العربي
04-16-2007, 11:19 AM
كتب هذا المتلون محمد التميمي موضوعا في الساحات بعنوان (من لم يكفر صدام فهو مرجئ ، ومن كفر صدام فهو خارجي )
وأظنه هو نفسه المشرف في الساحات محمد التميمي المعروف بتميعه للقضايا وهو من انصار ربيع هذه الأيام
وبالأمس من اشد خصومه والسبب ان ربيع اصبح من انصار علي حسن ضد اللجنة الدائمة وعلى رأسهم الشيخ الفوزان
حفظه الله لذلك ربيع أستحق الولاء
واليكم ماكتب هذا المميع
خرج ابن الجوزي رحمه الله في تلبيس إبليس عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : إن الشيطان طاف بأهل مجلس
الذكر ليفتنهم فلم يستطع أن يفرق بينهم ، فأتى حلقة يذكرون الدنيا فأغرى بيهم حتى اقتتلوا ، فقام أهل الذكر فحجزوا بينهم
فتفرقوا .
قال محقق الكتاب : إسناده حسن إلى ابن مسعود .
متى يعقل كثير من الكتاب
ومتى يهتدي كثير من المتكلمين إلى هذه الحيل والمكائد !!
هاهو خلاف قد بدأ يصعد على السطح ، وظهر فريقان :
فريق يترحم على صدام حسين ، ولن يلبث هذا الخلاف إلى أن يتطور ، فيقول أرباب هذا القول : إن الرجل قد نطق
بالشهادتين عند موته ، وقد جاءت النصوص في إيمان من نطق بالشهادتين عند موته ، فمن كفره هذا فقد كفر أهل لا إله إلا الله
وهو خارجي
وفريق آخر يكفر صدام حسين ، ولن يلبث هذا الخلاف إلى أن يتطور أيضا ، فيقول أرباب هذا القول إن الرجل كافر بمعتقده
الفاسد إذ جعل حزب البعث شرعا يدان به ، وقد حكم عليه الشيخ ابن باز بالكفر أيام غزو العراق ، وكفره لأجل عقيدة حزب
البعث الكافر ، ومن كان مرتدا لأجل بدعة أو مقولة لا تحصل توبته إلا بالرجوع عن البدعة والمقولة الكفرية وإن كان يقول
لا إله إلا الله .
ومن لم يكفر هذا الرجل فإنه يجعل الإيمان مجرد نطق باللسان وهذا هو معتقد المرجئة دون الاعتقاد والعمل .
وهكذا من لم يكفر صدام حسين فهو مرجئ لأن لازمه الإرجاء .
وهكذا تظهر الفتن ، ويختلف أهل السنة على نحل وفرق لأجل رجل من الناس قتل ، وهم متفقون على معظم قضايا الإيمان
وجلها !! (( أين اتفاق أهل السنة عنك وانته ملأت الساحات بأسمائك الكثيرة وانته ترد وتناصر
الإرجاء وأسمائك معروفه))
فانظر أيها المسلم إلى أمة محمد حين يغيب عنهم نور العلم والوحي ، وترفع رايات العلم ويثبت الجهل وينتشر ، وينطق في
القوم الرجل التافه الرويبضة ويتكلم باسم الدين والعلم (( أما الرجل التافه و الرويبضة الذي يتكلم باسم
الدين والعلم هو انته فهذا الوصف ينطبق عليك فقد تكلم في من جعلت الكلام فيه فتنه في الدين هو الشيخ أمام أهل السنة ابن
باز رحمه الله ولاشك ان إتباع الإمام ابن باز فيه درء للفتنة وإتباع أمثالك هي الفتنة بعينها ))
الله الله إخواني في أنفسكم
والله الله في إخوانكم
فقد قال الحسن البصري رحمه الله : يا أهل السنة ترفقوا رحمكم الله ، فإنكم من أقل الناس
وكان سفيان رحمه الله يقول : إذا سمعت برجل من أهل السنة في المشرق فابعث إليه بالسلام ، وإذا سمعت برجل من أهل
السنة في المغرب فابعث إليه بالسلام فإن أهل السنة قليل .
واعلموا أن الله تعالى قد حرم بينكم أعراضكم كما حرم بينكم دماءكم
قال النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا
في شهركم هذا .
وما كتبته إلا نصيحة لنفسي وإخواني
((أرجو من الإخوة في الأثري التعليق على هذا المميع المنحرف))
وأظنه هو نفسه المشرف في الساحات محمد التميمي المعروف بتميعه للقضايا وهو من انصار ربيع هذه الأيام
وبالأمس من اشد خصومه والسبب ان ربيع اصبح من انصار علي حسن ضد اللجنة الدائمة وعلى رأسهم الشيخ الفوزان
حفظه الله لذلك ربيع أستحق الولاء
واليكم ماكتب هذا المميع
خرج ابن الجوزي رحمه الله في تلبيس إبليس عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : إن الشيطان طاف بأهل مجلس
الذكر ليفتنهم فلم يستطع أن يفرق بينهم ، فأتى حلقة يذكرون الدنيا فأغرى بيهم حتى اقتتلوا ، فقام أهل الذكر فحجزوا بينهم
فتفرقوا .
قال محقق الكتاب : إسناده حسن إلى ابن مسعود .
متى يعقل كثير من الكتاب
ومتى يهتدي كثير من المتكلمين إلى هذه الحيل والمكائد !!
هاهو خلاف قد بدأ يصعد على السطح ، وظهر فريقان :
فريق يترحم على صدام حسين ، ولن يلبث هذا الخلاف إلى أن يتطور ، فيقول أرباب هذا القول : إن الرجل قد نطق
بالشهادتين عند موته ، وقد جاءت النصوص في إيمان من نطق بالشهادتين عند موته ، فمن كفره هذا فقد كفر أهل لا إله إلا الله
وهو خارجي
وفريق آخر يكفر صدام حسين ، ولن يلبث هذا الخلاف إلى أن يتطور أيضا ، فيقول أرباب هذا القول إن الرجل كافر بمعتقده
الفاسد إذ جعل حزب البعث شرعا يدان به ، وقد حكم عليه الشيخ ابن باز بالكفر أيام غزو العراق ، وكفره لأجل عقيدة حزب
البعث الكافر ، ومن كان مرتدا لأجل بدعة أو مقولة لا تحصل توبته إلا بالرجوع عن البدعة والمقولة الكفرية وإن كان يقول
لا إله إلا الله .
ومن لم يكفر هذا الرجل فإنه يجعل الإيمان مجرد نطق باللسان وهذا هو معتقد المرجئة دون الاعتقاد والعمل .
وهكذا من لم يكفر صدام حسين فهو مرجئ لأن لازمه الإرجاء .
وهكذا تظهر الفتن ، ويختلف أهل السنة على نحل وفرق لأجل رجل من الناس قتل ، وهم متفقون على معظم قضايا الإيمان
وجلها !! (( أين اتفاق أهل السنة عنك وانته ملأت الساحات بأسمائك الكثيرة وانته ترد وتناصر
الإرجاء وأسمائك معروفه))
فانظر أيها المسلم إلى أمة محمد حين يغيب عنهم نور العلم والوحي ، وترفع رايات العلم ويثبت الجهل وينتشر ، وينطق في
القوم الرجل التافه الرويبضة ويتكلم باسم الدين والعلم (( أما الرجل التافه و الرويبضة الذي يتكلم باسم
الدين والعلم هو انته فهذا الوصف ينطبق عليك فقد تكلم في من جعلت الكلام فيه فتنه في الدين هو الشيخ أمام أهل السنة ابن
باز رحمه الله ولاشك ان إتباع الإمام ابن باز فيه درء للفتنة وإتباع أمثالك هي الفتنة بعينها ))
الله الله إخواني في أنفسكم
والله الله في إخوانكم
فقد قال الحسن البصري رحمه الله : يا أهل السنة ترفقوا رحمكم الله ، فإنكم من أقل الناس
وكان سفيان رحمه الله يقول : إذا سمعت برجل من أهل السنة في المشرق فابعث إليه بالسلام ، وإذا سمعت برجل من أهل
السنة في المغرب فابعث إليه بالسلام فإن أهل السنة قليل .
واعلموا أن الله تعالى قد حرم بينكم أعراضكم كما حرم بينكم دماءكم
قال النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا
في شهركم هذا .
وما كتبته إلا نصيحة لنفسي وإخواني
((أرجو من الإخوة في الأثري التعليق على هذا المميع المنحرف))