عبد الغني الغرباوي
01-28-2008, 09:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد ...:
قال: أحمد الديواني المرجئ كاتب في شبكة سحاب البدعية الحزبية عن كُتاب شبكة الأثري :: (فهم أهل فجور أخباث أنجاس ..)
4 الكاتب : [ الديواني ]
2003-12-01 05:37 PM المشاركات : 2200
لي زمن طويل لم أدخل ملتقى السلفيين
ولكن بعد هذا الموضوع عرجت على ذاك المنتدى
فوجدت هذا العنوان :
[ السلسلة الصوتية: في \"سباب وتناقضات يحيى الحجوري\" بصوته بصوته بصوته ]
لكاتب رمز لاسمه بـ سلطان الهاجري ..
أقول :
فهم أهل فجور أخباث أنجاس ..
لا يريدون إلا تفرقة السلفيين وأشياخهم وطلبة العلم ..
فنقول لهم :
موتوا بغيظكم يا أهل الضلال والفتن
فأهل السنة باقون [ لا تزال طائفة من أمتى ... ] ..
وأقول :
ألا لعنة الله على الظالمين الكاذبين الفاجرين ..
نعوذ بالله من حالهم السيئة النتنة الخبيثة
كم فرح السلفيون بتوحيد الصف والتقاء أهل السنة في اليمن بعد فتنة أبي الحسن الذي سعى بكل قوة لتفريق السلفيين في اليمن - وفي كل مكان - ولكن الله رد كيده ..
وهم ساعون للتفريق - بالكذب والدجل - ينصر بعضهم بعضا ..
ولكن نقول : موتوا بغيظكم - يالخونة ! - يا أهل الفتن ..
-----------------------------------------------------------
أقول :وافق الديواني في رمي أهل السنة بأنهم أنجاس الرافضة وإليكم الدليل :
قال نعمة الله الجزائري في حكم النَّواصب (أهل السنَّة) فقال:( إنَّهم كفَّار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية , وإنَّهم شرٌّ من اليهود والنَّصارى , وإنَّ من علامات الناصبي تقديم غير عليٍّ عليه في الإمامة ). الأنوار النعمانية /206-207
قال الخوئي في كتابه {منهاج الصالحين1/116 ط نجف}: (في عدد الاعيان النجسة وهي عشرة ـ إلى أنْ قال ـ العاشر الكافر وهو من لم ينتحل ديناً غير الاسلام أو انتحل الاسلام وجحد ما يُعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة، نعم إنكار المعاد يُوجب الكفر مطلقاً ولا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والخارجي والغالي والناصب).
ـ وقال محسن الحكيم في كتابه {العروة الوثقى 1/68 ط طهران}: ( لا إشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب).
ـ وقال الخميني في {تحرير الوسيلة 1/119}: (غير الاثني عشرية من فرق الشيعة إذا لم يظهر منهم نصب أو معاداة وسب لسائر الأئمة الذين لا يعتقدون بإمامتهم طاهرون وأما مع ظهور ذلك منهم فهم مثل سائر النواصب ).
ـ ويقول في ص 118 ط بيروت: (وأما النواصب والخوارج لعنهما الله تعالى فهما نجسان من غير توقف).
نعوذ بالله من خبث الرافضة والمرجئة
وبعد ...:
قال: أحمد الديواني المرجئ كاتب في شبكة سحاب البدعية الحزبية عن كُتاب شبكة الأثري :: (فهم أهل فجور أخباث أنجاس ..)
4 الكاتب : [ الديواني ]
2003-12-01 05:37 PM المشاركات : 2200
لي زمن طويل لم أدخل ملتقى السلفيين
ولكن بعد هذا الموضوع عرجت على ذاك المنتدى
فوجدت هذا العنوان :
[ السلسلة الصوتية: في \"سباب وتناقضات يحيى الحجوري\" بصوته بصوته بصوته ]
لكاتب رمز لاسمه بـ سلطان الهاجري ..
أقول :
فهم أهل فجور أخباث أنجاس ..
لا يريدون إلا تفرقة السلفيين وأشياخهم وطلبة العلم ..
فنقول لهم :
موتوا بغيظكم يا أهل الضلال والفتن
فأهل السنة باقون [ لا تزال طائفة من أمتى ... ] ..
وأقول :
ألا لعنة الله على الظالمين الكاذبين الفاجرين ..
نعوذ بالله من حالهم السيئة النتنة الخبيثة
كم فرح السلفيون بتوحيد الصف والتقاء أهل السنة في اليمن بعد فتنة أبي الحسن الذي سعى بكل قوة لتفريق السلفيين في اليمن - وفي كل مكان - ولكن الله رد كيده ..
وهم ساعون للتفريق - بالكذب والدجل - ينصر بعضهم بعضا ..
ولكن نقول : موتوا بغيظكم - يالخونة ! - يا أهل الفتن ..
-----------------------------------------------------------
أقول :وافق الديواني في رمي أهل السنة بأنهم أنجاس الرافضة وإليكم الدليل :
قال نعمة الله الجزائري في حكم النَّواصب (أهل السنَّة) فقال:( إنَّهم كفَّار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية , وإنَّهم شرٌّ من اليهود والنَّصارى , وإنَّ من علامات الناصبي تقديم غير عليٍّ عليه في الإمامة ). الأنوار النعمانية /206-207
قال الخوئي في كتابه {منهاج الصالحين1/116 ط نجف}: (في عدد الاعيان النجسة وهي عشرة ـ إلى أنْ قال ـ العاشر الكافر وهو من لم ينتحل ديناً غير الاسلام أو انتحل الاسلام وجحد ما يُعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة، نعم إنكار المعاد يُوجب الكفر مطلقاً ولا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والخارجي والغالي والناصب).
ـ وقال محسن الحكيم في كتابه {العروة الوثقى 1/68 ط طهران}: ( لا إشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب).
ـ وقال الخميني في {تحرير الوسيلة 1/119}: (غير الاثني عشرية من فرق الشيعة إذا لم يظهر منهم نصب أو معاداة وسب لسائر الأئمة الذين لا يعتقدون بإمامتهم طاهرون وأما مع ظهور ذلك منهم فهم مثل سائر النواصب ).
ـ ويقول في ص 118 ط بيروت: (وأما النواصب والخوارج لعنهما الله تعالى فهما نجسان من غير توقف).
نعوذ بالله من خبث الرافضة والمرجئة