المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بشرى سارة لمحبي الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع


كيف حالك ؟

الصارم المنكي
12-02-2007, 01:20 PM
سيصدر قريباً إن شاء الله كتاب قيم لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع رئيس قسم العقيدة بالجامعة الإسلامية -سابقاً- وإمام وخطيب جامع الشهداء بالمدينة النبوية بعنوان:(العمليات الانتحارية التفجيرية. أجهاد هي؟ أم فساد؟) وقد قدم له معالي الشيخ/ صالح بن فوزان الفوزان بمقدمة رائعة قال فيها:(( فقد قرأت الكتاب المعد من قبل الشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن المنصور الجربوع، عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، وهو بعنوان: (العمليات الانتحارية التفجيرية. أجهاد هي؟ أم فساد؟) فوجدته –والحمد لله- كتاباً مفيداً في موضوعه، مؤيداً بالأدلة، يرد على شبهات أخطر فرقة ضالة في هذا العصر.
وقد قام الشيخ تجاهها بواجب علمي مقنع، مفحم لكل مضلل)).

وهو الآن بانتظار الفسح، ونتمنى أن يرى النور قريباً.

محمد الصميلي
12-02-2007, 02:59 PM
جزاك الله خيرا أخي الفاضل ، وأذكر في سنوات مضت كان يقال عن الشيخ الجربوع-حفظه الله تعالى-أنه تكفيري وكان الكثير من الشباب و طلبة العلم ينفرون من أشرطته وبعضها بيع سابقا في تسجيلات إرجائية الآن في وهران وقالوا عندهم تزكية للشيخ عبد المحسن العباد له ولكن الآن لعلهم يقلبون ظهر المجن، والله المستعان.

الصارم المنكي
12-02-2007, 05:47 PM
أخي محمد الصميلي -حفظه الله- دع عنك ما يقال عن الشيخ الجربوع، فأنا من طلابة، وقد قرأت عليه بعض المتون، ومن يقول عنه ذلك إما أنه لا يعرف الشيخ، أو لأنه يحمل بدعة معينة، ويدرك قوة التأصيل لمسائل الإيمان والتكفير عند الشيخ، فهو يحذر منه خشية أن يسأل عن هذه المسائل فيجيب إجابة تقمع بدعته وإرجائه والله المستعان

متبع السنة
12-02-2007, 06:33 PM
جزاه الله خيراً وبارك في علمه وعمله .

ماهر المحمدي
12-02-2007, 08:03 PM
جزاه الله خيراً على هذا الكتاب وهو دليل على أنه سلفي
ومن قال لكم أنه تكفيري فهذا أجهل من دابة،فأنا أعرف أن الشيخ الجربوع يحذر من مذهب الخوارج وله نشاط في ذلك وكتابه القادم هو دليل على ذلك
اسأل الله أن يوفقه إلى كل خير

الاثري83
12-02-2007, 08:16 PM
جزى الله الشيخ عبد الله الجربوع خير الجزاء ووفقه لكل خير .
ولابد لنا ان لاننسى يااخوة شنشة المرجئة الجدد.
وهي "ان كل من يحرر مسألة الايمان تحريرا سلفيا و يوافق اللجنة الدائمة في ردها على الفرقة الارجائية الجديدة فهو تكفيري ."
فقد قالوا عن العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - انه تكفيري عندما رد وكشف ارجاء القوم.
فلايلتفت اليهم وهم قد بانوا وانكشفوا ولله الحمد.

محمد الصميلي
12-02-2007, 09:37 PM
أخي محمد الصميلي -حفظه الله- دع عنك ما يقال عن الشيخ الجربوع، فأنا من طلابة، وقد قرأت عليه بعض المتون، ومن يقول عنه ذلك إما أنه لا يعرف الشيخ، أو لأنه يحمل بدعة معينة، ويدرك قوة التأصيل لمسائل الإيمان والتكفير عند الشيخ، فهو يحذر منه خشية أن يسأل عن هذه المسائل فيجيب إجابة تقمع بدعته وإرجائه والله المستعان
صدقني أخي إشتريت يومها شريط له عُنونَ بـ: (قصة سيدنا يوسف عليه السلام ) يومها لا أعرف الشيخ من زكاه حقيقة لكن لأن الأخ هداه الله قال أن الشيخ عبد المحسن العباد زكاه اشتريته ، لوما سمعته حقيقة فوائد جمة واستنبط من بين الفوائد مسائل في الحاكمية فقلت سبحان الله لا بد أن أسأل عن هذا الشيخ فاسلوبه علمي في القصص غير اسلوب الوعاض..وعندها وجدت له اشرطة بتعليق الشيخ المفتي فحمدت الله على ذلك واستفدت من اشرطته ولله الحمد..ويكفي تأصيله في مسائل الإيمان و التكفير..

الصارم المنكي
12-02-2007, 11:50 PM
أحب أن أفيد الإخوه ببعض اللطائف من سيرة الشيخ، والتي أعلم أنه حريص على كتمها حتى عن خاصته:
1- الشيخ -حقظه الله- شديد الغيرة على العقيدة، وله جهود طيبة في التحذير من البدع وخاصة في مزار سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، حيث أنه إمام المسجد الذي بجوار المزار.
2- بكاؤه من خشية الله، وخاصة إذا تحدث عن تعظيم الله وأسمائه وصفاته، وهذا شيئ يعرفه طلابه ومن يصلي خلفه أو يحضر خطبه.
3- الحرص على بذل العلم وتقريبه للناس وخاصة القرى المجاورة للمدينة النبوية.
4- شدة تواضعه وبعده عن متع الدنيا، فقد كان الشيخ قبل التحاقه بالجامعة، مديرا لأحد البنوك في المملكة، وكان يتقاضى راتباً مجزياً، ولكنه ترك ذلك لله، وانتقل إلى المدينة لطلب العلم وسكنى تلك الأرض الطيبة.
5- ورعه الشديد وكراهيته الخوض في أعراض الناس، ويكره القيل والقال وإشغال الأوقات بما لا طائل تحته، ولذلك فهو قليل الخلطة جدا.
6- صبره وتحمله للمتاعب في ذات الله، فالشيخ يذهب للصلاة إماما في مسجد الشهداء منذ قرابة الخمس والعشرين سنه، مع أن مسجده يبعد كثيرا عن بيته، وقد كانت تعرض عليه مساجد قريبة من بيته فيأبى لأنه يرى أن بقاءه في ذلك المسجد أنفع للناس.
هذه بعض المسائل التي أحببت ذكرها عن الشيخ، ومن رآى الشيخ وعرفه يدرك أنني لم أذكر إلا القليل ولعل من عرف الشيخ أكثر يتحفنا بشيء من سيرته.

القصاب
12-03-2007, 12:00 AM
أحب أن أفيد الإخوه ببعض اللطائف من سيرة الشيخ، والتي أعلم أنه حريص على كتمها حتى عن خاصته:
1- الشيخ -حقظه الله- شديد الغيرة على العقيدة، وله جهود طيبة في التحذير من البدع وخاصة في مزار سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، حيث أنه إمام المسجد الذي بجوار المزار.
2- بكاؤه من خشية الله، وخاصة إذا تحدث عن تعظيم الله وأسمائه وصفاته، وهذا شيئ يعرفه طلابه ومن يصلي خلفه أو يحضر خطبه.
3- الحرص على بذل العلم وتقريبه للناس وخاصة القرى المجاورة للمدينة النبوية.
4- شدة تواضعه وبعده عن متع الدنيا، فقد كان الشيخ قبل التحاقه بالجامعة، مديرا لأحد البنوك في المملكة، وكان يتقاضى راتباً مجزياً، ولكنه ترك ذلك لله، وانتقل إلى المدينة لطلب العلم وسكنى تلك الأرض الطيبة.
5- ورعه الشديد وكراهيته الخوض في أعراض الناس، ويكره القيل والقال وإشغال الأوقات بما لا طائل تحته، ولذلك فهو قليل الخلطة جدا.
6- صبره وتحمله للمتاعب في ذات الله، فالشيخ يذهب للصلاة إماما في مسجد الشهداء منذ قرابة الخمس والعشرين سنه، مع أن مسجده يبعد كثيرا عن بيته، وقد كانت تعرض عليه مساجد قريبة من بيته فيأبى لأنه يرى أن بقاءه في ذلك المسجد أنفع للناس.
هذه بعض المسائل التي أحببت ذكرها عن الشيخ، ومن رآى الشيخ وعرفه يدرك أنني لم أذكر إلا القليل ولعل من عرف الشيخ أكثر يتحفنا بشيء من سيرته.

جزاك الله خيراً أخي وبارك الله في الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع، وأُضيف أخي هنا شيئاً من تواضعه أني اتصلت به أسأله فكان الشيخ قمة في التواضع والانصات إلى السؤال دون مقاطعة حتى ولو طال السؤال....فجزاه الله خيراً ونفعنا بعلمه

محمد الصميلي
12-03-2007, 02:36 PM
أحب أن أفيد الإخوه ببعض اللطائف من سيرة الشيخ، والتي أعلم أنه حريص على كتمها حتى عن خاصته:
1- الشيخ -حقظه الله- شديد الغيرة على العقيدة، وله جهود طيبة في التحذير من البدع وخاصة في مزار سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، حيث أنه إمام المسجد الذي بجوار المزار.
2- بكاؤه من خشية الله، وخاصة إذا تحدث عن تعظيم الله وأسمائه وصفاته، وهذا شيئ يعرفه طلابه ومن يصلي خلفه أو يحضر خطبه.
3- الحرص على بذل العلم وتقريبه للناس وخاصة القرى المجاورة للمدينة النبوية.
4- شدة تواضعه وبعده عن متع الدنيا، فقد كان الشيخ قبل التحاقه بالجامعة، مديرا لأحد البنوك في المملكة، وكان يتقاضى راتباً مجزياً، ولكنه ترك ذلك لله، وانتقل إلى المدينة لطلب العلم وسكنى تلك الأرض الطيبة.
5- ورعه الشديد وكراهيته الخوض في أعراض الناس، ويكره القيل والقال وإشغال الأوقات بما لا طائل تحته، ولذلك فهو قليل الخلطة جدا.
6- صبره وتحمله للمتاعب في ذات الله، فالشيخ يذهب للصلاة إماما في مسجد الشهداء منذ قرابة الخمس والعشرين سنه، مع أن مسجده يبعد كثيرا عن بيته، وقد كانت تعرض عليه مساجد قريبة من بيته فيأبى لأنه يرى أن بقاءه في ذلك المسجد أنفع للناس.
هذه بعض المسائل التي أحببت ذكرها عن الشيخ، ومن رآى الشيخ وعرفه يدرك أنني لم أذكر إلا القليل ولعل من عرف الشيخ أكثر يتحفنا بشيء من سيرته.

بارك الله فيك اخي ، وإن أمكن اخي تنقل بعض الفوائد العلمية من أشرطة الشيخ بارك الله في علمه و عمله.

أبو الربيعة
12-04-2007, 11:25 PM
أحب أن أفيد الإخوه ببعض اللطائف من سيرة الشيخ، والتي أعلم أنه حريص على كتمها حتى عن خاصته:
1- الشيخ -حقظه الله- شديد الغيرة على العقيدة، وله جهود طيبة في التحذير من البدع وخاصة في مزار سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، حيث أنه إمام المسجد الذي بجوار المزار.
2- بكاؤه من خشية الله، وخاصة إذا تحدث عن تعظيم الله وأسمائه وصفاته، وهذا شيئ يعرفه طلابه ومن يصلي خلفه أو يحضر خطبه.
3- الحرص على بذل العلم وتقريبه للناس وخاصة القرى المجاورة للمدينة النبوية.
4- شدة تواضعه وبعده عن متع الدنيا، فقد كان الشيخ قبل التحاقه بالجامعة، مديرا لأحد البنوك في المملكة، وكان يتقاضى راتباً مجزياً، ولكنه ترك ذلك لله، وانتقل إلى المدينة لطلب العلم وسكنى تلك الأرض الطيبة.
5- ورعه الشديد وكراهيته الخوض في أعراض الناس، ويكره القيل والقال وإشغال الأوقات بما لا طائل تحته، ولذلك فهو قليل الخلطة جدا.
6- صبره وتحمله للمتاعب في ذات الله، فالشيخ يذهب للصلاة إماما في مسجد الشهداء منذ قرابة الخمس والعشرين سنه، مع أن مسجده يبعد كثيرا عن بيته، وقد كانت تعرض عليه مساجد قريبة من بيته فيأبى لأنه يرى أن بقاءه في ذلك المسجد أنفع للناس.
هذه بعض المسائل التي أحببت ذكرها عن الشيخ، ومن رآى الشيخ وعرفه يدرك أنني لم أذكر إلا القليل ولعل من عرف الشيخ أكثر يتحفنا بشيء من سيرته.

جزاك الله خيرا انشر أشرطته وكتبه هنا يا أخي

12d8c7a34f47c2e9d3==