ماجد الدوسري
05-29-2013, 03:12 PM
بعث صاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز خطابا وجهه للأعلامي : جمال خاشقجي مدير قناة العرب الأخبارية عبر صحيفة "صدى".
وفي بداية خطاب سموه ذكر بقوله ” هذه رسالة بعثتها للسيد/ جمال خاشقجي بتاريخ 15 / 3 / 1434هـ وأنتظرته كي يجيب ولكنه لم يفعل ؟!
فاضطررت لنشرها عن طريق المواقع الإلكترونية , لأنه تحدث بحديث طويل , فيه افتراء على الملك عبدالعزيز – يرحمه الله – وأيضآ فيه مدح للإخوان المسلمين بتلبيس واضح , وما زال باب الحوار والرد مفتوح معه ولكنه مثل ( أقرانه ) لايجيب ! “
جاء ذلك في خطاب سموه فيما يلي نصه :
السيد / جمال خاشقجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد فكرت قبل شهر وزيادة بالردّ على أقوالٍ ذكرتها أنت في إحدى المحطات الخليجية وكلامٍ عجيبٍ … وتأجّل لظروفي الخاصة والتي في أثنائها ارتكبت أنت طامّة من كبار الطّوام بقولك [ جاءتني رسالة من أحد الدعاة المعروفين بعنوان ( رسالة عمر بن الخطاب إلى حافز ) يقول فيها أنه والله لأزيدن المسلمين من المال طالما زاد المال وحتى إذا زاد لأحثوه حثواً عليهم . وقلت أن هذه أسوأ سياسة اقتصادية ممكن أن تنفّذ في المملكة العربية السعودية وأن تتحول الدولة إلى سياسة معمر القذافي عندما زعم أنه سوف يشرك الشعب الليبي بالثورة النفطية وطبعاً أدّى هذا إلى فشل هائل وكان فيه كذب وخداع ! حافز هو لمساعدة الباحثين عن العمل بجدّ وليس حثواً للمال على المواطنين ، يجب أن نخرج من مفهوم الدولة الريعية إلى الدولة الإنتاجية ، موظف يشتغل يعمل فلوس ] ولا تعليق لديّ إلا حسبي الله عليك وعلى كلِّ من يحاول أن يدنّس بريق أول هذه الأمّة الراشدة خاصةً أهل القرن الأول والذين أهّلهم الله سبحانه وتعالى لإعزاز هذا الدين , وهو قد علم سبحانه وتعالى بأنه سيأتي من بعدهم من الفاشلين ( أمثالك ) من يحاول التدليس والتدنيس …
ط 1 _ ذكرت أنه كانت للإخوان علاقة متصاعدة مع الملك عبد العزيز …؟ ويا لتدليس ما سمعت ، فلم يرى _ ولا كان يريد أن يرى _ الملك عبد العزيز حسن البنّا ذاك أبداً إلا تلك المرة … فأين العلاقة المتصاعدة فاسمع راشداً الآتي :
لقد أخبرني اثنان من ملوك هذه البلاد ( الصادقة ) بأنّ حسن البنّا عندما حضر في زيارته اليتيمة للحج ( وتشرف ) بتقبيل يد الملك عبد العزيز ( مرفقة الصورة ) قال له يا جلالة الملك نريد فتح مكتب للإخوان المسلمين في المملكة العربية السعودية , وكان ذلك في حج عام 68هـ الموافق 48 أو 49 م … وبحنكة القائد المفطورة بالإيمان بالله أنه الواحد الأحد لا شريك له ـ لا كما يعتقد حسن البنّا الصوفي ـ قال عبد العزيز بالحرف الواحد حنّا هنا كلّنا إخوان وكلّنا مسلمين , أخرجوا هذا الرجل فإنه صاحب فتنة !… أين يا طويل العمر أو يا قصيره ـ فمهما طال عمر الإنسان وكان غير مبارك فإن عمره قصير بميزان الحق الأبلج ـ … أين العلاقة المتصاعدة تلك؟
ط 2 _ أنك وبطريقة يُفهم منها أنك تتمنى أن يكون عندنا أحزاب في المملكة , وتتمادى إلى درجة أنك تقول أنها لو كانت لكنّا قريبين من الحزب الإسلامي العربي ! وإني وأنا ( أنفث ) في أذنك أخبرك بأن الحزبية ليست منهجاً أبداً للسلفية ولا يمكن أن تكون , وهذه البلاد سلفية … فإما أنك ( جاهل ) بمقتضيات السلفية وما كان عليه الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام , وإما أنك تغمز بتغيير الحكم إلى حكم آخر غير سلفي ( يدين ) بالحزبية .
ط 3 _ ذكرت الجامية ولم ترعوِ حتى تأدّباً مع الحقيقة , بل جنحت إلى الجهل مرة أخرى بالغمز واللمز ( فلا تلمني في رسالتي هذه لغمزي ولمزي لك ) .
ط 4 _ أخرجت جواهر أخرى من فيك الذي لا أدري نقول لا فضّ وإلا نمحوا اللام … بأنهم ـ أي الإخوان ـ لا يتدخلون في شؤون المملكة العربية السعودية , وهنا وقفة ( يجب ) أن تسمعها جيداً وتحفظها جيداً ولا تتكلم جيداً إلا بما أنت تبعه ! فالإخوان متغلغلون في غفلة من الناس هنا ، في التعليم والحرمين والمساجد والمؤسسات الدينية بشكل لا يخفى على بصير … ولكن بالطبع هو خافٍ على أعمى البصيرة من المخلطين والمخادعين وهم أيضاً كُثر … أخزاهم الله جميعاً هم وأخوان الشياطين .
ط 5 _ قلت عن الملك عبد العزيز وعلاقته بالإخوان بأنّ العلاقة بدأت مبكراً وفي عهده ( كانت ماشية جيداً ) والإخوان خاضوا انقلاب ناجح في اليمن حقيقةً أنّ الإخوان دبّروا انقلاب في اليمن حتى ولو كان هدفهم ( في صالح اليمن ) كان مزعجاً لعبد العزيز .
ماذا كنت يا ترى تعني بالفقرة التي تحتها خط في الطامة الخامسة ؟ إنّ أعمى القلب والبصيرة يفهم منها أنّ عبد العزيز كان لا يريد مصلحة اليمن ، عبد العزيز يا سيد كان يريد صالح ( العرب ) … والمسلمين والأخيرة أنت أدرى بها وتعلم جيداً أنّه ساعد وتجاوب مع مصالح مَن هم مِن ( ما وراء البحار ) خاصةً الذين من أواسط آسيا !! ولا ينزعج مما ينفعهم وهو المُخلِص ـ المُخلِّص ـ بإذن الله أغلب منطقته في وقت من الأوقات من الشرك والشّر والفساد والظلم , فكيف يزعجه الذي هو في صالح اليمن ؟ … وتذكُر أنّ علاقته بالإخوان كانت ( ماشية ) , من أين أتيت يا رجل بهذا التاريخ المزوّر ؟ … هل عندك ما يُثبت ؟ … أنا عندي فارجع راشداً واقرأ الطامة الأولى .
أخيراً لا آخراً كما يقولون قلت ” لابد أن نكون أمناء عندما نتكلم عن مثل هذه المواضيع ” وإنّي ( لأستغرب أو لا أ ستغرب ) منك أن تدعو إلى الأمانة وأنت الذي أخلفتها أكثر من مرة في تلك المقابلة وإحداها قولك أنّ الإخوان ارتكبوا خطيئة ضد المملكة في حرب الخليج … عندك أسميتها خطيئة وهي عندنا يا المواطنون ( العرب ) ( والسلفية ) أبناء هذه الجزيرة نعتبرها ( جريمة ) .
أنك قلت بأن هناك تزاوج بين الإخوان والسلفية الجهادية … السلفية الجهادية يا سيد لم نسمع عنها إلا منك ومن أمثالك … حتى من حمل السلاح من الذين يجاهدون لم يدّعوا أنّ هناك سلفية جهادية وسلفية غير جهادية … فدين الله هو الإسلام وذروة سنامه الجهاد ولا ينقسم عند من يجاهد ومن لا يجاهد … والموضوع طويل وعندما يُترك تحليله لأمثالك ( فالطاسة أكيد لابد وأن تضيع ) … ولا أدّعي أنّي أعرف ما يعرفه أهل الذكر من العلماء , ولكني أعرف ما يكفيني على الردّ على مثلك … والموضوع يطول والخلاصة أنّ جميع الذين في الساحة من ( أصدقائك ) في الماضي من القاعدة … والواقفة … ليسوا من السلفية بل هم أساسهم إخواني … خارجي , وأبرز ما يميّز السلفيّين عن غيرهم هو أنّهم لا يتاجرون في السوق الآن الذي يتاجر به من يتاجر في ما يفهم منه ( الجهلة ) أنّه من الدين … بل هم على سلف القرون الثلاثة الخيّرة ـ والتي طعنت أنت في رمز من رموزهم : عمر الفاروق ـ والتي ليس بها من يجاهد دون راية وليّ الأمر … أولئك هم … الخوارج والذين منهم ( الداعية ) الذي وصفته بالسلفي في مقابلتك.
أخيراً إن شئت أن تردّ … أو لا تردّ فإنّي لن أسمح بأمرين أن يمرّا هكذا وأنا أعلم أنّك دلّست بهما … وهما :
ـ موضوع عمر رضي الله عنه … وأنّه فشل في سياسته الاقتصادية قبّح الله ما قلته .
ـ وموضوع أنّ عبد العزيز كان له علاقة بالإخوان … !
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،
ممدوح بن عبد العزيز
وفي بداية خطاب سموه ذكر بقوله ” هذه رسالة بعثتها للسيد/ جمال خاشقجي بتاريخ 15 / 3 / 1434هـ وأنتظرته كي يجيب ولكنه لم يفعل ؟!
فاضطررت لنشرها عن طريق المواقع الإلكترونية , لأنه تحدث بحديث طويل , فيه افتراء على الملك عبدالعزيز – يرحمه الله – وأيضآ فيه مدح للإخوان المسلمين بتلبيس واضح , وما زال باب الحوار والرد مفتوح معه ولكنه مثل ( أقرانه ) لايجيب ! “
جاء ذلك في خطاب سموه فيما يلي نصه :
السيد / جمال خاشقجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد فكرت قبل شهر وزيادة بالردّ على أقوالٍ ذكرتها أنت في إحدى المحطات الخليجية وكلامٍ عجيبٍ … وتأجّل لظروفي الخاصة والتي في أثنائها ارتكبت أنت طامّة من كبار الطّوام بقولك [ جاءتني رسالة من أحد الدعاة المعروفين بعنوان ( رسالة عمر بن الخطاب إلى حافز ) يقول فيها أنه والله لأزيدن المسلمين من المال طالما زاد المال وحتى إذا زاد لأحثوه حثواً عليهم . وقلت أن هذه أسوأ سياسة اقتصادية ممكن أن تنفّذ في المملكة العربية السعودية وأن تتحول الدولة إلى سياسة معمر القذافي عندما زعم أنه سوف يشرك الشعب الليبي بالثورة النفطية وطبعاً أدّى هذا إلى فشل هائل وكان فيه كذب وخداع ! حافز هو لمساعدة الباحثين عن العمل بجدّ وليس حثواً للمال على المواطنين ، يجب أن نخرج من مفهوم الدولة الريعية إلى الدولة الإنتاجية ، موظف يشتغل يعمل فلوس ] ولا تعليق لديّ إلا حسبي الله عليك وعلى كلِّ من يحاول أن يدنّس بريق أول هذه الأمّة الراشدة خاصةً أهل القرن الأول والذين أهّلهم الله سبحانه وتعالى لإعزاز هذا الدين , وهو قد علم سبحانه وتعالى بأنه سيأتي من بعدهم من الفاشلين ( أمثالك ) من يحاول التدليس والتدنيس …
ط 1 _ ذكرت أنه كانت للإخوان علاقة متصاعدة مع الملك عبد العزيز …؟ ويا لتدليس ما سمعت ، فلم يرى _ ولا كان يريد أن يرى _ الملك عبد العزيز حسن البنّا ذاك أبداً إلا تلك المرة … فأين العلاقة المتصاعدة فاسمع راشداً الآتي :
لقد أخبرني اثنان من ملوك هذه البلاد ( الصادقة ) بأنّ حسن البنّا عندما حضر في زيارته اليتيمة للحج ( وتشرف ) بتقبيل يد الملك عبد العزيز ( مرفقة الصورة ) قال له يا جلالة الملك نريد فتح مكتب للإخوان المسلمين في المملكة العربية السعودية , وكان ذلك في حج عام 68هـ الموافق 48 أو 49 م … وبحنكة القائد المفطورة بالإيمان بالله أنه الواحد الأحد لا شريك له ـ لا كما يعتقد حسن البنّا الصوفي ـ قال عبد العزيز بالحرف الواحد حنّا هنا كلّنا إخوان وكلّنا مسلمين , أخرجوا هذا الرجل فإنه صاحب فتنة !… أين يا طويل العمر أو يا قصيره ـ فمهما طال عمر الإنسان وكان غير مبارك فإن عمره قصير بميزان الحق الأبلج ـ … أين العلاقة المتصاعدة تلك؟
ط 2 _ أنك وبطريقة يُفهم منها أنك تتمنى أن يكون عندنا أحزاب في المملكة , وتتمادى إلى درجة أنك تقول أنها لو كانت لكنّا قريبين من الحزب الإسلامي العربي ! وإني وأنا ( أنفث ) في أذنك أخبرك بأن الحزبية ليست منهجاً أبداً للسلفية ولا يمكن أن تكون , وهذه البلاد سلفية … فإما أنك ( جاهل ) بمقتضيات السلفية وما كان عليه الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام , وإما أنك تغمز بتغيير الحكم إلى حكم آخر غير سلفي ( يدين ) بالحزبية .
ط 3 _ ذكرت الجامية ولم ترعوِ حتى تأدّباً مع الحقيقة , بل جنحت إلى الجهل مرة أخرى بالغمز واللمز ( فلا تلمني في رسالتي هذه لغمزي ولمزي لك ) .
ط 4 _ أخرجت جواهر أخرى من فيك الذي لا أدري نقول لا فضّ وإلا نمحوا اللام … بأنهم ـ أي الإخوان ـ لا يتدخلون في شؤون المملكة العربية السعودية , وهنا وقفة ( يجب ) أن تسمعها جيداً وتحفظها جيداً ولا تتكلم جيداً إلا بما أنت تبعه ! فالإخوان متغلغلون في غفلة من الناس هنا ، في التعليم والحرمين والمساجد والمؤسسات الدينية بشكل لا يخفى على بصير … ولكن بالطبع هو خافٍ على أعمى البصيرة من المخلطين والمخادعين وهم أيضاً كُثر … أخزاهم الله جميعاً هم وأخوان الشياطين .
ط 5 _ قلت عن الملك عبد العزيز وعلاقته بالإخوان بأنّ العلاقة بدأت مبكراً وفي عهده ( كانت ماشية جيداً ) والإخوان خاضوا انقلاب ناجح في اليمن حقيقةً أنّ الإخوان دبّروا انقلاب في اليمن حتى ولو كان هدفهم ( في صالح اليمن ) كان مزعجاً لعبد العزيز .
ماذا كنت يا ترى تعني بالفقرة التي تحتها خط في الطامة الخامسة ؟ إنّ أعمى القلب والبصيرة يفهم منها أنّ عبد العزيز كان لا يريد مصلحة اليمن ، عبد العزيز يا سيد كان يريد صالح ( العرب ) … والمسلمين والأخيرة أنت أدرى بها وتعلم جيداً أنّه ساعد وتجاوب مع مصالح مَن هم مِن ( ما وراء البحار ) خاصةً الذين من أواسط آسيا !! ولا ينزعج مما ينفعهم وهو المُخلِص ـ المُخلِّص ـ بإذن الله أغلب منطقته في وقت من الأوقات من الشرك والشّر والفساد والظلم , فكيف يزعجه الذي هو في صالح اليمن ؟ … وتذكُر أنّ علاقته بالإخوان كانت ( ماشية ) , من أين أتيت يا رجل بهذا التاريخ المزوّر ؟ … هل عندك ما يُثبت ؟ … أنا عندي فارجع راشداً واقرأ الطامة الأولى .
أخيراً لا آخراً كما يقولون قلت ” لابد أن نكون أمناء عندما نتكلم عن مثل هذه المواضيع ” وإنّي ( لأستغرب أو لا أ ستغرب ) منك أن تدعو إلى الأمانة وأنت الذي أخلفتها أكثر من مرة في تلك المقابلة وإحداها قولك أنّ الإخوان ارتكبوا خطيئة ضد المملكة في حرب الخليج … عندك أسميتها خطيئة وهي عندنا يا المواطنون ( العرب ) ( والسلفية ) أبناء هذه الجزيرة نعتبرها ( جريمة ) .
أنك قلت بأن هناك تزاوج بين الإخوان والسلفية الجهادية … السلفية الجهادية يا سيد لم نسمع عنها إلا منك ومن أمثالك … حتى من حمل السلاح من الذين يجاهدون لم يدّعوا أنّ هناك سلفية جهادية وسلفية غير جهادية … فدين الله هو الإسلام وذروة سنامه الجهاد ولا ينقسم عند من يجاهد ومن لا يجاهد … والموضوع طويل وعندما يُترك تحليله لأمثالك ( فالطاسة أكيد لابد وأن تضيع ) … ولا أدّعي أنّي أعرف ما يعرفه أهل الذكر من العلماء , ولكني أعرف ما يكفيني على الردّ على مثلك … والموضوع يطول والخلاصة أنّ جميع الذين في الساحة من ( أصدقائك ) في الماضي من القاعدة … والواقفة … ليسوا من السلفية بل هم أساسهم إخواني … خارجي , وأبرز ما يميّز السلفيّين عن غيرهم هو أنّهم لا يتاجرون في السوق الآن الذي يتاجر به من يتاجر في ما يفهم منه ( الجهلة ) أنّه من الدين … بل هم على سلف القرون الثلاثة الخيّرة ـ والتي طعنت أنت في رمز من رموزهم : عمر الفاروق ـ والتي ليس بها من يجاهد دون راية وليّ الأمر … أولئك هم … الخوارج والذين منهم ( الداعية ) الذي وصفته بالسلفي في مقابلتك.
أخيراً إن شئت أن تردّ … أو لا تردّ فإنّي لن أسمح بأمرين أن يمرّا هكذا وأنا أعلم أنّك دلّست بهما … وهما :
ـ موضوع عمر رضي الله عنه … وأنّه فشل في سياسته الاقتصادية قبّح الله ما قلته .
ـ وموضوع أنّ عبد العزيز كان له علاقة بالإخوان … !
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،
ممدوح بن عبد العزيز