ابن القيم
05-06-2006, 03:51 AM
التداوي من الأمراض النفسية
أحسن الله إليكم هذا أبو عبد الله من الرياض أرسل بسؤال يقول : بالنسبة يا شيخ لهذه الأمراض النفسية المتعددة والمتنوعة في وقتنا الحاضر هل كانت معروفة في حياة السلف أم أنها مستجدة وما أسبابها مأجورين ؟
إستمع :
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17116&PageID=415
الطُّرُق الشرعيَّة التي يُنصح بها للوقاية من السحر
السؤال : ما هي الطُّرُق الشرعيَّة التي يُنصح بها للوقاية من السحر؟ وما علاجُ من ابتُلِيَ بشيء من ذلك؟
الجواب : الطُّرق الشرعية للعلاج من السحر ما ذكره العلامة ابن القيِّم رحمه الله؛ قال: "وقد رُوِي عنه (يعني: النبيَّ صلى الله عليه وسلم) فيه نوعان: أحدهما: وهو أبلغُهما: استخراج السِّحر وإبطالُه؛ كما صحَّ عن النبي صلى الله عليه وسلم" أنه سأل ربَّه سبحانه في ذلك، فدلَّه عليه، فاستخرجه من بئر، فلما استخرجه؛ ذهب ما به، حتى كأنما نُشِطَ من عقالٍ" . إلى أن قال: "ومن أنفع علاجات السِّحر الأدوية الإلهيَّة، وذلك بالأذكار والآيات والدَّعوات..." . وهذا النوع الثاني لعلاج السِّحر، وذلك بالدَّعوات الشرعيَّة، وقراءة القرآن على المسحور؛
إقرأ:
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17121&PageID=594
حكم من يعالجون بالقرآن مرضى الصَّرع والمَسِّ
السؤال : نسمع في هذه الأيام عن أناس يعالجون بالقرآن مرضى الصَّرع والمَسِّ والعين وغير ذلك، وقد وجد بعض الناس نتيجة مُرضية عند هؤلاء؛ فهل في عمل هؤلاء محذور شرعيٌّ؟ وهل يأثم من ذهب إليهم؟ وما الشُّروط التي ترون أنها ينبغي أن تكون موجودة فيمن يعالج بالقرآن؟ وهل أُثِرَ عن بعض السَّلف علاج المسحورين والمصروعين وغيره بالقرآن؟
بأس بعلاج مرضى الصَّرع والعين والسِّحر بالقرآن، وذلك ما يسمَّى بالرُّقية؛ بأن يقرأ القارئ وينفُثَ على المصاب فإن الرُّقيةَ بالقرآن وبالأدعية جائزة، وإنما الممنوع الرُّقيةُ الشِّركيَّةُ، وهي التي فيها دعاء لغير الله، واستعانة بالجنِّ والشياطين؛ كعمل المشعوذين والدَّجَّالين، أو بأسماءٍ مجهولةٍ، أمَّا الرُّقيةُ بالقرآن والأدعية الواردة؛ فهي مشروعة .
إقرأ:
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17121&PageID=603
يتبع...
أحسن الله إليكم هذا أبو عبد الله من الرياض أرسل بسؤال يقول : بالنسبة يا شيخ لهذه الأمراض النفسية المتعددة والمتنوعة في وقتنا الحاضر هل كانت معروفة في حياة السلف أم أنها مستجدة وما أسبابها مأجورين ؟
إستمع :
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17116&PageID=415
الطُّرُق الشرعيَّة التي يُنصح بها للوقاية من السحر
السؤال : ما هي الطُّرُق الشرعيَّة التي يُنصح بها للوقاية من السحر؟ وما علاجُ من ابتُلِيَ بشيء من ذلك؟
الجواب : الطُّرق الشرعية للعلاج من السحر ما ذكره العلامة ابن القيِّم رحمه الله؛ قال: "وقد رُوِي عنه (يعني: النبيَّ صلى الله عليه وسلم) فيه نوعان: أحدهما: وهو أبلغُهما: استخراج السِّحر وإبطالُه؛ كما صحَّ عن النبي صلى الله عليه وسلم" أنه سأل ربَّه سبحانه في ذلك، فدلَّه عليه، فاستخرجه من بئر، فلما استخرجه؛ ذهب ما به، حتى كأنما نُشِطَ من عقالٍ" . إلى أن قال: "ومن أنفع علاجات السِّحر الأدوية الإلهيَّة، وذلك بالأذكار والآيات والدَّعوات..." . وهذا النوع الثاني لعلاج السِّحر، وذلك بالدَّعوات الشرعيَّة، وقراءة القرآن على المسحور؛
إقرأ:
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17121&PageID=594
حكم من يعالجون بالقرآن مرضى الصَّرع والمَسِّ
السؤال : نسمع في هذه الأيام عن أناس يعالجون بالقرآن مرضى الصَّرع والمَسِّ والعين وغير ذلك، وقد وجد بعض الناس نتيجة مُرضية عند هؤلاء؛ فهل في عمل هؤلاء محذور شرعيٌّ؟ وهل يأثم من ذهب إليهم؟ وما الشُّروط التي ترون أنها ينبغي أن تكون موجودة فيمن يعالج بالقرآن؟ وهل أُثِرَ عن بعض السَّلف علاج المسحورين والمصروعين وغيره بالقرآن؟
بأس بعلاج مرضى الصَّرع والعين والسِّحر بالقرآن، وذلك ما يسمَّى بالرُّقية؛ بأن يقرأ القارئ وينفُثَ على المصاب فإن الرُّقيةَ بالقرآن وبالأدعية جائزة، وإنما الممنوع الرُّقيةُ الشِّركيَّةُ، وهي التي فيها دعاء لغير الله، واستعانة بالجنِّ والشياطين؛ كعمل المشعوذين والدَّجَّالين، أو بأسماءٍ مجهولةٍ، أمَّا الرُّقيةُ بالقرآن والأدعية الواردة؛ فهي مشروعة .
إقرأ:
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatwaaTree/tabid/84/Default.aspx?View=Page&NodeID=17121&PageID=603
يتبع...