المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا كتب أحد جهلة شبكة سحاب المرجئة..


كيف حالك ؟

أبو عبدالرحمن الأثري السلفي
11-29-2006, 02:17 PM
1 الكاتب: [ أبو معاذ محمد مرابط ] 2006-11-25 12:34 Pm المشاركات: 366
قال العلاَمة عبد اللَطيف آل الشيخ - رحمه الله -: والخلاف في أعمال الجوارح هل يكفر....

--------------------------------------------------------------------------------


بسم الله الرحمن الرحيم

- قال العلاَمة عبد اللَطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهَاب - رحمه الله - :
( - فأهل السنَة : مجمعون على أنَه لا بدَ من عمل القلب الذي هو : محبَته , ورضاه , و انقياده , و المرجئة
تقول يكفي التصديق , فقط , ويكون به مؤمنا , و الخلاف في أعمال الجوارح هل يكفر أو لا يكفر واقع بين
أهل السنَة و المعروف عند السلف : تكفير من ترك أحد المباني الإسلامية , كالصلاة , والزكاة , و الصيام ,
و الحجَ و القول الثاني : أنَه لا يكفر إلاَ من جحدها , و الثالث : الفرق بين الصلاة و غيرها و هذه الأقوال
معروفة )
من " الدررالسنيَة " المجلَد الأوَل صفحة :479 - 480
و الحمد للَه ربَ العالمين

سبحان الله فهم هذا الجاهل المرجئ من كلام الشيخ عبداللطيف رحمه الله لما قال"و الخلاف في أعمال الجوارح هل يكفر أو لا يكفر واقع بين أهل السنَة" أن الأعمال أي جنس العمل فيه خلاق بين أهل السنة هل يكفر أو لا يكفر بتركه!!!!! و كلام الشيخ واضح كوضوح الشمس أنه يقصد أحد المباني الإسلامية كما هو معروف و قد ذكر ذلك الشيخ و بين مقصوده في نفس الجملة!!!..سبحان الله عجيب..و لا يقصد الأعمال بالكلية (جنس العمل) و حشى لله أن مقصود الشيخ على ما فهم هذا الجاهل و قد بين الشيخ مقصوده..و لكن يحملون كلام العلماء على غير مقصودهم و ذلك للدفاع عن بدعتهم..و الله المستعان.

أبو عبدالرحمن الأثري السلفي
11-29-2006, 04:47 PM
و قد ذكر كلام الشيخ عبداللطيف فضيلة الشيخ العلامة عبدالمحسن بن ناصر العبيكان في كتابه "الخوارج الفكر المتجدد"ص 46 (ملحق) "رسالة للشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ في مسألة التكفير"
العلامة فضيلة الشيخ عبداللطيف آل الشيخ رحمه الله يذكر بعض أصول أهل السنة و الجماعة (انظر ص 56 من كتاب الشيخ العبيكان)..
(ص 57 و 58) الأصل الثالث: أن الإيمان مركب، من قول وعمل؛ والقول: قسمان، قول القلب، وهو: اعتقاده؛ وقول اللسان، وهو: التكلم بكلمة الإسلام؛ والعمل قسمان: عمل القلب، وهو: قصده، واختياره، ومحبته، ورضاه، وتصديقه؛ وعمل الجوارح، كالصلاة، والزكاة، والحج، والجهاد، ونحو ذلك من الأعمال الظاهرة؛ فإذا زال تصديق القلب، ورضاه ومحبته لله، وصدقه، زال الإيمان بالكلية؛ وإذا زال شيء من الأعمال، كالصلاة، والحج، والجهاد، مع بقاء تصديق القلب، وقبوله، فهذا: محل خلاف، هل يزول الإيمان بالكلية، إذا ترك أحد الأركان الإسلامية، كالصلاة، والحج، والزكاة، والصيام، أو لا يزول؟ وهل: يكفر تاركه أو لا يكفر؟ وهل : يفرق بين الصلاة، وغيرها، أو لا يفرق؟
فأهل السنة: مجمعون على أنه لابد من عمل القلب، الذي هو: محبته، ورضاه، وانقياده؛ والمرجئة، تقول: يكفي التصديق، فقط، ويكون به مؤمناً؛ والخلاف، في أعمال الجوارح، هل يكفر، أو لا يكفر، واقع بين أهل السنة؛ والمعروف عند السلف: تكفير من ترك أحد المباني الإسلامية، كالصلاة، والزكاة، والصيام، والحج؛ والقول الثاني: أنه لا يكفر إلاّ من جحدها.
والثالث: الفرق بين الصلاة، وغيرها؛ وهذه الأقوال، معروفة؛ وكذلك: المعاصي، والذنوب، التي هي: فعل المحظورات؛ فرقوا فيها: بين ما يصادم أصل الإسلام، وينافيه، وما دون ذلك؛ وبين ما سماه الشارع كفراً، وما لم يسمه؛ هذا ما عليه أهل الأثر، المتمسكون بسنة رسول الله r ، وأدلة هذا: مبسوطة في أماكنها.
http://www.obaykan.com/book/open.php?cat=1&book=1

الاثري83
11-29-2006, 06:56 PM
شبكة سحاب شبكة حزبية ارجائية خبيثة.

أبو عبدالرحمن الأثري السلفي
12-02-2006, 12:16 PM
يرفع للتذكير و لبيان حال انحراف كتبة شبكة سحاب المرجئة الحزبية المبتدعة

12d8c7a34f47c2e9d3==