عبدالرحمن الدوسري
11-21-2006, 02:03 PM
سأنقل لأهل الأثر تعليقاً قرأت في أحد الملتقيات ..
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد...
فلطالما نهلت من منهل مكتبة صيد الفوائد وما ظننت يوما أنني سأكتب موضوعا بهذا العنوان...ولله الأمر من قبل ومن بعد...فأرجو ممن يحسن هذه الأمور أن يراسلهم بهذا البيان:
الكتاب: الموجز في العقيدة السلفية.
المؤلف: أبو حسام الدين الطرفاوي.
تقديم ومراجعة: عيد عباسي ومشهور حسن.
البدعة والضلالة الموجودة في الكتاب: بالطبع يكفيني أن مؤلف الكتاب ينتصر لقول من قال بأن جنس أعمال الجوارح شرط كمال في الإيمان...لكن هنعديها علشان وجع الدماغ ورمضان كريم...خلينا في المصيبة الكبيرة التي هوى فيها سماحته...لقد تحرر عند سماحته أنه حتى أعمال القلوب شرط كمال في الإيمان وأن المرجئة هم الذين يقولون أن أعمال القلوب شرط في صحة الإيمان (يا سلام) وصدق من قال :البدع يجر بعضها بعضا..
وإليكم درر مما سطرها سماحته انتصارا لبدعته:
قال ولبئس ما قال:(( كثير من فرق المرجئة من أدخل أعمال القلوب في الإيمان ، ولأن الإيمان عندهم شئ واحد فأعمال القلوب عندهم شرط في صحة الإيمان ، وبذلك قد وافقوا الخوارج والمعتزلة في هذا الأمر .
أما السلف فعندهم الأعمال مطلقًا ( القلوب والجوارح ) شرط في كمال الإيمان الواجب لا شرط في صحته كما قالت الخوارج والمعتزلة ؛ ولا شرط في كمال الإيمان المستحب كما ذكره بعض الأشاعرة ، وبذلك يزيد وينقص )).
ثم استدل على بدعته بحديث الشفاعة المظلوم....
اللهم لطفك يارب.......
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد...
فلطالما نهلت من منهل مكتبة صيد الفوائد وما ظننت يوما أنني سأكتب موضوعا بهذا العنوان...ولله الأمر من قبل ومن بعد...فأرجو ممن يحسن هذه الأمور أن يراسلهم بهذا البيان:
الكتاب: الموجز في العقيدة السلفية.
المؤلف: أبو حسام الدين الطرفاوي.
تقديم ومراجعة: عيد عباسي ومشهور حسن.
البدعة والضلالة الموجودة في الكتاب: بالطبع يكفيني أن مؤلف الكتاب ينتصر لقول من قال بأن جنس أعمال الجوارح شرط كمال في الإيمان...لكن هنعديها علشان وجع الدماغ ورمضان كريم...خلينا في المصيبة الكبيرة التي هوى فيها سماحته...لقد تحرر عند سماحته أنه حتى أعمال القلوب شرط كمال في الإيمان وأن المرجئة هم الذين يقولون أن أعمال القلوب شرط في صحة الإيمان (يا سلام) وصدق من قال :البدع يجر بعضها بعضا..
وإليكم درر مما سطرها سماحته انتصارا لبدعته:
قال ولبئس ما قال:(( كثير من فرق المرجئة من أدخل أعمال القلوب في الإيمان ، ولأن الإيمان عندهم شئ واحد فأعمال القلوب عندهم شرط في صحة الإيمان ، وبذلك قد وافقوا الخوارج والمعتزلة في هذا الأمر .
أما السلف فعندهم الأعمال مطلقًا ( القلوب والجوارح ) شرط في كمال الإيمان الواجب لا شرط في صحته كما قالت الخوارج والمعتزلة ؛ ولا شرط في كمال الإيمان المستحب كما ذكره بعض الأشاعرة ، وبذلك يزيد وينقص )).
ثم استدل على بدعته بحديث الشفاعة المظلوم....
اللهم لطفك يارب.......