المفرق
08-29-2007, 07:33 PM
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد :
نقل أحد الكتاب في شبكة سحاب الإرجاء إسمه المستعار ( العدناني ) رد الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله على فتوى ربيع المدخلي في قوله ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) فكان مصير هذا الكاتب - جزاه الله خير ووفقه الله لكل خير - الطرد من هذه الشبكة الخبيثة التي ليس بغريب عنها هذا الفعل المشين لكن الأعجب من ذلك أن المدعو أحمد بن يحيى الزهراني علق على هذه الفتوى بتعليقات تدل على جهله و على إضطرابه و تناقضه في نفس الوقت فقد إدعى كذبا أن مسألة عود الروح إلى الجسد من المسائل خلافية فقد قال و هذا نص كلامه :
( الأخ العدناني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد :
فإن من إحقاق الحق أن تدرس المسألة دراسة جادة فتنصر المحق وترد على المبطل وليس من إحقاق الحق أن تودر ما يتعلق به كتاب شبكة الأثري من فتوى الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – وهي عليهم وليست لهم وذلك من عدة وجوه :) ثم ذكر بعض الوجوه ثم في الوجه الثالث قال :
( الوجه الثالث : أن فالحاً وزمرته إذا اختاروا قولاً من أقوال أهل العلم ضللوا من قال بغير قولهم وإن كانت الأدلة صرحت به وعليه أئمة وفتوى الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – ليس فيها إلا التخطئة حسب ما ترجح لديه وعلى هذا أهل السنة إذا كان الخلاف دائراً بينهم لا يضلل بعضهم بعضاً )
و هذا يدل على جهل المدعو الزهراني و تناقضه في نفس الوقت فيشخكم قرر أنه : ( لا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) و هذا الكلام منه واضح و مفصل و ليس بمجمل أو مطلق كما إدعيتم مع أنكم لا تحملون الكلام المجمل على المفصل إلا في كتاب الله أو كلام المعصوم و هذه الفتوى هي عقيده شيخكم المدخلي و مما يثبت أنها من عقيدته :
1- أنه في كتابك ( وقفات مع فالح الحربي ....) - و الذي أجزم به أنه بقلم شيخكم ربيع - صوبت كلام المدخلي ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) و جعلت قوله موافقا للكتاب و السنة و قول السلف و نقلت نصوص مجملة على طريقة اهل البدع في الإستدلال و هذا يدل جهلك و كذبك عليهم و قد تجاهلت الإجماع الذي نقله الشيخ فالح في كتابه الماتع ( النقض المثالي...) و ليس بغريب عنك هذا و لا على شيخك الذي نقض عدة إجماعات.
2_ إدعيت في تعليقك على فتوى الشيخ العلامة الفوزان أن المسألة خلافية و هذا ما ترجح للشيخ الفوزان و هنا قد أثبتت أن شيخك ربيع يقول بهذا القول وهي عقيدته و هذا ما ترجح له و أنه : ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) .
و هذا من أقوى ما يثبت على أن هذه العقيدة هي عقيدة شيخكم فلا داعي لتريقع الخرق فقد فضحتم أيما فضيحة نسأل الله أن يكفي المسلمين شركم و شر فتنكم .
نقل أحد الكتاب في شبكة سحاب الإرجاء إسمه المستعار ( العدناني ) رد الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله على فتوى ربيع المدخلي في قوله ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) فكان مصير هذا الكاتب - جزاه الله خير ووفقه الله لكل خير - الطرد من هذه الشبكة الخبيثة التي ليس بغريب عنها هذا الفعل المشين لكن الأعجب من ذلك أن المدعو أحمد بن يحيى الزهراني علق على هذه الفتوى بتعليقات تدل على جهله و على إضطرابه و تناقضه في نفس الوقت فقد إدعى كذبا أن مسألة عود الروح إلى الجسد من المسائل خلافية فقد قال و هذا نص كلامه :
( الأخ العدناني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد :
فإن من إحقاق الحق أن تدرس المسألة دراسة جادة فتنصر المحق وترد على المبطل وليس من إحقاق الحق أن تودر ما يتعلق به كتاب شبكة الأثري من فتوى الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – وهي عليهم وليست لهم وذلك من عدة وجوه :) ثم ذكر بعض الوجوه ثم في الوجه الثالث قال :
( الوجه الثالث : أن فالحاً وزمرته إذا اختاروا قولاً من أقوال أهل العلم ضللوا من قال بغير قولهم وإن كانت الأدلة صرحت به وعليه أئمة وفتوى الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – ليس فيها إلا التخطئة حسب ما ترجح لديه وعلى هذا أهل السنة إذا كان الخلاف دائراً بينهم لا يضلل بعضهم بعضاً )
و هذا يدل على جهل المدعو الزهراني و تناقضه في نفس الوقت فيشخكم قرر أنه : ( لا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) و هذا الكلام منه واضح و مفصل و ليس بمجمل أو مطلق كما إدعيتم مع أنكم لا تحملون الكلام المجمل على المفصل إلا في كتاب الله أو كلام المعصوم و هذه الفتوى هي عقيده شيخكم المدخلي و مما يثبت أنها من عقيدته :
1- أنه في كتابك ( وقفات مع فالح الحربي ....) - و الذي أجزم به أنه بقلم شيخكم ربيع - صوبت كلام المدخلي ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) و جعلت قوله موافقا للكتاب و السنة و قول السلف و نقلت نصوص مجملة على طريقة اهل البدع في الإستدلال و هذا يدل جهلك و كذبك عليهم و قد تجاهلت الإجماع الذي نقله الشيخ فالح في كتابه الماتع ( النقض المثالي...) و ليس بغريب عنك هذا و لا على شيخك الذي نقض عدة إجماعات.
2_ إدعيت في تعليقك على فتوى الشيخ العلامة الفوزان أن المسألة خلافية و هذا ما ترجح للشيخ الفوزان و هنا قد أثبتت أن شيخك ربيع يقول بهذا القول وهي عقيدته و هذا ما ترجح له و أنه : ( ولا يلتقي الجسد و الروح إلا يوم القيامة ) .
و هذا من أقوى ما يثبت على أن هذه العقيدة هي عقيدة شيخكم فلا داعي لتريقع الخرق فقد فضحتم أيما فضيحة نسأل الله أن يكفي المسلمين شركم و شر فتنكم .