صهيب
08-25-2008, 04:13 PM
لا يستشعر هذا الخرافي المبتدع بقبح عمل شيخه التكفيري
ها هو الخرافي أبو معاذ مرابط يتفوه بما لا يدري ، ويهذي بما لا يعرف ، وجهل بأن التحذير من المبتدعة من النصح الواجب لعموم الأمة ، وعلى ذلك أطبق السلف والمحدثون وغيرهم من أهل العلم .
وصدق الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله القائل: اللسان ليس له جمرك يقول من شاء ما شاء
قرر علماء هذه الأمة في باب التعامل مع أهل البدع وجوب إهانتهم واحتقارهم وإذلالهم وترك تعظيمهم وتوقيرهم وهذا هو حقهم، فإن الله تعالى قد كتب الذلة والصغار على من خالف دينه وشريعته وعاند الأدلة
قال هذا الخرافي: أن التكفيري عثمان عيسي من أهل العلم
الله المستعان إن هذا مما يملأ النفس ألماً وحزناً وأسفاً على أمة يكون أمثال هذا الفاشل الضايع الغشاش الكذاب التكفيري منن أهل العلم
عارٌ والله أن تصبح هذه الفئة المضَلِّلة مسَيّرة
أتحداك يا خرافي أن تعطينا لمحة وجيزة عن شيخك هذا العالم التكفيري
من أين تخرج؟
على أيدي من درس؟
من هم شيوخه؟
حتى في المجلة التي يكذب فيها لا يذكرون تحت اسم هذا المتعالم هل هو أستاذ جامعي دكتور تخرج من جامعة إمام أو مسكين ضايع فاشل متعالم لا علم عنده ينسخ من هنا وضع هناك
كما هو الشأن بالنسبة إليك الغارق في مواقع الرافضة
وأنا أعرف أنه ليس عندك علم مجرد جاهل مفتون يكتب له فينسخ ويلصق في سحاب
ثم يأتي من يطبل ويقول لك بارك الله لقد اكتشفت شيء لم يطلع عليه حتى من سبقونا من الأولين
أنا أعذرك لأني أعرف أنك جاهل وما كتبت ليس بكلامك وهو كلام شيخ المتعالم الجاهل التكفيري وهذا هو أسلوبه مع من يخالفه السب والشتم والطعن واللعن والله المستعان
حالك كحال من فقد ذاكرته، بأن أصابه الهرم سريعاً، ففقد ذاكرته، وأصبح يذري بما لا يدري، ولا يتصوّر الواقع، ولا يعلم في أي حال، فقد ذاكرته وعظم نسيانه، وقل ذكره، وأصبح لا يعرف شيئاً، ولا يميّز بالأحوال، إنما هو ذو هذيان لا يعقل ولا يدري، وفاقد الذاكرة، فأنت لا شيء عليك
وهذا لشيخك الضايع لك يا خرافي جاهل
ذكر ابن المبارك عن مطرف بن عبدالله بن الشخير قال : " لأن أبيت نائماً وأصبح نادماً أحب إليَّ من أن أبيت قائماً فأصبح معجباً (الزهد لابن المبارك (ص 151)
ها هو الخرافي أبو معاذ مرابط يتفوه بما لا يدري ، ويهذي بما لا يعرف ، وجهل بأن التحذير من المبتدعة من النصح الواجب لعموم الأمة ، وعلى ذلك أطبق السلف والمحدثون وغيرهم من أهل العلم .
وصدق الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله القائل: اللسان ليس له جمرك يقول من شاء ما شاء
قرر علماء هذه الأمة في باب التعامل مع أهل البدع وجوب إهانتهم واحتقارهم وإذلالهم وترك تعظيمهم وتوقيرهم وهذا هو حقهم، فإن الله تعالى قد كتب الذلة والصغار على من خالف دينه وشريعته وعاند الأدلة
قال هذا الخرافي: أن التكفيري عثمان عيسي من أهل العلم
الله المستعان إن هذا مما يملأ النفس ألماً وحزناً وأسفاً على أمة يكون أمثال هذا الفاشل الضايع الغشاش الكذاب التكفيري منن أهل العلم
عارٌ والله أن تصبح هذه الفئة المضَلِّلة مسَيّرة
أتحداك يا خرافي أن تعطينا لمحة وجيزة عن شيخك هذا العالم التكفيري
من أين تخرج؟
على أيدي من درس؟
من هم شيوخه؟
حتى في المجلة التي يكذب فيها لا يذكرون تحت اسم هذا المتعالم هل هو أستاذ جامعي دكتور تخرج من جامعة إمام أو مسكين ضايع فاشل متعالم لا علم عنده ينسخ من هنا وضع هناك
كما هو الشأن بالنسبة إليك الغارق في مواقع الرافضة
وأنا أعرف أنه ليس عندك علم مجرد جاهل مفتون يكتب له فينسخ ويلصق في سحاب
ثم يأتي من يطبل ويقول لك بارك الله لقد اكتشفت شيء لم يطلع عليه حتى من سبقونا من الأولين
أنا أعذرك لأني أعرف أنك جاهل وما كتبت ليس بكلامك وهو كلام شيخ المتعالم الجاهل التكفيري وهذا هو أسلوبه مع من يخالفه السب والشتم والطعن واللعن والله المستعان
حالك كحال من فقد ذاكرته، بأن أصابه الهرم سريعاً، ففقد ذاكرته، وأصبح يذري بما لا يدري، ولا يتصوّر الواقع، ولا يعلم في أي حال، فقد ذاكرته وعظم نسيانه، وقل ذكره، وأصبح لا يعرف شيئاً، ولا يميّز بالأحوال، إنما هو ذو هذيان لا يعقل ولا يدري، وفاقد الذاكرة، فأنت لا شيء عليك
وهذا لشيخك الضايع لك يا خرافي جاهل
ذكر ابن المبارك عن مطرف بن عبدالله بن الشخير قال : " لأن أبيت نائماً وأصبح نادماً أحب إليَّ من أن أبيت قائماً فأصبح معجباً (الزهد لابن المبارك (ص 151)