اعتقاد السلف في مسالة الايمان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[ابو الحارث الشامي]

قال احد طلبة العلم المشهورين في تقريره لاصل الايمان:
فعمل القلب هو حلقة الوصل بين التصديق الذي لا بدَّ أن يكون في القلب ، وبين عمل الأركان
، فكلما قوي عمل القلب : ظهرت آثاره على الجوارح ، فإن ضعف وحصل شيء منه فإن المكلف يُحكم بأنه في دائرة النجاة عند الله عز وجل .
السؤال : إن زال العمل بالكلية فكيف نحكم عليه بالإيمان ؟
أضرب لكم مثالاً :
الإنسان يتكون من جسم وعظم وشعر وروح ،
فإن زال الشعر : فهل يزول الإنسان بالكلية ؟!
وكذا العمل إن زال بقي أصل الإيمان !
ولكن إن أريد بالعمل : عمل القلب : فإنه شرط صحة في الإيمان
وإن أريد به عمل الأركان والجوارح فإن الأعمال شرط كمال في الإيمان "

انتهى كلام الشيخ السلفي الاثري

السؤال : هل هذا الكلام هو كلام السلف في الايمان ؟
ام هي دعوة ارجائية معاصرة تحت مسمى السلفية [

[ابو الحارث الشامي]

سؤال اخر ؟؟؟
هل عرفتم من هو ذلك الشيخ العلامة السلفي الاثري !!!!؟؟

[salafi]

هذا قول مرجئة الفرقة الخامسة و هم أسوء من مرجئة الفقهاء.
من قائل هذا الكلام .

[salafi]

إقرأ هذا الكلام الجميل.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى (ج19 ص161): (فلا نجد قط مبتدعاً إلا وهو يحب كتمان النصوص التي تخالفه، ويبغضها، ويبغض إظهارها، وروايتها، والتحدث عنها). اهـ

قلت:(أبي عبدالرحمن فوزي بن عبدالله بن محمد الحميدي الأثري )
فالآن أتاك نبأُ المرجئيين المحرفين، إذ تَسَوَّرُوا كتب السلف فاحذر مكرهم

وقال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله في شرح مسائل الجاهلية (ص126): (فهذا من العقوبات أن الإنسان إذا ترك الحق يُبتلى بالباطل، وهذه سنة لا تتبدل ولا تتغير، فبعض المسلمين تركوا كتاب الله وسنة رسوله، وأخذوا بأقوال الناس، وأخذوا علم المنطق، وأخذوا علم الكلام، هم من هذا القبيل، لما تركوا كتاب الله وسنة رسوله وأخذوا غيرهما لأنهم لما أعرضوا عن كتاب الله وسنة رسوله، ولم يأخذوا عقيدتهم من الكتاب والسنة، ابتلوا بأخذ العقيدة من علوم الكفرة والملاحدة، فما أشبه الليلة بالبارحة!

وهكذا كل من ترك الحق فإنه يبتلى بالباطل، ومن ترك مذهب أهل السنة والجماعة، فإنه يبتلى بمذاهب الفرق الضالة – كالمرجئة -، والذي يتحزب مع الجماعات الضالة المخالفة للكتاب والسنة ومنهج أهل السنة والجماعة، يُبتلى بأن يكون مع الفرق الضالة.
هذه سنة الله سبحانه وتعالى، فهذا مما يُحَذِّر المسلم من أن يترك الحق لأنه إذا ترك الحق ابتلى بالباطل، وإذا ترك اتباع أهل الحق اتبع أهل الباطل، دائماً وأبداً). اهـ

وقال الشيخ صالح ن فوزان الفوزان حفظه الله في شرح مسائل الجاهلية (ص128): (والواجب على المسلم أن يقبل الحق ممن جاء به لأن الحق ضالة المؤمن أينما وجده أخذه، مع صديقه، أو مع عدوه لأنه يطلب الحق.

أما إذا كان يعتبر الاشخاص فقط، فهذا دين أهل الجاهلية... والحاصل: أن الواجب على المسلم تجنب سنة اليهود والنصارى، وهي الكفر بالحق إذا كان مع من لا يحبه، فلا يحملك بغض الشخص على أن ترفض ما معه من الحق.

ومثل هذا ما هو موجود الآن: إذا كانت طائفة، أو جماعة تبغض أحد العلماء، فإنهم يرفضون ما معه من الحق، فيحملهم بغضهم لهذا العالم على أن يرفضوا ما معه من الحق، وأن يُعَتِّموا عليه، ويُزَهِّدوا فيه ويُحَذِّوا من مؤلفاته، ومن أشرطته، ولو كانت حقاً.. لماذا؟ لا لشيء إلاّ لأنهم لا يحبون هذا الشخص.

والواجب عليك أيها المسلم أن تقبل الحق، وإن كان مع من لا تحب، ولا تكون العداوات الشخصية والأهواء النفسية مانعة من قبول الحق).([5]) اهـ

وقال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله في شرح مسائل الجاهلية (ص122): (وهذه عقوبة لهم لأن الإنسان إذا فرح بالباطل فإنه لا يتركه، أما إذا لم يفرح به وكان عنده تشكك منه، فهذا حريٌّ أنه يتوب ويرجع عنه، لكن إذا اطمأن إليه وفرح به، فإنه لا يتحول عنه، وهذه عقوبة من الله جل وعلا لأن من ترك الحق يبتلى بالباطل، ومن نرك الاجتماع فإنه يبتلى بالتفرق والتشتت...). اهـ

قلت: والذي ينتسب إلى الحق فيجب أن يقول به، ولا يقول بخلاف الحق.

فالانتساب الصحيح: هو أن ينتسب إلى الشيء ويكون موافقاً له، فالذي ينتسب إلى مذهب السلف الصالح يوافق ما جاءوا به من سلامة المنهج، وصحة المعتقد، والبراءة من مذاهب الفرق الضالة.([6])

مقتبس من إعداد

أبي عبدالرحمن فوزي بن عبدالله بن محمد الحميدي الأثري.

[ابو الحارث الشامي]

اين هذاالكلام من قول ابي طالب فيما نقله عنه شيخ الاسلام ابن تيمية في فتاواه في المجلد السابع !!!!!!

لا إيمان إلا بعمل ولا عمل إلا بعقد ومَثَلُ ذلك مَثَلُ العمل الظاهر والباطن أحدهما مرتبط بصاحبه من أعمال القلوب وعمل الجوارح ومثله قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إنما الأعمال بالنيات } أي لا عمل إلا بعقد وقصد لأن { إنما } تحقيق للشيء ونفي لما سواه فأثبت بذلك عمل الجوارح من المعاملات وعمل القلوب من النيات ، فمثل العمل من الإيمان كمثل الشفتين من اللسان لا يصح الكلام الا بهما لأن الشفتين تجمع الحروف واللسان يظهر الكلام وفى سقوط أحدهما بطلان الكلام وكذلك فى سقوط العمل ذهاب الإيمان ).



وعليه فان ما قرره الشيخ السلفي هو قول المرجئة الذين اخرجوا العمل من مسمى الايمان

[ابو الحارث الشامي]

ثم ان قول "السلفي الاثري" بان عمل الجوارح شرط كمال وان عمل القلب شرط صحة وكذا العمل ان زال بقي اصل الايمان نقضٌ للاصل الذي قرره السلف بان جنس العمل ركنٌ في الايمان, وايضاً هو نقضُ للتلازم بين عمل الجوارح وعمل القلب فان ذهاب عمل الجوارح بالكلية دليلٌ على انتفاء عمل القلب لا محالة ,وترك العمل بالكلية نقض لاصل الايمان وهذا هو عين كفر التولي والاعراض ان كان ترك العمل بالكلية عن اختيار لا عن اكراه لان مجمل العمل الظاهر مع الباطن شرط النجاة في الاخرة , لا خير في ظاهر لا باطن له ولا في باطن لا ظاهر له

[أبو عبدالرحمن الأثري السلفي]

سؤال اخر ؟؟؟
هل عرفتم من هو ذلك الشيخ العلامة السلفي الاثري !!!!؟؟
من هو ؟؟؟ بارك الله فيك

[ابوخالد الاثري]

ومثل هذا ما هو موجود الآن: إذا كانت طائفة، أو جماعة تبغض أحد العلماء، فإنهم يرفضون ما معه من الحق، فيحملهم بغضهم لهذا العالم على أن يرفضوا ما معه من الحق، وأن يُعَتِّموا عليه، ويُزَهِّدوا فيه ويُحَذِّوا من مؤلفاته، ومن أشرطته، ولو كانت حقاً.. لماذا؟ لا لشيء إلاّ لأنهم لا يحبون هذا الشخص.

كما تفعل سحاب الارجاء الخبيثة الان .

[ابو الحارث الشامي]

ومن غيرة ناشر بدعة الارجاءفي الاردن هو وزمرته
انه
الشيخ مشهور بن حسن ال سلمان السلفي الاثري
قال ذلك في احد دروسه في شرح كتاب المساجد /باب تحريم الكلام في الصلاة بتاريخ 29 ربيع الاول /1427
الموافق 27/4/2006

[ابو الحارث الشامي]

مع العلم ان كلمة الروح في النص السابق ليست من كلام الشيخ لكن ادرجها احد تلاميذه اثناء التفريغ

[أبو عبدالرحمن الأثري السلفي]

هو معروف بتمييعه و إخوانيته و إرجائه..
و لكن أسلوبك غريب يا أخي !!!