المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم


كيف حالك ؟

قاسم علي
02-12-2013, 12:59 AM
الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم

--------------------------------------------------------------------------------


الشيعة الروافض هم قتله الامام الحسين ؟؟
شهادة آل البيت عليهم بقتل آل البيت؟؟؟



السؤال المهم :
من قتلة الحسين : أهم أهل السنة و الجماعة؟
أم معاوية ؟
أم يزيد بن معاوية ؟
أم الشيعة الروافض ؟

إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة
تؤكد أن شيعة الامام الحسين هم الذين قتلواالامام الحسين ؟
و يزيد الملعون استلم من الشيعة هذه الهدية مرحبا سعيدا!!!!!
و قتل الامام بجيش من الكوفة ؟؟؟

فقد قال السيد محسن الأمين
" بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ،
غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "
{ أعيان الشيعة 34:1 }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم
" أدعوتم هذا العبد الصالح ،
حتى إذا جاءكم أسلمتموه ،
ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟
؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "
{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

وكانو تعساً الامام الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه :
" ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ،
و أنما تقدم على جند مجندة؟
تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ،
فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ،
وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ،
فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ،
و يداً على أعدائكم .
استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ،
و تهافتم إلينا كتهافت الفراش
ثم نقضتموها سفهاً ،
بعداً لطواغيت هذه الأمة "
{ الاحتجاج للطبرسي }.


قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35..
لأهل الكوفة تقريعاً لهم:
أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل..
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً
هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب..
أتبكون أخي؟
أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً
فقد ابليتم بعارها..
وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة
ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم
السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة:
"أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر،
ألا فلا رقأت العبرة،
ولا هدأت الزفرة،
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم،
هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب،
وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ،
و كفضة على ملحودة،
ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون
. أتبكون أخي؟ أجل والله،
فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا،
فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها،
ولن ترخصوها أبداً،
وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة،
ومعدن الرسالة،
وسيد شباب أهل الجنة،
وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم،
ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم،
والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم،
ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً،
لقد خاب السعي، وتبت الأيدي،
وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله،
وضربت عليكم الذلة والمسكنة،
أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟
وأي عهد نكثتم؟
وأي حرمة له انتهكتم؟
وأي دم له سفكتم؟
لقد جئتم شيئا إدّاً،
تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً،
لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء..
المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/
570مقتل المقرم ص311
وما بعدها في رحاب كربلاء ص146
وما بعدها على خطر الحسين ص138
تظلم الزهراء ص258

وتقول أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما:
"يا أهل الكوفة سوأة لكم ما لكم خذلتم حسيناً
وقتلتموه وانتهبتم أمواله
وورثتموه وسبيتم نساءه
ونكبتموه فتبا لكم وسحقا لكم
أي دواه دهتكم
وأي وزر على ظهوركم حملتم
وأي دماء سفكتموها
وأي كريمة أصبتموها
وأي صبية سلبتموها
وأي أموال انتهبتموها
قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله
ونزعت الرحمة من قلوبكم

يا شيعة ياروافض يا لصوص


قول الامام الحسين عليه السلام لأخته زينب:
يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي
لا تشقي عليّ جيبا
ولا تخمشي عليّ وجها
ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت..
مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144

وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة:
"صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم
فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء..
نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365
وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264
نصح محمد بن علي بن أبي طالب
المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له:
يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى..
اللهوف لابن طاووس ص39
عاشوراء للإحسائي ص115
المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75
منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96



وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : "
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً )
واجعلهم طرائق قددا ،
و لا ترض الولاة عنهم أبدا ،
فإنهم دعونا لينصرونا ،
ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .



ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه
أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال :
" هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟؟؟؟؟؟؟
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29..

قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه
وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟
بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي

" أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .


ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
" ياأهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

قال الامام الحسن بن علي في شيعـته..
ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة
ابتغوا قتلي
وانتهبوا ثقلي
وأخذوا مالي
والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي
واومن به في اهلي
خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي.
كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7..

فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه
ثم ذرفوا عليه الدموع ، وقالوا و يقولوا بالولاء
وتظاهروا بالبكاء ، و اقاموا و يقيموا العزاء
ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ،
ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ،
فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ،
فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟
أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟
بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟
أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟


الامام الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى شيعته فيقول..
تبّاً لكم أيتها الجماعة
وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين
فأصرخناكم موجفين
فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا
وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا
فأصبحتم إلباً على أوليائكم
ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم
ولا أمل أصبح لكم فيهم
ولا ذنب كان منا إليكم
فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا
والسيف مشيم والجأش طامـن..
جـ2ص300كتاب الاحتجاج

من خطبة الحسين لأهل الكوفة..
من خطبة الحسين لأهل الكوفة الخونة واحفادهم يلطمون إلى هذا اليوم ويضربون رؤوسهم بالسيوف والخناجر وقفاهم بالسلاسل و الجنازير.
كتاب فاجعة الطف للقزويني
أجل والله((غدر))فيكم قديم،
وشجت إليه ((أصولكم))،
وتأرّزت عليه((فروعكم))،
فكنتم((أخبث))ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب..
فى كتاب فاجعة الطف للكاتب محمد كاظم القزويني
<<هذا هو تاريخ أسلافـكم يارافضـة..غدر وخيانه بآل البيـت


والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطب شيعته الروافض الخونه أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه:
"وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم
وخلعتم بيعتي من أعناقكم
فلعمري مما هي لكم بنكر
لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم
والمغرور من اغتر بكم..
معالم المدرستين3/71–72
معالي السبطين1/275ب
حر العلوم194
نفس المهموم172
خير الأصحاب39
تظلم الزهراء ص170

اليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت

ملف عاشوراء
بعد تأكد الحسين رضي الله عنه بعد مقتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وعبدالله بن يقطر


من غدر الشيعة جمع أصحابه وقرأ عليهم
فانه قد أتانا خبر قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر
وقد خذلنا شيعتنا ؟؟؟؟؟؟؟
فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج
ليس عليه ذمام
فتفرق الناس عنه ؟؟؟؟؟؟
ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه ؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى بقي في أهل بيته وأصحابه ممن اختاروا ملازمته عن يقين وايمان

و لا حول و لا قوة الا بالله
منتهى الآمال 1/462
وفي نفس المهموم ص167
والمجلسي في بحار الأنوار44/374
ومحسن الأمين في لواعج الأشجان ص67
وعبد الحسين الموسوي في المجالس الفاخرة ص85
والكاتب عبد الهادي الصالح في خير الأصحاب ص37
ص107كما ذكرها من أسموه بسلطان الواعظين
محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585
ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة267
ومرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3صفحة67
أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163
وهو في دائرة المعارف الشيعية8/264
والمحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه كربلاء الثورة والمأساة ص244


دعاء الامام الحسين بن على رضى الله عنه فى كربلاء


اللهم متعالى المكان . .
عظيم الجبروت شديد المحال
غنى عن الخلائق . .. .
عريض الكبرياء. . قادر على ماتشاء
قريب الرحمة . . صادق الوعد . .
سابغ النعمة
حسن البلاء. . قريب اذا دعيت
محيط بما خلقت. .
قابل التوبة لمن تاب اليك
قادر على ما اردت . . و مدرك لما طلبت
شكور اذا شكرت. . و ذاكور اذا ذكرت
ادعوك يارب . . .
(((الامام الحسين فى اللحظات الاخيرة قبل استشهاده رضى الله عنه يدعو على شيعته الخونة الجبناء (((
ادعوك يارب . . . محتاجا
و ارغب اليك فقيرا . . و افزع اليك خائفا
و ابكى اليك مكروبا . . و استعين بك ضعيفا
و اتوكل عليك كافيا. .
احكم بيننا و بين قوما. .
فانهم غرونا . . و خدعونا . .
و خذلونا . .و غدروا بنا. .
و قتلونـــا. .
و نحن عترة نبيك و ولد حبيبك محمد بن عبد الله
الذى اصطفيته بالرسالة . . و أئتمنته على وحيك
فاجعل لنا من أمرنا فرجا و مخرجا . .
برحمتك يا ارحم الراحمين صبرا على قضائك. .

الجزاء من جنس العمل :
استجاب الله لدعاء الامام على و الامام الحسن و الامام الحسين و السيدة زينب و الامام على زين العابدين وكل آل البيت
فتشرذمت الشيعة فى كل مكان و سلط الله عليهم الملوك و السلاطين يسمونهم سوء العذاب و السيرة و السريره.
وحاولوا على مر التاريخ محو العار و البراءه من دم الائمه من آل البيت بتأليف الاحاديث و الكذب و الطعن فى الاسلام و المسلمين .
وهمل مجالس العزاء وهم القتله الخونه ويقولوا بالولاء و هم الغدر و الغرور و الكذب كما قال الائمة المعصومون عليهم.
و اهلك الله اليزيد بن معاوية سريعا بمرض مؤلم و عذاب شديد
وقُتل عبيد الله بن زياد على يد الأشتر النخعي ،
فاليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت
جيء برأسه.
فنصب في المسجد،
فإذا حية قد جاءت تخلل حتى دخلت في منخر ابن زياد وخرجت من فمه،
ودخلت في فمه وخرجت من منخره ثلاثاً
(رواه الترمذي ويعقوب بن سفيان). والله تعالى أعلى وأعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


الذيـن شهدوا إن على إن أهل الكوفة هم قتلة الحسين هم..فاطمة الصغرى وزين العابدين وزينب أم كلثوم..واتحداكم يارافضــة
اهل الكوفـة قالوا للحسين..تعال ونبايعك وتحت يدك مئة ألف سيف..ثم غدروا به وخانوه وتسببوا في مقتله


قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35..
لأهل الكوفة تقريعاً لهم:
أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل..
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً
هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب..
أتبكون أخي؟
أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً
فقد ابليتم بعارها..
وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة


كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7..
قال الحسن بن علي في شيعـته..
ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة
ابتغوا قتلي
وانتهبوا ثقلي
وأخذوا مالي
والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي واومن به في اهلي خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي.

فسُحقا لكم يا عبيد الأمة، وشذاذ الأحزاب؛ ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلم، وعصبة الآثام، ونفثة الشيطان ومطفئ السنن. أهؤلاء تعضدون؟ وعنّا تتخاذلون؟ أجل والله غدرٌ فيكم قديم، وشجت إليه أصولكم، وتأرّزت عليه فروعكم، فكنتم أخبث ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب..

من خطبة الحسين لأهل الكوفة..
كتاب فاجعة الطف للقزويني

أجل والله((غدر))فيكم قديم،
وشجت إليه ((أصولكم))،
وتأرّزت عليه((فروعكم))،
فكنتم((أخبث))ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب..


من خطبة الحسين لأهل الكوفة الخونة واحفادهم يلطمون إلى هذا اليوم..
كتاب فاجعة الطف للكاتب محمد كاظم القزويني
<<هذا هو تاريخ أسلافـكم يارافضـة..غدر وخيانه بآل البيـت

هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى شيعته فيقول..

تبّاً لكم أيتها الجماعة
وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين
فأصرخناكم موجفين
فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا
وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا
فأصبحتم إلباً على أوليائكم
ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم
ولا أمل أصبح لكم فيهم
ولا ذنب كان منا إليكم
فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا
والسيف مشيم والجأش طامـن..
جـ2ص300كتاب الاحتجاج


كتاب الاحتجاج الجزء2 صفحة29
من خطبة زينب على أهل الكوفة..

لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء وكان مريضا واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب والرجال معهن يبكون
فقال زين العابدين عليه السلام بصوت ضئيل وقد نهكته العلة:ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟؟؟؟؟

كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29..
قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه
وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟
بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي

والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطب شيعته الروافض الخونه أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه:
"وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم
وخلعتم بيعتي من أعناقكم
فلعمري مما هي لكم بنكر
لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم
والمغرور من اغتر بكم..
معالم المدرستين3/71–72
معالي السبطين1/275ب
حر العلوم194
نفس المهموم172
خير الأصحاب39
تظلم الزهراء ص170

اليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت

موسوعة عاشوراء وقال جواد محدثي:
"وقد أدت كل هذه الأسباب إلى أن يعاني منهم الإمام علي عليه السلام الأَمَرَّين،
وواجه الإمام الحسن عليه السلام منهم الغدر،
وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً
وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يدي جيش الكوفة

اللهوف ص 91 نفس المهموم363
مقتل الحسين للمقرم ص316
لواعج الأشجان157
مقتل الحسين لمرتضى عياد ص86
تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص261


قال السيد محسن الأمين..
بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه
"أعيان الشيعة الجزء1صفحة34

ثم ناداهم الحر بن يزيد أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء
فقال لهم
"أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا جاءكم أسلمتموه
ثم عدوتم عليه لتقتلوه
فصار كالأسير في أيديكم؟
لا سقاكم الله يوم الظمأ
"الإرشاد للمفيد234إعلام الورى بأعلام الهدى242

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخ اليعقوبي الجزء1صفحة235
يقول.. أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن
فقال:هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا؟
أي من قتلنا غيرهم

الارشاد للمفيد صفحة190كشف الغمة صفحة540
جاء فيهم..
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً:
ياأهل الكوفة:ذهلت نفسي عنكم
لثلاث:مقتلكم لأبي
وسلبكم ثقلي
وطعنكم في بطني
و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم

كتاب عاشوراء صفحة89..لكاظم الإحسائي النجفي:
"إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة،
ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا باكستاني ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة قد تجمعوا من قبائل شتى

موسوعة عاشوراء وقال جواد محدثي:
"وقد أدت كل هذه الأسباب إلى أن يعاني منهم الإمام علي عليه السلام الأَمَرَّين،
وواجه الإمام الحسن عليه السلام منهم الغدر، وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً
وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يدي جيش الكوفة

اللهوف ص 91 نفس المهموم363
مقتل الحسين للمقرم ص316
لواعج الأشجان157
مقتل الحسين لمرتضى عياد ص86
تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص261

وتقول أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما:
"يا أهل الكوفة سوأة لكم ما لكم خذلتم حسيناً
وقتلتموه وانتهبتم أمواله
وورثتموه وسبيتم نساءه
ونكبتموه فتبا لكم وسحقا لكم
أي دواه دهتكم
وأي وزر على ظهوركم حملتم
وأي دماء سفكتموها
وأي كريمة أصبتموها
وأي صبية سلبتموها
وأي أموال انتهبتموها
قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله
ونزعت الرحمة من قلوبكم

ونقل لنا عنها السيدة زينب رضي الله عنها
الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم وفي تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة:
"أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر،
ألا فلا رقأت العبرة،
ولا هدأت الزفرة،
إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم،
هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب،
وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ،
و كفضة على ملحودة،
ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون
. أتبكون أخي؟ أجل والله،
فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا،
فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها،
ولن ترخصوها أبداً،
وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة،
ومعدن الرسالة،
وسيد شباب أهل الجنة،
وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم،
ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم،
والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم،
ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً،
لقد خاب السعي، وتبت الأيدي،
وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله،
وضربت عليكم الذلة والمسكنة،
أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟
وأي عهد نكثتم؟ وأي حرمة له انتهكتم؟
وأي دم له سفكتم؟
لقد جئتم شيئا إدّاً، تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً،
لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء..
المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/
570مقتل المقرم ص311
وما بعدها في رحاب كربلاء ص146
وما بعدها على خطر الحسين ص138
تظلم الزهراء ص258

قول الحسين عليه السلام لأخته زينب:
يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي
لا تشقي عليّ جيبا
ولا تخمشي عليّ وجها
ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت..
مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144

وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة:
"صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم
فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء..
نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365
وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264
نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له:
يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى..
اللهوف لابن طاووس ص39
عاشوراء للإحسائي ص115
المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75
منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96


والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطبهم أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه:
"وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم
وخلعتم بيعتي من أعناقكم
فلعمري مما هي لكم بنكر
لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم
والمغرور من اغتر بكم..
معالم المدرستين3/71–72
معالي السبطين1/275ب
حر العلوم194
نفس المهموم172
خير الأصحاب39
تظلم الزهراء ص170

ملف عاشوراء
بعد تأكد الحسين رضي الله عنه بعد مقتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وعبدالله بن يقطر من غدر الشيعة جمع أصحابه وقرأ عليهم :
فانه قد أتانا خبر قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر
وقد خذلنا شيعتنا
فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج ليس عليه ذمام فتفرق الناس عنه ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه ؟؟؟؟؟
حتى بقي في أهل بيته وأصحابه ممن اختاروا ملازمته عن يقين وايمان !!!!!
منتهى الآمال 1/462
وفي نفس المهموم ص167
والمجلسي في بحار الأنوار44/374
ومحسن الأمين في لواعج الأشجان ص67
وعبد الحسين الموسوي في المجالس الفاخرة ص85
والكاتب عبد الهادي الصالح في خير الأصحاب ص37
ص107كما ذكرها من أسموه بسلطان الواعظين
محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585
ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة267
ومرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3صفحة67
أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163
وهو في دائرة المعارف الشيعية8/264
والمحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه كربلاء الثورة والمأساة ص244

12d8c7a34f47c2e9d3==