أبو الربيعة
03-03-2009, 05:53 PM
بيان حال المسكين الدعي ( معاذ الشمري !!!! ) معاذ حمادنة العقرباوي
بيان حال المسكين الدعي ( معاذ الشمري !!!! ) معاذ حمادنة العقرباوي
لقد بين أصحابه حاله ولمزه في الإمام العثيمين إلخ
أترككم مع البيان :
قال ابو الحارث :
حقيقة الدعي معاذ الشمري لمن لا يعرفه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
فإن بعض الناس لا ينفع معهم الأسلوب العلمي لان اسلوبهم قائم على السب والشتم ولا حول ولا قوة الا بالله
ومن هؤلاء القوم فتى أحمق سليط اللسان لا يعرف الأدب ولم يتأدب، ولم يتخلق بأخلاق المستقيمين فضلاً عن أخلاق طلبة العلم
وساءني جدا ما قرأته له من بذاءة لسان وسب وشتم يترفع عنه بعض الفساق ويتدين به هذا الدعي لا رداً على أهل البدع بل طعنا في علماء السلف وعلم الحديث.
لا أريد أن أطيل عليكم بالمقدمة وسأذكر لله ثم ذبا عن مشايخنا ما أعرفه عن هذا الدعي!!
وما يشهد معي عليه بعض السلفيين في مدينة اربد.
فمعرفتي بهذا الدعي معاذ حمادنة العقرباوي هذا اسمه، وأول كذبه في نسبه فقد نام في الليل وهو معاذ حمادنة (وكان زميل دراسة) واستيقظ في الصباح واذا به أصبح معاذا الشمري!!!.
وكان أن ذهبنا الى العمرة سوية في عام 1417 من الهجرة الموافق 1997 ميلادي،
وسبحان الله!! فعلاً السفر يسفر عن أخلاق الرجال.
فأذكر اننا بعد العمرة جمعنا كذبات معاذ علينا في هذه الرحلة فوصلت الى 14 كذبة كتبناها وذهبنا واجهناه بها بالاضافة الى سرقة بعض الأموال من الناس حيث أخذ المال منا في حين كانت العمرة وقتها ممولة من الشيخ محمد أبو شقرة. وأخذ مالا من بعض الناس ولم يذهبوا الى العمرة بسبب تأخر التأشيرة ولكن لم يعد لهم المال!!
واشترك معه وقتها شريكه الذي سرعان ما تبرأ منه معاذ ورماه بأنه نصاب واستأثر بالمال.
ومما ظهر لنا في هذه الرحلة عند هذا الرجل تعالمه بشكل واضح بل فاضح وحب الظهور الذي يقصم الظهور حتى أني أذكر له من ذلك أنه كان في درس الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الحرم ولمز ابن عثيمين بعدم العلم في الحديث حتى أنه قال يتقطع قلبي كلما روى حديثا ضعيفا!! ووصف نفسه وقتها بالمحدث.
ومن المواقف لهذا المحدث!!(خسئ) أنه سئل مرة عن حديث فقال أشم منه رائحة الزندقة واذا بالحديث في صحيح البخاري!!!
وأذكر له قصة تدل على تعالمه الفاضح حيث جلس في مجلس في اربد مع احد أمثاله من المتعالمين فكان فيما ذكر حديث أسامة بن زيد عندما قتل الكافر بعد أن قال لا اله الا الله وذكر بعد أن عاتبه النبي عليه الصلاة والسلام بقوله :"أقتلته بعد أن قال لا اله الا الله؟قال فلما دفن لفظته الأرض ثم قال هه الزيادة حسنها الالباني وبما أني رجل ذو صنعة - يمكن ما قالها مشايخنا مشهور والحلبي في ذلك الوقت-لم أكتف بتحسين الشيخ فتتبعتها فوجدتها صحيحة!! فأجابه معاذ لا تعارض بين تحسين الالباني وتصحيحك فالشيخ حسن السند وأنت صححت المتن (ما شاء الله ذو صنعة أيضا الظاهر!!!)،
ثم التقيت بشيخنا مشهور وسردت له الحوار كما هو فقال: هذا جهلٌ، إن هذه الزيادة أصلا ليست لهذا الحديث!!!
وفي الجعبة غير هذا وأكتفي بما ذكرت لعل هذا الرجل يستحي ويعرف أننا نعرفه جيدا فإنه بحق كذاب أشر
بيان حال المسكين الدعي ( معاذ الشمري !!!! ) معاذ حمادنة العقرباوي
لقد بين أصحابه حاله ولمزه في الإمام العثيمين إلخ
أترككم مع البيان :
قال ابو الحارث :
حقيقة الدعي معاذ الشمري لمن لا يعرفه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
فإن بعض الناس لا ينفع معهم الأسلوب العلمي لان اسلوبهم قائم على السب والشتم ولا حول ولا قوة الا بالله
ومن هؤلاء القوم فتى أحمق سليط اللسان لا يعرف الأدب ولم يتأدب، ولم يتخلق بأخلاق المستقيمين فضلاً عن أخلاق طلبة العلم
وساءني جدا ما قرأته له من بذاءة لسان وسب وشتم يترفع عنه بعض الفساق ويتدين به هذا الدعي لا رداً على أهل البدع بل طعنا في علماء السلف وعلم الحديث.
لا أريد أن أطيل عليكم بالمقدمة وسأذكر لله ثم ذبا عن مشايخنا ما أعرفه عن هذا الدعي!!
وما يشهد معي عليه بعض السلفيين في مدينة اربد.
فمعرفتي بهذا الدعي معاذ حمادنة العقرباوي هذا اسمه، وأول كذبه في نسبه فقد نام في الليل وهو معاذ حمادنة (وكان زميل دراسة) واستيقظ في الصباح واذا به أصبح معاذا الشمري!!!.
وكان أن ذهبنا الى العمرة سوية في عام 1417 من الهجرة الموافق 1997 ميلادي،
وسبحان الله!! فعلاً السفر يسفر عن أخلاق الرجال.
فأذكر اننا بعد العمرة جمعنا كذبات معاذ علينا في هذه الرحلة فوصلت الى 14 كذبة كتبناها وذهبنا واجهناه بها بالاضافة الى سرقة بعض الأموال من الناس حيث أخذ المال منا في حين كانت العمرة وقتها ممولة من الشيخ محمد أبو شقرة. وأخذ مالا من بعض الناس ولم يذهبوا الى العمرة بسبب تأخر التأشيرة ولكن لم يعد لهم المال!!
واشترك معه وقتها شريكه الذي سرعان ما تبرأ منه معاذ ورماه بأنه نصاب واستأثر بالمال.
ومما ظهر لنا في هذه الرحلة عند هذا الرجل تعالمه بشكل واضح بل فاضح وحب الظهور الذي يقصم الظهور حتى أني أذكر له من ذلك أنه كان في درس الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الحرم ولمز ابن عثيمين بعدم العلم في الحديث حتى أنه قال يتقطع قلبي كلما روى حديثا ضعيفا!! ووصف نفسه وقتها بالمحدث.
ومن المواقف لهذا المحدث!!(خسئ) أنه سئل مرة عن حديث فقال أشم منه رائحة الزندقة واذا بالحديث في صحيح البخاري!!!
وأذكر له قصة تدل على تعالمه الفاضح حيث جلس في مجلس في اربد مع احد أمثاله من المتعالمين فكان فيما ذكر حديث أسامة بن زيد عندما قتل الكافر بعد أن قال لا اله الا الله وذكر بعد أن عاتبه النبي عليه الصلاة والسلام بقوله :"أقتلته بعد أن قال لا اله الا الله؟قال فلما دفن لفظته الأرض ثم قال هه الزيادة حسنها الالباني وبما أني رجل ذو صنعة - يمكن ما قالها مشايخنا مشهور والحلبي في ذلك الوقت-لم أكتف بتحسين الشيخ فتتبعتها فوجدتها صحيحة!! فأجابه معاذ لا تعارض بين تحسين الالباني وتصحيحك فالشيخ حسن السند وأنت صححت المتن (ما شاء الله ذو صنعة أيضا الظاهر!!!)،
ثم التقيت بشيخنا مشهور وسردت له الحوار كما هو فقال: هذا جهلٌ، إن هذه الزيادة أصلا ليست لهذا الحديث!!!
وفي الجعبة غير هذا وأكتفي بما ذكرت لعل هذا الرجل يستحي ويعرف أننا نعرفه جيدا فإنه بحق كذاب أشر