المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب عاجل من الأخوة ((آثار السلف الصالح -الأخوة في الله))موضوع للمشاركة جميع الأعضاء .


كيف حالك ؟

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 05:14 PM
طلب عاجل من الأخوة ((آثار السلف الصالح الأخوة في الله))--موضوع للمشاركة جميع الأعضاء .

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وصلاته وسلامه على إمام المتقين، وخاتم النبيين وآله وصحبه أجمعين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد:

طلب عاجل من الأخوة ((آثار السلف الصالح الأخوة في الله))--موضوع للمشاركة جميع الأعضاء أرجوا التفاعل معي بارك الله فيكم ونفع المسلمين بكم .

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 05:17 PM
وفي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تفصيل لحقوق هذه الأخوة العظيمة

· حيث قال معلمنا وقدوتنا عليه الصلاة السلام : "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لايجتمعان في قلب مؤمن، الإيمان والحسد»
وقال صلى الله عليه وسلم: «إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولاتحسسوا، ولاتجسسوا، ولاتنافسوا، ولا تحاسدوا ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً».
و قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلمٍ كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة" رواه البخاري ومسلم
وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " أن تسلم عليه إذا لقينه، وتجيبه إذا دعاك، وتشمته إذا عطس، وتعوده إذا مرض، وتشهد جنازته إذا مات، وتبر قسمه إذا أقسم عليك، وتنصح إذا استنصحك، وتحفظه بظهر الغيب إن غاب عنك، وتحب له ما تحب لنفسك، وتكره له ما تكره لنفسك".
و عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أربع من حق المسلمين عليك: أن تعين محسنهم، وأن تستغفر لمذنبهم، وأن تدعو لغائبهم، وأن تجب تائبهم" .

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 05:22 PM
عن شعبة رضي الله عنه قال : خرج عبد الله بن مسعود على أصحابه فقال :( أنتم جلاءُ حزني ) .

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 05:24 PM
قال الحسن رحمه الله :(( المؤمن مرآة أخيه إن رأى فيه ما لا يعجبه سدده وقومه , وحاطه وحفظه في السر والعلانية . إن لك من خليلك نصيبا وإن لك نصيبا من ذكر من أحببت . فثقوا بالأصحاب والمجالس )
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( يصفى لك ود أخيك ثلاث : أن تبدأه بالسلام , وأن تدعوه بأحب الأسماء إليه , وأن توسع له في المجلس , وكفى بالمرء عيباً أن يجد على الناس فيما يأتي , أو يبدو لهم منه مايخفى عليه من نفسه , وأن يؤذيه في المجلس بما لا يعنيه )..

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 05:34 PM
وكان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول : ( كنا إذا فتقدنا الأخ أتيناه , فإذا كان مريضا كانت عيادة , وإن كان مشغولا كانت عونا , وإن كان غير ذلك كانت زيارة ) .

أبو همام الأثري
08-22-2008, 07:36 PM
يقول ابن تيمية - رحمه الله - : « والمؤمن عليه أن يعادي في الله ، ويوالي في الله ، فإن كان هناك مؤمن فعليه أن يواليه وإن ظلمه ، فإن الظلم لا يقطع الموالاة الإيمانية ، قال تعالى : { وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ المُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ } ( الحجرات : 9-10 ) ، فجعلهم إخوة مع وجود القتال والبغي ، وأمر بالإصلاح بينهم ، ... وليعلم أن المؤمن تجب موالاته وإن ظلمك واعتدى عليك ، والكافر تجب معاداته وإن أعطاك وأحسن إليك ؛ فإن الله سبحانه بعث الرسل وأنزل الكتب ليكون الدين كله لله ، فيكون الحب لأوليائه والبغض لأعدائه ، ... وإذا اجتمع في الرجل الواحد خير وشر ، وفجور وبر ، وطاعة ومعصية ، وسنة وبدعة استحق من الموالاة والثواب بقدر ما فيه من الخير ، واستحق من المعاداة والعقاب بحسب ما فيه من الشر ، فيجتمع في الشخص الواحد موجبات الإكرام والإهانة ، كاللص الفقير تقطع يده لسرقته ، ويُعطى من بيت المال ما يكفيه لحاجته »
مجموع الفتاوى ، 28/ 208 ، 209

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 10:22 PM
جزاك الله خير على تفاعلك في الموضوع

ابومحمد الجزائري
08-22-2008, 10:51 PM
و عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أربع من حق المسلمين عليك: أن تعين محسنهم، وأن تستغفر لمذنبهم، وأن تدعو لغائبهم، وأن تجب تائبهم" .

والتوبة بشروطها طبعا كما يقرر العلماء
حتى لايحدث شك اوريب في التائب.
والله يحب التوابين ويحب المتطهرين
والله الموفق .

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 11:02 PM
و عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أربع من حق المسلمين عليك: أن تعين محسنهم، وأن تستغفر لمذنبهم، وأن تدعو لغائبهم، وأن تجب تائبهم" .

والتوبة بشروطها طبعا كما يقرر العلماء
حتى لايحدث شك اوريب في التائب.
والله يحب التوابين ويحب المتطهرين
والله الموفق .
جزاك الله خير على تفاعلك في الموضوع

المنتصر بالله
08-22-2008, 11:15 PM
قال شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه :
(( لا ريب أن الخوارج كان فيهم من الاجتهاد في العبادة والورع ما لم يكن في الصحابة كما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم ،لكن لما كان على غير الوجه المشروع أفضى بهم إلى المروق من الدين ولهذا قال عبد الله بن مسعود وأبي بن مالك :" اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة" ))

أبوعلي الشمالي
08-22-2008, 11:23 PM
الله يفرج عنكم في فلسطين المحتلة من الصهاينة ومن حركة حماس الرافضية .آآآآآآآآمين

أبو همام الأثري
08-23-2008, 02:12 AM
قال ابن بطة العكبري - رحمه الله - : " ثم تحب في الله من أطاعه وإن كان بعيداً منك وخالف مرادك في الدنيا وتبغض في الله من عصاه ووالى أعدائه وإن كان قريباً منك ووافق هواك في دنياك وتصل علا ذلك وتقطع عليه " اهـ .
ويقول ابن ابي العز الحنفي - رحمه الله - : (( ونحب اهل العدل والامانة ونبغض اهل الجور والخيانة وهذا من كمال الايمان ومن تمام العبودية فان العبادة تتضمن كمال المحبة ونهايتها وكمال الذل ونهايته فمحبة رسل الله وانبيائه وعباده المؤمنين من محبة الله وان كانت المحبة التي لله لا يستحقها غيره فغير الله يحب في الله لا مع الله فان المحب يحب ما يحب محبوبه ويبغض ما يبغض ويوالي من يواليه ويعادي من يعاديه ويرضى لرضائه ويغضب لغضبه ويأمر بما يامر به وينهى عما ينهى عنه فهو موافق لمحبوبه في كل حال والله تعالى يحب المحسنين ويحب المتقين ويحب التوابين ويحب المتطهرين ونحن نحب من أحبه الله والله لا يحب الخائنين ولا يحب المفسدين ولا يحب المستكبرين ولا نحبهم ايضاً ونبغضهم موافقة له سبحانه وتعالى )) اهــ .

أبوعلي الشمالي
08-23-2008, 04:20 AM
قال الامام الشافعي-رحمه الله-:من علامات الصادق في أخوة أخيه أن يقبل علله ويسدد خلله ويغفر زلته.

أبوعلي الشمالي
08-23-2008, 04:22 AM
قال عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-لقاء الاخوان جلاء الأحزان واذا رزقك مودة امرىء مسلم فتثبت بها.

سيف المسلول
08-23-2008, 03:14 PM
قال ابن بطة العكبري - رحمه الله - : " ثم تحب في الله من أطاعه وإن كان بعيداً منك وخالف مرادك في الدنيا وتبغض في الله من عصاه ووالى أعدائه وإن كان قريباً منك ووافق هواك في دنياك وتصل علا ذلك وتقطع عليه " اهـ .
ويقول ابن ابي العز الحنفي - رحمه الله - : (( ونحب اهل العدل والامانة ونبغض اهل الجور والخيانة وهذا من كمال الايمان ومن تمام العبودية فان العبادة تتضمن كمال المحبة ونهايتها وكمال الذل ونهايته فمحبة رسل الله وانبيائه وعباده المؤمنين من محبة الله وان كانت المحبة التي لله لا يستحقها غيره فغير الله يحب في الله لا مع الله فان المحب يحب ما يحب محبوبه ويبغض ما يبغض ويوالي من يواليه ويعادي من يعاديه ويرضى لرضائه ويغضب لغضبه ويأمر بما يامر به وينهى عما ينهى عنه فهو موافق لمحبوبه في كل حال والله تعالى يحب المحسنين ويحب المتقين ويحب التوابين ويحب المتطهرين ونحن نحب من أحبه الله والله لا يحب الخائنين ولا يحب المفسدين ولا يحب المستكبرين ولا نحبهم ايضاً ونبغضهم موافقة له سبحانه وتعالى )) اهــ .





وكذلك الله لا يحب النمامين الغتابين الكذابين المزورين الحسادين لاخوانهم السلفيين والذي لم يسلم منهم حتى العلماء امثال الشيخ فالح واتهامهم اياه بالكذب والعياذ بالله والآن يتهمون أى واحد لا يوافقهم بأنه كذاب وحتى الشيخ فالح لما خالف هواهم اصبح عندهم كذاب وسنحرص على فضحهم ونحن لهم بالمرصاد وحتى في عقر دارهم

أبوعلي الشمالي
08-23-2008, 09:04 PM
جزاك الله خير على تفاعلك في الموضوع

ابومحمد الجزائري
10-07-2008, 01:37 AM
يرفع لمسيس الحاجة اليه
الله المستعان ونسأل الله ان يصلح الاحوال.امين.

أبوعلي الشمالي
10-25-2008, 01:44 AM
يرفع للفائدة العامة .

أبوعلي الشمالي
11-02-2008, 07:20 PM
قل لي في وجهي ما أكره فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره الحلية 4 86 /

من طلب أخاً بلا عيب بقي بلا أخ روضة العقلاء لابن أبي الدنيا 169

قد جعل الله في الصديق البار المقبل عوضا من ذي الرحم العاق المدبرالسير 5 / 57 .

أنصح الناس لك من خاف الله فيك جامع العلوم / 77 .

++ عن محمد بن بشير قال : جرى بين ابن السماك وبين صديق له كلام فقال له صديقه : الميعاد غدا نتعاتب , فقال : بل الميعاد غدا أن نتغافر . ( الشعب / 7996 ) .

**عن الأوزاعي قال : سمعت بلال بن سعد يقول : أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك دينارالحلية 5 / 225.

عن جعفر قال : سمعت مالك بن دينار يقول للمغيرة بن حبيب ما لا أحصي وكان ختنه : يا مغيرة كل أخ وجليس وصاحب لا تستفيد منه في دينك خيرا فانبذ عنك صحبته . الحلية 6 / 248 و ( الزهد لأحمد / 389.

~عن مطرف بن عبد الله قال : لقاء إخواني أحب إلي من لقاء أهلي ! أهلي يقولون : يا أبي يا أبي وإخواني يدعون الله بدعوة أرجو فيها الخير الزهد لأحمد / 296..

12d8c7a34f47c2e9d3==