السني1
11-01-2007, 09:49 PM
ربيع المدخلي
هذا الإمام المطلق للسحابيين ـ دحره الله ـ يستحق أن تجمع فرائدة وكراماته وإكتشافاته العلميّة التي سبق بها الأوّلين واللاحقين ! ، ولم يكتشفها أهل العلم المحققين وربما لم تدر في خلدهم في لحظةٍ من اللحظات !! .
يجب أن تجمع ـ مميزاته ـ ليطلع عليها من فاته بعض منها فما لا يدرك كله لا يترك جله ، وأنا أكتب هذه الأسطر أعلم بأنّ هذه الأسطر لن تفي هذا الإمام حقّه ، فإكتاشافاته كثيرة وفوائده غزيرة ، فهو بارع في جميع الفنون الشرعية ، فلا تكاد أن تنظر لأقواله في جانبٍ من جوانب الشريعة إلاّ وعلمت أنّه إمام حجة في هذا الجانب !! ، وخاصة حاسته السادسة في إكتشاف البدع والمبتدعه ـ مما غاب عن جميع أهل العلم ـ وإنفرد به هذا الإمام !!.
ومن فرائده :
ـ لا يضرّه ـ حفظه الله ـ جهله في تلاوة كتاب الله ، ولا تخبطه في العقيدة ، لأنّه مشغول جداّ جداًّ في حرب أهل البدع وليس لديه الوقت الكافي ليضيعه في هذا ـ كان الله في عونه ـ وبارك له في وقته !.
ـ من كراماته أنّه يستطيع من خلال متن الحديث أن يعرف راويه من الصّحابة !! وهذه الكرامة لم يحضى بها البخاري ولا أحمد ابن حنبل ؟.
ـ ومن كراماته ـ وما أكثرها ـ الإستشعار عن بعد وأنّه يستطيع معرفة مافي صدور مخالفيه خاصةً من كانوا دسائس على أهل السنّة ومن يبيّتون النيّة لحربها فبارك الله بحاسته الإستشعاريّة ـ وزاده الله إستشعاراً على إستشعار ـ !!!.
ـ عفّة لسانه ، فلا يجاريه في مضمار عفّة اللّسان إلاّ حبيبه الحجوري ، حتّى أنّه ينتابك شعور وأنت تستمع له بأنّك تجالس نافخ كيرٍ ـ عفواً ـ أقصد حامل مسك !.
ـ لديه أخلاص كبير في العمل حتّى أنّك لو بحثت في جميع مؤلفاته فلن تجده يثني على نفسه ـ فلله درّه من مخلص ـ ؟!.
ـ مهما بلغ خلافه مع مخالفيه فمن المستحيل أن يقوم هو أو أحد أتباعه في الطعن بالأعراض ! ، فمستحيل أن يقولوا في أحد مخالفيهم الذين إبيضّت لحاهم أنّه يحب المردان أو أن يطعنوا بأعراض أهل المخالفين لهم ، فالإمام وأتباعه أورع من هذا بكثير ولا تعتقد عزيزي القارىء أنهم منحطين أخلاقياً لهذه الدرجة التي يترفع عنها الكثير من المنحطين !!.
ـ ومن شدّة ورعه وتحرزه أنّه لايكفّر سيّد قطب ـ رحمه الله ـ على الرغم من أنّه جمع ( شرّ ما لدى الفرق من بدع ) و ( ما ترك أصلاً في الإسلام إلاّ هدمه ) وقد ( قامة عليه الحجّة ) ! فهل رأيتم إماماً بهذا الورع ـ ولو في الأحلام حتّى ـ ؟.
ـ الإمام ليس كأي شيخ تستطيع الوصول إليه بسهولة ، فكثرة مشاغلة المنهجيّة جعلته يعيّن له مندوبين في كثير من الدّول ينوبون عنه ـ وكلاء للمرجع ـ فلن تستطيع أن تكون سنيّاً حتى تحصل منهم على صك غفران ـ أقصد تزكيّة ـ ليشفعوا لك لدى الإمام ربيع فتكون سنيّاً ونص ـ واللي مو عاجبه يشرب من ماء البحر ـ ؟!.
ـ لكلامه وأحكامه ظاهر وباطن ، لا يدرك بواطنها إلاّ المريد المخلص .
ـ التشكيك في أحكام الإمام ربيع كالتشكيك في البخاري ومسلم ـ بل أبشع ـ فهو حامي الحمى ، وهو السنة والسنة هو ، والطعن فيه طعن في السنة.
ـ ومن الأدلة على متانته العلميّة إنكاره للفظة ( جنس العمل ) التي إستخدمها عشرات العلماء دون نكير ، وإكتشف أنّها بدعة خارجيّة ـ حقيرة ـ بواسطة ميكروسكوب البدع الدّقيق الذي الذي يمتلكه ـ حفظ الله ميكروسكوبه من أعين الحاسدين ـ ؟! .
ـ تفويضه لبعض الصفات الإلهيّة وعدّه لها من المشكلات ، وهذا دليل على تضلعه في باب الأسماء والصفات ورسوخ قدمه فيه ـ متّع الله أتباعه بعلمه ـ فحفظ أيها المريد ـ هذه الدّرة والقاعدة الرّبيعيّة في الأسماء والصفات : ( إن أشكل عليك شيء منها ففوضه ) ويادار ما دخلك شر !!.
ـ ومن فرائد علمه !! إستدلاله بالرّخص على جواز التّنازل عن أصول الدين وواجباته لمراعاة المصالح والمفاسد وهذا دليل على رسوخه في فقه الإستدلال وطول باعه !!.
ـ أيضاً من متانته في الأصول إكتشافه أنّ التفريق بين حال الإكراه وتغليب المصلحة في التّنازلات من البدع ـ فيا لله ما أفقهه ـ وما أرسخه من إمام في الأصول والقواعد !!.
ـ ومن سعة إطلاعه على أقوال أهل العلم وتحقيقه وتدقيقه في مسائل الإيمان ، عمله لإحصائية إستنبط من خلالها أنّ 99% من علماء السلف يقولون بحصول الإيمان من غير عمل ـ وعاشت الإحصائيّات ـ .
ـ ومن عظيم إكتشافاته الفذّة ـ التي غفل عنها السلف والخلف ـ إكتشافه لخطأ الصحابة في إجماعهم على دفن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حجرة عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهذا من شدّة حرصه على حماية التوحيد !!.
ـ ومن روائعه العقدية توصله إلى أن الروح لا تلتقي مع الجسد في البرزخ ـ وطز في الإجماع ـ وعاش الإمام ربيع ؟؟.
ـ ومن ثماره العلمية تخريجه لكوكبة من التلاميذ تجيز نفي صفات العيوب والنقائص عن الله ـ سبحانه وتعالى ـ نفيا تفصيليّاً ـ فنعم التلاميذ والشيخ ـ ولا عزاء للحزبيّة وتستطيع أن تقول : ( ربّنا ليس فناناً ولا درويشاً ولا عسكريّاً ولا ولا ولا ... الخ ) وقل سلفي هو الإمام ربيع !!.
ـ ومن أروع إكتشافاته تبديعه لأهل المعاصي وإخراجهم من السنة وطبعاً بقيود لأنّ الإمام ورع جداًّ ـ فدام ورع الشيخ ـ وخذل الله مخالفيه !.
ـ ومن درره الغالية قوله بأن الخوارج كانت عقيدتهم سلفيه وأن ضلالهم كان في الحاكمية فقط ـ فهل رأيتهم محققا كهذا ـ ؟؟.
ـ ومن نوادره ـ الغير نادرة ـ تبديعه لمن حمل المجمل على المفصل في أقوال أهل العلم ـ وهذه النّادرة لقطع الطّريق على من يدافع عن من ظلمهم ـ أقصد المبتدعة الأشرار ـ فلله درّه من شيخ فطن ذو نظرة ثاقبة بعيدة !!!!.
ـ ومن ورعه وتقواه أنّه لا يطعن بأعضاء هيئة كبار العلماء في العلن ويكتفي في الطعن بهم في مجالسه الخاصة ـ حتى لا يتمادى العامة في الحط من قدرهم ـ وهذا حفظ منه ـ حفظه الله ـ لمكانتهم ، زاده الله تقوا على تقواه !!.
ـ بعد 1428هـ إكتشف الإمام ربيع أنّ من قال بتكفير تارك عمل الجوارح هو خارجي حقير وحدادي رافضي ماسوني يريد هدم الإسلام ـ أدامه الله ذخراً لسحاب ـ فماذا كان كتابها سيعتقدون لولاه ؟؟؟.
ـ حينما وجد الإمام المدخلي في كتب تراجم رجال الحديث ذكر لبعض المبتدعة ـ من بين آلاف الرواة ـ إستنبط بما لديه من ملكة خارقة أنّ من يفرق بين جرح الرواة وأهل البدع هو من أتباع الهالك الكوثري ، فضربوا بكلام أعضاء اللجنة الدائمة للإفتاء عرض الحائط لإنّها أقوال لا ترتقي أن تكون حجة لمخالفة رأي الإمام ربيع ـ أبو الإستنباطات الباهرة ـ !!.
ـ يجب أن يهجر من أمر الإمام ربيع بهجره ، ومن لم يهجره يهجر ، فهو ولي أمر السلفيّة وهو الآمر النّاهي !! فحذر أن تكون خارجيّاً على الإمام ربيع .
ـ إكتشف الإمام المدخلي أن حكومة السودان كافرة لأنّها تنتمي للأخوان المسلمين وفيها رجل قال بعض أهل العلم بكفره ( حسن الترابي ) ولا تسألة عن أدلته على تكفيره لحكومة السودان حتى تطبقها على الحكومات الأخرى ـ بلا أدلة بلا بطيخ ـ فسؤال الإمام عن الأدلة بدعة وتشكيك في إمامته ـ لا بارك الله في المشككين ـ ؟.
والكثير والكثير مما لا يحضرني
ولكنه جهد المقل
كتبه : السلفي الكويتي
هذا الإمام المطلق للسحابيين ـ دحره الله ـ يستحق أن تجمع فرائدة وكراماته وإكتشافاته العلميّة التي سبق بها الأوّلين واللاحقين ! ، ولم يكتشفها أهل العلم المحققين وربما لم تدر في خلدهم في لحظةٍ من اللحظات !! .
يجب أن تجمع ـ مميزاته ـ ليطلع عليها من فاته بعض منها فما لا يدرك كله لا يترك جله ، وأنا أكتب هذه الأسطر أعلم بأنّ هذه الأسطر لن تفي هذا الإمام حقّه ، فإكتاشافاته كثيرة وفوائده غزيرة ، فهو بارع في جميع الفنون الشرعية ، فلا تكاد أن تنظر لأقواله في جانبٍ من جوانب الشريعة إلاّ وعلمت أنّه إمام حجة في هذا الجانب !! ، وخاصة حاسته السادسة في إكتشاف البدع والمبتدعه ـ مما غاب عن جميع أهل العلم ـ وإنفرد به هذا الإمام !!.
ومن فرائده :
ـ لا يضرّه ـ حفظه الله ـ جهله في تلاوة كتاب الله ، ولا تخبطه في العقيدة ، لأنّه مشغول جداّ جداًّ في حرب أهل البدع وليس لديه الوقت الكافي ليضيعه في هذا ـ كان الله في عونه ـ وبارك له في وقته !.
ـ من كراماته أنّه يستطيع من خلال متن الحديث أن يعرف راويه من الصّحابة !! وهذه الكرامة لم يحضى بها البخاري ولا أحمد ابن حنبل ؟.
ـ ومن كراماته ـ وما أكثرها ـ الإستشعار عن بعد وأنّه يستطيع معرفة مافي صدور مخالفيه خاصةً من كانوا دسائس على أهل السنّة ومن يبيّتون النيّة لحربها فبارك الله بحاسته الإستشعاريّة ـ وزاده الله إستشعاراً على إستشعار ـ !!!.
ـ عفّة لسانه ، فلا يجاريه في مضمار عفّة اللّسان إلاّ حبيبه الحجوري ، حتّى أنّه ينتابك شعور وأنت تستمع له بأنّك تجالس نافخ كيرٍ ـ عفواً ـ أقصد حامل مسك !.
ـ لديه أخلاص كبير في العمل حتّى أنّك لو بحثت في جميع مؤلفاته فلن تجده يثني على نفسه ـ فلله درّه من مخلص ـ ؟!.
ـ مهما بلغ خلافه مع مخالفيه فمن المستحيل أن يقوم هو أو أحد أتباعه في الطعن بالأعراض ! ، فمستحيل أن يقولوا في أحد مخالفيهم الذين إبيضّت لحاهم أنّه يحب المردان أو أن يطعنوا بأعراض أهل المخالفين لهم ، فالإمام وأتباعه أورع من هذا بكثير ولا تعتقد عزيزي القارىء أنهم منحطين أخلاقياً لهذه الدرجة التي يترفع عنها الكثير من المنحطين !!.
ـ ومن شدّة ورعه وتحرزه أنّه لايكفّر سيّد قطب ـ رحمه الله ـ على الرغم من أنّه جمع ( شرّ ما لدى الفرق من بدع ) و ( ما ترك أصلاً في الإسلام إلاّ هدمه ) وقد ( قامة عليه الحجّة ) ! فهل رأيتم إماماً بهذا الورع ـ ولو في الأحلام حتّى ـ ؟.
ـ الإمام ليس كأي شيخ تستطيع الوصول إليه بسهولة ، فكثرة مشاغلة المنهجيّة جعلته يعيّن له مندوبين في كثير من الدّول ينوبون عنه ـ وكلاء للمرجع ـ فلن تستطيع أن تكون سنيّاً حتى تحصل منهم على صك غفران ـ أقصد تزكيّة ـ ليشفعوا لك لدى الإمام ربيع فتكون سنيّاً ونص ـ واللي مو عاجبه يشرب من ماء البحر ـ ؟!.
ـ لكلامه وأحكامه ظاهر وباطن ، لا يدرك بواطنها إلاّ المريد المخلص .
ـ التشكيك في أحكام الإمام ربيع كالتشكيك في البخاري ومسلم ـ بل أبشع ـ فهو حامي الحمى ، وهو السنة والسنة هو ، والطعن فيه طعن في السنة.
ـ ومن الأدلة على متانته العلميّة إنكاره للفظة ( جنس العمل ) التي إستخدمها عشرات العلماء دون نكير ، وإكتشف أنّها بدعة خارجيّة ـ حقيرة ـ بواسطة ميكروسكوب البدع الدّقيق الذي الذي يمتلكه ـ حفظ الله ميكروسكوبه من أعين الحاسدين ـ ؟! .
ـ تفويضه لبعض الصفات الإلهيّة وعدّه لها من المشكلات ، وهذا دليل على تضلعه في باب الأسماء والصفات ورسوخ قدمه فيه ـ متّع الله أتباعه بعلمه ـ فحفظ أيها المريد ـ هذه الدّرة والقاعدة الرّبيعيّة في الأسماء والصفات : ( إن أشكل عليك شيء منها ففوضه ) ويادار ما دخلك شر !!.
ـ ومن فرائد علمه !! إستدلاله بالرّخص على جواز التّنازل عن أصول الدين وواجباته لمراعاة المصالح والمفاسد وهذا دليل على رسوخه في فقه الإستدلال وطول باعه !!.
ـ أيضاً من متانته في الأصول إكتشافه أنّ التفريق بين حال الإكراه وتغليب المصلحة في التّنازلات من البدع ـ فيا لله ما أفقهه ـ وما أرسخه من إمام في الأصول والقواعد !!.
ـ ومن سعة إطلاعه على أقوال أهل العلم وتحقيقه وتدقيقه في مسائل الإيمان ، عمله لإحصائية إستنبط من خلالها أنّ 99% من علماء السلف يقولون بحصول الإيمان من غير عمل ـ وعاشت الإحصائيّات ـ .
ـ ومن عظيم إكتشافاته الفذّة ـ التي غفل عنها السلف والخلف ـ إكتشافه لخطأ الصحابة في إجماعهم على دفن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حجرة عائشة ـ رضي الله عنها ـ وهذا من شدّة حرصه على حماية التوحيد !!.
ـ ومن روائعه العقدية توصله إلى أن الروح لا تلتقي مع الجسد في البرزخ ـ وطز في الإجماع ـ وعاش الإمام ربيع ؟؟.
ـ ومن ثماره العلمية تخريجه لكوكبة من التلاميذ تجيز نفي صفات العيوب والنقائص عن الله ـ سبحانه وتعالى ـ نفيا تفصيليّاً ـ فنعم التلاميذ والشيخ ـ ولا عزاء للحزبيّة وتستطيع أن تقول : ( ربّنا ليس فناناً ولا درويشاً ولا عسكريّاً ولا ولا ولا ... الخ ) وقل سلفي هو الإمام ربيع !!.
ـ ومن أروع إكتشافاته تبديعه لأهل المعاصي وإخراجهم من السنة وطبعاً بقيود لأنّ الإمام ورع جداًّ ـ فدام ورع الشيخ ـ وخذل الله مخالفيه !.
ـ ومن درره الغالية قوله بأن الخوارج كانت عقيدتهم سلفيه وأن ضلالهم كان في الحاكمية فقط ـ فهل رأيتهم محققا كهذا ـ ؟؟.
ـ ومن نوادره ـ الغير نادرة ـ تبديعه لمن حمل المجمل على المفصل في أقوال أهل العلم ـ وهذه النّادرة لقطع الطّريق على من يدافع عن من ظلمهم ـ أقصد المبتدعة الأشرار ـ فلله درّه من شيخ فطن ذو نظرة ثاقبة بعيدة !!!!.
ـ ومن ورعه وتقواه أنّه لا يطعن بأعضاء هيئة كبار العلماء في العلن ويكتفي في الطعن بهم في مجالسه الخاصة ـ حتى لا يتمادى العامة في الحط من قدرهم ـ وهذا حفظ منه ـ حفظه الله ـ لمكانتهم ، زاده الله تقوا على تقواه !!.
ـ بعد 1428هـ إكتشف الإمام ربيع أنّ من قال بتكفير تارك عمل الجوارح هو خارجي حقير وحدادي رافضي ماسوني يريد هدم الإسلام ـ أدامه الله ذخراً لسحاب ـ فماذا كان كتابها سيعتقدون لولاه ؟؟؟.
ـ حينما وجد الإمام المدخلي في كتب تراجم رجال الحديث ذكر لبعض المبتدعة ـ من بين آلاف الرواة ـ إستنبط بما لديه من ملكة خارقة أنّ من يفرق بين جرح الرواة وأهل البدع هو من أتباع الهالك الكوثري ، فضربوا بكلام أعضاء اللجنة الدائمة للإفتاء عرض الحائط لإنّها أقوال لا ترتقي أن تكون حجة لمخالفة رأي الإمام ربيع ـ أبو الإستنباطات الباهرة ـ !!.
ـ يجب أن يهجر من أمر الإمام ربيع بهجره ، ومن لم يهجره يهجر ، فهو ولي أمر السلفيّة وهو الآمر النّاهي !! فحذر أن تكون خارجيّاً على الإمام ربيع .
ـ إكتشف الإمام المدخلي أن حكومة السودان كافرة لأنّها تنتمي للأخوان المسلمين وفيها رجل قال بعض أهل العلم بكفره ( حسن الترابي ) ولا تسألة عن أدلته على تكفيره لحكومة السودان حتى تطبقها على الحكومات الأخرى ـ بلا أدلة بلا بطيخ ـ فسؤال الإمام عن الأدلة بدعة وتشكيك في إمامته ـ لا بارك الله في المشككين ـ ؟.
والكثير والكثير مما لا يحضرني
ولكنه جهد المقل
كتبه : السلفي الكويتي