قاسم علي
07-09-2013, 04:27 PM
فمن ذلك حديث ( صوموا تصحوا ) وهو حديث ضعيف ،
وإن كان معناه صحيحاً ، وقد ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( يوم صومكم يوم نحركم ) وهو حديث لا أصل له ،
كما قال الإمام أحمد وغيره.
ومنها حديث ( خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان ،
فقال: يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر،
جعل الله تعالى صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير
كان كمن أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه... الخ )
رواه البيهقي ، وضعفه الألباني في " المشكاة " ،
وقال : منكر في " السلسلة الضعيفة " وفي " ضعيف الترغيب والترهيب ".
ومنها حديث ( خمس يفطِّرن الصائم وينقضن الوضوء : الكذب ، والنميمة ،
والغيبة ، والنظر بشهوة ، واليمين الكاذبة )
وهو حديث ضعيف. قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن هذا الحديث فقال: هذا حديثُ كَذِبٍ،
واقتصر الشيخ السبكي على تضعيفه.
ومنها حديث ( لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن تكون السنة كلها رمضان ،
إن الجنة لتزيّن لرمضان من رأس الحول إلى الحول...)
والحديث طويل. قال المنذري : في " الترغيب ": ولوائح الوضع ظاهرة على هذا الحديث.
وقال الحافظ ابن حجر بعد أن ذكر أن ابن خزيمة أخرج هذا الحديث في "صحيحه"
قال: وكأنه تساهل فيه، لكونه من الرغائب.
ومنها حديث ( لا تزال أمتي بخير ما أخَّروا السحور وعجَّلوا الفطر )
والحديث منكر كما قال الشيخ الألباني ،
والصحيح من ذلك حديث: ( لا تزال أمتي بخير ما عجَّلوا الإفطار) رواه الإمام أحمد .
ومنها حديث ( أول شهر رمضان رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وأخره عتق من النار )
أشار ابن خزيمة إلى تضعيفه، وقال الشيخ الألباني : إنه حديث منكر.
ومنها حديث ( إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد )
فقد أشار ابن القيم إلى تضعيفه، وقال الشيخ الألباني : إسناد هذا الحديث ضعيف.
ويغني عنه حديث ( ثلاث دعوات لا ترد ، دعوة الوالد ، ودعوة الصائم ، ودعوة المسافر )
رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه ابن حبان ، وله شواهد بألفاظ مختلفة.
ومنها حديث ( لا تقولوا رمضان، فإن رمضان اسم من أسماء الله تعالى،
ولكن قولوا: شهر رمضان ) والحديث موضوع.
ومنها حديث ( إن الله تبارك وتعالى ليس بتارك أحداً من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له )
وهذا الحديث لا يصح ، كما قال نقَّاد الحديث.
ومنها حديث ( كان إذا دخل رمضان شد مئزره ، ثم لم يأتِ فراشه حتى ينسلخ )
الحديث ضعَّفه الألباني بهذا اللفظر، قال :
والشطر الأول منه صحيح بلفظ : ( كان إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليلة، وأيقظ أهله )
وهو في الصحيحين.
ومنها حديث ( صائم رمضان في السفر كالمفطر في الحضر )
وهو حديث ضعيف، ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( انبسطوا في النفقة في شهر رمضان، فإن النفقة فيه كالنفقة في سبيل الله)
وهو حديث ضعيف، كما قال الشيخ الألباني في " ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( نوم الصائم عبادة ، وصمته تسبيح ، وعمله مضاعف ، ودعاؤه مستجاب ، وذنبه مغفور )
وهو حديث ضعيف ، ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه، فإنه لا يقبل منه حتى يصومه )
ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
وقريب منه قولهم: ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه ،لم يتقبل منه ،
ومن صام تطوعاً وعليه من رمضان شيء لم يقضه ، فإنه لا يتقبل منه حتى يصومه) والحديث ضعيف ،
ذكره الشيخ الألباني في "سلسلة الأحاديث الضعيفة".
ومنها حديث ( من أفطر يوماً من رمضان من غير رخصة ، ولا مرض ،لم يقضِ عنه صوم الدهر كله وإن صامه )
ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الترمذي".
ومنها حديث ( من اعتكف عشرا في رمضان كان كحجتين وعمرتين )
فهو حديث موضوع ، ذكره الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " ، و" ضعيف الترغيب والترهيب "،
و" ضعيف الجامع الصغير ". ويغني عنه ماورد في الصحيح من فضل الاعتكاف
في رمضان وخاصة العشر الأواخر منه .
ومنها حديث ( الصائم بعد رمضان كالكارِّ بعد الفارِّ )
كره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير ".
ومنها حديث ( كان يصلي في شهر رمضان في غير جماعة بعشرين ركعة والوتر )
، وهو حديث موضوع كما ذكر الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة ،
وهو خلاف حديث عائشة رضي الله عنها في الصحيحين
( ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ) .
و الله أعلــــى و أعلـــــمـــ
وإن كان معناه صحيحاً ، وقد ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( يوم صومكم يوم نحركم ) وهو حديث لا أصل له ،
كما قال الإمام أحمد وغيره.
ومنها حديث ( خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان ،
فقال: يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر،
جعل الله تعالى صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير
كان كمن أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه... الخ )
رواه البيهقي ، وضعفه الألباني في " المشكاة " ،
وقال : منكر في " السلسلة الضعيفة " وفي " ضعيف الترغيب والترهيب ".
ومنها حديث ( خمس يفطِّرن الصائم وينقضن الوضوء : الكذب ، والنميمة ،
والغيبة ، والنظر بشهوة ، واليمين الكاذبة )
وهو حديث ضعيف. قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن هذا الحديث فقال: هذا حديثُ كَذِبٍ،
واقتصر الشيخ السبكي على تضعيفه.
ومنها حديث ( لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن تكون السنة كلها رمضان ،
إن الجنة لتزيّن لرمضان من رأس الحول إلى الحول...)
والحديث طويل. قال المنذري : في " الترغيب ": ولوائح الوضع ظاهرة على هذا الحديث.
وقال الحافظ ابن حجر بعد أن ذكر أن ابن خزيمة أخرج هذا الحديث في "صحيحه"
قال: وكأنه تساهل فيه، لكونه من الرغائب.
ومنها حديث ( لا تزال أمتي بخير ما أخَّروا السحور وعجَّلوا الفطر )
والحديث منكر كما قال الشيخ الألباني ،
والصحيح من ذلك حديث: ( لا تزال أمتي بخير ما عجَّلوا الإفطار) رواه الإمام أحمد .
ومنها حديث ( أول شهر رمضان رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وأخره عتق من النار )
أشار ابن خزيمة إلى تضعيفه، وقال الشيخ الألباني : إنه حديث منكر.
ومنها حديث ( إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد )
فقد أشار ابن القيم إلى تضعيفه، وقال الشيخ الألباني : إسناد هذا الحديث ضعيف.
ويغني عنه حديث ( ثلاث دعوات لا ترد ، دعوة الوالد ، ودعوة الصائم ، ودعوة المسافر )
رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه ابن حبان ، وله شواهد بألفاظ مختلفة.
ومنها حديث ( لا تقولوا رمضان، فإن رمضان اسم من أسماء الله تعالى،
ولكن قولوا: شهر رمضان ) والحديث موضوع.
ومنها حديث ( إن الله تبارك وتعالى ليس بتارك أحداً من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له )
وهذا الحديث لا يصح ، كما قال نقَّاد الحديث.
ومنها حديث ( كان إذا دخل رمضان شد مئزره ، ثم لم يأتِ فراشه حتى ينسلخ )
الحديث ضعَّفه الألباني بهذا اللفظر، قال :
والشطر الأول منه صحيح بلفظ : ( كان إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليلة، وأيقظ أهله )
وهو في الصحيحين.
ومنها حديث ( صائم رمضان في السفر كالمفطر في الحضر )
وهو حديث ضعيف، ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( انبسطوا في النفقة في شهر رمضان، فإن النفقة فيه كالنفقة في سبيل الله)
وهو حديث ضعيف، كما قال الشيخ الألباني في " ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( نوم الصائم عبادة ، وصمته تسبيح ، وعمله مضاعف ، ودعاؤه مستجاب ، وذنبه مغفور )
وهو حديث ضعيف ، ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
ومنها حديث ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه، فإنه لا يقبل منه حتى يصومه )
ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير".
وقريب منه قولهم: ( من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه ،لم يتقبل منه ،
ومن صام تطوعاً وعليه من رمضان شيء لم يقضه ، فإنه لا يتقبل منه حتى يصومه) والحديث ضعيف ،
ذكره الشيخ الألباني في "سلسلة الأحاديث الضعيفة".
ومنها حديث ( من أفطر يوماً من رمضان من غير رخصة ، ولا مرض ،لم يقضِ عنه صوم الدهر كله وإن صامه )
ذكره الشيخ الألباني في "ضعيف الترمذي".
ومنها حديث ( من اعتكف عشرا في رمضان كان كحجتين وعمرتين )
فهو حديث موضوع ، ذكره الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " ، و" ضعيف الترغيب والترهيب "،
و" ضعيف الجامع الصغير ". ويغني عنه ماورد في الصحيح من فضل الاعتكاف
في رمضان وخاصة العشر الأواخر منه .
ومنها حديث ( الصائم بعد رمضان كالكارِّ بعد الفارِّ )
كره الشيخ الألباني في "ضعيف الجامع الصغير ".
ومنها حديث ( كان يصلي في شهر رمضان في غير جماعة بعشرين ركعة والوتر )
، وهو حديث موضوع كما ذكر الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة ،
وهو خلاف حديث عائشة رضي الله عنها في الصحيحين
( ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ) .
و الله أعلــــى و أعلـــــمـــ