اخيرا "سحاب " تلجأ الى .....

[ابوعبد الباسط الاثري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد :
اخيرا شبكة الارجاء والتمييع والحدادية "سحاب " تلجأ الى اسلوب من عجز عن مقارعة الحجة بالحجة الى مدح النفس وذم الأخرين ، وذلك بتثبيت مشرفهم هذه المواضيع التالية :

" معا يدا بيد من اجل سحاب الخير ورفعتها "

"دفاع اهل السنة والكتاب عن الامام ربيع المدخلي في شبكة السنة سحاب"

"لسنا سحابيين ولكننا نحب سحابا".

لكن مع الاسف لايحضرني الآن اي اثر عن السلف في ذم هذا الاسلوب ؟.
وأنا اريد ان استفيد فهل من مفيد ؟ يااخواني - حفظكم الله وثبتنا واياكم على السنة حتى الممات -.
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم.

[السني1]

منذ متى وأتباع المدخلي يردون على مخالفيهم بردود علمية ؟.

كالبعير الذي يرغي عند نحره

يقصفون بالردود قصفا ثم يرفعون التزكيات [ إبتسامه ].

[أبو حفصة]

بسم الله الرحمن الرحيم،

خرب البيت فبدأ ترميمه، لكن أنى لهم ذلك، و ها هو أحد مشرفيهم يضع شروطا على كتاب المنتدى و يتناسى نفسه و غيره من المشرفين، و لما قارعه أحد الكتاب في ذلك أجاب إجابة قذرة بأن المشرف لا يلزمه إبداء إسمه الكامل.
فأي سلفية هاته، مجاهيل الحال يتولون الإشراف بأسماء مستعارة بينما الكتاب ملزمون بإبداء أسمائهم، هي و الله الحزبية المقيتة؟؟؟، و أنا أتحداهم لماذا يحذفون فتاوى كبار العلماء و يثبتون مقالات لمجاهيل غالبهم لا يرقب الله فيما يكتب، و لمن شاء أن يسبر أحوال هاته العصابة المجهولة الحال و الهوية، ما عليه إلا أن يلقي نظرة عن وكرهم الذي اجتمعوا فيه- المرسال- و جعلوه أقذر منتدى بالطعن في الأثريين بشكل اعتباطي مليء بالحقد و الكذب و الافتراء، و ها أحد أولئك المجاهيل يكتب مقالا مفاده أن الأثريين سرقوا أوراقا من المحكمة- بخصوص العتيبي أبو عمر- فيالها من حماقات تصدر من فجرة جهال؟؟
أما ما كتبه هذا القيم السفلي فلا يتعدى أن يكون آخر خيط يتشبت به إنقاذا لماء الوجه..ليس إلا..

[بن حمد الأثري]

قال العلامة الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ –رحمه الله-: ((من عادة أهل البدع إذا أفلسوا من الحجة وضاقت عليهم السبل تروحوا إلى عيب أهل السنة وذمهم ومدح أنفسهم)).

[سلفي]

قال العلامة الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ –رحمه الله-: ((من عادة أهل البدع إذا أفلسوا من الحجة وضاقت عليهم السبل تروحوا إلى عيب أهل السنة وذمهم ومدح أنفسهم)).



نعم كلمات في الصميم

جزاك الله خيرا