اليداسي
12-15-2003, 01:45 PM
الحمد لله الذي انعم علينا بالتوحيد والسنة وصلى الله على نبينا وقدوتنا محمد وعلى اله وصحبه.وبعد
فانه لايخفى على كثير من الاخوة ما قامت به احدى الفضائيات العربية اللندنية من تخصيص اسبوع لنقاش الخطاب السلفي وتحديات العصر.وللاسف فانها استضافت اعداء للتوحيد والسنة من روافض وشيعةوملاحدة
كخصوم.وزاد الطين بلة انها استضافت اشخاص على انهم سلفيين ولا يعرفون من منهج السلف الا الاسم.
ومن هؤلاء المدعو عدنان عرعور.ورضي الله عن الامام مقبل الوادعي حين قال بما معناه ان الشيخ ربيع
اذا تكلم في شخص فانه سيظهربعد حين صدق الشيخ وضلال المردود عليه.
وعدنان هذا تكلم كثير وقعد كثير...ولكن هناك شيئين اثنين اثارا انتباهي.
اولهما-طعنه الصريح فيمن تكلم في ابى حنيفة حيث قال ان الطاعن فيه من جرح الاقران وانه حملهم على الطعن في ابى حنيفة الغيرة والحقد والحسد والجهل والظلم الذي يقع من الاقران.
ولا ادري هل غاب عنه هل كل المتكلمين فيه كلهم اقران له كالامام الشافعي ومالك والامام احمد وابنه عبد الله
والبخاري ومسلم ووكثير من اهل الحديث قديما وحديثا كابن حبان والامامين الالبانى ومقبل الوادعي.
وهل ردو عليه حقدا وغيرة ام نصحا للمسلمين.فقد صح عن ابي حنيفة مسائل كالقول بالرجاء وكان يرى السيف اي الخروج على الولاة.وكذا القول بخلق القران....ثم اشد ما اتنقد عليه انه يقدم رايه علىالسنة والاثار
واذا جاءه احد باسناد رد بان هذه خرافة.....وقول عرعور هذا طعن في هؤلاء الائمة.
ثانيا-دعوته للاخوة مع المنحرفين وقد رد عليه الشيخ علي حسن وفقه الله عبر الهاتف
ورد ايضا على سلمان العودة سفر الحوالي وبين انهما ليسا سلفيين لرميهما الامام الالباني بالارجاء
وليت الشيخ على حفظه الله ان يبين ان عرعور ليس سلفيا لطعنه في السلف الذين تكلموا في ابي حنيفة
كما فعل مع سلمان وسفر الخارجيين العصريين.
فانه لايخفى على كثير من الاخوة ما قامت به احدى الفضائيات العربية اللندنية من تخصيص اسبوع لنقاش الخطاب السلفي وتحديات العصر.وللاسف فانها استضافت اعداء للتوحيد والسنة من روافض وشيعةوملاحدة
كخصوم.وزاد الطين بلة انها استضافت اشخاص على انهم سلفيين ولا يعرفون من منهج السلف الا الاسم.
ومن هؤلاء المدعو عدنان عرعور.ورضي الله عن الامام مقبل الوادعي حين قال بما معناه ان الشيخ ربيع
اذا تكلم في شخص فانه سيظهربعد حين صدق الشيخ وضلال المردود عليه.
وعدنان هذا تكلم كثير وقعد كثير...ولكن هناك شيئين اثنين اثارا انتباهي.
اولهما-طعنه الصريح فيمن تكلم في ابى حنيفة حيث قال ان الطاعن فيه من جرح الاقران وانه حملهم على الطعن في ابى حنيفة الغيرة والحقد والحسد والجهل والظلم الذي يقع من الاقران.
ولا ادري هل غاب عنه هل كل المتكلمين فيه كلهم اقران له كالامام الشافعي ومالك والامام احمد وابنه عبد الله
والبخاري ومسلم ووكثير من اهل الحديث قديما وحديثا كابن حبان والامامين الالبانى ومقبل الوادعي.
وهل ردو عليه حقدا وغيرة ام نصحا للمسلمين.فقد صح عن ابي حنيفة مسائل كالقول بالرجاء وكان يرى السيف اي الخروج على الولاة.وكذا القول بخلق القران....ثم اشد ما اتنقد عليه انه يقدم رايه علىالسنة والاثار
واذا جاءه احد باسناد رد بان هذه خرافة.....وقول عرعور هذا طعن في هؤلاء الائمة.
ثانيا-دعوته للاخوة مع المنحرفين وقد رد عليه الشيخ علي حسن وفقه الله عبر الهاتف
ورد ايضا على سلمان العودة سفر الحوالي وبين انهما ليسا سلفيين لرميهما الامام الالباني بالارجاء
وليت الشيخ على حفظه الله ان يبين ان عرعور ليس سلفيا لطعنه في السلف الذين تكلموا في ابي حنيفة
كما فعل مع سلمان وسفر الخارجيين العصريين.