العربي
01-01-2010, 09:45 PM
نقل الدكتور أحمد با زمول في مقاله : " التفريق بين العالم الراسخ في العلم وبين طلاب العلم وأنصاف المتعلمين سبب لحماية الشباب " كلاما جميلا رائقا للعلامة صالح الفوزان يبين فيه رعاه الله من هم العلماء الذي يقتدى بهم ويؤخذ عنهم العلم ويجلس بين أيديهم حيث قال حفظه الله :
" العلماء الذين يقتدى بهم هم أهل العلم بالله سبحانه وتعالى، الذين تفقهوا في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتحلوا بالعلم النافع، وكذلك يتحلون بالعمل الصالح، وكل عالم لم يجرب عليه خطأ، ولم يجرب عليه انحراف في السيرة أو الفكر فإنه يؤخذ عنه.
فلا يجوز الأخذ عن الجُهّال ولو كانوا متعالمين، ولا الأخذ عن المنحرفين في العقيدة بشرك أو تعطيل، ولا الأخذ عن المبتدعة والمنحرفين وإن سُمّوا علماء.
فالأصناف ثلاثة : أهل العلم النافع والعمل الصالح، وأهل العلم بدون عمل، وأهل العمل بدون علم .
وقد ذكر الله – تعالى – هذه الأصناف في آخر سورة الفاتحة، وأمرنا أن نسأله أن يهدينا إلى طريق الصنف الأول، وأن يجنّبنا طريق الصنفين الآخرين، قال تعالى : اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ .
فجعل الصنف الأول مُنْعَمًا عليه، والصنف الثاني مغضوبًا عليه، والصنف الثالث ضالاً .
وهذان الصنفان الأخيران يمثلان الفِرق المنحرفة اليوم، وإن كانت تنتسب إلى الإسلام".
انتهى النقل عن الدكتور .
وأقف معه وقفات :
الأولى : هل تعلم يا دكتور أحمد أن حامل لواء الجرح زورا وبهتانا ربيع المدخلي لا يُقدّر هذا العالم الجليل وغيره من اعضاء اللجنة الدائمة ، استمع إليه وهو يقول :
السائل: السؤال يا شيخ، وصلنا كتاب رفع اللائمة على اللجنة الدائمة للشيخ محمّد بن سالم الدوسَري، تقديم مشايخ كبار مثل الشيخ الفوزان، والشيخ الراجحي، والشيخ سعد الحميد حفظه الله ؛ فما حال هذا الكتاب يا شيخ ؟
الشيخ ربيع: والله عليه انتقادات للإخوان من الشباب السلفي أنا ما قرأته لكن بعض الشباب يقول عليه انتقادات.
السائل: هل تنصح بقراءة الكتاب يا شيخ ؟
الشيخ ربيع: كيف أنصح بالكتاب وأنا ما قرأته وعليه انتقادات.
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=6218
فأين ربيع وأين أنت من الحلبي منذ سنوات وهو يصول ويجول ويطبع الكتب الكتاب تلو الكتاب فأين أنت ؟
وأين هي غيرتك على العلماء يا دكتور ؟ أليس لهم حق عليك ؟!
لكننا نعلم نحن مخطط ربيع في : اقصائه الشباب عن العلماء الكبار .
فربيع عندما ينصح الشباب بالرجوع للعلماء فإنه لا ينصحهم إلى بأربعه من العلماء ويعمم ( أحمد النجمي رحمه الله – زيد المدخلي – عبيد الجابري – السحيمي ) أما علماء الرياض والهيئة فلا قيمة لهم بل إنه قد نشر عنه منذ فترة بعيدة في ايام فتنة المأربي قوله لشباب الجزائر " دعوا علماء الرياض لا تتصلوا عليه فهم مشغولون " أو كلاما مثل هذا لا اضبطه الآن.
الثاني : أن العلامة الفوزان حفظه الله قال كما نقلت أنت : " وكل عالم لم يجرب عليه خطأ، ولم يجرب عليه انحراف في السيرة أو الفكر فإنه يؤخذ عنه."
ألا تستحي يا دكتور أحمد من الله ومن الناس عندما تقوم بذبك عن رجل كذاب ؟
بالله عليك يا دكتور أحمد ألم يعرف عن ربيع الكذب؟
ألم ينكر ويكذب في قوله : أنه لم يطعن في شيخ الإسلام ابن باز رحمه الله بقوله أن : " الشيخ ابن باز طعن في السلفية طعنة شديدة" ، ولكن عندما ووجه بكلامه قام يبرر ويلف ويراوغ .
ألم يطعن ربيع المدخلي في خالد بن الوليد رضي الله عنه
ألم يطعن في نبي الله سليمان عليه الصلاة والسلام
ألم
ألم
وإن أردت يا دكتور وضعنا لك بصوته كل هذا وغيره الكثير.
يا دكتور أحمد إن فكر المدخلي لا يختلف عن فكر الحلبي فهم يجمعهم الإرجاء.
ففر من المجذوم فرارك من الأسد يا دكتور
" العلماء الذين يقتدى بهم هم أهل العلم بالله سبحانه وتعالى، الذين تفقهوا في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتحلوا بالعلم النافع، وكذلك يتحلون بالعمل الصالح، وكل عالم لم يجرب عليه خطأ، ولم يجرب عليه انحراف في السيرة أو الفكر فإنه يؤخذ عنه.
فلا يجوز الأخذ عن الجُهّال ولو كانوا متعالمين، ولا الأخذ عن المنحرفين في العقيدة بشرك أو تعطيل، ولا الأخذ عن المبتدعة والمنحرفين وإن سُمّوا علماء.
فالأصناف ثلاثة : أهل العلم النافع والعمل الصالح، وأهل العلم بدون عمل، وأهل العمل بدون علم .
وقد ذكر الله – تعالى – هذه الأصناف في آخر سورة الفاتحة، وأمرنا أن نسأله أن يهدينا إلى طريق الصنف الأول، وأن يجنّبنا طريق الصنفين الآخرين، قال تعالى : اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ .
فجعل الصنف الأول مُنْعَمًا عليه، والصنف الثاني مغضوبًا عليه، والصنف الثالث ضالاً .
وهذان الصنفان الأخيران يمثلان الفِرق المنحرفة اليوم، وإن كانت تنتسب إلى الإسلام".
انتهى النقل عن الدكتور .
وأقف معه وقفات :
الأولى : هل تعلم يا دكتور أحمد أن حامل لواء الجرح زورا وبهتانا ربيع المدخلي لا يُقدّر هذا العالم الجليل وغيره من اعضاء اللجنة الدائمة ، استمع إليه وهو يقول :
السائل: السؤال يا شيخ، وصلنا كتاب رفع اللائمة على اللجنة الدائمة للشيخ محمّد بن سالم الدوسَري، تقديم مشايخ كبار مثل الشيخ الفوزان، والشيخ الراجحي، والشيخ سعد الحميد حفظه الله ؛ فما حال هذا الكتاب يا شيخ ؟
الشيخ ربيع: والله عليه انتقادات للإخوان من الشباب السلفي أنا ما قرأته لكن بعض الشباب يقول عليه انتقادات.
السائل: هل تنصح بقراءة الكتاب يا شيخ ؟
الشيخ ربيع: كيف أنصح بالكتاب وأنا ما قرأته وعليه انتقادات.
وهذا الرابط : http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=6218
فأين ربيع وأين أنت من الحلبي منذ سنوات وهو يصول ويجول ويطبع الكتب الكتاب تلو الكتاب فأين أنت ؟
وأين هي غيرتك على العلماء يا دكتور ؟ أليس لهم حق عليك ؟!
لكننا نعلم نحن مخطط ربيع في : اقصائه الشباب عن العلماء الكبار .
فربيع عندما ينصح الشباب بالرجوع للعلماء فإنه لا ينصحهم إلى بأربعه من العلماء ويعمم ( أحمد النجمي رحمه الله – زيد المدخلي – عبيد الجابري – السحيمي ) أما علماء الرياض والهيئة فلا قيمة لهم بل إنه قد نشر عنه منذ فترة بعيدة في ايام فتنة المأربي قوله لشباب الجزائر " دعوا علماء الرياض لا تتصلوا عليه فهم مشغولون " أو كلاما مثل هذا لا اضبطه الآن.
الثاني : أن العلامة الفوزان حفظه الله قال كما نقلت أنت : " وكل عالم لم يجرب عليه خطأ، ولم يجرب عليه انحراف في السيرة أو الفكر فإنه يؤخذ عنه."
ألا تستحي يا دكتور أحمد من الله ومن الناس عندما تقوم بذبك عن رجل كذاب ؟
بالله عليك يا دكتور أحمد ألم يعرف عن ربيع الكذب؟
ألم ينكر ويكذب في قوله : أنه لم يطعن في شيخ الإسلام ابن باز رحمه الله بقوله أن : " الشيخ ابن باز طعن في السلفية طعنة شديدة" ، ولكن عندما ووجه بكلامه قام يبرر ويلف ويراوغ .
ألم يطعن ربيع المدخلي في خالد بن الوليد رضي الله عنه
ألم يطعن في نبي الله سليمان عليه الصلاة والسلام
ألم
ألم
وإن أردت يا دكتور وضعنا لك بصوته كل هذا وغيره الكثير.
يا دكتور أحمد إن فكر المدخلي لا يختلف عن فكر الحلبي فهم يجمعهم الإرجاء.
ففر من المجذوم فرارك من الأسد يا دكتور