فكري الدينوري
08-16-2006, 05:50 PM
قال الشيخ ربيع : ((وهل وجدوا في كلامي دعوة إلى التنازل عن " أصول الدين " أو عن أصول الإسلام , العبارتين اللتين افتراهما فالح ثم هبَّ يدافع عن الإسلام على حد قول القائل " حاميها حراميها " .)) .
الحمد لله والصلاة على رسوله المصطفى :
وبعد :
أن تــقع في الخطأ وتزل قدمك في مسألة من مسائل العلم أمر هين ؛ إذ باب التوبة والرجوع إلى الحق مفتوح ، ولكن أن تفتري على الصالحين وعلى خصومك لكي تكذب فما هذه من شيم الصالحين ولا من سمات العلماء الربانيين ، الكذب الذي للأسف ) أصبح سمة بارزة في خصومة الشيخ ربيع لأهل السنة في فتنته الأخيرة ـ ولكن لا لوم على ربيع لكن اللوم على من لا يزالون يقدّسون أقواله وتأصيلاته ويرون أن ردوده قد علاه العلم ، بل إنتهى العلم عندها ، ولما يجد الشيخ ربيع المدخلي الظروف مهيأة أمامه فلا منكر عليه ولا ناصح صادق ينصحه ، وأدهي من ذلك وأمر أن نرى من يزخرف له الباطل لأن ردوده لا يعتريه العيب بل هي ردود من أسد ضرغام ، كما تقعله شلة { المخذلين } التي يرفع رايتها : بازمول وعلي رضا وأبو عاصم الغامدي وجمال الحارثي و ..{ أسماء أخرى غير مأسوف عليها أعرض عن ذكرها لعلها تتوب وترجع } ..
ووقفتنا مع حامل اللواء ورافع الراية في كذية جديدة من كذباته التي سيراها يوم القيامة مسطورة في كتاب لايغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ، حيث قال الشيخ ربيع في مقاله : { رد الصارم المصقول ..مانصه :
((وهل وجدوا في كلامي دعوة إلى التنازل عن " أصول الدين " أو عن أصول الإسلام , العبارتين اللتين افتراهما فالح ثم هبَّ يدافع عن الإسلام على حد قول القائل " حاميها حراميها " .)) .
وكلام الشيخ ربيع هذا كذب محض حيث قال في مقاله :" هل يجوز التنازل عن الواجبات مراعاة للمصالح والمفاسد وعند الحاجات والضرورات " ما نصه :
{{ أقول : إنَّ إنكار المنكر من أعظم الواجبات ومن أصول الدِّين ,لكنَّه قد يجب التنازل عنه مراعاة للمصالح والمفاسد وهذا ما يراه علماء الإسلام ودلَّت عليه الشريعة وهذا ما يقرِّره شيخ الإسلام .}}
فما هو جواب الشيخ الناصح الصادق ربيع المدخلي ألا يرى أنه يجب عليه التوبة من تلكم الكذبة الصلعاء ؟
ثم ما موقف الراقصين الذين يرقصون لمقالاتك فرحا وطربا ؟؟
ما موقف تلميذك النجيب خالد الظقيري ؟ ما موقف ابوعاصم والحارثس وبازمول وقافلة الخذلان ؟؟
وقال الشيخ ربيع المدخلي قي رده على مشايخ المدينة وهو يعد الأصول والأركان التي يُتنازل عنها في غير حال الإكراه - قلت ما نصه - :
1 / (( ...والوضوء أصل من أصول الإسلام ثابت بالكتاب والسنة والإجماع. !! .. الخ كلامك )) ، وأنه يُتنازل عنه في حال عدم وجود الماء .
2/ قلت - أيضا - (( .........والحج ركن من أركان الإسلام يجب الإيمان به على جميع الأمة وعلى المستطيع أن يؤدي هذا الركن العظيم ، ولكن الذي لا يستطيع الحج بسبب من الأسباب كالعاجز عن النفقة أو المرأة لا تجد محرماً فإنه يسقط عنهما وجوب أداء هذا الركن وهذه حال غير الإكراه"...)) .
3/ قلت : (( والزكاة ركن من أركان الإسلام يقاتل مانعوها ، ومع ذلك لا يجب على الفقير ولا على الذي عنده مال لا يبلغ النصاب . ))
4/ قلت في نصيحتك المزعومة للشيخ فالح ما نصه :
(( ... وتسامح في عدم كتابة محمد رسول وهي الركن الثاني من أركان الشهادتين ، أصل الإسلام ، وكتابة ما أصر عليه سهيل بن عمرو مندوب قريش " محمد بن عبدالله ". ))فهاهو قولك : ( أصل من أصول الإسلام ) و ( ركن من أركان الإيمان ) و{ أصول الدين } ثبتتا عليك فقل لي بربك بأي وجه ستقابل أتباعك بعد هذا اليوم ! ؟ ، وهل علمت الآن من هو المفتري ! ، والآن من هو حاميها حراميها أيها الشيخ الوقور الناصح الصادق !!!
الحمد لله والصلاة على رسوله المصطفى :
وبعد :
أن تــقع في الخطأ وتزل قدمك في مسألة من مسائل العلم أمر هين ؛ إذ باب التوبة والرجوع إلى الحق مفتوح ، ولكن أن تفتري على الصالحين وعلى خصومك لكي تكذب فما هذه من شيم الصالحين ولا من سمات العلماء الربانيين ، الكذب الذي للأسف ) أصبح سمة بارزة في خصومة الشيخ ربيع لأهل السنة في فتنته الأخيرة ـ ولكن لا لوم على ربيع لكن اللوم على من لا يزالون يقدّسون أقواله وتأصيلاته ويرون أن ردوده قد علاه العلم ، بل إنتهى العلم عندها ، ولما يجد الشيخ ربيع المدخلي الظروف مهيأة أمامه فلا منكر عليه ولا ناصح صادق ينصحه ، وأدهي من ذلك وأمر أن نرى من يزخرف له الباطل لأن ردوده لا يعتريه العيب بل هي ردود من أسد ضرغام ، كما تقعله شلة { المخذلين } التي يرفع رايتها : بازمول وعلي رضا وأبو عاصم الغامدي وجمال الحارثي و ..{ أسماء أخرى غير مأسوف عليها أعرض عن ذكرها لعلها تتوب وترجع } ..
ووقفتنا مع حامل اللواء ورافع الراية في كذية جديدة من كذباته التي سيراها يوم القيامة مسطورة في كتاب لايغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ، حيث قال الشيخ ربيع في مقاله : { رد الصارم المصقول ..مانصه :
((وهل وجدوا في كلامي دعوة إلى التنازل عن " أصول الدين " أو عن أصول الإسلام , العبارتين اللتين افتراهما فالح ثم هبَّ يدافع عن الإسلام على حد قول القائل " حاميها حراميها " .)) .
وكلام الشيخ ربيع هذا كذب محض حيث قال في مقاله :" هل يجوز التنازل عن الواجبات مراعاة للمصالح والمفاسد وعند الحاجات والضرورات " ما نصه :
{{ أقول : إنَّ إنكار المنكر من أعظم الواجبات ومن أصول الدِّين ,لكنَّه قد يجب التنازل عنه مراعاة للمصالح والمفاسد وهذا ما يراه علماء الإسلام ودلَّت عليه الشريعة وهذا ما يقرِّره شيخ الإسلام .}}
فما هو جواب الشيخ الناصح الصادق ربيع المدخلي ألا يرى أنه يجب عليه التوبة من تلكم الكذبة الصلعاء ؟
ثم ما موقف الراقصين الذين يرقصون لمقالاتك فرحا وطربا ؟؟
ما موقف تلميذك النجيب خالد الظقيري ؟ ما موقف ابوعاصم والحارثس وبازمول وقافلة الخذلان ؟؟
وقال الشيخ ربيع المدخلي قي رده على مشايخ المدينة وهو يعد الأصول والأركان التي يُتنازل عنها في غير حال الإكراه - قلت ما نصه - :
1 / (( ...والوضوء أصل من أصول الإسلام ثابت بالكتاب والسنة والإجماع. !! .. الخ كلامك )) ، وأنه يُتنازل عنه في حال عدم وجود الماء .
2/ قلت - أيضا - (( .........والحج ركن من أركان الإسلام يجب الإيمان به على جميع الأمة وعلى المستطيع أن يؤدي هذا الركن العظيم ، ولكن الذي لا يستطيع الحج بسبب من الأسباب كالعاجز عن النفقة أو المرأة لا تجد محرماً فإنه يسقط عنهما وجوب أداء هذا الركن وهذه حال غير الإكراه"...)) .
3/ قلت : (( والزكاة ركن من أركان الإسلام يقاتل مانعوها ، ومع ذلك لا يجب على الفقير ولا على الذي عنده مال لا يبلغ النصاب . ))
4/ قلت في نصيحتك المزعومة للشيخ فالح ما نصه :
(( ... وتسامح في عدم كتابة محمد رسول وهي الركن الثاني من أركان الشهادتين ، أصل الإسلام ، وكتابة ما أصر عليه سهيل بن عمرو مندوب قريش " محمد بن عبدالله ". ))فهاهو قولك : ( أصل من أصول الإسلام ) و ( ركن من أركان الإيمان ) و{ أصول الدين } ثبتتا عليك فقل لي بربك بأي وجه ستقابل أتباعك بعد هذا اليوم ! ؟ ، وهل علمت الآن من هو المفتري ! ، والآن من هو حاميها حراميها أيها الشيخ الوقور الناصح الصادق !!!