القصاب الجزائري
05-29-2006, 11:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على توفيقه لنا بالأخذ على علماء أهل الأثر والسنة والإبتعاد عن أهل الهوى والبدعة والمذمة وصلى الله على أفضل خلقه محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..وبعد:
قال الحلبي المرجئي -أو قائد المرجئة- في موقعه العفن مزكيا نفسه ومغترا بها ومتهما لغيره بل من هم أعلم منه بكثير أصحاب الفضيلة أعضاء اللجنة الدائمة -حفظهم المولى عز وجل- انهم لم يناصحوه ولم يبينوا له ، فماهذا الكذب والزور والبهتان يا علي ألا تتقي الله وترجع عما أنت فيه.. أسأل الله العلي الكريم والوهاب الحليم أن يهدي ضال المسلمين إلى السنة آمين.
وهذا هو قول الحلبي منقول من موقعه العفن -أسأل الله جل وعلا أن يأخذ بناصيته إلى الحق-:
وواللهِ، وتاللهِ، وباللهِ:
لقد فَتَحْتُ عَيْني -مُنْذُ أوّلِ أمْرِي- على التوحيدِ الحقِّ، والسُّنَّةِ المَحْضَةِ؛ لم أتلَبَّسْ بشيءٍ يُخالِفُهُما، أو أمرٍ يُناقِضُهُما -إلى هذهِ السَّاعَةِ (2)- بحمدِ الله وتوفيقِه-...
نَعَم؛ أنا بَشَرٌ مِن البَشَر -بل كَأَقَلِّ البشر-؛ أُخْطئُ وأُصيبُ، أجهلُ وأعلمُ...
ولكِنِّي -بِمِنَّةِ الله- لا أعلَمُ مِن نفسي -واللهُ الحافِظُ- استِكباراً عن حقّ، ولا مُجادلةً في باطل، ولا مُجالَدَةً عن مُبْطِل...
فَمَنْ عِنْدَهُ شيءٌ عَلَيَّ -بالبَيِّنَةِ والحُجَّةِ- فَلْيُبدِهِ لِيَ -اليَوْمَ-؛ وإلاّ:
فأُطالِبُهُ بِه{يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ}...
وأقتَصُّ منه يَوْمَ «يُقتَصُّ للشاةِ الجَمَّاء مِن الشاةِ القَرْناء»(3)...
الحمد لله على توفيقه لنا بالأخذ على علماء أهل الأثر والسنة والإبتعاد عن أهل الهوى والبدعة والمذمة وصلى الله على أفضل خلقه محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..وبعد:
قال الحلبي المرجئي -أو قائد المرجئة- في موقعه العفن مزكيا نفسه ومغترا بها ومتهما لغيره بل من هم أعلم منه بكثير أصحاب الفضيلة أعضاء اللجنة الدائمة -حفظهم المولى عز وجل- انهم لم يناصحوه ولم يبينوا له ، فماهذا الكذب والزور والبهتان يا علي ألا تتقي الله وترجع عما أنت فيه.. أسأل الله العلي الكريم والوهاب الحليم أن يهدي ضال المسلمين إلى السنة آمين.
وهذا هو قول الحلبي منقول من موقعه العفن -أسأل الله جل وعلا أن يأخذ بناصيته إلى الحق-:
وواللهِ، وتاللهِ، وباللهِ:
لقد فَتَحْتُ عَيْني -مُنْذُ أوّلِ أمْرِي- على التوحيدِ الحقِّ، والسُّنَّةِ المَحْضَةِ؛ لم أتلَبَّسْ بشيءٍ يُخالِفُهُما، أو أمرٍ يُناقِضُهُما -إلى هذهِ السَّاعَةِ (2)- بحمدِ الله وتوفيقِه-...
نَعَم؛ أنا بَشَرٌ مِن البَشَر -بل كَأَقَلِّ البشر-؛ أُخْطئُ وأُصيبُ، أجهلُ وأعلمُ...
ولكِنِّي -بِمِنَّةِ الله- لا أعلَمُ مِن نفسي -واللهُ الحافِظُ- استِكباراً عن حقّ، ولا مُجادلةً في باطل، ولا مُجالَدَةً عن مُبْطِل...
فَمَنْ عِنْدَهُ شيءٌ عَلَيَّ -بالبَيِّنَةِ والحُجَّةِ- فَلْيُبدِهِ لِيَ -اليَوْمَ-؛ وإلاّ:
فأُطالِبُهُ بِه{يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ}...
وأقتَصُّ منه يَوْمَ «يُقتَصُّ للشاةِ الجَمَّاء مِن الشاةِ القَرْناء»(3)...