاك التخطيط المدمر - الرئيس الديني لإخواننا الأقباط غير أني وجدت عددا من توجيهاته قد أخذ طريقه إلى الحياة العملية ) .


وقال الغزالي أيضا : ( ومع ذلك التاريخ السابق فإننا نحب أن نمد أيدينا وأن نفتح آذاننا وقلوبنا إلى كل دعوة تؤاخي بين الأديان وتقرب بين بنيها وتنزع من قلوب أتباعها أسباب الشقاق ، أننا نُقبِل مرحبين على وحدة توجه قوى المتدينين إلى البناء لا الهدم وتذكرهم بنسبهم السماوي الكريم وتصرفهم إلى تكريس الجهود لمحاربة الإلحاد والفساد وابتكار أفضل الوسائل لرد البشر إلى دائرة الوحي بعد ما كانوا يفلتون منها إلى الأبد . . .
إننا نستريح من صميم قلوبنا إلى قيام اتحاد بين الصليب والهلال بيد أننا نريد تعاوناً بين المؤمنين بعيسى ومحمد لا بين الكافرين بالمسيحية والإسلام جميعاً ) أ.هـ. راجع كتاب من هنا نعلم ص150-153.

أما مأمون الهضيبي فيقول: (إن النظام الدستوري في سنة 1923 هو خير من عبر عن الشورى وأهل العقد).


وقال: (ومع ذلك فإن الإخوان المسلمين يوافقون على الديمقراطية الحقيقية)* المصور، عدد: 3454، 21/12/1990، ص: 24.

و يقول عصام العريان القيادي بالجماعة .. حيث ذكر التالي : (( إن الجماعة دعمت مرشحًا مسيحيًّا في دائرة وادي النطرون (حوالي 110 كيلو مترات شمال القاهرة ) ، لكن المرشح حريص على ألا نعلن عن ذلك بوضوح ..
. وتابع: :يأخذ دعمنا شكل التحالف الانتخابي الحقيقي، حيث تعطي الجماعة أصواتها للمرشح القبطي .

وأضاف : كما أن اللجنة العامة المشرفة على الانتخابات في جماعة الإخوان تسعى من وقت لآخر للدفع بعدد من الأقباط للفوز بمقاعد في البرلمان القادم، كما تقوم اللجنة بإخلاء دوائر انتخابية للأقباط .
واستشهد على النقطة الأخيرة بقوله: أخلينا دائرة الوايلي للمرشح القبطي منير فخري عبد النور،ودائرة غربال بمحافظة الإسكندرية للمرشح ماهر خلة )) .إنتهى .
و يقول ايضا: (إن موقف الإسلام معروف من الشورى والتعددية، فالقانون الإساسي لجماعة الإخوان والذي ينظم العلاقة بين الجماعة يقر الشورى، كما أقرها علماء الإخوان، بل ينظر الإخوان إلى الحكم الدستوري على أنه أقرب نظم الحكم إلى الإسلام، ولا يعدلون به نظاما خاصا، كما تؤكد رسالة المؤتمر الخامس للشهيد حسن البنا).

وأضاف: (لماذا نؤكد ونصر على أن الإسلاميين معادون للديمقراطية؟ إن هذا افتراء عظيم، فنحن أول من ينادي بالديمقراطية ويطبقها ويذود عنها حتى الموت)لواء الإسلام: العدد: 8، السنة: 45، 20/10/1990، تقرير بعنوان: الاخوان المسلمون... والديمقرطية، ندوة تحولت إلى مواجهة، ص: 15، وهي تلخيص لندوة، التطور الديمقراطي في العالم العربي.

أما عبد الحميد الغزالي فيقول: (إننا قد قبلنا الديمقراطية الوضعية كبديل عملي للشوري واشتركنا في انتخابات مجلس الشعب عام 1987 تحت مظلة غير مظلتنا)لمصور، عدد: 3454، 21/12/1990، ص:25

أما أحمد سيف الإسلام حسن البنا - نجل حسن البنا - فيقول حين يسأل في "مجلة المجتمع": (المجتمع: ما رأيكم وما موقفكم من حق تكوين الأحزاب لجميع الاتجاهات والانتماءات ومن ضمنها الشيوعيون؟

البنا: لها هذا الحق... والإسلام لا يجبر الانسان على الالتزام بعقيدة؛ {لا إكراه في الدين})

ويضيف: (وأنا أرى شخصيا أنه في ظل مجتمع إسلامي من حق كل الناس أن تعلن أراءها ومعتقداتها) المجتمع، عدد: 884، 9/جمادي الأولى/1408 هـ، 22/12/1987.

و يقول عبد المنعم أبو الفتوح القيادي البارز بجماعة الإخوان المسلمين لسنا ضد حرية الإلحاد ! : ( .. أما الأعمال المختلف عليها فمن حق صاحبها أن ينشرها على نفقته أو علي نفقة ناشر خاص ، ويقول فيها ما يشاء ، حتى لو كان يدعو إلي الإلحاد ، وفي هذه الحالة ليس من حق أحد أن يطالب بمصادرته، إذن الخلاف بيننا وبين وزارة الثقافة هو علي سوء استخدام المال العام فقط لا غير ) . ((المصدر جريدة الحزب العربي الديمقراطي الناصري الأحد 28/9/2003 العدد 878.)).


نسأل الله ان يكفي المسلمين شرورهم إنه سميع مجيب.

عمر الاثري
07-18-2013, 05:41 PM
الحمد لله الذي اراح اهل مصر من هذا الاخونجي الكافر

12d8c7a34f47c2e9d3==