المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وصي الله عباس يدافع عن مرجئة العصر و يلمز اللجنة الدائمة(صوتي)


كيف حالك ؟

الفارس
08-22-2006, 06:15 PM
أرسل إلي هذا الموضوع عبر البريد و هو لأحد الإخوة طلب نشره في الشبكة :

وصي الله عباس في شهر رمضان المبارك سنة 1426 هـ:
( و أما هذا السؤال الآخر الذي هو مع اللجنة الدائمة فهو في الحقيقة يحتاج إلى ، نعم نقول أن المسألة مسألة الشيخ علي حسن و كذلك الشيخ بن عثيمين و غيرهم هي تارك الصلاة مسألة تارك الصلاة ما هو كذا و لأجل هذه المسألة إتهم بعض المشايخ الشيخ الألباني رحمة الله عليه بالإرجاء ولا يفهم معنى الإرجاء الذي يتهم الشيخ الألباني إن كان يتهم الشيخ الألباني بالإرجاء فهناك ائمة قد ذهبوا إلى هذا القول فهم مرجئون ايضا إلا أن المسألة على كل حال مختلف فيها ولا ينبغي أن يكون فيه حدة و شدة بين الطرفين نرجو من الله الخير الصواب الله يسلمك)


و في سنة 1427هـ قبل الملف الصوتي الذي نشر للعلامة الغديان في التحذير من الحلبي

قال السائل: ما قولكم في مشايخ الأردن، لعلَّ الله ينفع بكم الإسلام والمسلمين؟

وصي الله عباس
«جزاكم الله خيراً، وأنت بفضل الله –تعالى- قد قدَّمتَ بمقدمةٍ عادلة منصفة في حقِّ أئمتنا وعلمائنا -رحمة الله عليهم-، فكما قال الإمام مالكٌ -رحمه الله-: «كلٌّ يؤخذ من قوله ويُرد إلا صاحب هذا القبر»، ولذلك وجدنا في تاريخ الإسلام أئمّة كبار قد ردَّ بعض أقوالهم بعض الأئمّة الكبار؛ لكن لا يجوز لنا أن نترك هؤلاء الأئمّة بجميع أقوالهم وبجميع اجتهاداتهم، بل يجب علينا أن نستفيد عن فقههم وعن فهمهم، وعن أقوالهم فيما لم يُختلف فيه، أو فيما لم يُخطئ فيه، فإذاً يتلخَّص لنا أنّ الأصل أنه لا يُهجر الشخص بالكليّة إلا إذا كان في الحقيقة ضالاً، وخطؤه أكثر من صوابه، لكن إذا كانت بعض الأخطاء معروفة من الإنسان، فإذا كان بعض الخطأ معروف مع ذلك لا يجوزُ أن يترك؛ بل يُستفاد منه، وأما ما يتكلّم الشباب في هذا الزمان على العلماء عامّة؛ ففي الحقيقة هذا في كل زمان الناس أصحاب الأهواء كانوا يتكلَّمون على أئمّة السنّة، فإذا كان تكلّم بعضهم في هذا الزمان فليس بغريبٍ، وإذا كان تكلّم بأدبٍ في خطئه فقط فهذا مطلوب، لكنَّ الشباب هؤلاء مقلِّدون لبعض الأقوال، ويقولون للناس: اتركوا هذا الرجل لأنه أخطأ في مسألة كذا! هذا ليس من الدين ولا من الشرع في الحقيقة، العلماء الذين يرد بعضهم على بعضٍ لا يقولون أنكم تهجروهم، حتى لو قال أحدٌ أن يُهجر فلا ينبغي أن يُهجر صاحب سنَّة.
تعرفون أنَّ مشايخ الأردن ومن أهمهم: الشيخ علي حسن، الشيوخ هؤلاء: علي حسن، وسليم الهلالي، ومشهور حسن، وبعضهم -أيضاً- آخرون، هؤلاء في الحقيقة نعرف أنهم تربوا على يد العلامة الألباني -رحمه الله-، ونحن ما نعرف في هذا الزمان شخصاً قد خَدَمَ السنَّة مثل الشيخ الألباني -رحمه الله-، كأنَّ الله خلقه في هذه الأعصار المتأخرة لخدمة سنَّةِ نبيهِ -صلى الله عليه وسلم- تحقيقاً، وتصحيحاً، وتضعيفاً، كذلك قد حقَّق -رحمه الله- أحاديث ومسائل بتحقيقٍ لا مثيل له، فإذاً الشيخ الألباني -رحمه الله- لا شكَّ أنه مجدد هذا العصر لدين الله فيما نقول، وهو الإمام المجتهد في تصحيح الحديث وتضعيفه، وتحقيقه، وقد ترك وراءه مآثر كبيرة، وكذلك كنوزاً كثيرة تستفيد منه الدنيا، وعلي حسن، وسليم الهلالي، ومشهور حسن، وغيرهم من الشوخ هؤلاء -خاصَّةً هؤلاء الثلاثة- نعرفهم جيداً، وجالسناهم، وسمعنا أقوالهم، وقرأنا كتبهم وعقائدهم، ما وجدنا فيهم إلا -جزاهم الله خيراً- أنهم داعين إلى الخير، وإلى سنّة نبينا –صلى الله عليه وسلّم- عقيدةً وعملاً، من غير أن نتَّخِذَ من دون الله ولا رسوله وليجة، وهذا أمرٌ معروفٌ عنهم لا ينبغي أن يُذكر، وأمَّا ما يُشيع عنهم بعض الناس، فنقول لهم: ائتوا بمسألةٍ هم أخطأوا فيها، فإن كان في الحقيقة العلماء اتفقوا على تخطأتهم، فنحن نقول: نترك منهم هذه المسألة، ولكن لا بدَّ أن نستفيد من علومهم، ومن آرائهم، ومن تعليمهم، من محاضراتهم، لا يجوز لنا أن نهجرهم لأجل أنهم أخطأوا في بعض المسائل -إذا كان!-، لكن ما أعرف أنّ هؤلاء قالوا قولاً لم يقله من سبقنا من السلف.

فإذاً لماذا هذا التعصُّب؟! ولماذا هذه الدعوة إلى الهجر، وإلى ترك الجلوس عندهم للاستفادة؟!

فإن كان في قلبِ أحدٍ عنهم غضبٌ أو حقدٌ فأراده الله -تعالى-[كذا] وليترك، وليخاف الله -تعالى- يترك الناس يستفيدون منهم، ألا يؤمن هؤلاء أنّ الله -تعالى- قال: {ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيبٌ عتيد}، فيتَّهمون أهل السنَّة بالبدعة! مع أنّ أهل البدع فيما بينهم متآزرون، وفيما بينهم متناصرون، وإذا كان هؤلاء عندهم غيرة على السنَّة فينبغي ألا يتكلموا على أهل السنَّة، وقد كان السلف -رحمهم الله- إذا خطَّؤوا أحداً في مسألة فما كانوا يهجرون، فإذاً ما أقدر أن أقول أكثر من هذا الذي قلتُ؛ لأنَّ هؤلاء -بفضل الله تعالى- على عقيدة صحيحة، وعلى علمٍ صحيح، وقد استفادوا من مشكاة النبوَّةِ، فالحمد لله، وعندهم علم كبير في معرفة صحيح الحديث وضعيفه -فيما نعرف-، فلذلك التحذير منهم لا نرى له جواز، وسيؤاخذون عند الله -تعالى- أولئك الذين يحذرون منهم.

هذا الذي نعتقده، وهذا الذي نقول فيهم.

وندعوا الله -تعالى- أن يحفظ المسلمين، وطلبة العلم خاصَّةً في تلك البلاد عن مثل هذه الأراجيز التي يُشيعها بعض الناس، ويُحذرون مِن هؤلاء! ونحن ندعوا الشباب أن يستفيدوا منهم -أيضاً-، نعرف أنّ هؤلاء ما تركوا أحداً إلا لبعض الأسباب، تركوا أولئك الذين لهم أعمالٌ جليلة في خدمة المسلمين في تلك البلاد الكافرة، فنكتفي بهذا في الجواب عليهم، وندعوا الله -تعالى- أن يهديهم ليرجعوا إلى رشدهم، ومعروفٌ أنّ المشايخ الكبار مثل الشيخ العباد -حفظه الله- قد أثنى على هؤلاء؛ لأنّ الشيخ من أفضل الناس ممن يُقيِّمُ علوم هؤلاء وعقيدتهم».

الاثري83
08-23-2006, 09:13 PM
جواب الشيخ العلامة صالح الفوزان -حفظه الله-

السؤال: أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة هذا سائل يقول كثر من بعض الشباب الخوض في مسائل الإيمان و تزكية الذين قالو بالإرجاء و أنهم لم يخطئوا ثم يردون على فتوى اللجنة الدائمة و يقولون هي فتوى لأحد أعضاء اللجنة و وقع عليها البقية
الجواب:هذا كله كلام لا طائل تحته و لا نشتغل برده لأنه كلام سفيه هذا كلام سفيه لا يدري ما يقول

الشريط الثامن العقيدة السفارينية

ابواسحاق حمزه الليبى
08-24-2006, 12:26 AM
لاحول ولا قوة الا بالله
وصى الله عباس يستنكر السرعة فى الهجر وهو من اوائل من هجروا الشيخ فالح

12d8c7a34f47c2e9d3==