المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المجموعة الثالثة من الأجوبة الجلية للعلامة فالح الحربي - شوكة المرجئة وغصتهم -


كيف حالك ؟

بن حمد الأثري
04-18-2012, 11:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

بعد أن يسر الله في المجموعة الأولى والثانية ، نتحفكم بالثالثة وتأتي البقية إن يسّر الله في حلة جميلة تسر أهل السنّة .


وقد أرفقت لكم المادة الصوتية ومفرغة ، مع تعديل طفيف جدا في عبارات الشيخ .


ومع سؤال الشيخ تجد أجوبة عالم حقا رغم أنوف هؤلاء المرجئة المداخلة الحدادية الذين ضيعوا أعمارهم في الفتن المضلة والعياذ بالله ، والحمد لله أن أبعدهم عنا لننعم بأهل العلم الربانيين حقا ومنهم الشيخ فالح - حفظه الله - ، نسأل الله الهداية لهؤلاء الجهال الطاعنين في الشيخ بسبب فتنتهم بالمدخلي الإخواني الذي يكذب عليهم علنا وقد رد العلماء على كذبه - مجملا - بدون تعيين ، وكان المفروض عليهم يفهمون أنه شيخهم الضّال ، فما عسانا نفعل ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم .

اسأل الله تعالى أن تكون هذه المادة خالصة لوجهه الكريم ، أمين

فائدة مهمة جدا :


قال الشيخ العلامة عبد الرحمن البرّاك – حفظه الله – في بداية شرحه للفتوى الحموية لشيخ الإسلام بن تيمية : ( ...هذا هو السؤال، ومدار هذه الفتوى على هذا السؤال، جواب لهذا السؤال، وأكثر ما كتبه الشيخ من المؤلفات ما هي إلا أجوبة للسائل، فقبل أن يبتدئ التأليف معظم مؤلفاته الكبيرة والصغيرة إنما هي بسبب بعض طلاب العلم، والسائلون عن العلم في الحقيقة يحسنون إلى العالم وإلى الأمة باستخراج ما عنده من العلم، فهذا السائل بسؤاله كان سبباً في هذا الجواب العظيم الذي اشتمل عليه من الحجج والبيّنات التي فيها تأييد للحق وتفنيد للباطل، والسائلون تارة يريد الواحد استرشاد ومعرفة ما لا علم له به، وأحياناً يريد أن يستخرج ما عند العالم ليعرف الناس الحق بالجواب من هو أهل للسؤال) .


ألا فاستفيدوا من علم الشيخ فالح - حفظه الله - ولا يثنيكم سباب وشتم المداخلة ، وإلا ضيعوا عنكم خيرا كثيرا ولله الأمر من قبل ومن بعد .

بوخالد
04-19-2012, 01:14 AM
ما شاء الله جهد طيب تشكر عليه أخي بن حمد، جزاك الله خيرا

بخصوص الملفات الثلاثة هل هناك فرق بينها؟ حيث أن كل ملف يحتوي المقطع الصوتي نفسه

بن حمد الأثري
04-19-2012, 01:16 AM
هو ملف مضغوط واحد مقسم بسبب سعة المرفقات في المنتدى ، ليس إلا

بن حمد الأثري
04-19-2012, 07:57 PM
سؤال:
ما هو الفرق بين الدولة المدنية والدولة الدينية، وهل ينبغي الفصل بينها أم هما شيء واحد؟.

الجواب:
لا، ليسا شيئاً واحداً، الفرق الدولة الدينية هي الدولة التي تنفذ شرع الله، كتاب الله وسنّة رسوله –صلى الله عليه وسلم-، فالـمشـرّع هو الله –سبحانه وتعالى-، والبشر ينفذون شرع الله يقضون به وينفذونه، وهذا هو الفرق الجوهري، أمّا الدولة المدنية على اصطلاح العصر فهي الدولة التي يُشرّع لها البشر، المجلس النيابي هو الذي يشرّع ويقضي وينفذ، فالدولة المدنية تؤّله نفسها أو تؤّله البشر، أما الدولة الشرعية فهي تؤله الله –سبحانه وتعالى- فالله هو الذي يشرع، وهم يلتزمون شرع الله جل وعلا، عملاً وقضاءاً وتنفيذاً، فالفرق كبير يعني مثل ما بين السماء والأرض، والدولة المدنية هي الديمقراطية التي يقول عنها المودودي: (تأليه الإنسان).
فليسا شيئاً واحداً، بينهما مثل ما بين السماء والأرض كما قلنا، الفرق واضح، أن الدولة المدنية يُشرّع لها البشر وهم الذين يشرعون، وأنهم بهذا الاعتبار يؤلهون أنفسهم، أما الدولة الدينية فهي التي تلتزم شرع الله جلّ وعلا، وحتى ما يقال من الشورى، فلا علاقة لها بالديمقراطية، لأن الشورى هي المشاورة في حدود الشرع، أو فيما أباح فيه الشرع أن ينظر فيه البشر فيما يخص دنياهم، أو في الأمور العارضة والنوازل التي لا يعلمون فيها دليلاً فإنهم يبحثونها في إطار الشرع، لا علاقة لها بالديمقراطية ولا بالحكم المدني أو الدولة المدنية.
أقول، الدولة الإسلامية أو الشرعية والدينية في عندنا الإسلام تفارق جميع الطاغوتية في الأرض بكون المشرّع هو الله.
* * *

سؤال:
هل الحكم على الرجال مسألة اجتهادية أم هو حكمٌ ملزم ولمن يكون الإلزام؟.

الجواب:
هو قد يكون اجتهادياً ولكن في إطار القواعد التي وضعها أهل العلم، ومعروف أن قضية الجرح والتعديل هذه وسيلة وهذه يُنظر فيها إلى هناك المتشدد وهناك المتوسط وهناك المتساهل في الجرح والتعديل، فيُحكم على الرجال من خلال هذا الفن ومن خلال والقواعد التي وضعها أهل العلم.
* * *

سؤال: درجة الماجستير والدكتوراه، هل هي مقياس في العلم أم هي مجرد درجة أكاديمية دنيوية؟.

الجواب: لا أبداً هي درجة أكاديمية دنيوية، وبحوث قد تكون دنيوية أو يدخل فيها في بعض الجامعات أو في بعض المؤسسات بحوث دينية لكنها لا تعطي علماً في الحقيقة، قد تعطي ثقافة.
* * *

سؤال:
الذّين يستغلّون عواطف المسلمين ويطلقون على من تُوّفُوا في هذه الفتن أنهم شهداء، هل هذا من التألي على الله؟.

الجواب:
ومن تعدّي الحدود، ومن التخرّص، ومن الكذب، والإفتيات على الشرع، لأنه حتى لو لم تكن في مثل هذه الحوادث فلا يُحكم على أحد بأنه شهيد الله، الله الذي يعلم من الشهيد وهؤلاء نحن ما نعلم أنهم يريدون أن تكون كلمة الله هي العليا، والشرع حدّد الشهيد من هو من حيث العموم: من جاهد لتكون كلمة الله هي العليا فهي في سبيل الله ، أما هذه الذي يسمّونه (الربيع!!) هذا في الحقيقة فتنة، وجحيم، ودماء، وتدمير للبشرية، وتدمير للدول، وتدمير لاقتصادها، وتدمير لكيانها، وتدمير للبشر، فهي من الفتن التي أخبر الرسول –صلى الله عليه وسلم- أنها ستكون والهرج الذي يكون في آخر الزمان ولا يدري القاتل فيما قَتل والمقتول فِيما قُتل ربما، أو يتعمّدون القتل فعلاً، ولم يكن للإسلام مجال في هذه الثورات، هذه فتنٌ عظيمة تأكل الأخضر واليابس نسأل الله السلامة والعافية، وكانت نصيحة الرسول –صلى الله عليه وسلم- الهروب منها : ((فمن وجد ملجأ أو معاذاً فليعُذ به)).
* * *

سؤال:
هل دولة لبنان الأصل فيها الإسلام؟.

الجواب:
على كل حال دولة لبنان طوائف، يعرف الناس كلهم أنهم طوائف، فيه مسلمون وغير مسلمين، هي دولة الطوائف.
* * *

سؤال:
هل يجوز التكلم عن الفتن التي حدثت بين الصحابة علناً وفي الأشرطة؟.

الجواب:
ينبغي أن تكون الفتن التي جرت بين الصحابة لا يدخل فيها ويتكلم فيها كل أحد وكل من هبّ ودبّ ومن لا يعرف قدر الصحابة، ينبغي في نطاقِ أن يكون الباحث فيها على جانب من العلم ومعرفة الأصول عند أهل السنّة والجماعة، وحفظ كرامة الصحابة وعدم الوقيعة فيهم، فيكون بحثه فقط ليعرف على ضوء النصوص من الذي أصاب ومن الذي أخطأ وكلهم مجتهدون ولا يُفسَّق أحدٌ منهم فضلاً أن يُبدّع أن يُتجَاوَز هذا، كما يفعل الإخوان مع الأسف، كما فعل سيّد قطب وغيره وكذلك محمد سرور زين العابدين، والإخوان هم لا يعرفون قدراً لهؤلاء.
وهذه الأيام خرج الكُبَيسِي يطعن في الصحابة، يطعن في بعض على حساب بعض، ويقول إما أن تكون مع علي أو مع معاوية !!، وهم كلهم شهود الأمة وكلّهم إخوان ولا يجوز التفريق بينهم، فهذه لوثة رافضية في الحقيقة مثل هذه الأمور، وكثرة الكلام وفي الأشرطة إلا بقدر -مثلاً- الدفاع عن الصحابة ورد عادية الرافضة ومن على شاكلتهم من الذين تأثر بهم كحزب الإخوان المسلمين.
* * *

سؤال:
هناك من أصبح يقول عندنا في الجزائر عن عبيد الجابري أنه إمام الجرح والتعديل!!!، وعن محمد بن هادي المدخلي أنه إمام السنّة!!، فما هو تعليقكم بارك الله فيكم؟!.

الجواب:
هؤلاء بليّتهم في التقليد والتبعية وهم مرجئة مع الأسف، وقد أضلّهم المدخلي، بل كلهم ضُّلال لأنهم مقلّدة، بعضهم يقلّد بعضاً، وقد قلّدوا في قضية الإيمان ووقعوا في الإرجاء هذا المذهب الخبيث الذي نسبوه إلى أهل السنّة زوراً وبهتاناً، ولا ينبغي أن يُلتفت إليهم، وأنظر إلى تناقضهم فهم على خلاف ما عليه أهل العلم
يـوماً يمان إذا لاقيت ذا يــمن

وإن لــقيت معديـا فعدنــاني
فأنظر عبيد يوماً يُدافع عن المرجئة، عن علي حلبي ومن على شاكلته ويطعن في اللجنة من هيئة كبار العلماء، ويوماً يُبدعه كما رأيتم! عندما بدّعه المدخلي، عندما كان المدخلي معه ويدافع عنه وهو يدافع عنه ويُزكيه ثم عاد يبدّعه وهذا تجدونه في الانترنت، فهم قومٌ يتناقضون لأنهم مقلدة ولأنهم ليسوا على ما عليه علماء أهل السنّة، لذلك ينبغي الحذر مما عندهم من شطحات وانحرافات وضلالات وتقليد أعمى وتبعية لبعضهم بعضاً، ونحن قد بيّنا كثيراً مما عليه هؤلاء ولا خالفناهم إلا على ما عندهم من انحراف وضلال لما تبيّن لنا.
* * *

سؤال:
هل يمكن القول مثل ما قال الشيخ مقبل عن الغزالي المعاصر: لو كان في عهد الإمام لحكم عليه بالزندقة، فهل ربيع المدخلي كذلك؟.

الجواب:
نعم هذا حق، الغزالي معتزلي وإخوانيٌ ضّال وله طعون في أهل السنّة في كتبه، وكان طعن أيضاً كذلك في الدولة السعودية ونَشر كتباً في هذا وذكر هذا الأمير نايف من سنوات في مجلة (جليس السياسية الكويتية)، ومع ذلك كانت الدولة السعودية لا تجازيه بما كان منه وهلك هنا، على العموم كلام الشيخ مقبل وغيره في مثله صحيح، والصحيح أيضاً كما قال لو كان في زمان الإمام أحمد.
أما المدخلي فهو لو كان في زمن الإمام أحمد أو غيره من الأئمة فإنهم سيفعلون به كما فعلوا بالغزالي أو أكثر وأشد وذلك لانحرافه، ولذلك كثيرٌ من ضلالاته لم يخرجها أيام علماء أهل السنّة أيام سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وكذلك الشيخ بن عثيمين، وما جرى منهم ما جرى من الطعون في أهل السنّة وما اخرجوا ما عندهم إلا بعد ذلك، هم الآن ينصرون مذهب داوود بن جرجيس وتلميذه عثمان بن منصور في مذهبهم الإرجائي الخبيث وكتب أئمة الدعوة وكتب أئمة السنّة في التوحيد وفي الرد على بن جرجيس وعلى تلاميذه لا ينشرونها وهي الآن إما أنها طُبعت طبعات قديمة لم تُعد طباعتها والآن لا تكاد توجد، ولا ينشر هؤلاء إلا الإرجاء الذي ينقضها ويُقعّد لأهل البدعة مع الأسف، ويدافعون في قضية كفر المعيّن، في مسألة الكفر، في قضايا التكفير في القضايا الجليّة وما هو معلوم من الدّين بالضرورة، وعامتهم لا يَروُن التكفير إلا بالجحود وبعد إقامة الحجّة في كل شيء!، هذا ضّلال مُبين لا علاقة له بمذهب ومنهج أهل السنّة والجماعة ولا بما عليه أئمة الدعوة من أهل التوحيد ودعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الدعوة السلفية التي على منهاج الرسول –صلى الله عليه وسلم-.
* * *

سؤال:
طَبعُ دار الإمام أحمد لكتب المدخلي التي فيها محاربة للسنّة، هل أموال تلك الطبعات تُعتبر سحتاً وحراماً؟!.

الجواب:
لاشك أنها سحت وحرام، وأن الذين ينشرون هذا الحرام وينشرون هذا الضّلال أكثر من نشره نشره عندكم في الجزائر، نشره أناس في الجزائر وأضلّوا أهل الجزائر به، وكان المفروض أن يُعلن النفير على هؤلاء ومَنع هذه الكتب التي تَنشُر الضّلال وتنشر الفتنة في بلاد الجزائر.
* * *

سؤال:
تكتُّم المدعو (أبو ليلى الأثري) على أشرطة الشيخ الألباني التي لم تخرج إلى الآن، هل ذلك يعتبر من كتمان العلم، ويحاسب عليه أمام الله؟.

الجواب:
على كل حال قد يتجه إلى ذلك إذا كان فيها من العلم ما يحتاج إلى نشره ولا يُوجد، لكن الرجل هو الذي تَعِب في تسجيلها، وإذا كان قصده هو أن يستفيد منها ويريد المال فعليه أن يخرجها وإن كان قصده غير ذلك فهو يُجازى على قصده لا شك، إن كان قصده منع العلم إذا كان في هذه الأشرطة وما لم يُنشر من علم الشيخ الألباني ما تحتاج إليه الأمّة، فهو عالم على ما عنده من أمورٌ يخالف فيها كما هو معلوم في قضايا الإيمان يُخالف فيها أهل السنّة وفي اجتهاداته أيضاً، فهو ليس على شاكلة العلماء المتبحرين في منهج وعقيدة أهل السنّة والجماعة لانشغاله بعلم الرواية وكان يراه هو كل شيء، وهو خدم على كل حال السنّة نسأل الله أن يُثيبه على ما خدم به، ولكن ليس كما يغلو به المقلدين له ومنهم المدخلي ومن على شاكلته، فهو يُنصف ويُعطى حقّه، وإذا كان عند أبي ليلى من الأشرطة التي عنده ما يُحتاج إليه فينبغي له أن يخرجه وربما أن لا يُطلب منه بدون ثمن، فهو وإن طَلَبَ ثمناً لكنه يَتركه للنشر.
* * *

سؤال:
إذا كنت أعمل عند نصراني أو يهودي، هل أدعوا له بالبركة في الـمـال؟.

الجواب:
لا حـرج أن تدعـو له بالبركة في المال وتدعو له بالإيمان قـبل ذلـك.
* * *

سؤال:
هناك من ينتقد الشيخ فالح حول كتبه التي طال الانتظار عليها مثل رده على سلمان العودة وكتبه النافعة الأخرى؟!.

الجواب:
والله يا أخي أنا ما استعجل في إخراج الكتب، والرّد على سلمان العودة وغيره ليس كما يزعم المدخلي، أنا أول من ردّ على هؤلاء وانتشر هذا في أشرطة، وكان المدخلي يتتبعها ويُحاول القضاء عليها في كل مكان ولكن انتشر في الحقيقة كثير من الأشياء التي فَرغتها ورَددت عليهم فيها، هذه انتشرت ولم تكن محجوبة، لكن ما كتبناه من الكتب وهي كتب فعلاً نحن نحاول أننا إذا رأيناها صالحة للنشر نشرناها ولست في عجلة من الأمر وأسأل الله –سبحانه وتعالى- وأن يُيّسر ما ينفع به.
* * *

سؤال:
نصيحة يا شيخ، هل ممكن تفتحون شروحات لكتب أهل السنّة من خلال الانترنت مباشرة؟!.

الجواب:
والله إن وُجـد من يخـدم وإذا وُجد من يحرص فنحن نبذل ما نستطيعه الله يحفظك، أنا ما عندي أحد يخدمني حتى يَنشُر هذه الأشياء، وأنتم تعلمون أن المدخلي وهؤلاء وإن كنت أرى أن هذه نعمة ولكنهم حالوا بيني وبين من كان يتصل بي من طلاب العلم، فكما يقال: شراً تضعونه عن أعناقكم، فكانوا يشغلونني عن كل شيء فلما جرى ما جرى منهم التفتُ إلى أن أكتب وأطلع وأستفيد ولو بقيت ما حَصَّلت، ثم أيضاً حَصل النصر والحمد لله بِتبيَان مذهب أهل السنّة وعقيدة أهل السنّة والتميّز في هذا، وحصلَ نفعٌ كبير وكثير بسبب ما جرى منهم، وربما يكون كما كان يرى شيخ الإسلام بن تيمية يرى أن أعدائه أهدوا إليه وأحسنوا إليه بأكثر مما كان يظنه أو يتوقعه، يرى أنهم مع عداوتهم قد أحسنوا إليه، فهؤلاء أحسنوا بأن سلمنا مما كانوا يشغلوننا به من كثرة المجيء إلينا وإشغالنا في كل وقت بحيث ما نجد وقتاً، والحمد لله الآن وجدنا شيئاَ من الوقت الذي نستفيد فيه ونفيد إذا يسّر الله أن نفيد غيرنا.
* * *

المنتصر بالله
04-20-2012, 06:38 AM
حفظ الله الشيخ وزاده بصيرة

عمر الاثري
04-20-2012, 06:19 PM
جزاك الله خيرا
وحفظ الله الشيخ العلامة فالح الحربي وبارك في عمره وعلمه وعمله وزاده بصيرة امين.

البلوشي
04-21-2012, 10:45 PM
جزاك الله خيرا

وحفظ الله شيخنا العلامة فالح الحربي

بن حمد الأثري
04-24-2012, 01:36 AM
جزاكم الله خيرا

أرجو نشرها وسابقاتها في الفايس بوك

12d8c7a34f47c2e9d3==