ليث الأسدي
10-19-2012, 09:58 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده...
1) تقول له هل الآيات التي ذكرها الله عز وجل بدخول المؤمنين الجنة بعمل! محكمة أم متشابهة؟؟؟ ومن هذه الآيات:
قال عز وجل: وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الأعراف: 43].
وقال: وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ[الزخرف:67- 72].
وقال عز وجل: أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأحقاف:13- 14].
ومثل قوله في سورة ق وفي الذاريات والطور مثل قوله: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الطور:17-19].
وقال عز وجل: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ [المرسلات: 41 إلى قوله: كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [المرسلات: 43].
رغما عن أنف أكبرهم سيقول مُحكمة...
2) قل له إذن أي آية أو حديث ضد هذا يعتبر تعارض مثل حديث الشفاعة (أخرجوا من لم يعمل خيراً قط) فهناك نصان (((الدخول بعمل والدخول بدون عمل))) فهذا عند أطفال أهل السنة لا بد من الجمع بين النصوص كما جمع العلماء بين عشرات إن لم يكن مئات النصوص، لأنه لا يمكن الايمان بشيئين متعارضين إلا عند الحمقى الذين لا عقل لهم من المرجئة في هذا العصر ربيع والحلبي وأتباعهما...
فلذلك قل لهذا المرجئي إن كان الآيات التي ذكرناها محكمة باعترافك فلا بد أن يكون الحديث أو الأحاديث من المتشابهات كما ذكر ذلك الشيخ الفوزان والراجحي وصالح آل الشيخ وآخرون –حفظ الله الجميع وجعلهم شوكة في عيون المرجئة وأهل البدع- فاجمع لي أيها المرجئي بين الآية والحديث ولن يستطيع ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا. إذن رجعنا إلى العقيدة السلفية السنية الطاهرة النقية العلمية العملية أن تارك جنس العمل كافر رغم أنف ربيع والحلبي ومن لف حولهم... ومن يقول بإيمان تارك جنس العمل مرجئي خبيث ..
ومن الطرائف أني ناظرت أحد هؤلاء الحمقى فقال لي إن الآيات عامة وحديث ((لم يعمل خيرا قط)) خاصة فقلت له ما هذا الذكاء الخارق ...فقلت له هل تسمح أن تذكر أسمائهم وأرقام بطاقاتهم لكي نعلم أن هذا الحديث خاص بهم فقط وليس لكل أهل الإسلام وضحكت ضحكاً شديدا حتى دمعت عيناي وأنا على يقين أنه لم يفهم لأنه أحمق غبي التقليد أعمى بصيرته... وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
1) تقول له هل الآيات التي ذكرها الله عز وجل بدخول المؤمنين الجنة بعمل! محكمة أم متشابهة؟؟؟ ومن هذه الآيات:
قال عز وجل: وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الأعراف: 43].
وقال: وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ[الزخرف:67- 72].
وقال عز وجل: أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأحقاف:13- 14].
ومثل قوله في سورة ق وفي الذاريات والطور مثل قوله: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الطور:17-19].
وقال عز وجل: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ [المرسلات: 41 إلى قوله: كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [المرسلات: 43].
رغما عن أنف أكبرهم سيقول مُحكمة...
2) قل له إذن أي آية أو حديث ضد هذا يعتبر تعارض مثل حديث الشفاعة (أخرجوا من لم يعمل خيراً قط) فهناك نصان (((الدخول بعمل والدخول بدون عمل))) فهذا عند أطفال أهل السنة لا بد من الجمع بين النصوص كما جمع العلماء بين عشرات إن لم يكن مئات النصوص، لأنه لا يمكن الايمان بشيئين متعارضين إلا عند الحمقى الذين لا عقل لهم من المرجئة في هذا العصر ربيع والحلبي وأتباعهما...
فلذلك قل لهذا المرجئي إن كان الآيات التي ذكرناها محكمة باعترافك فلا بد أن يكون الحديث أو الأحاديث من المتشابهات كما ذكر ذلك الشيخ الفوزان والراجحي وصالح آل الشيخ وآخرون –حفظ الله الجميع وجعلهم شوكة في عيون المرجئة وأهل البدع- فاجمع لي أيها المرجئي بين الآية والحديث ولن يستطيع ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا. إذن رجعنا إلى العقيدة السلفية السنية الطاهرة النقية العلمية العملية أن تارك جنس العمل كافر رغم أنف ربيع والحلبي ومن لف حولهم... ومن يقول بإيمان تارك جنس العمل مرجئي خبيث ..
ومن الطرائف أني ناظرت أحد هؤلاء الحمقى فقال لي إن الآيات عامة وحديث ((لم يعمل خيرا قط)) خاصة فقلت له ما هذا الذكاء الخارق ...فقلت له هل تسمح أن تذكر أسمائهم وأرقام بطاقاتهم لكي نعلم أن هذا الحديث خاص بهم فقط وليس لكل أهل الإسلام وضحكت ضحكاً شديدا حتى دمعت عيناي وأنا على يقين أنه لم يفهم لأنه أحمق غبي التقليد أعمى بصيرته... وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم