ميرزا حسن
09-06-2010, 10:33 PM
قصة (أقساط) سيارة علي حسن الحلبي !!
قال أسامة عطايا العتيبي :
( من النكت إللي بقولكم عليها : يتهمون (علي حسن الحلبي) بأن السيارة التي معه من إحياء التراث ، قلت ياشيخ علي يقولون بأن السيارة من إحياء التراث ، من أين لك (السيارة) عنده سيارة جيب مثل (اللاند كروزر) صالون ، كان قبل فترة قال لي : "الله يعينني على تقسيط السيارة" ايش معناها ؟ يعني إنو عنده سيارة مشتريها بالأقساط ، لكن الكذاب دائماً ينسى ، والله ، ماذا قال لي : قال لي : في رجل في دبي عنده شركة ، واختلف مع شركائه ، ((قال الشيخ العتيبي: والله الذي لا إله غيره ما أكذب عليه بحرف)) قال لي هذا الكلام ، قال : في صاحب شركة في دبي ،اختلف مع شركائه ، فذهبنا نحن المشايخ وأصلحنا بينهم ، ((قال الشيخ العتيبي: من المشايخ ؟ علي ومشهور ومحمد موسى نصر)) فلما أصلحنا بينهم الرجل أهدانا كل واحد سيارة . تعرفون ما هي الحقيقة؟ الحقيقة أن الذي أهداه السيارة رجل عراقي معه جنسية أُردنية في عَمَّان معه ، يعني في الأردن ساكن ، يقال له (أبو فاطمة) وأهداه السيارة لأنه شهد معه شهادة زور ضد عراقي ثاني اسمه (أبو مريم) لأنهم شهدوا معه أعطاهم هدايا سيارات ، صاحب الشركة ، طبعاً كيف يبغى يسوي تورية هذا الرجل (يعني علي حسن الحلبي)) عنده برجين في دبي ((يقصد الشيخ العتيبي : أبو فاطمة)) ، لكن شركته فين ؟ في عمَّان ، وشريكه الذي اختلف معاه في عمَّان ، ولم يصطلحا ، ما أصلح بينهم ، بل شهدوا ضد شريكه ، وأثبتت المحكمة أن شهادته هو ومشهور شهادة زور ، وأبو مريم وَعَدَني أن يرسل الأوراق حقت المحكمة ، هذا علي حسن وهذا مشهور ... وهذا أبو مريم كان مُسلِف علي حسن عشرة آلاف دينار أَكَلَهَا عليه ، حدثني بذلك أبو مريم العراقي ما شاء الله هو رجل من أهل السنة ، خمسين ألف ريال (كأن الشيخ العتيبي يقصد بالريال السعودي "خمسون ألف " ، أنتم ما تعرفون هؤلاء ... )) . ) ا . هـ تم تفريغه بتصرف يسير
وحسبنا الله ونعم الوكيل
شبكة سحاب
قال أسامة عطايا العتيبي :
( من النكت إللي بقولكم عليها : يتهمون (علي حسن الحلبي) بأن السيارة التي معه من إحياء التراث ، قلت ياشيخ علي يقولون بأن السيارة من إحياء التراث ، من أين لك (السيارة) عنده سيارة جيب مثل (اللاند كروزر) صالون ، كان قبل فترة قال لي : "الله يعينني على تقسيط السيارة" ايش معناها ؟ يعني إنو عنده سيارة مشتريها بالأقساط ، لكن الكذاب دائماً ينسى ، والله ، ماذا قال لي : قال لي : في رجل في دبي عنده شركة ، واختلف مع شركائه ، ((قال الشيخ العتيبي: والله الذي لا إله غيره ما أكذب عليه بحرف)) قال لي هذا الكلام ، قال : في صاحب شركة في دبي ،اختلف مع شركائه ، فذهبنا نحن المشايخ وأصلحنا بينهم ، ((قال الشيخ العتيبي: من المشايخ ؟ علي ومشهور ومحمد موسى نصر)) فلما أصلحنا بينهم الرجل أهدانا كل واحد سيارة . تعرفون ما هي الحقيقة؟ الحقيقة أن الذي أهداه السيارة رجل عراقي معه جنسية أُردنية في عَمَّان معه ، يعني في الأردن ساكن ، يقال له (أبو فاطمة) وأهداه السيارة لأنه شهد معه شهادة زور ضد عراقي ثاني اسمه (أبو مريم) لأنهم شهدوا معه أعطاهم هدايا سيارات ، صاحب الشركة ، طبعاً كيف يبغى يسوي تورية هذا الرجل (يعني علي حسن الحلبي)) عنده برجين في دبي ((يقصد الشيخ العتيبي : أبو فاطمة)) ، لكن شركته فين ؟ في عمَّان ، وشريكه الذي اختلف معاه في عمَّان ، ولم يصطلحا ، ما أصلح بينهم ، بل شهدوا ضد شريكه ، وأثبتت المحكمة أن شهادته هو ومشهور شهادة زور ، وأبو مريم وَعَدَني أن يرسل الأوراق حقت المحكمة ، هذا علي حسن وهذا مشهور ... وهذا أبو مريم كان مُسلِف علي حسن عشرة آلاف دينار أَكَلَهَا عليه ، حدثني بذلك أبو مريم العراقي ما شاء الله هو رجل من أهل السنة ، خمسين ألف ريال (كأن الشيخ العتيبي يقصد بالريال السعودي "خمسون ألف " ، أنتم ما تعرفون هؤلاء ... )) . ) ا . هـ تم تفريغه بتصرف يسير
وحسبنا الله ونعم الوكيل
شبكة سحاب