المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مطاعن أحمد الزهراني -أحد الأعضاء في شبكة سحاب- في الشيخ ابن باز.....


كيف حالك ؟

أبو الربيعة
05-15-2006, 09:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


مطاعن أحمد بن صالح الزهراني ( أحد الأعضاء في شبكة سحاب ) -الداعية إلى مذهب الإرجاء المذموم- في الشيخ ابن باز...
....الشيخ الفوزان ...الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ..... الشيخ عبد الله الغديان .... الشيخ عبد العزيز الراجحي....

و غيرهم من علماء التوحيد و الإيمان



الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على النبي الأمين ، وسيد الأنبياء والمرسلين ، وعلى آله وصحبه أجمعين .

أما بعد :

ففي هذه المقالة موجزة أبين للإخوة مطاعن السفيه أحمد بن صالح الزهراني - أحد الأعضاء في شبكة سحاب- في العلماء الكبار
الذين فضحه !!!

و قبل ذلك :

أولاً :

إليكم موقف العلماء الكبار من المدعو الزهراني و كتابه " ضبط الضوابط" و له كتب أخرى في مسائل الإيمان
لا جديد فيها : إقرار و نشر عقيدة الإرجاء !!!

فحذرو من كتبه و انشرو فتاوى العلماء لبيان حال هذا السفيه أحمد الزهراني و بعده عن معتقد السلف في الإيمان ...

---------أحمد الزهراني و مذهبه الباطل--------

*********************** بيان وتحذير**************************


[[[[[[[[[[[[[[ بيان وتحذير]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
وبعد :
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على الكتاب الموسوم بـ : ( ضبط الضوابط في الإيمان ونواقضه ) تأليف المدعو / أحمد بن صالح الزهراني ، فوجدته كتابا

يدعو إلى مذهب الإرجاء المذموم ؛ لأنه لا يعتبر الأعمال الظاهرة داخلة في حقيقة الإيمان ، وهذا خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة من أن الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
وعليه : فإن هذا الكتاب لا يجوز نشره وترويجه ، ويجب على مؤلفه وناشره التوبة إلى الله عز وجل .
ونحذر المسلمين مما احتواه هذا الكتاب من المذهب الباطل حماية لعقيدتهم واستبراء لدينهم ، كما نحذر من اتباع زلات العلماء فضلا عن غيرهم من صغار الطلبة الذين لم يأخذوا العلم من أصوله المعتمدة .
وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عبد العزيز بن باز - رحمه الله -
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
صالح بن فوزان الفوزان
بكر بن عبد الله أبو زيد

أقول : أشكر المشائخ على هذا التحذير الموفق !


قال" أحاد كتاب الساحة" : فقد حكم كبار علماء السنة على كتابه بهذا الحكم رغم أنه يقول فيه بـ : أن العمل داخل في حقيقة الإيمان الشرعي ، و أن الإيمان يزيد وينقص ، و يبرأ من المرجئة ويرد عليهم . ومع هذا لم يُفده ما سبق في الخروج من تبعات مذهب الإرجاء المذموم . والسبب أنه يرى ( ص 7 ) : " أن تارك العمل الظاهر لا يكفر كفرا أكبر ما دام يتلفظ بالشهادتين ولم يتلبس بناقض "فما أغنى عنه ذمه للمرجئة ، ولا اعترافه بدخول العمل في الإيمان حين حكم بنجاة تارك العمل الظاهر ! . وفي هذا عبرة - بل ردٌ - على من يظنون أنه لا إرجاء حتى يقول المرء بجميع قول المرجئة .


****************موقف المسكين أحمد الزهراني من التحذير*******************

هل تاب من ضلالته ؟

وهل إعترف بخطر عقيدته ؟

(أحاد كتاب الساحة ) :هل استفاد الأخ أحمد من توجيه كبار العلماء ونصيحتهم له بالتوبة وأخذ العلم من أصوله ، وعدم المسارعة بالتصدر في المسائل التي كفاه الكبار مؤنتها ؟!

الجواب :

لا !
لا !
لا !

استكبر وأصر على ضلالته !!!!!!

بل ازداد مكابرة وإصرارًا على ماهو عليه!
فخرج كتاب :" شرح ألفاظ السلف ونقض ألفاظ الخلف في حقيقة الإيمان"

لا جديد فيه !

تضخيم الكتاب دون فائدة بأبحاث مكررة سبق طرحها في كتابه القديم " ضبط الضوابط " !!!

فالزهراني هو كما وصفهم شيــــخ الإسـلام ابن تيمية (الفتاوى:7/364) ــ
قال رحمه الله:"وكثـير من المتأخـرين لا يميـزون بين مذاهب السلف وأقوال المرجئة والجهمية ؛ لاختلاط هذا بهذا في كلام كثير منهم ، ممن هو في باطنه يرى رأي الجهمية والمرجئة في الإيمان ، وهو معظم للسلف وأهل الحديث ، فيظن أنه يجمع بينهما ، أو يجمع بين كلام أمثاله وكلام السلف".



*****************و الآن مع مطاعن المسكين أحمد الزهراني في الكبار العلماء الذين حذرو من كتابه و على رأسهم الإمام العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله - و غيرهم ************************************************** ******


- قال ( ص 358) : ( حاولت – قدر ما وهب الرحمن ويسر- أن أبين حقيقة مذهب السلف الكرام في هذه المسائل، مع تسليط الضوء أكثر على مواضع لعل الغموض فيها أو الدقة سببت كثيراً من القيل والقال في الساحة العلمية والدعوية.

مع أن لدي مثل اليقين أن كثيراً من الناس – بل غالب من يُنسبُ لطلب العلم أو الدعوة- معرضون عن الحق فيما ننقله عن الأئمة، بل هم في غيبةٍ كبرى عن فهم وتدبر هذه المسائل، لأنهم ربوا على أفكار وتصورات شبّ عليها الرضيع، وهرم عليها الشاب، خصوصاً أولئك الخائضين بغير هدىً ولا فقهٍ في هذا الباب )

- وقال ( ص 359 ) : ( فياحبذا طالب العلم السلفي الذي تربى في مدرسة الصحابة والأئمة السلفيين، الذين سلكوا سبيل المؤمنين، ولم يشاقوا الرسول بالآراء المحدثة، والطرق المبتدعة، التي يُحاد بها الله ورسوله وشرعه ) !!

- وقال ( ص 364 ) : ( وأهل السنة يعلمون يقيناً أن الغلبة للحق ولو بعد حين، وأن من حكمة الله تعالى أن تكون للباطل دولة يمحص فيها الصابر المجاهد الثابت على الحق، ويخرج الله فيها دخائل النفوس، ويذهب خبث المنتسبين للدعوة، وإن كان ذلك عسيراً لا يطيقه إلا من أعانه الله فقبض على جمر الغضا وتصبر بالله تعالى على ما يراه من هجر الناس للسنة وإقبالهم على البدع والمحدثات ) !!


-وقال ( ص 5 ) : ( فهذا كتاب رقمت أول حروفه قبل سنوات خمس، بعد أن حدثت الفتنة المعروفة في مسائل الإيمان، وهي الفتنة التي ظُلم فيها دعاة سلفيون ) !


- وقال ( ص 20 ) : ( وإن من أعظم العبر فيما وقع بين المتنازعين في هذه القضايا: أن رأى الجميع من الموافقين والمخالفين آثاراً محسوسة لتأصيلات بعض المخالفين في الإيمان، ممن جنح لشيء من مقول الخوارج والمعتزلة في التكفير ) !!


- وقال ( ص 28 ) : ( والله يعلم –وهو علام الغيوب- أني لم آل جهداً في بيان الفكرة، وشرح الموضوع، بقدر ما أستطيع، رغبةً في وصول الحقيقة بلا غبش، وأملاً في الفصل بين المتنازعين في هذه القضية الخطيرة )

لا نحتاج لفصلك ! فقد فصلها كبار العلماء !!!!!



- وقال ( ص 356 ) : ( وعوداً على بدء، فإن هذه المقولة –أي (عمل الجوارح من أصل الإيمان) – كما أسلفتُ هي مضمون قول الخوارج والمعتزلة في تعريف الإيمان ) .


************************************************** ****

أقول بعد هذه أقوال التي كتب المسكين أحمد الزهراني ....

انظر كيف يصف الكبار العلماء الذين حذرو من كتابه و على رأسهم : الإمام العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله -

وكذلك العلامة صالح بن فوزان الفوزان
والعلامة عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ
والعلامة عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
.....

و من على نفس المعتقد كالعلامة اللحيدان و العلامة عبد العزيز الراجحي....

و إليك مقتطفات من العبارات السابقة :

-مع تسليط الضوء أكثر على مواضع لعل الغموض فيها أو الدقة سببت كثيراً من القيل والقال في الساحة العلمية والدعوية.

- أن كثيراً من الناس – بل غالب من يُنسبُ لطلب العلم أو الدعوة- معرضون عن الحق فيما ننقله عن الأئمة،

-ولم يشاقوا الرسول بالآراء المحدثة، والطرق المبتدعة، التي يُحاد بها الله ورسوله وشرعه

-وإقبالهم على البدع والمحدثات
-بعد أن حدثت الفتنة المعروفة في مسائل الإيمان، وهي الفتنة التي ظُلم فيها دعاة سلفيون

- فإن هذه المقولة –أي (عمل الجوارح من أصل الإيمان) – كما أسلفتُ هي مضمون قول الخوارج والمعتزلة في تعريف الإيمان

فالشيخ العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله -و العلامة صالح بن فوزان الفوزان والعلامة عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ والعلامة عبد الله بن عبد الرحمن الغديان والعلامة اللحيدان و العلامة عبد العزيز الراجحي :
من المقبلين على البدع ؟! و الخائضين بغير هدى ولافقه ! عند المسكين أحمد الزهراني !!!!


*********************طامة*************************

قال( ص 20 ) : ( وإن من أعظم العبر فيما وقع بين المتنازعين في هذه القضايا: أن رأى الجميع من الموافقين والمخالفين آثاراً محسوسة لتأصيلات بعض المخالفين في الإيمان، ممن جنح لشيء من مقول الخوارج والمعتزلة في التكفير )


اتهام العلامة ابن باز - رحمه الله -وإخوانه كبار العلماء أنهم يجنحون لرأي الخوارج !!!!!!

انظر لقوله في ضبط الضوابط (ص71) :
"القول بأن تارك العمل الظاهر كافر مخلد في النار هو قول الخوارج والمعتزلة، ولا فرق عند التحصيل بين التكفير بكبيرة أو اثنتين وبين ترك سائر العمل الظاهر غير الشهادتين، فكلاهما لا دليل عليه".

وقال ( ص 344 ) مناقشًا أستاذه القرني :

( وما قاله الدكتور ومن يتفق معه في أن عمل الجوارح داخل في أصل الإيمان هو من هذا الباب .. - إلى قوله - والحق أنهم بهذا يقررون مذهب الخوارج والمعتزلة ) !!!


والله المستعان !!!


و أخيراً :
يقول أحمد بن صالح الزهراني ( أبوعمر الكناني ) الداعية إلى مذهب الإرجاء المذموم :

(هل يستلزم قولي بنسبتي لهم بعض قول الخوارج الطعن في علمهم أم دينهم أخي محمد ؟ )

كفى تلبيساً يا كذاب !!!
طعنتَ في الكبار العلماء : الشيخ ابن باز...
....الشيخ الفوزان ..
.الشيخ عبد العزيز آل الشيخ .....
الشيخ عبد الله الغديان ....
الشيخ عبد العزيز الراجحي...
.في كتبك و فضخك الله !!!
والآن تستعمل التلبيس !
الله أكبر !
(إن الله احتجز التوبة عن كل صاحب بدعة حتى يدع بدعته) !


يقول الشاعر:
كتبتُ وقد أيقنت يوم كتابتي *** بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن عملت خيراً ستجزى بمثله *** وإن عملت شراً علي حسابها


***************بشرى لأحمد الزهراني الطاعن في العلماء الكبار ********************

قال أبو حاتم الرازي : ( علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر ) السنة للالكائي

وقال الإمام أبو عثمان الصابوني: ( وعلامات البدع على أهلها بادية ظاهرة، وأظهر آياتهم وعلاماتهم: شدة معاداتهم لحملة أخبار النبي صلى الله عليه وسلم- واحتقارهم واستخفافهم بهم ) عقيدة السلف


قال الطحاوي - رحمه الله تعالى - :
(( وعلماء السلف من السابقين ، ومن بعدهم من التابعين - أهل الخير والأثر ، أهل الفقه والنظر - لايذكرون إلا بالجميل ، ومن ذكرهم بسوء فهـو على غير سبيل ))



**********************الملحق********************


قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله : ( وإذا كان النصح واجباً في المصالح الدينية الخاصة والعامة : مثل نقلة الحديث الذين يغلطون أو يكذبون ، كما قال يحي بن سعيد : سألت مالكاً والثوري والليث بن سعد – أظنه – الأوزاعي عن الرجل يتهم في الحديث أو لا يحفظ ؟ ، فقالوا : بيّن أمره ، وقال بعضهم لأحمد بن حنبل : إنه يثقل علي أن أقول فلان كذا ، وفلان كذا ، فقال : إذا سكتّ أنت ، وسكتّ أنا ، فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم ؟! .

ومثل أئمة البدع من أهل المقالات المخالفة للكتاب والسنة ، أو العبادات المخالفة للكتاب والسنة ، فإن بيان حالهم وتحذير الأمة واجب باتفاق المسلمين ، حتى قيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع ؟ ، فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه ، وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين هذا أفضل .

فبين أن نفع هذا عام للمسلمين في دينهم ، من جنس الجهاد في سبيل الله ، إذ تطهير سبيل الله ودينه ومنهاجه وشرعته ودفع بغي هؤلاء وعدوانهم على ذلك واجب على الكفاية باتفاق المسلمين ، ولولا من يقيمه الله لدفع ضرر هؤلاء لفسد الدين ، وكان فساده أعظم من فساد استيلاء العدو من أهل الحرب ، فإن هؤلاء إذا استولوا لم يفسدوا القلوب وما فيها من الدين إلاّ تبعاً ، وأما أولئك فهم يفسدون القلوب ابتداء – إلى أن قال : - فإذا كان أقوام منافقون يبتدعون بدعاً تخالف الكتاب ويلبسونها على الناس ، ولم تبيّن للناس : فسد أمر الناس ، وبدّل الدين ، كما فسد دين أهل الكتاب قبلنا بما وقع فيه من التبديل الذي لم ينكر على أهله ) . من الفتاوى : ( 28 / 231- 232) .

وقال - رحمه الله - في الفتاوى ( 12/464) : ( " كل من أظهر مقالة تخالف الكتاب والسنة فإن ذلك من المنكر الذي أمر الله بالنهي عنه كما قال تعالى : ( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) " آل عمران:104 " ، وهو من الإثم : ( لَوْلا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ) " المائدة:63 " ) انتهى



كتبه : أبو الربيعة عبدالله الأثري

أبو الربيعة
05-15-2006, 09:54 PM
ومن كان عنده مزيد فليكتب لفضح هذا السفيه : أحمد بن صالح الزهراني ( أحد الأعضاء في شبكة سحاب ) -الداعية إلى مذهب الإرجاء المذموم-

أبو علي السلفي
05-15-2006, 11:08 PM
جزاك الله خير

رياض عبدالقادر
05-16-2006, 02:19 AM
جزاك الله خيرا أخي
أحمد الزهراني ومرجئة الشام وربيعا المدخلي كلهم يمشون على درب واحد والله المستعان
نسأل الله السلامة والعافية

الناصر
05-16-2006, 01:43 PM
جزاك الله خيرا وبارك فيك

عبدالرحمن الدوسري
05-16-2006, 01:57 PM
بارك الله فيك كفيتنا الرد عليه، وقد حررت في الرد عليه مقالاً طويلاً، لكن ذهب أدراج الرياح .. ولعلي أكمل خطاك في تنقصه لهيئة كبار العلماء وعلى رأسها فضيلة شيخنا عبدالعزيز آل الشيخ وشيخنا صالح الفوزان..

قاتل الله الإرجاء وأهله..

قاسم علي
05-16-2006, 04:06 PM
يزاك الله خيرا أخي الكريم

فكري الدينوري
05-16-2006, 04:51 PM
وهذا دليل قوي يثبت عضوية المدعو ( أبوعمر الكناني ) أحمد الزهراني لشبكة الخراب والسباب سحاب ، واسمه الصريح تجده في توقعيه في أسفل الصفحات

(وهو أُنموذج بسيط من مقالاته في شبكة الخراب )

فكري الدينوري
05-16-2006, 04:54 PM
وهذا دليل قوي يثبت عضوية المدعو ( أبوعمر الكناني ) أحمد الزهراني لشبكة الخراب والسباب سحاب ، واسمه الصريح تجده في توقعيه في أسفل الصفحات

(وهو أُنوذج بسيط من مقالاته في شبكة الخراب )

فكري الدينوري
05-16-2006, 04:58 PM
وهذا دليل قوي يثبت عضوية المدعو ( أبوعمر الكناني ) أحمد الزهراني لشبكة الخراب والسباب سحاب ، واسمه الصريح تجده في توقعيه في أسفل الصفحات

(وهو أُنموذج بسيط من مقالاته في شبكة الخراب )

وفي هذه الصورة يظهر أسمه الصريح في التوقيع

فكري الدينوري
05-16-2006, 05:00 PM
وهذا دليل قوي يثبت عضوية المدعو ( أبوعمر الكناني ) أحمد الزهراني لشبكة الخراب والسباب سحاب ، واسمه الصريح تجده في توقعيه في أسفل الصفحات

(وهو أُنموذج بسيط من مقالاته في شبكة الخراب )

أبو الربيعة
05-16-2006, 06:52 PM
وجزاكم الله خيرا !!
و بارك الله في الأخ fakary على التوثيق

أبو الربيعة
05-16-2006, 06:57 PM
الأخ عبدالرحمن الدوسري أكمل ما عندك لفضح هذا المتعالم !!!
و بارك الله فيك

أبو الربيعة
05-16-2006, 07:07 PM
....في كتبك و فضخك الله !!!
والآن تستعمل التلبيس !
***************
التعديل : .في كتبك و فضحك الله !!!
والآن تستعمل التلبيس ! يا مفضوح !

أبو الربيعة
05-17-2006, 09:59 PM
من كاتب إلا سيفنـى***** ويبقي الدهر ما خطت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء ******يسرك في القيامة أن تراه

أبو الربيعة
05-21-2006, 07:51 PM
ومن كان عنده مزيد فليكتب لفضح هذا السفيه : أحمد بن صالح الزهراني ( أحد الأعضاء في شبكة سحاب ) -الداعية إلى مذهب الإرجاء المذموم- !!!!

أبو الربيعة
05-27-2006, 09:53 PM
للتذكير !!!

أبو الربيعة
06-11-2006, 07:15 PM
* * * * * * * * * * * * * * *

أبو الربيعة
06-26-2006, 09:42 PM
للتذكير !!!

أبو الربيعة
08-07-2007, 08:07 PM
يرفع......

أبو الربيعة
01-24-2011, 10:03 AM
للتذكير !!!

12d8c7a34f47c2e9d3==